كاتب الموضوع :
ربيع عقب الباب
المنتدى :
خواطر بقلم الاعضاء
كم تكون رائعا حين تكون بسيطا...حين تخط بتلقائية وروح الأطفال...
وجدتك رقراقا مرة أخرى كما كنت في مملكة الديكة...وحين كنت تعلمني ان الطيور لا تروم إلا الفضاء الأوسع... الذي ـ هو وحده ـ يقبل أن يتحل نشاطها ازائد وفي فسحته يكون الغناء والشدو أكثر وأحلى...وأكرم.
استطعت ان تحيي في ذاك الطفل الحالم بأشباه عوالم إليس...العجيبة..
شكرا لك...لتتركني أبدا طفلا ولتحملني دوما الى عوالمه فإني ما وجدت في عالم الكبار إلا السأم والجراح ايها العزيز
تحياتي ياصديقي ورفيق دربي
حدريوي مصطفى العبدي
|