كاتب الموضوع :
وطن نورة ،،
المنتدى :
الروايات المغلقة
رد: أَحلَامٌ تَأبَى أنْ ’ تَنْطفِئ ،، / بقلمي
السلام عليكم ورحمة الله ،،
يسعد مساكم وطن نورة ومتابعاتها الكريمات .🍃🌷🍃
ماشاءالله تبارك الله ،، سلمت يمناكِ نوره، فصل جميل كجمال صاحبته.
أُحيّيك على وصفك المتقن الرائع، حتنى أني تخيلت نفسي في موقع الحدث في ربوع السودان،، وأسمع بإذني لهجة مصطفى وعصمان وأبو الزين الجميلة ،،
وأستشف قلوبهم البيضاء النقيّة .💖
عبدالله & مصطفى
هل يعمل عبدالله محامياً كما يدعي ، أم إنها أكذوبة لتطمئن إليه البتول ؟
صحيح عبدالله فضولي جدا، وعرق التحرّي والتقصي بدى جليّاً في طريقته لجرّ المعلومات من مصطفى جرّاً ،،
ومصطفى ذاك الفتى القوي الأمين ،، يُخاصم عبدالله ليتركها وشأنها،
لكنه يستسلم أخيراً ليرفع الستارة عن سرّ غريب !
البتول أتت للسودان قبل عدة أشهر فاقدة لذاكرتها،!
خدعة انطلت على أناس بسطاء، وبقلوبهم النقيّة صدقوها .لكنها لم تنطلِ على الفضولي عبدالله .
هل سيستعين عبدلله بعزام بما أنه يعمل في التحقيقات؟
أم أنه سيعتمد على نفسه لكشف السرّ ؟ 🤔
بتول & عذوب
يحليلها مختارة لها اسم على وزن ( فَعول) نفس وزن اسمها الحقيقي . 😃
تواجدها الغريب في تلك المنطقة، يثير الريبة والشك في نفس أي عاقل ..
( . مين مرسلك علي؟ أنتم كيف عرفتوا مكاني؟ )
يبدو أن الأمر عظيم لتفكر بالهرب إلى السودان تحديداً.
ممن تهرب ؟ أمن عصابة مجرمة؟ أم من جماعة ارهابية ؟
ردودها قوية، ونظراتها قاتلة، ليست بالضعيفة، لكنها تتعرض لأمر أشد من أن تحتمله امرأة لوحدها .
جوازها دبلوماسي،،، هل يعمل والدها بسفارة السعودية في السودان ؟
الرسائل التهديدية ،،، لوهلة فكرت أنها من عدوٍ يلاحق ضحية شاهدة على جريمة ما ،،
ثم عدلتُ عن رأيي،، فصيغة العبارات تبين أنه على معرفة جيدة بها .
قد تكون من زوجٍ غاضب، أو حبيب مجروح تلاعبت أنثى بمشاعره .
تُرى أي الرأيان يوافق الحقيقة ؟ 🤔
*( عبدالله بسرعة : لا تقول حناء تكفى أبو الزين أعطاني شنطة مليانة.)
ضحكت ضحك على هالعبارة ،،، 😂
يا حلو حنة السودان، مجربتها عجيييبة 👍🏼
*( وين رحت أنت؟ امش بسرعة لا تقلع والله ما أقعد هنا دقيقة زيادة لو أتعلق بجناح الطيارة)
*( حاكم ضاحكاً : يارجّال أرربعه أررربعة راحوا عشان ذا القميري اقسم بالله عفشنا شبهه زين ماقشونا بالمطار)
نكتة ذا الحاكم ،، 😍 الله يكثّر من أمثاله 🤲🏼
فهد &
لا زال الفضول يعتريني لأعرف ما السرّ الذي أدى إلى الفجوة بين فهد وعزام ؟ وبين فهد وناصر ؟
ولِم تخصّ سارة فهد بمزيد من الاهتمام ؟ حتى صيته تبدو متعاطفة معه جداً .
(أخوك ذا مريض كم سنة مرّت من رجعت وهو للحين مو متقبلني)
أين كان فهد ؟ وهل سبب الفجوة أمر يخص الجوهرة ؟
حادث ما قد حصل ويظن الجميع أن المتسبب فيه هو فهد بينما هو بريئ، لِمَ يصرّ أن لا يعرف أحداً بالحقيقة ؟
الجوهرة &
في هذا الجزء تبين أنها قريبة لهم،
شعاع ولولوة كلاهما تعلمان بمشاعر عزام نحوها،بالإضافة إلى والدته، ماعداها هي !!! غريب
هل المشاعر الأخوية تستلزم من الاثنين الانفراد والخلوة بعيداً عن أعين الجميع؟ وزاد عجبي حين علمت أن الجوهرة في الثامنة عشر وعزام في الواحد وعشرون ،،، 😳
رسالة إلى عزام :
أتساءل لو كان لك أخت هل كنت سترضى أن تختلي بأحد أقاربها بحجة أنه مثل أخيها ؟ 🤨
عبدالإله &
ما زال صغيرا ليعزف عن الزواج، وشخصيته ماشاء الله جذّابة، خفيف الروح ومرح ، ويعتمد عليه ،، ومطمع لكل أنثى .😍
(إلا فلوة طبعاً مادري شفيها عليه ؟ الأكيد إنها مغتاضة من سفريات القنص )
كما أن ميمي يا عبدالإله تحتاج يداً حانية وإخوة تستند إليهم .
توكل على الله يا رجل .
عزام &
هل استجواب عبدالإله لك عن أحوالك مع شعاع، جعلك تُبصر ما كنت مغمضاً عيناك عنه مختاراً ؟
(المسكينة صار لها كم سنة عندك توك تكتشف ملامح وجهها وجسدها ؟!!)
مشاعل& خالد
تبدو حياتهم مستقرة وجميلة،، 👍🏼
لحية وشنب خالد ،،،. موقف محرج جدا 😁
، والمسكين ما طاح إلا بلسان حاكم .😁
كل الشكر والتقدير لك نورة ،، 🍃🌸🍃
متحمسة جدا للفصل القادم باذن الله.
ويا ليت نحصل على جزئين في الاسبوع ( وحدة طماعة )
|