لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القسم الادبي > الشعر والشعراء > من عيون الشعر العربي والعالمي
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-03-06, 05:35 PM   المشاركة رقم: 266
المعلومات
الكاتب:

البيانات
التسجيل: Jul 2005
العضوية: 345
المشاركات: 14,884
الجنس أنثى
معدل التقييم: ^RAYAHEEN^ عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 21

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
^RAYAHEEN^ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ^RAYAHEEN^ المنتدى : من عيون الشعر العربي والعالمي
افتراضي

 

ابو الشمقمق
ديوان الشاعر(ه): ديوان الشعراء



يا طولَ يومي وطولَ لَيْلَتِهِ =فَلْيَهْنَ بُرْغوثُهُ بِجَذْلَتِهِ
قد عَقَدتْ بَنْدَها عَلى جَسَدِي =واجتهدتْ في اقتسامِ جملتهِ






1

2
يا طولَ يومي وطولَ لَيْلَتِهِ
فَلْيَهْنَ بُرْغوثُـهُ iiبِجَذْلَتِـهِ
قد عَقَدتْ بَنْدَها عَلى iiجَسَدِي
واجتهدتْ في اقتسامِ جملتهِ

 
 

 

عرض البوم صور ^RAYAHEEN^   رد مع اقتباس
قديم 04-03-06, 05:53 PM   المشاركة رقم: 267
المعلومات
الكاتب:

البيانات
التسجيل: Jul 2005
العضوية: 345
المشاركات: 14,884
الجنس أنثى
معدل التقييم: ^RAYAHEEN^ عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 21

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
^RAYAHEEN^ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ^RAYAHEEN^ المنتدى : من عيون الشعر العربي والعالمي
افتراضي

 

الزبير عبد الحميد دردوخ
ديوان الشاعر(ه): ديوان الشعراء




عانقتَ جرحَكَ كيْ تَظَلّ الأطْهَرا =ولكيْ تجِلّ على الزّمان.. وتكبُرا
الجرحُ أجْدَرُ بالعناق.. لأنّهُ =نورٌ توضّأَ بالدّما.. وتعَطّرا
يا دُرّةَ الشهداء.. كيف يضُمّهُ =صدرُ الزمان؟! وكيف يحويه الثرى؟!!
طفلٌ يُدافع بالحجارة عالَماً =لـمّا رأى الأقصى يُباع، ويُشترى!!
طفلٌ يرى ما لا يراهُ الحاكِمُو =نَ، وهل رَأَوْا إلاّ سَراباً أخضرَا؟!!
طفلٌ يُرَتّقُ أُمّةً مغشوشَةً =بدمائه، مُسْتَبْشِراً ومُبَشِّرا
طفْلٌ يشدّ على الثّرَى بدمائهِ =كيْ لا يبيعَ الحاكِمونَ الـمِشْعَرا!!
شاء القضاءُ، بأنْ يكونَ سفينةً =نحوَ الخلودِ... فكنتَ أنتَ المُبْحِرا!!
وأسفتَ لـمّا كان عمرُكَ واحِداً!..=لو كان أكثرَ... لاسْتَبَحْتَ الأَكْثَرا!!
بكَ قدْ بخِلْتَ على الـمَمَاتِ.. وإنّهُ =لَمفُاخِرٌ، لوْ شئتَه أنْ يفْخَرا؟!
أحْيَيْتَ يابسةَ الخُلودِ بقطْرةٍ =ولمسْتَ أهدابَ الظّلام فأبْصَرا!!
يا واهبَ الرُّوحِ الزّكيّةِ.. لا أرى =إلاّكَ حيّاً في الحياةِ.. فمَنْ يرى؟!!
غيرَ الذي اغتسَلَ الثّرى بِدِمائهِ!!=يا طِيبَ ما اغْتَسلَتْ به روحُ الثّرى!!
بعْتَ الحياةَ لِمَنْ أرادَكَ غانِماً =وابْتَعْتَ مِنْ نُعْماهُ ما لا يُشْتَرى..
إلا بمَنْ جَعَلَ الشّهادةَ دربَهُ..=وطَوَى إلى فجْرِ الخُلودِ الأَعْصُرا..
علّمتَنا أنّ الشّهادةَ مَعْبَرٌ =ومدَدْتَ رُوحك جِسْرَها كيْ تعْبُرا..
نحوَ الخلودِ مُعانِقاً أسْرَارَهُ..=فرأيتَ مِنْ أسْراره ما لا نَرى..
ودنَوْتَ منْ قُدْسِيّةِ الأنوَارِ ... إذْ =لامَسْتَها أطْلَعْتَ فَجراً أخْضَرا!!
يا درّةَ الأقصى وطُهْرَ صلاتِهِ =للّه كيف تَخِذْتَ مِنْهُ مِنبرا؟!
وخَطبْتَ في حجّ الوداع بخُطبةٍ =عَصْماءَ.. رتّلَها الزمانُ وفَسّرا!!
أطْلعتَ شمْسَ اليائسينَ بِشَهْقةٍ..=فَمسَحْتَ عن أرواحهم ليلَ الكَرَىْ!!
وكتبتَ في دنيا الشهادة سِفْرَها!!=ورسمْتَ للمُسْتَسْلمِينَ الـمَعْبَرَا
بِكَ تُقْسِمُ الأيّامُ لوْ منّيْتَها..=أمَلَ اللّقاء مشَتْ إليكَ القَهْقَرى!
كيْما تُعانِقَ فيكَ مَعْنَى خُلْدِها =وتضمّ فجركَ طاهراً مُتَطهِّرا!!
أنجَزْتَ وَعْداً صادقِاً أعْطيتَهُ،=ذُهِل اليقينُ لصِدْقِه،، وتَحيّرا!!
أعطيتَ.. لسْتَ مُبَدِّلاً.. ومُقَصِّراً =في عَهْدِه.. والعَهْدُ أنْ لا تُنْكَرا!!
يا وارِثي حُلمِ الشّهيدِ، وعَهْدِه =ومُناهُ ما آبَ الزّمانُ.. وأدْبَرا
عهْدٌ بأعناق الشّعوب مُعَلَّقٌ =إنْ يُحْفَظوهُ غدَا بِهِم فوقَ الذُّرَى
فبه اسْتَنارَ الراشدونَ لرُشدهمْ =وبِنَكْثِه رَكَنَ الخَؤُونُ إلى الثرى
أنتُمْ حُماةُ الحُلْم.. أنتم ذُخْرُهُ =فاسْتمْسِكوا من قبلِ أنْ يَتبخّرا
يا ليتَ أُمّتَنا التّي شُهدَاؤُها =- لوْ حاسَبوها، حرّموا عنْها الكَرى -
يا ليْتَها رَعَتِ الذِّمامَ.. وحَسْبُنا =مِن نَكْثِهِ أنّا - إذاً - شَرُّ الوَرَى!!






1

2

3

4

5

6

7

8

9

10

11

12

13

14

15

16

17

18

19

20

21

22

23

24

25

26

27

28

29

30

31

32
عانقتَ جرحَكَ كـيْ تَظَـلّ iiالأطْهَـرا
ولكيْ تجِلّ علـى الزّمـان.. iiوتكبُـرا
الجـرحُ أجْـدَرُ بالعـنـاق.. iiلأنّــهُ
نـورٌ توضّـأَ بالـدّمـا.. iiوتعَـطّـرا
يـا دُرّةَ الشهـداء.. كيـف iiيضُمّـهُ
صدرُ الزمان؟! وكيف يحويه iiالثرى؟!!
طفـلٌ يُدافـع بالحـجـارة iiعالَـمـاً
لمّا رأى الأقصى يُبـاع، iiويُشتـرى!!
طفـلٌ يـرى مـا لا يـراهُ iiالحاكِمُـو
نَ، وهل رَأَوْا إلاّ سَرابـاً iiأخضـرَا؟!!
طفـلٌ يُـرَتّـقُ أُمّــةً iiمغشـوشَـةً
بدمـائـه، مُسْتَبْـشِـراً iiومُبَـشِّـرا
طفْـلٌ يشـدّ علـى الثّـرَى iiبدمائـهِ
كيْ لا يبيـعَ الحاكِمـونَ iiالمِشْعَـرا!!
شاء القضـاءُ، بـأنْ يكـونَ iiسفينـةً
نحوَ الخلودِ... فكنتَ أنتَ iiالمُبْحِـرا!!
وأسفتَ لمّا كـان عمـرُكَ iiواحِـداً!..
لو كان أكثرَ... لاسْتَبَحْـتَ iiالأَكْثَـرا!!
بكَ قدْ بخِلْتَ علـى المَمَـاتِ.. iiوإنّـهُ
لَمفُاخِـرٌ، لـوْ شئتَـه أنْ iiيفْخَـرا؟!
أحْيَيْـتَ يابسـةَ الخُـلـودِ بقـطْـرةٍ
ولمسْتَ أهـدابَ الظّـلام iiفأبْصَـرا!!
يا واهـبَ الـرُّوحِ الزّكيّـةِ.. لا iiأرى
إلاّكَ حيّاً في الحياةِ.. فمَـنْ iiيـرى؟!!
غيرَ الذي اغتسَلَ الثّـرى iiبِدِمائـهِ!!
يا طِيبَ ما اغْتَسلَتْ به روحُ iiالثّرى!!
بعْـتَ الحيـاةَ لِمَـنْ أرادَكَ iiغانِـمـاً
وابْتَعْتَ مِنْ نُعْماهُ مـا لا iiيُشْتَـرى..
إلا بمَـنْ جَعَـلَ الشّهـادةَ iiدربَــهُ..
وطَوَى إلى فجْرِ الخُلـودِ iiالأَعْصُـرا..
علّمتَـنـا أنّ الشّـهـادةَ iiمَـعْـبَـرٌ
ومدَدْتَ رُوحك جِسْرَها كـيْ iiتعْبُـرا..
نحـوَ الخلـودِ مُعانِقـاً iiأسْــرَارَهُ..
فرأيتَ مِنْ أسْـراره مـا لا iiنَـرى..
ودنَوْتَ مـنْ قُدْسِيّـةِ الأنـوَارِ ... iiإذْ
لامَسْتَهـا أطْلَعْـتَ فَجـراً iiأخْضَـرا!!
يـا درّةَ الأقصـى وطُهْـرَ iiصـلاتِـهِ
للّـه كيـف تَخِـذْتَ مِنْـهُ iiمِنبـرا؟!
وخَطبْتَ فـي حـجّ الـوداع iiبخُطبـةٍ
عَصْماءَ.. رتّلَهـا الزمـانُ وفَسّـرا!!
أطْلعتَ شمْـسَ اليائسيـنَ iiبِشَهْقـةٍ..
فَمسَحْتَ عن أرواحهم ليـلَ الكَـرَىْ!!
وكتبتَ في دنيـا الشهـادة سِفْرَهـا!!
ورسمْـتَ للمُسْتَسْلمِـيـنَ iiالمَعْـبَـرَا
بِـكَ تُقْسِـمُ الأيّـامُ لـوْ iiمنّيْتَـهـا..
أمَلَ اللّقاء مشَـتْ إليـكَ iiالقَهْقَـرى!
كيْمـا تُعانِـقَ فيـكَ مَعْنَـى iiخُلْدِهـا
وتضـمّ فجـركَ طاهـراً iiمُتَطهِّـرا!!
أنجَـزْتَ وَعْـداً صادقِـاً iiأعْطيـتَـهُ،
ذُهِـل اليقيـنُ لصِدْقِـه،، iiوتَحيّـرا!!
أعطيتَ.. لسْـتَ مُبَـدِّلاً.. iiومُقَصِّـراً
في عَهْـدِه.. والعَهْـدُ أنْ لا iiتُنْكَـرا!!
يا وارِثـي حُلـمِ الشّهيـدِ، iiوعَهْـدِه
ومُنـاهُ مـا آبَ الزّمـانُ.. وأدْبَــرا
عهْـدٌ بأعنـاق الشّـعـوب مُعَـلَّـقٌ
إنْ يُحْفَظوهُ غدَا بِهِـم فـوقَ iiالـذُّرَى
فبـه اسْتَنـارَ الراشـدونَ لرُشدهـمْ
وبِنَكْثِه رَكَنَ الخَـؤُونُ إلـى iiالثـرى
أنتُـمْ حُمـاةُ الحُلْـم.. أنتـم iiذُخْـرُهُ
فاسْتمْسِكـوا مـن قبـلِ أنْ يَتبخّـرا
يـا ليـتَ أُمّتَنـا التّـي iiشُهـدَاؤُهـا
- لوْ حاسَبوها، حرّموا عنْها الكَرى -
يا ليْتَهـا رَعَـتِ الذِّمـامَ.. iiوحَسْبُنـا
مِن نَكْثِهِ أنّا - إذاً - شَـرُّ iiالـوَرَى!!


--------------------------------------------------------------------------------

 
 

 

عرض البوم صور ^RAYAHEEN^   رد مع اقتباس
قديم 04-03-06, 05:54 PM   المشاركة رقم: 268
المعلومات
الكاتب:

البيانات
التسجيل: Jul 2005
العضوية: 345
المشاركات: 14,884
الجنس أنثى
معدل التقييم: ^RAYAHEEN^ عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 21

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
^RAYAHEEN^ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ^RAYAHEEN^ المنتدى : من عيون الشعر العربي والعالمي
افتراضي

 

