كاتب الموضوع :
بقايا بلا روح
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
السلام عليكم
بقايا بلا روح ابدعتي من البداية الى النهاية اتمنى أن أرك دائما بهذا التألق الرائع وهذه الحروف التي تنبض رقة
وتفوح بعطر المشاعر الراقية
اعجبتني كلمة البداية عندما قلتي فاقد الشيء لايعطيه للاسف الشديد قد تنطبق هذه المقولة على اشخاص رغم عنهم لايستطعون اعطاء شيء هم فقدوه في حياته لانهم لايملكون ادنى فكرة عنه وهؤلاء تجديهم في محاولات احيانا ناجحة وأحيانا يائسة من اجل ان يتخلص من الشعور بالذنب اتجاه هذا الامر
واخرون تجديهم يعلمون ان مايفعلوه خطأ ويستطيعون اعطاء مافقدوه ولكن انانيتهم تدفعهم الى حرمان الأخرون منه مثلما حرومو هم منه وهؤلاء لاحل لحالتهم >> وجهة نظر فقط
لننتقل للقلوب المحرمة
بصراحة اجدها اليوم قلوب ثائرة قلوب ملت النسيان والهجران وقررت الاقتراب والتذكر ولكن الصد وذكريات الماضي دائما لها بالمرصاد لنرى ماحدث
علاقة نوف ومها
اقتباس :-
|
نزلت نوف لابسه فستان حرير كحلى .. كانت شاريته من مانجو .. " الله يانوف .. فستانس يجنن .." قالت مها بصدق .. " أدري .. " ردت نوف بدلع .." الله يحفظس من العين .." .. " كنى سلمت من عينس ماعلي خوف .." ردت نوف بوقاحه .. " لا اله الا الله .. عيني باردة .. ولو ضرت الناس كلهم ما ضرتس أنتي .." ردت عليها مها .. وقفت نوف تحد النظر في مها
|
كلمات قيلت بشكل تلقائي اذا دلت على شيء فأنها تدل على عمق العلاقة بين الاثنين مهما بدت صادقة والاخرى بدت حاقدة انثى مجروحة ولاتجد امامها سوى مها حتى تلقي كل المها عليها
لازلت اقول نوف بحاجة لدعم وكلام روضة معها على الرغم بأنه لم يلقى لديها صدى قوي ولكن كثرة الطرق على الحديد يفك الحام >>وجهة نظر
سارة واحمد
شوفي بقايا مسألة انو الرجل يسعى للزواج من فتاة بدافع الانتقام بصراحة مسألة وأن حدثت في الواقع اجدها أمر مبالغ فيه ممكن في بادئ الامر عندما قرر الخطبة بينه وبين نفسه توعدها بالشر ولكن عندما تصبح زوجته اكيد سوف يسعى لخلق جو السعادة في منزله ليس من اجلها بل من اجل نفسه وراحة باله اعتقد علاقة مها واحمد سوف تكون علاقة رائعة واعتقد الاثنان يملكان نفس حس الفكاهة وروح المرح وسوف لن يجدو صعوبة بالتأقلم مع بعضهم >>وجهة نظر
ماجد وموقف التسوق
بصراحة واقولها وعن ثقة مافعل ماجد يقوم به أي انسان يعيش حياة طبيعية مع زوجته فما بالكم برجل يشك بزوجته اعتقد ردة فعله كانت طبيعية واقل من الطبعية على الشك الذي داخل صدره
كلمات ميت قالها هو يلفظ انفاسه الاخير فرقت بينهم وزرعت شك قاتل في صدر ماجد موقف صعب وصعب جدا من أين يأتي بمنصور حتى يثبت عكس ماقال فلا كلام موضي نفع ولا تصرفات مها نفعت يدور ويلف حول نقطة معينة
هل تعرفين بقايا في مثل حالة ماجد قد يستمر العمر كله الا أذا رحمهم الله ووضع بين يدي ماجد دليلا قويا على صدق مها وعفتها مهما حمل في صدره من حب ومهما حاول النسيان تبقى تصرفاتها تحت المجهر وأي تصرف بسيط ممكن أن يكبر داخل رأس ماجد الى أن يصبح تصرف شائن وعليه مهما عاشو بسعادة تجديهم في أي موقف شك يواجهم يرجعون الى نقطة الصفر ترى أي دليل ذالك الذي سوف يتوفر لماجد حتى يقطع الشك باليقين وتتضح الصورة امامه ؟؟؟؟؟؟؟وهل يوجد مثل هذا الدليل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟وهل نوف تملك دليل يساعد ماجد على تخطي شكوكه
فهي صاحبة المقولة
اقتباس :-
|
الى متى يا نوف .. ماجد خذاها خلاص .. والا مفكرة تعيدين السالفه من جديد ؟؟.. " رفعت حواجبها وهى تسألها .. " بأرجع أعيدها لين يمّل منها ويطلقها مثل منصور .. "
|
همسة شكرا امل مجروح لقد نبهتني الى هذه النقطة في الجزء السابق
ألا يعني هذا انها على علم بموضوع معين للننتظر مايخط قلمك
مها
حكمة بالتصرف وادب شديد جدا بصراحة انا معها بكل تصرف قامت به وبكل طريقة للعقاب اتخذتها لايمكن البدأ بحياة جديدة وهناك غيوم سوداء محلقة فوقها وفي كل لحظة هناك خطر من امطار مغرقة تأخذ معها الجيد والغير الجيد اذن مالفائدة من سعادة قصيرة الأمد انا معها في تمسكها بموقفها الى ان تثبت الصورة الجيدة لها واذا لم تجد مايثبت ذالك فالتعش طول العمر من اجل ابنتها ومن اجل رجل هو سند لها ولأبنتها ولتدفن المشاعر التي ينزفها القلب من اجل شرف المرءة الغالي
زوجة محمد واختها
شوفي بقايا هن مجرد نساء يصطدن بالماء العكر وشوفي لو كان ماجد يرغب ب أمنة زوجا له لما منعه شخص من ذلك ومها تدرك الامر وزوجة محمد ايضا ولكنها الامنيات ما تدفعهم ولا اعتقد انهم سوف يحصلون عليها
لان ماجد ليس من النوع الذي يرغب بزوجة مثل أمنة هو مها والشك مسيطر على حياته وهو الذي يرى سترها وعفتها فما بالك بأمنة وتصرفاتها اعتقد لايوجد ما يربطهم وبصراحة افضل طريقة لكبح تصرفات لولوة واختها
هو التجاهل لهما >>وجهة نظر
بعدين والله شخصية غريبة هاي ال أمنة شكو جاي بيت اهل زوج اختك وبأجتماعاتهم العائلة صدق ناس متستحي >>يمكن صرت عصبية
ام الزوجة وام الزوجة
ابدعتي بقايا في وصف هذه اللقطات لقطة ام الزوجة المجحفة مجهود زوجة ابنها وام زوجة الابن المدافع عن مجهود ابنتها كانت النقاش وقعيا مية مية واعتقد اني شاهدت مايشبه في حياتي عشرات المرات
هذه هي الحياة الناس لاتقدر من يقوم بعمله بشكل جيد لا أدري لما اجد الناس تحترم الانسان الامسؤل الغير مبالي اكثر من الانسان المخلص احيان
هل هو سحر الكلام وكيف يستطيع ادارة القلوب والرؤس
الله يهدي الجميع
ختاما كل عام وانت بخير
وترحين وترجعين بالسلامة وسفرة سعيدة ان شاء الله
وفقك الله
همسة شوفي بقايا هذا المقطع
اقتباس :-
|
شاف المكالمات الوارده والصادرة .. شيك على الارقام .. كانت القائمة بسيطه .. اهلها وأهله .. وكم اسم لبنات .. والخياط .. ياترى هو تسرع وظلمها والا كان شكه فى محله .. طفى الجهاز اللى صار يحسه جمرة فى ايده ورجع للبيت ياخذ الجوري
|
وبهذا المقطع مو بس من حق ماجد يشك بمها انا أيضا من حقي ان اشك بمها
اقتباس :-
|
توعت مها ما تدري كم الساعة ....... خذت جوالها وفتحته كانت الساعة خمسة وعشرة الصبح
|
هل هي غلطة مطبعية ام ان مها لديها جوالين
|