26-06-07, 09:52 PM
|
المشاركة رقم: 1
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
عضو فخري نجمة الشمال |
|
البيانات |
التسجيل: |
Feb 2007 |
العضوية: |
24420 |
المشاركات: |
2,230 |
الجنس |
أنثى |
معدل التقييم: |
|
نقاط التقييم: |
60 |
مدونتي |
|
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
المنتدى :
FRENCH FORUM
كتاب الهورلا لموباسان و قصص اخرى , Maupassant le Horla & Autres Contes Fantastique
من أكثر الروايات غرائبية في أدب القرن التاسع عشر الفرنسي
الكتاب بالفرنسيه مع تمارين
4shared.com - document sharing - download Maupassant_le_Horla_&_Autres_Contes_Fantastiques.pdf
موباسان
أحد آباء القصة القصيرة في العالم، بعد مؤسسيها الروسي جوجول، والأمريكي إدجار بو، حيث ترك تراثا زاخرا يفوق الـ300 قصة، نوع فيها بين واقعية بلزاك وطبيعية زولا، كما اقترب من غموض الرمزية، ويظهر تأثير موباسان على الجيل الأول فى القصة العربية وخاصة محمد تيمور"الذى نقل فن القصة إلى لغة الضاد".
ولد في فرنسا حيث ينتمي إلى عائلة نورماندية نبيلة، انفصل والده عن والدته عام 1836؛ فعاش موباسان بعدها حياة مضطربة قلقة واشتهر بالروح العدوانية منذ الصغر؛ فقد طرد من المدرسة التي كان يتعلم فيها لأنه كتب أشياء مهينة عن أساتذته، وشاع عنه انه مصاب بالجنون حتي وفاته، وقد اعتاد ان يهاجم القرويين من أهل بلده بشكل عدواني غير مبرر.
درس موباسان الحقوق في باريس التي انتقل للعيش فيها ثم دخل الخدمة في الجيش، واشترك في الحرب ضد روسيا عام 1870.
بعد الحرب عمل موباسان كموظف في ادارة المستعمرات، ثم ترك العمل فيها ليعمل في وزارة المعارف التي لم يستمر فيها وتركها بسبب الروتين.
تعرف موباسان في باريس على فلوبير وغونكور وزولا أواخر عام 1879، ولقى تشجيعا من فلوبير؛ فعمد إلى كتابة القصة القصيرة، بالأسلوب الواقعي، ورغم هذا فقد قدم بعض القصص غير الواقعية التي تنتمي للأدب الغرائبي مثل روايته "لا هورلا" التي تحسب في خانة أكثر الروايات غرائبية في أدب القرن التاسع عشر الفرنسي.
أصبح موباسان من أعلام الأدب العالمي، وانتشر صدى مؤلفاته فيما بين عامي 1880 و1890، وقد بلغت تلك المؤلفات ست روايات، وستة عشر مجلدا قصصيا، وثلاثة كتب عن الرحلات، وعدد آخر من المقالات.
كان آخر ما كتبه موباسان مسرحية "الوئام العائلي"، حيث أصيب في أواخر عام 1890 بمرض أدي إلى تعثر النطق، كما أصيب بتضخم في شبكة العين، وانتهي به الأمر إلى حالة من الجنون المطبق، واستمر ذلك إلى أن توفي بعد مرض نفسى وقع خلاله في شبه غيبوبة، وتم دفنه في باريس.
أهم الأعمال: " حياة الصديق الوسيم"، " مون أوريول"، " بيير وجان"، " أيام آحاد برجوازي في باريس"،" الوئام العائلي".
|
|
|