الزبير عبد الحميد دردوخ
ديوان الشاعر(ه): ديوان الشعراء






مُدلِجٌ في همومه سندبادا =أفْلَتَ البحر من يديه وعادا
ملِكاً ضيَّع البلاد فألقى =كلُّ همٍّ في روحه الأوتادا
كيف يستدرج البحارَ وقد أَغْـ =ـفَتْ على كفِّ مَن أبادتْ وِدادا؟
هي أزكى من الورود عبيرًا =وهْي أقوى على الحنين فؤادا
فاستبِقْ حلمكَ اليتيم إليها=وامتشِقْ قلبكَ المُراقَ مِدادا
واركبِ الحرفَ صهوةً وصهيلاً =فصهيلُ الحروف أقوى مُرادا
غارقٌ في بحارها سندبادا =يا شَتاتًا يلملم الأبعادا
يا فؤاداً مهجَّراً وحنيناً =بين جنبيه فتَّتَ الأكبادا
لو تشاء الرؤى تكون عياناً =كي يراها حقيقة واعتقادا
لو تشاء الخطى.. تكون جَناحاً =كي يوافي سماءها..أو يكادا
كي يداني سماءها.. قد يعادي =نفسه..لا يهمّه أن يُعادى
تائِهٌ في بحارها سندبادا =شربَ العمرَ وهْمُه واستزادا
أسرَجَ القلبَ أمنياتٍ تراءتْ =في الحنايا مراكباً.. وجيادا
وأضاءتْ منارةٌ.. فتلظَّى..=والخطى.. زادها الحنينُ اتّقادا
فإذا الأبعادُ القصيَّاتُ شِبْرٌ =وإذا البحرُ صار فيه امتدادا
قال فيها قصائداً لم يقلها =في سواها.. وأحسن الإنشادا
قال عنها مليكتي..فتثنَّتْ =خيلاءً.. ورفعةً.. واعتدادا
وتمنَّتْ ما لا يطيق.. فأعطى =تمنَّتْ أن تستزيد..فزادا
حَبَس العمرَ عندها إذ أرادتْ =لو أرادتْ أعمارَه لأرادا
سحبَ العمرُ ظلَّه وتمادى =تاركاً جمرَه القديم رمادا
حيث ألقى على الدروب وشاحاً =على الأفق دمعةً وحِدادا
فإذا زاده الذي ما تمنَّى =أن يوافي النفادَ وافى النفادا
وإذا المعبدُ الذي عاش يبنيـ =ـهِ تهاوَىَ وأخرس العُبَّادا






1

2

3

4

5

6

7

8

9

10

11

12

13

14

15

16

17

18

19

20

21

22

23
مُدلِجٌ فـي همومـه iiسندبـادا
أفْلَتَ البحر من يديـه iiوعـادا
ملِكـاً ضيَّـع البـلاد iiفألقـى
كلُّ همٍّ فـي روحـه iiالأوتـادا
كيف يستدرج البحارَ وقـد iiأَغْ
فَتْ على كفِّ مَن أبادتْ iiوِدادا؟
هي أزكى من الورود iiعبيـرًا
وهْي أقوى على الحنين iiفؤادا
فاستبِقْ حلمـكَ اليتيـم إليهـا
وامتشِقْ قلبكَ المُـراقَ iiمِـدادا
واركبِ الحرفَ صهوةً وصهيلاً
فصهيلُ الحروف أقوى iiمُـرادا
غارقٌ في بحارهـا iiسندبـادا
يـا شَتاتًـا يلملـم iiالأبـعـادا
يـا فـؤاداً مهجَّـراً وحنينـاً
بيـن جنبيـه فتَّـتَ iiالأكبـادا
لو تشاء الرؤى تكون iiعيانـاً
كي يراهـا حقيقـة واعتقـادا
لو تشاء الخطى.. تكون iiجَناحاً
كي يوافي سماءها..أو iiيكـادا
كي يداني سماءها.. قد iiيعادي
نفسـه..لا يهمّـه أن iiيُعـادى
تائِهٌ فـي بحارهـا iiسندبـادا
شربَ العمرَ وهْمُه iiواستـزادا
أسرَجَ القلبَ أمنياتٍ iiتـراءتْ
في الحنايا مراكبـاً.. iiوجيـادا
وأضاءتْ منـارةٌ.. iiفتلظَّـى..
والخطى.. زادها الحنينُ اتّقادا
فإذا الأبعادُ القصيَّـاتُ iiشِبْـرٌ
وإذا البحرُ صار فيه iiامتـدادا
قال فيها قصائـداً لـم iiيقلهـا
في سواها.. وأحسن الإنشـادا
قـال عنهـا مليكتي..فتثنَّـتْ
خيلاءً.. ورفعـةً.. iiواعتـدادا
وتمنَّتْ ما لا يطيق.. iiفأعطـى
تمنَّـتْ أن iiتستزيـد..فـزادا
حَبَس العمرَ عندهـا إذ iiأرادتْ
لـو أرادتْ أعـمـارَه iiلأرادا
سحبَ العمـرُ ظلَّـه iiوتمـادى
تاركاً جمـرَه القديـم iiرمـادا
حيث ألقى على الدروب وشاحاً
على الأفـق دمعـةً iiوحِـدادا
فـإذا زاده الـذي مـا iiتمنَّـى
أن يوافي النفادَ وافى النفـادا
وإذا المعبدُ الذي عاش يبنـي
هِ تهـاوَىَ وأخـرس iiالعُبَّـادا

 
 

 

عرض البوم صور ^RAYAHEEN^   رد مع اقتباس
قديم 04-03-06, 05:55 PM   المشاركة رقم: 269
المعلومات
الكاتب:

البيانات
التسجيل: Jul 2005
العضوية: 345
المشاركات: 14,884
الجنس أنثى
معدل التقييم: ^RAYAHEEN^ عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 21

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
^RAYAHEEN^ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ^RAYAHEEN^ المنتدى : من عيون الشعر العربي والعالمي
افتراضي

 

الزبير عبد الحميد دردوخ
ديوان الشاعر(ه): ديوان الشعراء





الشِّعرُ يبني طُموحاتي ويهدمُها =فكيفَ أمحو خيالاتي.. وأرسمُها ؟!!
تأبَى القصيدةُ تأتي حينَ أسرجُها =كالعادياتِ.. وتأبى حينَ أكتمُها !!
كأنّها فرسٌ.. تأبى لصهوتها =أن تُمتطَى.. غيرَ أنّي سوفَ أُرغِمُها ؟!!
كأنها فرسٌ للبرقِ.. أخْيِلَتي =مشكومةٌ بسناها حين أشكمُها !!
لها صهيلُ معاناتي.. وفارسُها=أنا.. إذاً بلجامي سوف ألجمُها !!
لها قوائمُ ريحٍ بالذُّرى احتفلتْ =لأنّني كالذرى تغريكَ أنجُمُها
لأنني فارسٌ تأبى فراستُه =عليه أن ينْكفي.. والموتُ يلطمُها !!
تأبى فروسيتي أن تُستباحَ ذرىً =منّي.. وأبلعُ غصّاتي.. وأعدمُها !!
قد ألزمتْني طِراداً عشتُ أدفَعُه =إنّي إذاً بطرادي سوف أُلزمُها !!
لي عندها ألفُ ثأرٍ عشتُ أطلبُه =عاشتْ.. ولا عشتُ لو أنّي أسلّمُها !!
هَا قدْ ترَجّلْتُ عن عرشي لأقبِسَها =منْ نارها.. وفَراشي سوفَ يلثُمُها !!
كانتْ على شطّ منفاها تغازلُني =لعلّني بثرَى قلبي أُلـمْلِمُها !!
راودتُها اعتصمتْ منّي بفتنتها=وراودتْني.. فمن منّي سيعصمُها ؟!!
من لي بهنّ خيالاتي وأجنحتي =إذا استَفزّ بلاغاتي لها فمُها ؟!!
ما ضرّني أبداً أنّي فنِيتُ بها=إذا قَبَسْتُ لهيباً حين أصدمُها !!
رفرفتُ حوْلَ سَناها وهْي لاهبةٌ =كي أصْطلي بلظاها حينَ ألهمُها !!
حفيفُ أجنحتي يسمُو بطائرِهِ =إلى رؤىً تتناءى.. وهْو يرسمُها !!
نتّفتُ ريشي على أعتابِ حافرها =ورحتُ أزْجي قرابيني وأوهمُها..
أنّي قتيلُ هواها.. وهْي قاتلتي=لكنّني عن عُراها سوفَ أفصِمُها !!
لي ومضُها.. ولها ومضي تضَرّمُهُ =بُروقُها.. وَسَنَا برْقي يُضَرّمُها
طريدتي هي.. تَستعْصي فأقحَمُها =طريدها أنا.. يغشاني عرَمرَمُها !!
لهيبُها بشواظِ النار يرجمُني =فصيحُها كان يرميني.. وأعجَمُها !!
الجاحداتُ قوافيها مطالعُها =والواضحاتُ معانيها.. ومُبهَمُها
حافي الفؤاد إلى معنًى أحاولُه =فإن تأبّتْ معانيها أُتمْتِمُها !!
سرى بيَ الطيفُ إيماءً.. وتكنيةً =إلى منافٍ قَصيّاتٍ أزمْزِمُها !!
شربتُ كاساتِها والليلُ يغمُرني =بالسُّهد حتى حلا لي فيه علقَمُها !!
إلى غِمار مداها خُضْتُ أبحُرَها =موجاً، فموجاً.. إلى أنْ دَرّ موسِمُها !!
قطّرتُها برؤى روحي وأخْيِلَتي =والطيفُ يسرق أهدابي ويوشِمُها
حرفاً فحرفاً.. إلى أن صُبّ رجرَجُها =في خافقي.. ودَنَا من نحرها دمُها !!
ما ضرّني أبداً أني بَـلِيتُ بها =ففي ثرى لغتي تحيا.. وأعظُمُها
قتيلُها أنا في صمتي.. وأقتلُها =لو أنني بِلُغَى صمتي أُترْجمُها !!!







1

2

3

4

5

6

7

8

9

10

11

12

13

14

15

16

17

18

19

20

21

22

23

24

25

26

27

28

29

30

31
الشِّعـرُ يبنـي طُموحاتـي iiويهدمُـهـا
فكيفَ أمحو خيالاتـي.. وأرسمُهـا ؟!!
تأبَى القصيـدةُ تأتـي حيـنَ iiأسرجُهـا
كالعادياتِ.. وتأبـى حيـنَ أكتمُهـا ii!!
كأنّهـا فـرسٌ.. تـأبـى iiلصهوتـهـا
أن تُمتطَى.. غيرَ أنّي سوفَ أُرغِمُها ؟!!
كأنهـا فــرسٌ للـبـرقِ.. أخْيِلَـتـي
مشكومـةٌ بسناهـا حيـن أشكمُهـا ii!!
لهـا صهيـلُ معاناتـي.. iiوفارسُـهـا
أنا.. إذاً بلجامـي سـوف ألجمُهـا ii!!
لهـا قوائـمُ ريـحٍ بالـذُّرى iiاحتفلـتْ
لأنّنـي كالـذرى تغـريـكَ iiأنجُمُـهـا
لأنـنـي فــارسٌ تـأبـى فراسـتُـه
عليه أن ينْكفي.. والمـوتُ يلطمُهـا ii!!
تأبـى فروسيتـي أن تُستـبـاحَ iiذرىً
منّي.. وأبلعُ غصّاتـي.. وأعدمُهـا ii!!
قـد ألزمتْنـي طِـراداً عشـتُ iiأدفَعُـه
إنّـي إذاً بطـرادي سـوف أُلزمُهـا ii!!
لي عندها ألـفُ ثـأرٍ عشـتُ iiأطلبُـه
عاشتْ.. ولا عشتُ لو أنّي أسلّمُهـا ii!!
هَا قدْ ترَجّلْتُ عـن عرشـي iiلأقبِسَهـا
منْ نارها.. وفَراشي سوفَ يلثُمُهـا ii!!
كانـتْ علـى شـطّ منفاهـا تغازلُنـي
لعلّنـي بثـرَى قلـبـي أُلمْلِمُـهـا ii!!
راودتُهـا اعتصمـتْ منّـي iiبفتنتـهـا
وراودتْني.. فمن منّـي سيعصمُهـا ii؟!!
مـن لـي بهـنّ خيالاتـي iiوأجنحتـي
إذا استَفـزّ بلاغاتـي لهـا فمُهـا ii؟!!
مـا ضرّنـي أبـداً أنّـي فنِيـتُ بهـا
إذا قَبَسْـتُ لهيبـاً حيـن أصدمُهـا !!
رفرفـتُ حـوْلَ سَناهـا وهْـي iiلاهبـةٌ
كي أصْطلي بلظاهـا حيـنَ ألهمُهـا ii!!
حفيـفُ أجنحتـي يسـمُـو iiبطـائـرِهِ
إلى رؤىً تتناءى.. وهْـو يرسمُهـا ii!!
نتّفتُ ريشـي علـى أعتـابِ iiحافرهـا
ورحـتُ أزْجـي قرابينـي iiوأوهمُهـا..
أنّـي قتيـلُ هواهـا.. وهْـي iiقاتلتـي
لكنّني عن عُراها سـوفَ أفصِمُهـا ii!!
لي ومضُها.. ولهـا ومضـي iiتضَرّمُـهُ
بُروقُهـا.. وَسَنَـا برْقـي iiيُضَرّمُـهـا
طريدتـي هـي.. تَستعْصـي iiفأقحَمُهـا
طريدها أنـا.. يغشانـي عرَمرَمُهـا ii!!
لهيبُهـا بشـواظِ الـنـار iiيرجمُـنـي
فصيحُها كان يرمينـي.. وأعجَمُهـا ii!!
الجـاحـداتُ قوافيـهـا iiمطالـعُـهـا
والواضحـاتُ معانيـهـا.. ومُبهَمُـهـا
حافـي الفـؤاد إلـى معنًـى أحـاولُـه
فـإن تأبّـتْ معانيـهـا أُتمْتِمُـهـا !!
سرى بـيَ الطيـفُ إيمـاءً.. وتكنيـةً
إلـى منـافٍ قَصيّـاتٍ أزمْزِمُـهـا ii!!
شربـتُ كاساتِهـا والليـلُ iiيغمُـرنـي
بالسُّهد حتى حلا لـي فيـه علقَمُهـا !!
إلـى غِمـار مداهـا خُضْـتُ iiأبحُرَهـا
موجاً، فموجاً.. إلى أنْ دَرّ موسِمُهـا ii!!
قطّرتُهـا بـرؤى روحـي iiوأخْيِلَـتـي
والطيـفُ يسـرق أهدابـي iiويوشِمُهـا
حرفاً فحرفاً.. إلى أن صُـبّ iiرجرَجُهـا
في خافقي.. ودَنَا من نحرهـا دمُهـا ii!!
مـا ضرّنـي أبـداً أنـي بَلِيـتُ iiبهـا
ففي ثـرى لغتـي تحيـا.. iiوأعظُمُهـا
قتيلُهـا أنـا فـي صمتـي.. iiوأقتلُهـا
لو أنني بِلُغَـى صمتـي أُترْجمُهـا ii!!!

 
 

 

عرض البوم صور ^RAYAHEEN^   رد مع اقتباس
قديم 04-03-06, 05:58 PM   المشاركة رقم: 270
المعلومات
الكاتب:

البيانات
التسجيل: Jul 2005
العضوية: 345
المشاركات: 14,884
الجنس أنثى
معدل التقييم: ^RAYAHEEN^ عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 21

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
^RAYAHEEN^ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ^RAYAHEEN^ المنتدى : من عيون الشعر العربي والعالمي
افتراضي

 

عبدالرحمن الرفيع
ديوان الشاعر(ه): ديوان الشعراء


رغم أضواء المصابيح،
وأضواء ملايين النجوم.
رغم هذا القمر المدفون ما بين الغيوم.
رغم ما لم ينطو فينا من الشوق الدفين.
رغم لهو السامرين.
أصدقاء الليل منا.
****
نحن عشاق الدياجي،
حزننا حزن عميق.
حزننا هذا ورثناه من الماضي السحيق
فإذا أبصرتنا في الليل مره،
نرتدي ثوب مسره،
لا تلمنا يا أخا القلب ولا ترثِ لنا؛
فلقد كان قناعا،
يستر الوجه الأصيلا.
نحن لا نفقه غير الحزن شيئًا،
فإذا يومًا ضحكنا،
أنكرت أنفسنا ما قد فعلنا.
نحن عشاق الدياجي؛
ليلنا نقضيه مثل الآخرين.
غير أنا عندما نأوي إلى أفكارنا...
نتلظى.
نلمح الإنسان فظا.
آه من هذا الذي الإنسان يُدعى.
آه من هذا الذي مازال يرعى.
رغم أن الليل موصول الأنين.
رغم أن الليل قاسٍ لا يلين.
وهو لمَّا زال يرعى.
أوَ حقًا ما يقول الحكماء!
أوَ حقًا أننا نجري على درب خواء!
نسحق العمر الذي يسحقنا.
نزرع الشوك الذي يحصدنا.
ثم لا نحسن إلا أن نقول:
آه يا قابيل يا أصل البلاء.
أوَ حقًا أن قابيل ستبقى؛
يده تسبح في بحر دماء.
أوَ حقًا سيظل؛
قبر هابيل ينادي كل ليل:
آه من هذا الذي الإنسان يدعى.
****
شيمة الإنسان قالوا:
طبعه هذا وهذا قدره.
مثلما كان سيبقى.
ما يراه اليوم كذبا، في غدٍ يلقاه حقا.
والحقيقه.
حلمٌ راود أذهان الخليقه.
وستبقى،
حلمًا ما ظل إنسان على أرض العذاب.
إنما آمالنا تلهو بنا،
مثلما يلهو بنا لمعُ السراب.
لن يرى الإنسان وجه النور،
أو ظل الحقيقه.
وغدًا حين يواريه الثرى.
تنتهي قصة آلام قصيره.
تحت أكداس التراب!
****
آه يا دربَ الحقيقه،
أنت ضيعت لياليَّ سدى،
عندما أغريتني يومًا فأسرعتُ لبابك.
ملقيًا كل طموحي،
في متاهات رحابك.
كنت حلمي وعذابي.
أننا نقوى على حمل العذاب
عندما يصنع فجرًا.
غير أن الحلم ولَّى!
****
نحن عشاق الدياجي...
تذرع الدرب خطانا اليائسات.
حلمنا كان شبابًا وانقضى،
لم يعد في كفنا إلا بقايا من حطام.
لبقايا أمنيات.
سوف نحيا...
فإذا ما لفنا صمت الختام.
واحتسينا كأسنا حتى الردى.
سيغنينا الصدى...
«يا ترى هل تستحق،
بضع أفراح قصيره،
كل آلام الحياة!»



رغــم أضـــواء iiالمصـابـيـح،
وأضــواء مـلايـيـن iiالـنـجـوم.
رغم هذا القمر المدفون ما بين iiالغيوم.
رغم ما لم ينطو فينا من الشوق الدفين.
رغـــم لـهــو iiالـسـامـريـن.
أصـدقــاء الـلـيــل iiمــنــا.
****
نـحــن عـشــاق iiالـديـاجـي،
حـزنـنـا حـــزن iiعـمـيــق.
حزننا هذا ورثناه من الماضي iiالسحيق
فـإذا أبصرتنـا فـي الليـل iiمــره،
نـرتــدي ثـــوب iiمــســره،
لا تلمنا يا أخا القلـب ولا تـرثِ iiلنـا؛
فـلـقــد كــــان iiقـنـاعــا،
يـسـتـر الـوجــه iiالأصـيــلا.
نحن لا نفقـه غيـر الحـزن iiشيئًـا،
فـــإذا يــومًــا iiضـحـكـنـا،
أنكـرت أنفسنـا مـا قــد iiفعلـنـا.
نـحــن عـشــاق iiالـديـاجـي؛
ليلنـا نقضـيـه مـثـل iiالآخـريـن.
غير أنا عندما نأوي إلـى iiأفكارنـا...
نــــتــــلــــظـــــى.
نـلـمـح الإنــســان iiفــظــا.
آه من هـذا الـذي الإنسـان iiيُدعـى.
آه مـن هـذا الـذي مـازال iiيرعـى.
رغـم أن الليـل موصـول iiالأنـيـن.
رغـم أن الليـل قــاسٍ لا iiيلـيـن.
وهـــو لـمَّــا زال iiيــرعــى.
أوَ حقًـا مــا يـقـول iiالحكـمـاء!
أوَ حقًا أننا نجري علـى درب iiخـواء!
نسحـق العمـر الــذي iiيسحقـنـا.
نـزرع الشـوك الــذي iiيحصـدنـا.
ثــم لا نحـسـن إلا أن نـقــول:
آه يـا قابيـل يـا أصــل iiالـبـلاء.
أوَ حـقًـا أن قـابـيـل iiستـبـقـى؛
يـده تسبـح فــي بـحـر دمــاء.
أوَ حـــقًـــا iiســيــظـــل؛
قبـر هابيـل ينـادي كــل iiلـيـل:
آه من هـذا الـذي الإنسـان iiيدعـى.
****
شـيـمـة الإنـســان iiقــالــوا:
طبـعـه هــذا وهــذا iiقـــدره.
مثـلـمـا كــــان iiسـيـبـقـى.
ما يراه اليوم كذبا، في غدٍ يلقاه حقـا.
والـــحـــقـــيـــقـــه.
حـلـمٌ راود أذهـــان الخلـيـقـه.
وســــتــــبــــقــــى،
حلمًا ما ظل إنسان على أرض iiالعذاب.
إنـمـا آمالـنـا تـلـهـو iiبـنــا،
مثلمـا يلهـو بنـا لمـعُ iiالـسـراب.
لـن يـرى الإنسـان وجـه iiالنـور،
أو ظــــــل iiالـحـقـيـقــه.
وغـدًا حـيـن يـواريـه iiالـثـرى.
تنتـهـي قـصــة آلام قـصـيـره.
تـحــت أكـــداس iiالــتــراب!
****
آه يـــــا دربَ iiالـحـقـيـقـه،
أنــت ضيـعـت ليـالـيَّ iiســدى،
عندما أغريتني يومًا فأسرعتُ لبابـك.
ملـقـيًـا كــــل طـمـوحــي،
فـــي مـتـاهـات iiرحــابــك.
كـنــت حـلـمـي iiوعــذابــي.
أننـا نقـوى علـى حمـل iiالـعـذاب
عـنـدمـا يـصـنـع iiفــجــرًا.
غـيــر أن الـحـلـم iiولَّــــى!
****
نـحـن عـشــاق iiالـديـاجـي...
تـذرع الـدرب خطانـا اليائـسـات.
حلمنـا كــان شبـابًـا iiوانقـضـى،
لم يعد في كفنا إلا بقايـا مـن iiحطـام.
لـبـقــايــا iiأمــنــيـــات.
ســــــوف iiنــحــيـــا...
فـإذا مـا لفنـا صـمـت iiالخـتـام.
واحتسينـا كأسنـا حتـى iiالــردى.
سيـغـنـيـنـا iiالـــصـــدى...
«يــا تــرى هــل تسـتـحـق،
بـضــع أفـــراح iiقـصـيــره،
كــــــل آلام iiالــحــيــاة!»

 
 

 

عرض البوم صور ^RAYAHEEN^   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
facebook




جديد مواضيع قسم من عيون الشعر العربي والعالمي
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 04:25 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية