كاتب الموضوع :
Soulofsida
المنتدى :
الروايات المغلقة
رد: زهرة الظلال
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
قلت متقدمة ناحية رايوكايرا متجاهلة اقوالهما : شكرا جزيلا لاعتنائك بهما يا سيد
قال بإبتسامة : هذا لا شيء لا تقلقي حقا!
ناورا بإنزعاج المستلقية على السرير بنظرات كره قالت: لا تتصرفي كما لو انك تهتمين فقط ارحلي من هنا
مياك بحدة ينظر الي : اجل انت تفعلين هذا فقط لانه تم امرتك !
حينما سمعت هذا قلت بهدوء ملتفتة لهما : اذا انتما تعلمان هذا جيد مبتسمة : لا احتاج لانافق انا حقا لا اهتم لكما و لا اريد حتى ان اعتذر لاي شيء !
ضحكة ناورا وهيا تضع يديها على بعض: حقا انت ثعلبة !
ميرينا بهدوء ( حسنا لا دخل لي بشؤون اسرتهم لكن انها صريحة جدا !)
ثروست بهدوء ينظر لسوو التي بهدوء تقول : سأرحل بما انكما فقط تتدللان!
بهدوء قال واضعا يديه على بعض : رغم انه لا حق لي بالتدخل لكن انهما كادا يحصلان على لعنة قاتلة لهذا من الافضل ان تتنقي كلماتك جيدا يا انسة تبدين اكبرنا هنا لهذا كوني حكيمة
حينما سمعت هذا ونظرت للشاب ( انه من الاخرين لكن ) نظرت لهما صامتان :.. ( سيموتان ؟)
بهدوء وبرود قلت : لكنهما لم يموتا اذا جيد الحظ بجانبكما !
صدما كل من التوأمان و ميرينا بحدة : انسة هلا خرجتي ؟
نظرت لميرينا التي تبدوا قريبة من عمري : انتي تعكرين المزاج ..
رايوكايرا قائلا ظاهرا بيننا مبتسم : اه حسنا هناك شخص اخر علي ان اعالجه!
كان الجميع :؟؟؟
قائلا دافعني من الخلف بخفة مبتسم : حسنا سأهتم بها انها مصابة !
بصدمة قلت وانا ادفع بخفة للخارج معه : ع عماذا تتحدث ؟؟ ا انا بخير !
كان ثروست ينظر له يخرج دافعا سوو معه : انه غريب اطوار ..
ميرينا بحدة : لا استطيع الثقة به !
في الممر يدفعني من الخلف قلت بصوت عالي : اه توقف انا بخير ! مبتعدة عنه ( ماذا يفعل هذا؟؟)
نظرت له يقول لي مبتسما بهدوء : كلا لست كذلك !
له بجدية : انه جسدي اعلمه جيدا!
قال ضحكة خفيفة : ههه صحيح لكن اشار على جهة وجنته : لابد ان وجنتك تؤلمك ؟
تفاجأت من كلماته ونظراته الي البنفجسية الهادئة :!! شعرت بالصدمة ( لماذا هو وحده من لاحظ ضمادتي ؟؟)
قال بهدوء : دعيني اداويك ..
حينما سمعت هذا شعرت بألم بقلبي و دفء ( مضى وقت طويل على حقا احد يهتم لامري كشخص )
اتبعته بصمت حتى وصلنا لمختبر و غرفة كبيرة
بتفاجأ : هذا المكان غير مرتب ..( واو ظننت ارى هذا فقط بالانيميات !)
رأيت كتبا و صفحات متطايرة!
قال بضحكة متوترة: هاها حسنا انه ليس سيئا انه نظيف يمكنك رؤية المقاعد
نظرت له بصدمة وهو يشير للكرسي ( ايعني ان هذا فقط بداية الجبل من الاغراض ؟؟)
بهدوء سرت ناحية الكرسي بحذر حتى لا اطء على الاغراض المترامية :..
و جلست :..( ان شكله لم يظهر كونه فوضوي ) نظرت له يقوم بحمل الاغراض مبعدها ليجلس على الكرسي الذي امامي
جلس : حسنا الان
تفاجأت لانحنائه ناحيتي بهدوء: حسنأ سابعد الضمادة
بحذر اراقبه قريب يقوم بإبعاد الضمادة اراقب نظراته البنفسجية و ايضا لشعره البني الفاتح :...( انه قريب جدددا!)
بقلب يدق بسرعة ( الهي لم يعالجني قط سوى نساء !!) < سيئة بالتعامل مع الرجال>
حينها ابعدها ينظر للوجنة محمرة يراقبها وهو بحذر يلمسها بأطراف اصابعه : ...( انها ضربة قوية )
راقها تتألم قليلا : كم مضى على هذه الصفعة ؟
حينما سمعت نبرته الهادئة تذكرت ضرب عمي لي :.. قلت بهدوء : لم يضربني احد لقد تأذيت بسبب عدم انتباهي وايضا فقط نصف ساعة تقريبا
انظر للجهة الاخرى بتعبير هاديء لكن خجلة من ضعفي ( الهي ان لمساته المراعية تجلعني ارغب ان ابكي له !)
لاحظ قبضها ليديها و لجسدها يرتجف قليلا :..متذكرا ابتسامتها للرجل الالي منحنية تنظر له بلطف { العفو !}
بهدوء قال : فهمت انا لن اسأل اكثر .. لهذا سأعالجك فقط
حينما نظر لها مقربا راحة كتفه لوجنتها قفزت تفاجأ:!!
كنت متراجعة قليلا : م ماذا تفعل؟؟ نظر لها محمرة جدا مكملة : ا انت قريب جدا و ايضا تلمسني بعفوية!!
حينما رأى تعبيرها هذا ضحك بخفة : هيهي
نظرت له بخجل و عصبية قليلا : م ماذا يضحكك؟
قال بإبتسامة : اذا انت لست معتادة على اقتراب شبان ناحيتك ؟
بخجل قلت و عصبية : ا اهذا عيب ؟؟
قال بهدوء : كلا انت ظريفة
منصدمة فاتحة عيني قليلا ( قال اني ظريفة وهو يبتسم !) نظرت له بحدة :...
حينما رأى تعبيرها تفاجأ : ا غاضبة ؟ قلت بهدوء : فقط عالجني ..
رأها تصمت ( يبدوا اني اغضبتها ؟؟) راقبها ليراها محمرة خجلا :..!!( اوه هذا ماجعلها تصمت الانها خجلة؟)
ثم ابتسم قائلا : سآقوم بعلاجك الان ! كما تعلمين انا مشعوذ لهذا املك قوة شفاء تساعد مع انها ليست قوية جدا
رأيته يقدم يده ناحية وجنتي بدأت انظر لضوء يخرج منها لونها اسود ( انها قوى ظلماء؟؟)
قال ملاحظ تفاجئها بهدوء : ارجو الا تتحركي ..
توقفت مكاني اغمض عيني قليلا مستشعرة الطاقة الظلماء الباردة مقشعرة :..( انها طاقة غير مريحة كما سمعت !! مع هذا انه يعالجني علي الا اشتكي )
راها صامتة مغمضة عينيها بعيناه البنفسجية الحادة :..
ثم سمعته يقول بهدوء: انتهيت! بعدها ببعض التوعك : ا اه اشعر بألمي رحل لكن ..
واضعة يدي عند فمي ( اشعر برغبة بالتقيأ!)
سمعته يقول مبتسما : طبعا ستشعرين بالتوعك فلقد عالجتك بنوعية قوتي الاساسية الظلام ..
قلت بهدوء انظر له ببعض التوعك : اذا؟؟ اليس هذا امرا يفعل للعلاج ؟
قال مقدما لي الماء التي على الطاولة بجوارنا : حسنا صحيح لكن .. من الافضل لو ان يستخدم عنصر الماء او النور بهذا
نظرت له مبتسما وهو مقدم الماء لي اخذته : شكرا ليس باليد حيلة ف عنصرك الظلام لهذا لا خيار اخر لديك .. ( صحيح علي الا اكون منتقية بأمور كهذه)
حينما كنت اشرب الماء نظر الي بهدوء:..
ثم بعد انتهيت : هذا منعش
سمعته يقول بهدوء حاكا شعره ببراءة : حقيقة انا استطيع استخدام عنصرين اخرين عدا عنصري هذا
نظرت له :؟؟ سمعته مكملا : كنت استطيع معالجتك بعنصر الماء فانا استطيع استخدامه
بصدمة انظر له : اذا ؟؟ مكملا ببراءة/ لكن لسبب ما كنت فضولا ان كنت ستتقبلين العلاج بهذه القوى ام لا هاها
بصدمة اراه يبتسم بلطف : اسف .. واضعة الكأس على الطاولة بقوة :...انظر له بحدة : ا تظنني فأر تجارب او ماشابه؟
قال لي بصراحة : كلا فقط فضولي ازداد بسبب مافعلته مع الرجل الحجري < الغوليم > !
قلت بإستغراب مع بعض العصبية : مادخل هذا ؟؟ بخجل ( ان اراد ذكر ملابسي الداخلية سأسكب بقية الماء على وجهه!)
ممسكة الكإس بإستعداد حتى اكمل قائلا: رغم لونه المختلف عن الاخرين ستعلمين انه من نوعية الظلام لكنك لم تبتعدي عنه بل تحدثتي له
قلت بهدوء : مالغريب بهذا ؟ حسنا ان كان الامر بشأن التحدث معه انا لدي عادة ان اتحدث مع الاشياء ..
قال بهدوء : لم اقصد تحدثك مع الاشياء مع ان هذا ايضا غريب جدا
صامتة( انه لا يعرف كيف يكذب !) مكملا: انت تعلمين اغلب مستخدمي قوة السحرة الظلام سيئون .. و يخشون لقد استشعرت بالقوى قبل قليل انها باردة و غير مريحة.. لكن انت لم تخشيني
نظرت له بدا جادا لثواني ( ماباله ؟؟) ثم بهدوء مفكرة : حقيقة انا لست شخصا مثير للاهتمام كما تظن
قلت بهدوء: انت قلت ستعالجني و طلبت مني عدم الحراك فأطعتك
فتح عينيه تفاجئا ليسمعها تكمل بهدوء: بالعكس اشعر اني شخص ممل و عادي جدا فأنا اطعت كلماتك ..
( صحيح انا دائما اسمع كلام الاخرين حتى انني اتيت هنا برغبة بالاعتذار غير مهتمة لكبريائي لو انهما لم يرفضا وجودي لكنت الان معهما اطيعهما )
صامت ينظر لها بهدوء و وحدة :..( صحيح انا قلت اني سأعالجها و ان لا تتحرك حتى حينما رأت نوعية قوتي ضلت مستمعة لتوجيهاتي )
ثم سمعته يقول بهدوء مبتسما : اهذا ماترينه بنفسك؟
بهدوء: حسنا هذا ما اشعر به حقيقة لست سوى شخص ممل ! لهذا وقفت من الكرسي : سأرحل الان شكرا لعلاجك لي
قال لي : اذا سأساعدك للخروج!
الا اني قلت له : لا داعي لهذا في نفسي( لا يجب ان ابقى اكثر معه انه يجعلني ارغب بالبقاء معه!)
وقف بهدوء يراقب تعبيرها الجاد : اذا ارجو ان تنتبهي لنفسك اكثر ..
حينما سمعت هذا ( الهي انه شخص لطيف و طيب ) قلت له بهدوء: شكرا مجددا اعطيته ظهري
نظر لها تحمل تعبيرا قليلا حزينا متألما مع هذا تحاول اخفاءه ( لماذا كلما افترقنا تظهر تعبيرا حزينا؟؟)
في الحديقة الخارجية بالاكاديمية اجلس قليلا مفكرة : حقا من الجيد انه تم معالجتي متذكرة بعينان دافئتان ملمس اصابعه ( الهي انا متى اخر مرة تم الاهتمام بي هكذا متى تحدث معي شخص لوقت طويل ) بإبتسامة حزينة : مضى سنة تقريبا اعيش كشبح من اجل الا اسبب اي مشاكل
بتنهد متذكرة حديثي مع المشعوذ< رايوكايرا هيا لاتعرف اسمه بعد > ( لقد شعرت بأني حية اني موجودة حينما اتحدث معه حينما ينظر الي الى عيني اني حية !) ممسكة الهاتف بقوة قائلة: جيد اني لا اعرف اسمه و الا سأرغب ان احدثه
نظرت لاعلى للسماء متأملتها بإبتسامة : ان السماء جميلة ( مضى وقت طويل اشعر ببعض السعادة ) بهدوء: الشكر له
فجأة لاحظت كما لو ان شيء يراقبني فحولت نظري للامام : همم؟؟ ببعض التفاجأ قلبي نقز خوفا ( انه كبر!!) ارى كالضل بحجم شبيه بحجمي :ا انه كبر مجددا ..( حسنا هذا بدء يقلقني )
انظر له يمر الاخرون من حوله و احد من عبره بدقات تتسارع بسبب نظراته الي :..( لا احد يراه عداي لكن اليوم انه يخيفني انه كبير و ايضا نظراته تبدوا غير مطمئنة )
ضل الوحش الضل ينظر لسوو بعيناه الحمراء مع سوداء لكن نظراته بدت اكثر رغبة اشتهاءا:{~~}
بتوتر جالسة ممسكة بحقيبتي ( علي الرحيل)
فوقفت من مكاني بدأت اسير لارى نظراته تلاحقني لكنه لا يتحرك مكملة سيري خاطفة نظرات له للحيطة ( انه فقط يراقبني هذا مثير للخوف فهم لم يكونوا قط كبارا هكذا!!)
سرت بسرعة للامام غير ملتفتة له
همس الضل رافعا يده التي بها اصابع سوداء{ م ~~ك} لم يكن يستطيع التحدث جيدا ثم اختفى من الحديقة
بعيدا اسير ببعض الضحك: هاها لقد خفت من خيالي الهي ( ربما علي ان استشير طبيب نفسي ؟؟)
فذهبت ناحية بائع الايس كريم وطلبت بالشوكولا بإبتسامة اخذها ولذة اكلها : امم لذيذ
كانت سوو تبتسم بتمتع غير منتبهة ان هناك اعين تراقبها تشتهيها اكثر حينما تراها تبتسم بين الضلال تختبأ لانها منها راغبة بها فنظراتهم فقط عليها {....}
============================
=======================
في جهة رايوكايرا الذي كان نائما على طاولته في مختبره كان يقطب من جبينه منزعجا متوترا على الاوراق الكثيرة في عالم احلامه كان يرى صورا متقطعة لايادي سوداء تبدوا كما لو انها تضرب حاجزا شفافا بقوة يسمع لهمساتهم المنتشية و الراغبة { لي / لي لي لي لي }
بتوتر ينظر لاعين حمراء مع سوداء تصرخ بقولها هذا لكن ما افزعه ابتسامة خبيثة و نظرات اخرى مختلفة قليلا بين الظلام بدا شكلا مألوفا وصوته كذلك { كيهيهي بل لي } فحينما كاد يرى من فتح عيناه فزعا :هاا!!
ليسقط على الارض من كرسيه متألما رساه صدم الارض
جالسا يحك رأسه بتألم: الهي هذا كان غريبا م ماكان هذا؟؟
مستغربا ينظر حوله واضعا يده على جهة جبينه ليلمس عرقه ( الهي انا تصببت عرقا هذا حلم ام انه تحذير؟؟) متذكرا اقوالهم { لي لي} بتنهد: هااا ماذا بهذا !؟؟( ا انا قلق من هذا الحلم بسبب رؤيتهم بهذه المدينة ا اعلي ان اخذه بجدية ام اتناساه ؟؟)
لازال على الارض يحك شعره يرى الاوراق التي وقعت معه : حسنا سأشرب بعض القهوة ثم اعود للعمل ..
فحملهن مكتوب عليهن علامات سحرية و رسمات تعويذات غريبة تاركهن على الطاولة و يخرج من مختبره متثائبا ( لقد نمت دون ان انتبه )
بشعره القليل مبهذل يسير بالممرات متوقفا بعد مدة : حسنا اذكر انه مكان الة القهوة كان قريبا جدا لا يبعد شيئا فإذا نظر حوله: ا تهت مجددا ؟؟
قرر الرجوع من طريقه بعد دقائق واقف بصمت : ...( كيف انتهى بي الامر بمكان اخر؟؟)
في نفس المكان كانت ميرينا تسير مرتدية زي الخاص للخروج ( اليوم هو مناوبتي للمراقبة المنطقة الشرقية ) مفكرة: سمعت ان الامير الثالث هو ايضا سيراقب معي ...( الهي هذا يجعل مسؤوليتي اكبر) متذكرة حديث احد الضباط { اسمعي ميرينا مهمتك ستتضمن ايضا ان تتأكدي من سلامة سيادته هو رفض اخذ حرس معه لهذا ستتصرفين كحارسته خفية دون علمه بما انكما في نفس المنطقة و المناوبة } بجدية ممسكة بغمد سيفها : مع هذا سأحميه طبعا ..
في طريقها رٱت الامير الثالث الذي ايكاساوا يحدث وزير دوكلاس: هديء من روعك ليس كٱني ذاهب لساحة قتال !
دوكلاس بجدية : لا استطيع انت ترفض اخذ حرس حتى اخذي فكيف تريدني ان اصمت ماذا اقول لسيادته الحاكم؟؟
اجاب عليه بجدية: اتفهم وضعك لكن انا يجب ان اثبت اني قوي لا احتاج حماية
بهدوء ينظر لعينا سيده : ...( حقا لا اعلم ماذا اقول لكن رؤيته هكذا يجعلني اشعر بالفخر لاتباعه ) بهدوء: فهمت ثم لاحظ ميرينا تسير ففتح عيناه ( صحيح هذه المحاربة تعتبر من الخمس الافضل) بجدية: محاربة ميرينا !
قالت بهدوءتتقدم( لقد لاحظوني اردت الرحيل بدوا جاديين) لم تسمع شيئا فلقد كانت بعيدة
اتتت ناحيتهم محيتهم بٱدب و احترام
نظر لها الامير الثالث ( هذه ميرينا سكاي) بهدوء قال لدوكلاس :انت تعلم انها ستكون بحانبي
قال بجدية : اجل لهذا محاربة ميرينا انا اطلب منك الاعتناء بسيادته
الامير الثالث ايكاساوا بهدوء: حقا انت قلق جدا ثم نظر لميرينا وثال: هيا سنرحل للمناوبة
يسيرون كلهم للطريق الخروج
في جهة رايوكايرا واقف بدون معرفة الطريق نظر للخارج عبر النافذة ليرى انه انتهى بالدور الثالث ( الهي انا كيف انهيت نفسي بالطابق الثالث ) بتنهد من نفسه: هاا انا اكتسبت هذا من جينات والدي ...
واضعا قدمه على اطار النافذ ة : حسنا انا قد اجد الطريق من الخارج ( ربما علي فقط ان اقفز عبر النافذة )
في الخارج يسيرون فجٱة رٱوا شيئا يسقط من الاعلى امامهم
كان دوكلاس امام الامير مستعد لحمايته ( من؟؟)
ميرينا بجدية مستعدة لاخراج سيفها ( من قفز هنا؟؟ اهو عدوا للولي العهد!)
ثم رٱوه يقف بهدوء معطيهم ظهره : اه انا الان اعرف الطريق بنبرة نشيطة
فقال الامير الثالث لهما : انزلا اسلحتكما بصوت قليل عالي: ايها المعلم !! نظروا له يلتفت لهم قائلا بإستغراب: من اين ظهرتم ؟
في انفسهم ( نحن من عليه سؤال هذا!)
بإحترام حياه رايوكايرا: اه امير ايكاساوا اعذرني على تٱخري بتحيتك
بهدوء اتجه ناحيته الامير قائلا:لا تقلق لهذا الان واضعا مرفقه على كتف رايوكايرا قائلا مشيرا للسماء: لماذا قفزت ؟
اجاب رايوكايرا بضحك ينظر لوجه الامير : هاها هذا لقد كنت تائها فشعرت باليأس فقررت القفز و البحث من الخارج فهذا افضل
ابتعد الامير منذهلا منه :...( لانه تائه قفز؟؟)
ميرينا بهدوء: لا افهم كيف انت معلم !
بتوتر يبتسم رايوكايرا
و السكرتير ينظر للامير يحاول كتم ضحكته بالجهة اليمنى ( سيادته مستمتع به)،
بهدوء تسائل رايوكايرا: اخارجون؟؟
تحدث دوكلاس : سيادته سيخرج لمناوبة ليلية
بهدوء نظر له رايوكايرا: اوه اعمل جيدا ايكاساوا ساما و لا تتقاعس!
نظر له الامير ببعض التفاجأ لمعاملته كأي شخص اخر ثم بهدوء مبتسم: هيه لست كسولا مثلك
ميرينا تنظر لهما ( يبدوا ان الامير حقا مهتم به )
دوكلاس صامت ينظر لرايوكايرا بحدة( منذ اول لقاء لسيادته هو كسبه لكن لا استطيع الثقة به )
قال رايوكايرا بهدوء: اذا سأعود لمختبري
حينما اراد الرحيل توقف رايوكايرا مكانه سامعا صوت صرخة غريبة { ااااه }
التفت بسرعة بتعبير قلق ينظر للسماء: تبا
قال الامير الثالث : مالام !!
ثم فجأة شعر الجميع بطاقة تظهر من لا مكان
دوكلاس ينظر لسيده الذي ينظر لاعلى لضوء ليزري من لا مكان
( لا انا لن اصل بالوقت )،
الامير بجدية فاتح عيناه ( هذه نهايتي؟؟)
ميرينا تصرخ بجدية ماده يدها للامام برعب : سياادتك ابتعد!!!
^^^^^^^^^
|