كاتب الموضوع :
ربيع عقب الباب
المنتدى :
خواطر بقلم الاعضاء
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حلوش2 |
بانتباه وحيرة قال أحمد :" ما أدرانى يا أبى أنهم يوافقون ؟ ".
ترى أما كان أحمد محقاً في حيرته ...؟!!!
لا أدري .. يا لجمالها هذه القصة .. وكم تداعب النفس بأحلام ندية .. لكن هل يستمر الحلم حلما ً ؟!
هل نبكي أحمد وأصدقاءه ؟؟!! .. أم نبقى نغذي الأمل .. أن أحمد ليس صغيراً ..حديثاً .. جاهلاً التاريخ والجغرافيا .. والبعض كم هم سعداء باشتباههم جهله ؟! .. أن تلك الفكرة القديمة .. المؤلمة .. ستظل تبعث في أمثال أحمد .. وتعبث بهم .. وأن تلك الطائرة ساقطة لا محالة ...؟!!
بالنسبة لي وللكثيرين جدد الأمل .. ما حدث في صيف 2006 .. نعم جدده ... وسيظل يجدده ..
ربيع .. أما قلت لك .. أعشق الأفكار التي تسكنك .. أعشق هواجسك .. وتوجهات قلمك ؟!
قصتك لطيفة كالعادة .. مشوقة .. للكبار كما للصغار .. أقترح أن تدرس في مناهج الدراسة .. بدلاً من بعض الدروس العقيمة ... أسلوبك محبب .. قريب إلى النفس ..
أحب أن أقرأك في كل شيء .. الحب والوطن والحزن .. والمسرح
وأحب جداً كتابتك للأطفال .. فلا تبتعد عنها ..
أمثالك من يؤسسون لجيل كالذي نتمناه ..
أمتعنا بقصك بعد .. بانتظارك دائماً ..
حلا
|
كانت أول مانشر لى لأحبابى الأطفال ، وكانت تمثل غلافا رائعا لمجلة ماجد فى العام الثانى و التسعين من القرن الماضى ....كم كان وقعها رائعا على أنا .. نعم .. كانت مبهرة .. ورسم رسومها الفنان الكبير حجازى ....
ربما كانت تحمل رؤية شوفانية .. و ما أحب هذا إلى .. أن أحاول مع أطفالى و أبنائى كما لو أنى فى فصل دراسى .. و ما كنت لأتركهم .. كنت أعرف منهم .. هم .. لا .. من الكبار .. هل هى جيدة .. أم ردئية .. جعلتهم يكتبون .. كلهم .. يكتبون .. و لا أعرف و إلى الآن .. ماالذى لحق بهم .. فأنا أنتظر حضورهم .. هل قتلهم الوطن ... خيب آمالهم .. أماتهم جريا خلف رغيف خبز لا يأتى إلا بشق الأنفس ؟؟؟؟؟
شكرا لك حلا .. سعدت كثيرا بمداخلتك
ربيع عقب الباب
التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب ; 17-01-08 الساعة 04:41 PM
|