كاتب الموضوع :
وطن نورة ،،
المنتدى :
الروايات المغلقة
رد: أَحلَامٌ تَأبَى أنْ ’ تَنْطفِئ ،، / بقلمي
السلام عليكم ورحمة الله ،،🍃
سلمت يمناكِ وطن نورة .💐
أحداث السودان &
رائحة الموت أزكمت أنوفنا ، وبلغت قلوبنا الحناجر ،،،
أصابنا الهلع والجزع، فللفقد مرارة ،،
والجميع له مكانة وقدر، عزام ،، وعبدالله ،، ومصطفى ،، وعثمان،،
حتى عذوب التي لم نعرف قصتها بعد، خشينا أن تصيبها رصاصة جوار الطائشة..
تصويرك المتقن، جعلنا نظنّ أن عبدالله هو المصاب، واستطعتِ بمهارتك أن تشحذي عواطفنا ومدامعنا نحو عبدالله ،
ثم انقلب الموقف فجأة، فتبين لنا أن المصابين هما عزام وعثمان .
👏🏼👏🏼👏🏼👏🏼👏🏼
حمداً لله على سلامتهما. 💐
جوار&
عاث في القرية الآمنة فساداً، وأوشك أن يُفقدها أحدَ أطفالها الأبرياء ،
لولا لطف الله،، 😓
شنو فيك يا زول ملخوم ؟ سببت للقرية عوجة كبيرة . 😁
*تصرفه القاسي مع عذوب ، وضربه المبرح لها ، يدل على تراكمات من غبن وكبت وقهر،، وقهر الرجال موجع..
جوار ،،، من أنت ؟ وماذا تريد ؟
ما الذي دفع عذوب للهرب منك ؟
اعتراف عذوب بأنها تعودت على السجن ،، أين ؟ ولِمَ ؟
نورينا يا وطن الله ينور عليك 💡
عزام &
غالباً عندما يقترب الإنسان من خط الموت، يتذكر المظالم، ويندم على أعمال ارتكبها في حق غيره،، ويتمنى لو طال به الزمن، ليصحح أخطاءه ويستدرك ما فاته.
( ربِّ ارجعون )
وأول طيف مرّ عليه هو ،،
شعاع التي لم يقدّم لها ما تستحقه من الاهتمام والحب،،
وربّ ضارة نافعة،، فها هو يعود لها ،،، يكاد يطير شوقاً وَوَلَهاً . ولسان حال شعاع يقول : ليتك مسافر من زمان 🥰
عبدالله &
والله إني قايلة إنك حبيّب، وينشد فيك الظهر،،
وعند الشدائد تظهر المعادن ،،
أشفقت عليك حقيقةً وأنت تبكي بحرقة، تخشى فقد عزام . 😞
*تذكرت يوم تقول لعذوب في السفرة الأولى إنك محامي ،وتبي تساعدها 😎 ، وإنت خربت الدنيا وجعلت عاليها سافلها 😂
والله إنها سفرة الشقى ، تراوالي بتردد في نفسك توبة من دي النوبة . وعن اللقافة الزايدة. 😂
ذيب &
اللغز المحير !!
هل فعلا تم غسل دماغه ليكون عميلا لليهود،، أم أنه تم ربطه بقيد لا يستطيع الإنفكاك منه ؟
" فمنذ أن أستيقظ اليوم ومزاجه متعكر"
هل شعر الأب ذيب في تلك اللحظة بآلام ابنه ؟
*الأسماء التي وشمت على ذراعه ،،
اسم أبيه وأمه وزوجته الحبيبة ،،
هل مازال يتذكر أصحاب تلك الأسماء ؟
أم أنها مُسِحت مع باقي الذكريات.؟
أبشركم يا بنات ،،
المرأة صاحبة الضجيج والقرقعة ،،
ليست زوجته . 😂
بل هي امرأة لعوب، وضعت في طريقه لغرض شرّير .👽👻
(بنت الذين عافرة وجهها ببودرة مخدرات ! )
نوعام ،،، يبدو أنه اسم يهودي .أعوذ بالله من شرهم 🤨
قتلت ساطي يا ذيب ! 🤭😳
وهل تعلم عذوب ، أن بطلها قتل أباها ؟
لولوة &
مبروك الخطبة يا لولو ، وعلى ضمانتي ما راح تندمين على ارتباطك بعبادي اللطيف.تراه بلسم لجروحك،، وبتشوفين بعينك. 😉
فهد &
وما إن حطت عينيه على الكبكين الأسودين بخطوطٍ ذهبية، حتى وارتعشت أنفاسه،
وذُرفت دموعه،
وأجهش باكيًا..
ما الذي أبكاه ؟
هل تذكر موقف مضى؟
أم أنه يخشى الغد،، ولقاء الغد، فهو الفاصل ، الذي سيثبت للجميع أنه رجل كامل لا ينقصه شيء.
عزام& فهد
فهد يفتقد عزام ،، الصاحب القريب الحبيب ،،، وبشدة، 👬
فهو كان له كالروح في الجسد؟
لِمَ اختلق هذا الموقف العنيف ؟ 🤼♂
هل أراد بفعلته أن يهدم الحاجز الذي وضعه عزام بينهما ؟ 🔨
هل أراد فهد أن يعود عزام السابق، ويقف بجانبه ،، وفي أهم مناسبة في حياته ؟
وأسفاً ترجم فهد تلك الرغبة بموقف عنيف، لعل عزام يفيق من سباته الطويل !
*( عسى ما ينقلب مزاج عزام ،على شعاع، بعد المعركة !
وحنّا تونا نقول ، ياالله عسى هالحب اللي تفجّر لشعاع يدوم ) 😏
🌟شكرا وطن على دعوة العرس،،
أشوة عندي بدلة جاهزة ،،، 👗👠👜
الله يستر من ليلة العرس ،،
والله إني خايفة، قلبي قارصني .
إن شاءالله تعدي على خير
ويتوفق فهد مع غادة،، ولا يخرب الزواج متطفل ملقوف ،، ويفضح ماضي المعرس 🤲🏼
أنا من زمان خايفة من ناصر وزوجته ،،
تهقون يصير لها دور بايخ في العرس ؟ 🤔
ما استبعد ،،
كل الشكر والتقدير للمبدعة وطن نورة.🌷
لا أسكت الله لكِ حسّاً،،، ولا أطال لكِ غياباً
وعافى الله والدك من كل شرّ. 🤲🏼
استمري يا بطلة . 👍🏼
|