لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الارشيف والمواضيع القديمة > الارشيف
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الارشيف يحتوي على مواضيع قديمة او مواضيع مكررة او محتوى روابط غير عاملة لقدمها


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 28-03-07, 09:33 PM   المشاركة رقم: 11
المعلومات
الكاتب:

البيانات
التسجيل: Apr 2006
العضوية: 3958
المشاركات: 2,716
الجنس أنثى
معدل التقييم: أميرة الورد عضو على طريق الابداعأميرة الورد عضو على طريق الابداعأميرة الورد عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 242

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أميرة الورد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سحر الكلمه المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

هههههههههههههههههههه تعبت ببداياتي يا قلبي ..والحمد لله للي وصلت له كافحي وطوري اسلوبك والله معك

 
 

 

عرض البوم صور أميرة الورد  
قديم 29-03-07, 10:50 AM   المشاركة رقم: 12
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2007
العضوية: 24696
المشاركات: 12
الجنس أنثى
معدل التقييم: سحر الكلمه عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
سحر الكلمه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سحر الكلمه المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

أميــرة الورد

تسلمين عزيزتــي

و بإذن الله أواصل و أطور من أسلوبي
و كل هذا بفضل الله ثم بفضل تشجيعكم

 
 

 

عرض البوم صور سحر الكلمه  
قديم 29-03-07, 11:02 AM   المشاركة رقم: 13
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2007
العضوية: 24696
المشاركات: 12
الجنس أنثى
معدل التقييم: سحر الكلمه عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
سحر الكلمه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سحر الكلمه المنتدى : الارشيف
افتراضي

 



-3-

لقاء في الحديقة






استيقظت حنين في اليوم التالي مبكرة, لقد نامت جيدا ً ليلة الأمس. إنها و على العكس من معظم الناس لا تعاني من أرق المسافرين. لقد اعتادت على حياة الترحال و نامت هذه المرة قريرة العين لعلمها أنها ستبقى في المكان ذاته مدة أطول من أي مكان زارته سابقا ً.

نظرت إلى ساعتها فوجدتها تشير إلى السادسة, فكرت أن الوقت لازال مبكرا ً فحصصها تبدأ في الثامنة صباحا ً و تنتهي في الرابعة مساءا ً شأنها في ذلك شأن الجميع.

قررت أن تخرج دون أن توقظ كاثرين.ارتدت ملابسها الرسمية , البلوزة البيضاء ذات الشعار الأزرق و التنوره الزرقاء و حملت بيدها معطفها الأزرق المزين بشعار المدرسة المذهّب و خرجت.

كانت تسير على غير هدى و تقف أحيانا ً عند اللافتات الموزعة في كل مكان. حتى لفتت انتباهها لافته كتب عليها " إلى الحديقة " أخذت تتبع إرشاداتها حتى وصلت في نهاية المطاف إلى حديقة فسيحة غاية في الجمال.

حاولت أن تبحث لها عن مكان مناسب لتجلس فيه و لكنها في أثناء ذلك صادفتها لافتة أخرى كُتِبَ عليها " إلى الحديقة السرية ".
تعجبت لهذا التناقض الشديد إذ لا يمكن أن يتم فضح مكان الحديقة بهذا الشكل إذا كانت سرية.

لم تفكر كثيرا ً قبل أن تحسم أمرها و تتجه في طريقها إلى هناك, لقد أغراها المسمى كثيرا ً.
و في الطريق كانت تدخل في متاهات عديدة عندها عرفت لِمَ سُميت الحديقة بهذا الاسم إذ لا يمكن الوصول إليها دون الاستعانة باللافتات على العكس من الحديقة السابقة فهي واضحة للعيان.

حالما وصلت فغرت فاها أمام تلك الروعة و ذلك السكون المحيط بالمكان. إنه يختلف تماما ً عن أي صمت سمعته و عاشته من قبل.
سلب المكان عقلها من الوهلة الأولى .
كانت تردد و تحاول أن تجد الكلمات المناسبة لوصف المكان : - إنه . . . إنه . . .
و لكنها أيقنت بعد محاولات كثيرة و وقوف طويل أنه لا توجد كلمة في أي قاموس يمكن أن تفي هذه الحديقة حقها من الوصف.

كان الوقت مبكرا ً جدا ً و المكان خالي تماما ً من الطلاب.
تسللت إلى أذنها سيمفونية عذبة تكاد تكون نغماتها منتظمة, أرهفت سمعها و ساقتها خطواتها إلى عين ماء دائرية تقبع في منتصف الحديقة.
قالت لنفسها " لابد أنها عين الماء التاريخية التي أخبرتني عنها كاثرين ".
فكرت حنين أن هذه العين لا تبدو بعمرها الحقيقي بشكل ٍ ما, من الواضح أنه تم ترميمها مؤخرا ً.

أخذت تداعب سطح الماء بأطراف أناملها و تسقي الورود القريبة منها زخات خفيفة. فجأة قطع عليها هذه الأجواء الساحرة صوت رجولي.
- صباح الخير, إنه مكان جميل للاستعداد ليوم جميل.
رفعت حنين رأسها لترى السيد إدوارد الذي كان يحادثها.

جلس الرجل بجانبها عند النبع و أكمل يقول :
- أسمي السيد إدوارد, أنا أستاذ الرياضيات للمستوى السادس.
تداركت حنين نفسها فهي لم ترد تحية الصباح بعد و الاتيكيت في هذا البلد من الأساسيات و ليس الكماليات .
حنين : - صباح الخير أستاذ إدوارد, أنا حنين طالبتك الجديدة في السنة الثانية عشر . رايتك بالأمس في الحافلة و ظننتك المرشد الطلابي.
إدوارد: - أجل هذا صحيح, كان السيد وارنر بالأمس مريض لذا حللت مكانة.
لطالما كنت استهين بعمله كمرشد للطلاب الجدد و لكنني لمست صعوبة ذلك العمل حالما بدأت جولتي مع الطلاب. صدقيني أنا نفسي كدت أتوه هناك.

و أخذ بالضحك عندما تذكر الوقت العصيب الذي أمضاه بالأمس بينما حاولت حنين أن تكتم ضحكاتها إذ من المفترض أن تكون هناك حواجز بين الأستاذ و تلاميذه أو البعض منها على الأقل.

بعد دقيقة صمت تابع السيد إدوارد حديثة بسؤال: - أنا لا أذكرك ِ جيدا ً, من عادتي أن أتذكر الأشخاص الذين أقابلهم من الوهلة الأولى و لكن لا أذكر تماما ً رؤيتي لك ِ مع وفد الطلاب الجدد.
أجابت حنين بشيء من الارتباك: - هذا لأنني لم أكن معهم.
نظر إليها السيد إدوارد و بدا من نظرته لها أنه كمن ينتظر تفسيرا ً لذلك.
فهمت حنين نظرته و تابعت تقول: - هذا لأنني انسحبت من الوفد حالما وصلنا أرض المدرسة.
إدوارد: - و كيف ذلك ؟
حنين: - لقد اصطحبتني كاثرين في جولة بالمدرسة و رأيت كل شيء تقريبا ً.
إدوارد: - و كاثرين هذه, ما كنيتها ؟

شعرت حنين أنها وضعت صديقتها في مأزق دون أن تعلم و لكنها وجدت نفسها مضطرة للإجابة على السؤال فأجابت: - لوكهارت, كاثرين لوكهارت.
بدا السيد إدوارد كمن تذكرها تماما ً و أومأ رأسه بالموافقة و هو يقول: - آها, تلك الصهباء. حسنا ً و كيف تنوين الوصول إلى الفصل الدراسي الآن ؟

اتسعت عينا حنين في ذهول و هي تقول لنفسها " يا إلهي إنه على حق, كاثرين لم تدلني على الفصول الدراسية بعد. "
و تلعثمت الكلمات الخارجة من فمها الصغير و كأنها تحاول جاهدة ترتيب نفسها في جملة واحدة: - آه , أنا ... أقصد هي ... أعني كاثرين ... نحن لم ...

قرر السيد إدوارد أن ينهي معاناتها لقول ما تريد قوله: - كاثرين فتاة طيبة و لكنها طائشة متسرعة مليئة بحيوية الشباب لذا أفترض بل أجزم أنه غاب عن ذهنها أن تأخذك ِ في جولة بين الفصول الدراسية.

قالت حنين بصوت تملؤه خيبة الأمل: - في الواقع هذا صحيح, و لكن جزء ٌ من اللوم يقع على عاتقي. أنا أيضا ً نسيت أن أطلب منها ذلك.
قال السيد إدوارد و هو يهز رأسه نافيا ً: - لا لا, أنا لا ألومك ِ أبدا ً. إن كاثرين لا تترك لأحد مجالا ً للحديث. أنا أعرفها جيدا ً لقد كانت تحضر لدي صفوفا ً في السنة الماضية. أما الآن لا تقلقي سآخذك ِ أنا بنفسي إلى الفصل.
شعرت حنين بالخجل يعتريها من الموقف و اعترضت على الفور: - و لكن أنا و كاثرين لم نتناول إفطارنا بعد.
ثم نهضت و هي تقول: - كنت سأذهب لإيقاظها حالا ً.

إدوارد: - حسنا ً لا بأس و لكن أسرعي قبل أن تستيقظ صديقتك ِ و تتجه إلى الفصل من دونك ِ.
نظرت حنين إلى ساعتها فوجدت أن هناك متسعا ً من الوقت لذا قالت: - إنها السادسة و خمسه و أربعون دقيقة أظنه تبقى لدي الوقت الكافي و لكنك محق يجب أن أسرع فأنا لا أعرف متى تنهض كاثرين على وجه التحديد.
أشار السيد إدوارد بيده ملوحا ً و هو يقول للفتاة التي ابتعدت قليلا ً: - أراك ِ في الفصل إذن.
أجابت حنين بصوت عال ٍ بعض الشيء إذ كانت قد ابتعدت: - أرجو ذلك.

كانت حنين في طريقها إلى سكن الطالبات و هي تفكر " لم يكن هذا حديثا ً بين أستاذ و تلميذته, لقد شعرت بالراحة كمن يحدث صديقا ً قديما ً "
و عند هذه العبارة تراءت لها صور من الماضي.
صور لصديق طفولتها الذي فقدته منذ بضعه سنوات, لازالت تذكر الأمر و كأنه حدث بالأمس.

في بقعه نائية من العالم بين الأشجار الكثيفة صرخة والدتها تفزع الطيور من مساكنها, كانت صرخة زرعت الرعب في قلوب الحملة بمن فيها.
رجال يتسلحون و يركضون يمينا ً و يسارا ً يحاولون البحث عن مصدر الصوت, والدتها تجاهد للخروج من بين أشجار الغابة التي تكاد تطبق على بعضها من كثرتها, ملابسها و وجهها غُسِلا بالدم, يهرع والدها إليها يحاول أن يعرف أين كانت إصابتها بالتحديد و لكنها تقول بصوت ٍ متقطع " ليس لي , ليس لي " و تشير إلى الدماء على ملابسها لتتابع بصوت مخنوق " إنه ماهر" ليختفي صوتها و تنهار قواها.

كانت حنين تتابع كل ما يجري من باب خيمتها بينما رعب ٌ شديد دب في أوصالها عندما سمعت كلمات والدتها.
شعرت بشكل ٍ ما أن الأمور لن تكون كما هي بعد اليوم و أنها لن ترى أخاها الصغير ذو السنوات الخمس و الذي كان صديقها الملازم لها في كل وقت و مكان بعد الآن.

و صدقت توقعاتها عندما رأت الرجال يعودون من قلب الغابة حاملين جثة الصغير الهامدة التي كان ذلك النمر الأسود المضطرج بدمائه و الذي يجرونه خلفهم الآن ينوي الإجهاز عليها قبل دقائق فقط.

كانت حنين أثناء سيل الذكريات هذا قد توقفت في مكانها بلا شعور و الألم يعتصر كل أركانها فبطريقة ٍ ما كانت هي مسئوله عن موت شقيقها الوحيد لأنها لم تنتبه له كما يجب.

فجأة إذ بيدين تهزانها بعنف.
كاثرين: - ما بك ِ ؟ لِمَ تقفين هنا بلا حراك ؟
حنين: - كاثرين !
كاثرين: - كنت أنادي عليك ِ منذ بعض الوقت و لكن لا يبدو أنك ِ كنت ِ معي على هذه الأرض. هل أنت ِ بخير ؟
حنين: - أجل أنا كذلك, كنت في طريقي لأصطحبك ِ لتناول الإفطار.
كاثرين: - و ها أنا اختصرت لكِ المسافة, هيا بنا الآن إلى المطعم.

أثناء تناول الإفطار لم تنطق حنين بكلمة واحدة و لم تعرف أين ذهبت رغبتها في الأكل التي كانت تلازمها منذ الصباح بينما تابعت كاثرين حديثها عن حياتها الرتيبة في لندن ظنا ً منها أن حنين منصته.
قالت حنين في نفسها " إن السيد إدوارد على حق, كاثرين لا تترك فرصة الحديث لأحد على الإطلاق "
بعد مرور بعض الوقت أعلنت كاثرين أنه قد حان وقت الدروس.

مشت كاثرين و تبعتها حنين ثم قالت لها و هي تسير بجانبها: - كاثرين كيف غاب عن ذهنك ِ يوم أمس أن تأخذيني في جولة بين الفصول الدراسية ؟
أجابت كاثرين بشيء من اللامبالاة: - لأنني حالما آخذك ِ إليها الآن فسيكون بوسعك ِ أن تعرفي طريقك ِ بينها بكل سهولة.
الفصول مرقمة بشكل مرتب و واضح و ما عليك ِ سوى أن تراجعي جدولك ِ لتعرفي أين سيقام الدرس التالي و تبحثي عن الفصل في هذا المبنى فقط.
و أشارت بيدها إلى مبنى قائم من القرميد و الحجر الأحمر أمامهم.

حالما دخلت حنين إلى المبنى مع صديقتها قالت: - أظن أن هذا لن يكون بالصعوبة التي تخيلتها.
و بما أن جداولهم كانت متطابقة تماما ً قالت كاثرين: - إن حصل و وجدتي بعض الصعوبة ما عليك سوى أن تلازميني كظلي.

عندما دخلتا إلى غرفة الصف وقفتا عند الباب قليلا ً بينما كان عدد الطلاب قد أكتمل هذا يعني أنهما آخر طالبتين تصلان إلى الصف.
قالت كاثرين و قد تنفست الصعداء: - يا للحظ وصلنا قبل الأستاذ, إن احترام المواعيد هنا من الأمور التي لا يستهان بها.
و لكنها سرعان ما حبست أنفاسها ثانية ً عندما سمعت الأستاذ خلفها يقول: - من الجيد أنك ِ لا تزالين تذكرين هذه القاعدة آنسه لوكهارت, و لكن تأكدي أن الحظ لن يكون في صفك ِ دائما ً و لابد أن يخذلك يوما ً .

عندما نظرت الفتاتان إلى الخلف منهما قالت كاثرين: - أعدك أنها ستكون آخرة مرة أستاذ.
بينما قالت حنين بشيء من التعجب: - أستاذ إدوارد !
كاثرين: - هل تعرفينه ؟
حنين: - تبادلت معه أطراف الحديث هذا الصباح عند النبع.
كاثرين: - النبع الدائري! لم تخبريني أنك ِ كنت في الحديقة السرية ؟
أخبريني كيف وصلتي إليها ؟

و هنا بدأ صبر الأستاذ إدوارد بالنفاذ
السيد إدوارد: - أحم أحم, آنسة لوكهارت هلاّ أجلت ِ استجوابك ِ هذا إلى وقت ٍ لاحق, لدينا درس يجب أن ننتهي منه اليوم.
أجابت الفتاتان في صوت ٍ واحد: - نحن آسفات أستاذ.
و توجهتا إلى مقعديهما.

و هكذا فكرت حنين " يا له من يوم ينبئ بالكثير ".

 
 

 

عرض البوم صور سحر الكلمه  
قديم 29-03-07, 02:37 PM   المشاركة رقم: 14
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو متقدم


البيانات
التسجيل: May 2006
العضوية: 4603
المشاركات: 180
الجنس أنثى
معدل التقييم: زهرة عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 21

االدولة
البلدPalestine
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
زهرة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سحر الكلمه المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

جزء حلو
ارجو ان تكملي على نفس الطريقة
عندي سؤال هو ما معنى كلمة صهباء؟

 
 

 

عرض البوم صور زهرة  
قديم 30-03-07, 08:21 PM   المشاركة رقم: 15
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2007
العضوية: 24696
المشاركات: 12
الجنس أنثى
معدل التقييم: سحر الكلمه عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
سحر الكلمه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سحر الكلمه المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

شكرا ً لك عزيزتي زهرة

أما عن معنى كلمه صهباء
فهي تعني الفتاة ذات البشرة البرتقاليه و الشعر الأحمر الناري

 
 

 

عرض البوم صور سحر الكلمه  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
رحلة غربة على أرض الوطن
facebook




جديد مواضيع قسم الارشيف
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 05:51 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية