لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-01-18, 10:28 PM   المشاركة رقم: 41
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Nov 2014
العضوية: 284046
المشاركات: 35
الجنس أنثى
معدل التقييم: عمر البعد عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 56

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عمر البعد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شقى الماضي المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: نامي فقد حل الظلام نامي ولاتنسي لقائي في المنام إن الوصال محرم والحلم ليس به حرام

 

اهلين شووشو الابداع <<<< اموواح اموااح لكل خد بووسه

تفاجأت مثل الكل من قرار غريد تدرس بتركياااا
ندعيلها بالتوفيقق بس اهم شي لا تعيش قصه حب مع شاب اشقر وعيونه زرقاا هههههه
ويح قلبك يااافارس بينسحب عليك

رحمت ندى اللي عندهاا بنت بكل هالوقااحه كان ودي احد منهم يتوطاا ببطنهاا الحقوده سود الله وجههاا العااق
كللووولوووش مبرووك للعرساان
عزوز الحب اتوقع رزان وشخصيتهاا بتلاحظ حبه لرنين وماابتكمل معااه
احسن لك يااشوشو ريحي قلبي وقلب عزوز ووفقي بينه وبين رنين

ميشوو مثل ماقالت غريد وهي ادرى بباباتها بيوافق انهاا تشتغل
مكان سلطان وجت الاجاازه على حظهاا
اماا فرح عااد ليش تبي تشوف ميشوو لا يكون تبيه يرجعهاا


اعذريني شوشو ع لتاخير بالرد بس بدت الاجاازه وضاع النظاام بالبت ولا عدن الاقي وقت للروقاان

دمتي بود

 
 

 

عرض البوم صور عمر البعد   رد مع اقتباس
قديم 11-01-18, 05:29 AM   المشاركة رقم: 42
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Nov 2017
العضوية: 327759
المشاركات: 55
الجنس أنثى
معدل التقييم: شقى الماضي عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 63

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شقى الماضي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شقى الماضي المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: نامي فقد حل الظلام نامي ولاتنسي لقائي في المنام إن الوصال محرم والحلم ليس به حرام

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر البعد مشاهدة المشاركة
   اهلين شووشو الابداع <<<< اموواح اموااح لكل خد بووسه

تفاجأت مثل الكل من قرار غريد تدرس بتركياااا
ندعيلها بالتوفيقق بس اهم شي لا تعيش قصه حب مع شاب اشقر وعيونه زرقاا هههههه
ويح قلبك يااافارس بينسحب عليك

رحمت ندى اللي عندهاا بنت بكل هالوقااحه كان ودي احد منهم يتوطاا ببطنهاا الحقوده سود الله وجههاا العااق
كللووولوووش مبرووك للعرساان
عزوز الحب اتوقع رزان وشخصيتهاا بتلاحظ حبه لرنين وماابتكمل معااه
احسن لك يااشوشو ريحي قلبي وقلب عزوز ووفقي بينه وبين رنين

ميشوو مثل ماقالت غريد وهي ادرى بباباتها بيوافق انهاا تشتغل
مكان سلطان وجت الاجاازه على حظهاا
اماا فرح عااد ليش تبي تشوف ميشوو لا يكون تبيه يرجعهاا


اعذريني شوشو ع لتاخير بالرد بس بدت الاجاازه وضاع النظاام بالبت ولا عدن الاقي وقت للروقاان

دمتي بود

فديتك والله تعليقاتك تجنن تجبلي السعاده

ههههههههههه ايش دراكي يمكن يسير شي وتغريد ما تقدر تروح؟

يوه دي ميس استنيها في الفصل ال 15 حتجلطك مزبوط بحقدها

امممم ممكن عزوز ما حيظهر مشاعرو، لانو رزان انسانه طييييبه وحيندم لو جرحها

ههههههههه ما تدري ايش يسير يا حلوه بالمستقبل😉

حنشوف ايش تبغا منو الفصل الحاي

عادي معذوره يا قمر، فعلا حتى انا بديت انشغل بالعزايم والجمعات

 
 

 

عرض البوم صور شقى الماضي   رد مع اقتباس
قديم 11-01-18, 05:40 AM   المشاركة رقم: 43
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Nov 2017
العضوية: 327759
المشاركات: 55
الجنس أنثى
معدل التقييم: شقى الماضي عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 63

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شقى الماضي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شقى الماضي المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: نامي فقد حل الظلام نامي ولاتنسي لقائي في المنام إن الوصال محرم والحلم ليس به حرام

 

لمحة من الماضي
سنة 1998، تركيا.. اسطنبول

دخلت على المطبخ بخطوات سريعه.. وبيدها ماسكة ورقة مكتوب فيها طلبه، تكلمت بصوت مرتفع شوي: هناك طلب للطاولة رقم 5، سميت بالجبن وشاي.

تكلمت فاطمة اللي كانت سانده نفسها على الطاولة: انه طلبه المعتاد.. وفي طاولته المعتاده.

دينيز بابتسامة واسعه: نعم انه كذلك.

وقفت عند الباب وهي تميل رأسها عشان تشوفه بحيث انه ما يقدر يشوفها، تأملته شوي.. يجالس على الكرسي بظهر مستقيم ويسند أكواعه على الطاولة، يرفع يده لشعره الكثيف ويبعثره، حركات بسيطة إلا إنها تذيب داخلها، ما تدري ايش هي مشاعرها اتجاهه بالضبط، ما تقدر تحددها وهي ما عرفته إلا من أسبوع

فاطمة ابتسمت بخبث: أوه اني ارى تطورات عجيبة تحدث هنا.

طالعت فيها وابتسمت بخفه: لقد دعاني لتناول العشاء وذهبنا البارحة.

فاطمة بصدمة: ولمَ لم تقولي لي؟

دينيز: لم أجد الوقت المناسب.

فاطمة بحماس: حسنا وماذا قد حصل؟

دينيز: لا شيء مهم يذكر.

حطت يدها على خصرها وهي تقول بعدم تصديق: أيتها الكاذبة، الم يقترب منك؟

قالتها وغمزت لها

دينيز ابتسمت باحراج: أمممم لا أتوقع أن يحصل شيء مثل هذا

فاطمة رفعت حاجبها: الله الله، ولماذا؟

دينيز: على ما يبدو أنه من بيئة محافظة جدا، عندما أوصلني أول مرة، مددت يدي لأصافحه ولكن لم يصافحني.

فتحت عيونها على وسعها: إلى هذه الدرجة؟

حركت رأسها بالإيجاب: نعم مع الأسف إلى هذه الدرجة.

فاطمة سكتت فترة وبعدها قالت بابتسامة: يا فتاة انظري من الناحية المشرقة، انك ستضمنين أنه لن ينظر إلى فتاة غيرك.

دينيز رجعت تطالع فيه وقالت بشرود: هل تظنين أن نستمر مع بعضنا رغم كل اختلافاتنا!

فاطمة بثقة: ان كان أصبح حبكما قوي جدا فجوابي هو نعم!



"الفصل الرابع عشر"



جالسة على المكتب وقدامها كتبها واللابتوب والاوراق حقت الجامعة، كارفينها بشكل مو طبيعي، واجبات ومشاريع وأختبارات كله وراء بعضه.. هذا كله وهي لسا في السنة التحضيرية اللي لسا ما أختارت تخصصها، زفرت بتعب وهي تقفل لابها وتقول: خلاص يكفي كدا، بكرا حكمل.. لو سويت شي تاني حنتحر.

تكلمت تغريد اللي كانت متمدده على السرير وهي تطالع فيها: يلا هانت يا جود، كلها أسبوع وتجي اجازة نص الترم، وغير كدا كل دا التعب تشوفيه إن شاء الله في معدلك.

جود رمت نفسها على السرير: آآآآه إن شاء الله بس..، طالعت فيها وبحسد: آآخ يا ريتني زيك متسدحه ومتبطحة طول الوقت.

تغريد بضحكة: مع نفسك، حتى أنا طفشت من حالتي دي.. حاولت أسوي شي مفيد بس ما نفع، وقلت لبابا اني أشتغل.

جود: وطبعا ما وافق!

تغريد بابتسامة واسعة حيـل: مين قال؟ بس في البداية قال لا، وبعدين وافق.. كلمني الصباح وقال عبي نفسك بكرا، عشان سلطان يبدا يعلمني كل شي.

جود رفعت حاجب: ايش يبغالو تعليم؟ تجلسي وسجلي مواعيد وبس.

حركت كتوفها بخفة: ايش دراني بابا قالي كدا.

سكتت لفترة وهي تفكر فيها، مدلعه.. كل شيء تطلبه يلبيه لها، علاقتهم ببعض قوية وما في أي حواجز بيناتهم.. نفس اللي كان بينها وبين أبوها بالضبط.. بس الفرق انه ما هو موجود الحين!

جود تكلمت بغيرة ما تقدر تخفيها: أشوف مشعل مدلعك مرا.

تغريد ابتسمت بكل حب: مين عندو غيري عشان يدلعو، ومين عندي غيرو عشان أتدلع عليه؟

طالعت فيها وبعيونها لمعة دموعها: أتزكرت بابا.

تلاشت ابتسامة تغريد تدريجيًا.. وبدون احساس منها تجمعت دموعها بعيونها هي كمان، طالعت فيها وهي تخفف عنها: انتي ادعيلو بالرحمة وبس يا جود.

جود حست انها شوي وتنفجر بكى فقامت من السرير وهي تقول: أنا.. أنا رايحة الحمام.

طالعت فيها لين ما دخلت الحمام، تنهدت وقالت بضيق: أووووف الله يعين.

قامت من سريرها وخرجت من غرفتها نازلة للصالة، شافت مشعل وسعاد ورنين جالسين بكل روقان، قدامهم الحلا مشترينه من برا والقهوة فيه، دخلت بابتسامة تحاول تنسى جود وحزنها عليها، طالعت في سعاد لما قالت: فينها جود ما نزلت؟

جلست بجانب أبوها وقالت: دوبها خلصت من مشروعها وقالت تبا تنام.

سعاد تنهدت بضيق: يا ربي والله دي البنت حزنتني، ما سرنا نشوفها كتير.

رنين: طبعا الجامعة مو سهلة، خلاص حتتعود عليها، وبعدين في إجازة ترتاح شوية.

مشعل: على دي السيرة، من أول جالس أفكر ليش ما نروح في دي الاجازة مكان كدا كتغيير؟

تغريد: زي أيش؟

مشعل: أبو فارس كلمني عن منتجع في الهدا.. ايش رايكم؟

رنين: لآآآ ايش نسوي هناك، خلينا نحجز هنا في الكباين أحسن.

سعاد وفكرة مشعل عجبتها: لا ايش كباين في دا الحر والقرف، أحسن الهدا هناك برد شوية.

مشعل: يعني خلاص أأكد على وليد؟

سعاد: كلمو ونشوف.

دق جوال رنين، شافت المتصل ورفعت السماعة على طول بابتسامة: الــووو..….انتا برآآ؟ خلاص طيب دقايق وأخرجلك.

مشعل طالع فيها وهي تقوم من الكنبة: دا فيصل؟

رنين: ايوه.

مشعل ما زال حاقد عليه وكارهه بشكل بس ساكت عشان رنين: قوليلو خليه يجي ويسلم، مو كدا ياخدك ويروح زي دايما، ما يدخل لا يسلم عليا ولا على أمي.

رنين حاسه بحقده المبطن من كثر ما يدقه بالكلام: دحين إحنا مستعجلين، المرة الجاية إن شاء الله.

مشعل حط رجل على رجل وبسخرية: نشوف، إن شاء الله ما يتهرب زي دايما بس.

…..


جالسة على المقعد الامامي للسيارة وهي تطالع الطريق قدامها بشرود، تكذب على نفسها لما تقول إن موضوع كره مشعل لفيصل ما يهمها، بالعكس يهمها وكثير نظرة أخوانها على الشخص اللي أختارته لتعيش حياتها الباقيه معاه، يعني مستحيل راح يضلوا يكرهوه طول العمر ولازم فيصل يخلي نفسه يكبر بعينهم

حس بشرودها فمسك يدها وباسها وهو يقول بحب: فين رحتي؟

طالعت فيه بشوية ضيق حاولت تخفيه: أنا هنا..، مسكت يده بيدها الثانية وصارت تلعب بأصابعه وبعدها كملت: أمممم دي الاجازة شكلنا حنروح الهدا، ايش رايك لو تجي معانا؟

فيصل حرك شعره بتوتر: آآآ ما أتوقع أقدر أجي.

رنين قطبت حواجبها: وليه يعني؟

فيصل: عندي سفرة مع الشباب، وغير كدا تعرفي أخوكي مشعل ما يطيقني.

رنين قلبت عليه: طيب طبعا ما حيطيقك، ما تكلمو ولا تسلم عليه.. كيف تبغاه يحبك، تراه أخويا ويهمني رأيو عنك.

فيصل طالع فيها: اول ما كان كلامك كدا! اشبك غيرتيه؟

رنين بنبرة حاده: ايوا غيرت رأيي، وكمان ترا زودتها، كل شوي تسافر وتسافر تنطلي من بلد لبلد.

فيصل تأفف وهو يقول بنبرة عاليه: لا حول ولا قوة إلا بالله، ما في أحد قلك إنك مرررااا نكدية، وكلامك كتير على الفاضي.

رنين: ايــــوا يا فيصل، في الكلام اللي ما يعجبك سوي نفسك ما تسمع وحط البلا فيا، أنا نكدية وكلامي كتير وانتا ملاك الله يحفظك!

ما علق على كلامها وشد بيده على الدركسون بنرفزة، يكره اللحظات اللي يتضاربوا فيها.. تهديد مهند له ما زال يرن في اذنه.. ما يبا يخسر رنين، سكت لفترة طويلة لين ما حس إنه هدئ، لف برأسه يشوف رنين ما زالت على حالها، مقطبة حواجبها وعاقدة يدينها حول صدرها، طلع جواله وشبكه بسمعات السيارة: أسمعي دي الأغنية إهداء ليكِ.

طالعت فيه بنصف عين وهي تسوي نفسها غير مهتمه بس من داخلها مبتسمة، بدأت ألحان الأغنية وبدأ المنغي يتكلم: مشكلتهـآآآآآآ… بطلة العالم في النكد، ونمرة واحد في العقد.. شكاكة بحاجة مش معقولة.

لفت وجهها له بصدمة من الكلمات: تستهبل انتا ووجهك؟ دي أغنية تسمعني هيا وأنا زعلانه منك؟

مات ضحك على تعابير وجهها: أصبري أسمعي للنهاية وي.

طالعت الطريق قدامها وهي مبوزة بزعل وتسمع الكلمات المستفزة للنهاية.. يمكن كانت راح تكون عادية لو ما قال لها إنها إهداء لها

فيصل وهو ماسك ضحكته: ها ايش رأيك؟ حلوة صح؟

طالعت فيه وبحقد: اجل أنا راديو ما يسكت ها.

رفع كتوفه وببراءة مصطنعه: سبحان الله الكلمات توصفك بالزبط.

ما قدرت تخفي ابتسامتها، ابتسمت وقالت بتهديد: يا ويلك لو تعيدها تاني مرا، وقتها حزعل منك من جد.
** ** ** ** **


نازلة من الدرج مع أبوها وهي مبوزة من كلامه اللي ما عجبها

مشعل بحزم: ما أشوف شعره من شعراتك طالعه.. حتى لو أضطريتي تحطي بندانه تحطي، ومكياج مافي.. ما أبغا ولا نقطة مكياج في وجهك، حتى مرطب أبو لمعه ما أشوفك تحطيه في شفايفك.

تغريد بعدم رضا: بابا ايش دا؟ ولا كأني في معسكر، ودا الكلام بس ليا.. والبنات التانين اللي يشتغلوا عادي؟

مشعل بعدم اهتمام: إنتي بنتي وأنا مالي صلاح ببنات الناس..، اللي يطالع فيكِ أخرق عيونو بالمشرط اللي عندي.

تغريد عقدت يدينها حول صدرها وبوزت مره ثانية: أمزح خلاص ما أبغا أشتغل بدال سلطان خليه يرجع.

مشعل وهو يكتم ضحكته: والله انتي اللي زنّيتي فوق راسي ودا الشغل اللي تبغيه.. وبعدين سلطان أعطيتو اجازة عشان زواجو.

رفعت يدها وبدعاء خاشع: يا رب صبرني.. كيف حتحمل دا كلو..، شهقت بخفة وكأنها تذكرت شي: لا تقولي لو رحنا الهدا برضو حشتغل؟

مشعل بتريقة: ايوه حتشتغلي، حنسيبك هنا وإحنا نروح.

تغريد وهي عارفة إنه يتمسخر عليها: إيوه صدقتك.
** ** ** ** **


خرجت من غرفة أطفالها بعد ما تأكدت إنهم ناموا، راحت لغرفة النوم ودخلتها، شافت مهند جالس على مكتبه وقدامه لابتوبه داخل في إحدى المواقع، أتوجهت له وحطت يدها على كتفه وهي تتساءل: أمممم ايش جاس تشوف..، نزلت رأسها شوي وقرأت المكتوب بالصفحة وباستغراب: جالس تدور على شاليهات في الهدا؟

حرك رأسه بالايجاب وهو مندمج: ايوا، بنروح الاتنين الجاي مع أمي، مشعل قالي عن شاليه هناك وجالس أشوف كلام الناس عنو، يعني يمدحوه ولا لا.

أمل: طيب ايش يقولوا الناس؟

مهند: والله يمدحوه، وكمان شفت كم صوره لو، كدا تحسيه يفتح النفس، أسعارهم كويسا وعندهم فلل..، وهو يأشر على شاشة اللاب: شوفي هنا في مسبح للبزورة.

أمل بابتسامة: حلو كمان سيف وورد حينبسطوا مرا، خلاص كلم مشعل أكدلو عشان نروح.

مهند بضحكة خفيفة: اشوفك انتي اتحمستي مو الأولاد.

أمل بنفس ابتسامتها: طبعا أهم شي عندي بزورتي.
** ** ** ** **


جالسه على الكرسي وحاطة يدها على خدها بملل، تحس نفسها شوي وتنام من الزهق اللي حاسته.. شردت من ملل الفراغ وجات لملل الوظيفة هذي، تمتمت لنفسها: الله يعين سلطان كيف عايش على دا الشغل، آآه بس متى تمر الأيام وأدرس في تركيا.

قعدت فترة قصيرة على حالها وبعدها شافت وحده تتجه ناحيتها، قطبت حواجبها وهي تحس أن هيئتها أبدا مو غريبة عليها وكأنها تعرفها بس ما هي متذكرة مين بالضبط لأنها مغطية وجهها، عدلت جلستها وحاسة بدقات قلبها تتسارع بشكل غريب

جات عندها وقالت بصوت هادئ: أبغا أدخل عند الدكتور مشعل.. هوا في؟ ولا لين دحين في الإجازة؟

بلعت ريقها بتوتر، صوتها مو غريب أبدا.. متأكدة إنها تعرفها: ايوه رجع من زمان، بس قبل كدا لازم تحجزي من هنا.

….: آآآ لازم يعني؟ أنا بتكلم معاه في موضوع.

تغريد: ايوه برضو لازم، غير الا اذا كان عندك مراجعه.. انتي خلاص أديني أسمك لو سمحتي.. عندك ملف هنا؟

تكلمت بتوتر واضح بصوتها: لا ما عندي.

قالتها وسكتت

تغريد باستغراب: طيب أديني أسمك.

تكلمت بتردد كبير: اسمي فرح.

طالعت فيها بصدمه، كان فيه إحساس من أعماقها يقولها إنها هي، بس أنكرت والحين صدقت.. حتى لو ما قالت أسمها بالكامل فهي خلاص عرفتها، تغريد تكلمت بلا شعور منها: مـــامـــا فـــرح!!

شافتها وهي تلف وتمشي بخطوات سريعه لتبتعد عنها، قامت من كرسيها لتلحقها وهي تقول برجاء: أصبري الله يخليكِ لا تروحي.

ما أهتمت لها وكملت خطواتها السريعة لـ ناحية المصعد

تغريد كانت راح تلحقها بس توقفت وهي تفكر، ليش تروح لها اذا هي تهرب منها؟ نفس الموقف صار قبل ست سنوات، ترجتها إنها ما تروح بس ما أهتمت وتركتها.. لحقتها وبكيت عندها بكل ضعف وصدتها، فإيش تتوقع منها الحين؟ أخذت نفس عميق تحاول إنها ما تبكي، تكره تبين ضعفها حتى لنفسها، توجهت لمكانها والتوتر لساته باين عليها، كل تفكريها فرح وسبب مجيئها بعد غيابها الطويل جدًا!


بعد مرور عدة ساعات

خرج من مكتبه وعينه على ساعته الملتفة حول معصمه صارت الساعة 6:00 بالمغرب، قطب حواجبه لما ما شاف تغريد في مكتبها بس جاء في باله إنها ممكن تكون في الحمام أو راحت تشتري لنفسها شي من الكفتيريا، راح للمصعد وضغط عليه، انتظر ثواني وبعدها انفتح الباب

خرجت منه تغريد وهي منزلة رأسها ومشت بسرعه بدون ما تنتبه لأبوها

مشعل استغرب منها وناداها: تغريد.

شافها تلف له، ترفع يدها لخدها وتمسحه.. كأنها بتمسح دمعه، قطب حواجبه ودقق في ملامحها، عيونها وخشمها محمرين.. كانت تبكي؟ قرب منها وهو يتفحص ملامحها بقلق: تــغــريــد! ايش فيكِ؟

ما قدرت ترد عليه، حطت يدها على وجهها وبكت وهذا الشي زاد قلقه، حط يدينه على كتوفها وبخوف عليها: يا بنتي جاوبيني.

تغريد من بين شهقاتها: تـــعـــبــ..ــانـــه.

ارتخت ملامحه نوعا ما وكأنه شوي تطمن: طيب لا تبكي، تبيني أرجعك البيت؟

حركت رأسها بالإيجاب وهي تمسح دموعها

حاوط كتوفها من الجنب وهو يقربها له داخلين للمصعد: طيب أبشري يا قلبي، حرجعك البيت وحخلي أي أحد يجي بدالك هنا.. تمام؟

تغريد بصوت مبحوح: طيب.

ضغط على زر الدور الأرضي وبعدها خرجوا متوجهين للمخرج اللي يودي لمواقف السيارات، لكن بدون سابق إنذار توقف فجأة

تغريد طالعت فيه باستغراب: بابا ايش فيه؟

مشعل وملامحه صارت جامده وغريبه: تعرفي فين السيارة صح؟

تغريد: ايوا اعرف، ليش تسأل؟

مشعل: عادي تروحي لحالك لهناك ولا تبيني أجي.

تغريد: ازا عندك شغلة عادي اديني المفتاح وأنا أستناك في السيارة لين ما تخلص.

مشعل خرج مفتاح السيارة وأعطاها هو: طيب خلاص، ما حطول.

تغريد أخذت المفاتيح منه، طالع فيها لين ما تأكد إنها خرجت وبعدها لف متوجه ناحيتها بنفس ملامحه الجامده، تكلم بحده وهو متأكد إنها سبب بكاء تغريد: لـيـش جـايـة هــنــا.

فركت يدينها بتوتر اللي صارت حمراء وهي تناظر حولها بكل ريبة وخوف: جـايه أكلمك انتا.. من فترة بس أجي وتكون في إجازة كدا يقولي سكرتيرك، واليوم شفت بنتك بدالو.

مشعل بعصبيه مسك ذراعها وشد عليها: نفسي أعرف ايش قلتيلها حتى تضايقيها كدا، وتخليها تبكي؟

فرح سحبت ذراعها من يده بقوه وهي شوي وتبكي وكان واضح من صوتها: أنا غطيت وحهي بالعنية عشان ما تعرفني بس برضها عرفتني.

أخذ نفس عميق يحاول يهدي نفسه: طيب ايش تبي تكلميني؟ شي مرا مهم؟

فرح بجدية تامة: لو مو مهم ما كان جيتك كم مرا.

مشعل: طيب، أستنيني كدا نص ساعه، حوصل تغريد البيت وبعدها نتكلم مزبوط.

فرح تكلمت بسرعه: ما أقدر أستنا أكتر من كدا، عندي ليك كلمتين وحروح..، قربت شوي وطالعت فيه وهي تحاول تهدئ نفسها: أنتبه على بنتك يا مشعل، ما تدري ايش الزمن مخبيلها، راح تضرر بسبب أغلاط غيرها، تكون ضحية لـ ذنب مو ذنبها..، طالعت فيه بقوة: بسبب غلطك.

مشعل قطب حواجبه بقوه من كلامها: انتي ايش جالسة تخرفي؟

فجأة تجمدت ملامحها وكل جسدها تصلب، وكلها ثواني رجعت لحالتها المذعورة: أنا قلتلك اللي عندي وخليه خرص في إدنك.

شافها تلف وتعطيه ظهرها، قطب حواجبه أكثر، خير تجي ترمي كلام كله الغاز وبعدها تروح؟ مسكها مرة ثانيه وهو يقول بنبرة حادة: اصبري فين رايحة كدا؟

حاولت تسحب ذراعها وهي تقول بتهديد: سيبني، لا تلحقني ولا تمسكني تاني مرا كدا ولا والله ألم الناس عليك.

طالع فيها بصمت وفكها، تهدده وخوفها باين عليها

وهي بدون تردد أعطته ظهرها ومشيت بخطوات سريعه حتى اختفت بين الناس
** ** ** ** **


كانت في المطبخ بتخمر الشاي لـ هدى، تعودوا في هذا الوقت يكونوا رايقيين، ابتسمت ابتسامة دافيه وقشعريرة سرت بجسمها لما حست بذراعه تحاوط خصرها: يلا تعالي في الصالة.

طالعت فيه بنفس ابتسامتها: طيب جاية.. بس عمتي تبا شاهي، وكمان بعبي لغدا بكرا.

عبد العزيز بابتسامة مسك يدها وباسها: أخيرا رحمتيني وحتدوقيني أكلك اللزيز.

رزان لفت له وهي شوي حزنانه عليه: انتا تدري اني لو عليا أطبخلك كل يوم، بس تعرف عشان دوامي.

عبد العزيز وهو يرجع خصلات شعرها وراء إذنها: على سيرة الدوام ايش رأيك تاخدي إجازة؟

رزان: ليش حنروح مكان.

عبد العزيز: ايوا، مشعل كلمني.. حنروح للهدا في دي الاجازة كدا كم يوم ونرجع.

رزان ابتسمت: حلو، طيب.. إن شاء بكلم المديرة وتديني كم يوم.
** ** ** ** **


متمددة على سريرها ومغمضة عيونها تحاول تنام، فتحت عيونها على طول لما سمعت صوت الباب وهو ينفتح وكان أبوها، دخل وقفل الباب وراه

مشعل بهدوء: تغريد قومي، أبا أتكلم معاكي.

تغريد بضيق وهي تغطي وجهها بالشرشف: ما ليا نفس أتكلم في شي.

قطبت حواجبها بقوة لما سحب منها الشرشف وتكلم بصوت جدي: قلت ابا نتكلم!

عدلت نفسها وجلست على السرير، ملامحها ما زالت متضايقة ومقطبه حواجبها

مشعل جلس قبالها بسرير جود، طالع فيها بصمت لفترة وبعدها قال: طيب ما حتقوليلي ايش في؟

تغريد رفعت كتفها: ما في شي، اصلا عن إيش جالس تتكلم.

مشعل باستغراب: تغريد بلا بهلله زايده، جالس أتكلم من جد..، أخذ نفس وكمل: ليش كنتي بتبكي؟

لفت وجهها عنه وهي تعقد يدينها حول صدرها وما ردت عليه

مشعل بطولة بال: عشان شفتي فرح يعني؟

طالعت فيه بسرعه وعيونها امتلت بالدموع، نزلت عيونها وهي تحرك رأسها بالنفي: لا، مين قلك كدا؟

مشعل: اليوم شفتها واتكلمت معاها، قالتلي إنك شفتيها!

تغريد: طيب صح كلامها بس انا ما حبكي عشاني شفتها.

مشعل: اجل على ايش بكيتي؟

تغريد طالعت فيه بثقة: قلتلك كنت تعبانه.

حس بإنها مخبية شي وما تبا تقوله فخلاها على راحتها: طيب ما تبي تعرفي في ايش اتكلمنا؟

تغريد: ما عندي مشكلة، لو تبا تقول قول.

مشعل: قالت أشياء غريبة واللهي، بس كان أساس هرجتها انتي.

تغريد بسخرية أشرت على نفسها: أنا؟

حرك رأسه بالإيجاب وهي كملت بنفس أسلوبها: طيب ليش شردت مني وكأنها ما تباني؟

مشعل: ابدا لا تسأليني، أساسا كانت مو على طبيعتها.. فيها شي مو طبيعي.

تغريد: اصلا حسيت، ولا ايش اللي يخليها تشرد مني وكني حاكلها، طيب ايش قالت عني؟

مشعل: قالتلي انتبه على تغريد، وراحت.

تغريد باستغراب: تنتبه عليا؟ من ايش؟

مشعل: سألتها بس ما جاوب عليا.. راحت على طول، وللأمانه فرح وسوست في عقلي مرا، وجلست أفكر في كلامها بجدية.

تغريد بهدوء: ما عليك منها، جالسة تخرف.

مشعل بشك: متأكده إنو ما في شي يخليني أوسوس؟

تغريد بثقة: ايوا.

مشعل قام من السرير: طيب، أنا حخليك تنامي دحين.. يلا تصبحي على خير.

تغريد: وانتا من أهلو.
** ** ** ** **


لمحه من الماضي.. قبل 20 سنة
تركيا- تحديدا إسطنبول..

ماشيين على الرصيف.. والأنوار الخفيفة تضيء لهم الطريق متوجهين لـ بيتها

دينيز تطالع في يدها المشبكة في يده بابتسامة خفيفة.. غير مصدقة، صار لهم عدة أشهر مع بعض وهذي أول مرة يمسك فيها يدها

وقفوا اثنيناتهم لما وصلوا البيت، دينيز طالعت في مشعل بنفس ابتسامتها الهادية: مع السلامة.. أراك غدًا.

رد لها الابتسامة وعيونه تتنقل بين ملامحها، بسيطة وبدون نقطة مكياج إلا إنها فاتنة

دينيز ذابت من نظراته وما قدرت تكبح رغبتها بـ ملامسة بشرته الخشنة رفعت يدها وصارت تمرر أصابعها النحيلة بهدوء على خده

غمض عيونه بهدوء وهو مستمتع بـ لمسات يدها الناعمة، إحساس مستحيل يتكرر لو كان مع أنثى غيرها.. ومستحيل يرضى بوحدة تأخذ مكانتها في قلبه

دينيز بهمس وهي تقترب منه حتى صارت تحس بأنفاسه: ماذا تسمي علاقتنا هذه يا مشعل؟ ما هي مشاعرك اتجاهي؟

فتح عيونه لتتعلق بعيونها.. مشاعر كثيرة يكنها لها بس ما يعرف كيف يقولها، لأنه ما تعلم يعبر عن حبه لأحد، وفي نفس الوقت ما لقى أحد يحبه.. ولا لقى أحد يمدّه بالحنان، نزل يدها بهدوء وما تكلم بحرف

طالعت فيه برجاء وهي تتمنى منه في هاللحظة يعترف بحبه لها، بس كل آمالها خابت لما نطق بهمس: إلى اللقاء دينيز.

تراجعت كم خطوة للوراء وعيونها تعاتبه، صح تشوف الحب من عيونه بس تباه يقلها، يعترف بمشاعره ويحسسها بحبه.. كانت تنتظر ولو كلمة بسيطة تريح داخلها، لفت وفتحت باب البيت، دخلته وقفلت الباب بقوة


**


نهاية الفصل الرابع عشر

-ايش توقعاتكم للرحلة؟ ايش راح يسير فيها؟
-فرح ايش تقصد بكلامها مع مشعل؟
-ليش تغريد بكيت؟ عشان بس شافت فرح؟
-دينيز ومشعل ايش نهاية حبهم وعلاقتهم؟
دي الاسئلة اللي جات ببالي واذا عندكم شي في بالكم لا تنسوا تكتبوها

 
 

 

عرض البوم صور شقى الماضي   رد مع اقتباس
قديم 11-01-18, 10:04 PM   المشاركة رقم: 44
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Nov 2014
العضوية: 284046
المشاركات: 35
الجنس أنثى
معدل التقييم: عمر البعد عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 56

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عمر البعد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شقى الماضي المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: نامي فقد حل الظلام نامي ولاتنسي لقائي في المنام إن الوصال محرم والحلم ليس به حرام

 

برااافو شوووشو
ماشاء الله ابداعع وتبدعي اكثر لان الروايه تقريبا مافيهاا اخطاء املائيه يراافوو من جد
تعلمت كلمه جديده ههههه < عبي > اكيد معناها اجهز
عندنا معناهااا املي خخخ

ككنت بقوول يمكن سلطان تعجبه تغريد ويقرر يتزوجهاا ههه بس تذكرت انه ماخذ الاجاازه عشاان زواجه ههههه الله يتمم له

كلام مس فرح ارعبني بقووه يمكن مسووده الوجهه مطلعه اشااعه او شي كذا ضد تغريد تشووه سمعتعاا مع امير الشيااطين اخوهاا

يسلموو شووشو لا عدمناك

 
 

 

عرض البوم صور عمر البعد   رد مع اقتباس
قديم 12-01-18, 05:08 AM   المشاركة رقم: 45
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Nov 2017
العضوية: 327759
المشاركات: 55
الجنس أنثى
معدل التقييم: شقى الماضي عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 63

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شقى الماضي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شقى الماضي المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: نامي فقد حل الظلام نامي ولاتنسي لقائي في المنام إن الوصال محرم والحلم ليس به حرام

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر البعد مشاهدة المشاركة
   برااافو شوووشو
ماشاء الله ابداعع وتبدعي اكثر لان الروايه تقريبا مافيهاا اخطاء املائيه يراافوو من جد
تعلمت كلمه جديده ههههه < عبي > اكيد معناها اجهز
عندنا معناهااا املي خخخ

ككنت بقوول يمكن سلطان تعجبه تغريد ويقرر يتزوجهاا ههه بس تذكرت انه ماخذ الاجاازه عشاان زواجه ههههه الله يتمم له

كلام مس فرح ارعبني بقووه يمكن مسووده الوجهه مطلعه اشااعه او شي كذا ضد تغريد تشووه سمعتعاا مع امير الشيااطين اخوهاا

يسلموو شووشو لا عدمناك

‎تسمي يا عسل والله كلامك افتخر فيه

اساسا لو تعرفي كيف اراجع، لازم اطبع الفصل في الاوراق واراجع واغير واعدل 🙆🏻

ههههههههههه ايوا عبي يعني جهزي

دريت انكم حتفكروا بسلطان وعشان تشيلوه من بالكم صرفتو بالزواج😂😆

وي حرام ليش، فرح طيبه وشوفي قد ايش تروح وتجي عشان تحذر مشعل

على العموم حنشوف ايش سر كلامها بعدين

 
 

 

عرض البوم صور شقى الماضي   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مشغل, معتز, تركيا, تغريد, عائلة
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 04:53 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية