لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (2) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-09-17, 02:20 PM   المشاركة رقم: 31
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
كاتب مميز


البيانات
التسجيل: May 2017
العضوية: 325692
المشاركات: 233
الجنس أنثى
معدل التقييم: الفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 951

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الفيورا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الفيورا المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: مشكلتي مع كلمة / بقلمي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sareeta michel مشاهدة المشاركة
   عيد اضحى سعيد وكل عام وانتم بالف خير وينعاد على الجميع بالخير والبركة .

شكرا حبيبتي على الروايه وتطور بالاحداث حلو وكشف شيء من الي حصل مع البطلات .

اولا ميساء نقهرت كثير عليها شو صار معاها هي وجواد جواد يحبها لكن يكابر وخصوصا

انو رجعها لعصمته بعد طلاقها من الثاني ممكن يكون هو سبب الطلاق والي حصل معاها

يبدو انو ليس فقط المشكله انو ميساء لا تنجب اتوقع اكثر من كذا لكن ميساء قويه ومنظره

الصدام بينها وبين جواد . لمى زوجته الثانيه هي كاذبه معقوله لا تشعر بالغيره او الخطر من

جهه ميساء بجمالها وحسنها . لكن اتوقع انو تجاهل ميساء وجواد لبعضهم وايضا تجاهلها

وابتعادها عن العائله انطى الاحساس هذا للمى .

اذا بيان وياسر الحمد الله قرر انو ينهي العقد ويطلق بنت خالة هذه بشره خير وقوف بيان

معاها في مرضه حبيته لكن شو حصل بينهم وشو الي صار حتى يعقد على بنت خاله .

اذا بدت القصه ما بين زينه وليث لكن شو راح تكون رده فعلها هل توافق بهذه السهوله اتوقع

جود راح تضغط عليها او انو تكون هي سبب لموافقتها لكن ليث يبدو انو اله سيره خسنه مع

النساء حتى طلق اربعه .

شكرا الك حبي وبالتوفيق ومنتظرينك

وإنتي بألف ألف خير!
ونشوف أي من توقعاتك بيطلع صح!
تسلميلي على مرورك الجميل الروعة! :)

 
 

 

عرض البوم صور الفيورا   رد مع اقتباس
قديم 02-09-17, 02:22 PM   المشاركة رقم: 32
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
كاتب مميز


البيانات
التسجيل: May 2017
العضوية: 325692
المشاركات: 233
الجنس أنثى
معدل التقييم: الفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 951

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الفيورا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الفيورا المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: مشكلتي مع كلمة / بقلمي

 

4

كما وعد عمها، فقد بذل قصارى جهده في السؤال عن ليث، وأتى بتقرير إيجابي في معظمه.

مط عمها شفتيه بتفكير وضيق: يمكن الشي اللي أقدر أعيبه عليه هو كثرة زواجاته وطلاقه..

فكرت للحظة قبل أن تقول، مفاجئة عمها: حدد موعد معاه عشان أقابله..

لطالما كانت ضعيفة تجاه حبها للمعرفة، في فضولها.

ومنذ معرفتها بهوية خاطبها، كان السؤال المتردد في بالها هو: ما الذي قد يجلب ليث الصائغ لعتبة بابها خاطبا؟

:

فقط عندما سمعت عمها ينبه بخروجه، تاركا لها مع ضيفه، رفعت زينة نظرها إليه.

الصور لم تعطي ليث الصائغ حقه.

إذا أمكنها وصفه بكلمة، فإنها ستكون الفخامة.

فخم في أناقته، فخم في وسامته، فخم حتى في طريقة جلوسه. بدا أصغر من سنوات عمره الثانية والأربعين، في أوج عنفوانه ونضارته.

بدا غريبا كليا عن محيط هذه الشقة البسيطة.

صفت حلقها كليا قبل أن تبدأ: إذا سمحت قبل كل شي، عندي لك سؤال أبغاك تجاوب عليه بكل صراحة..

أشر بيده يستحثها: تفضلي..

وهكذا سألت: إنت ما شاء الله عليك موب قاصرك شي، مشهور والله منعم عليك بالخير، تقدر تختار اللي تبغى من الحريم.. فالسؤال هو، ليش أنا بالذات..؟

ابتسم، ورأت في ابتسامته الرضا. أجابها: عشان بنتي جود../ استطرد: زي ما أظنك تعرفين، جود كانت منطوية على نفسها. مهما حاولت ما قدرت أتفاهم معاها بالكلية..

نظر إليها قبل أن يكمل: بس لما انتقلت للمدرسة اللي تدرسين فيها لاحظت تغير، صارت منفتحة أكثر، وصارت تذكر صديقات.. وبالأخص، صارت تذكرك..

فاجأها كلامه. صحيح أنها اهتمت بجود، لكنها لم تتوقع أن يكون لها هذا التأثير البالغ في حياتها خارج المدرسة حتى تذكرها عند أبيها: هذا مجرد واجبي كمعلمة..

اتسعت ابتسامته: أدري، بس ذا ما منع الفكرة إنها تخطر على البال، ومن إني أفكر بوجود داعم مثلك في بيتي./ نظر إليها بثبات واثق أريحي: أعترف إن تجاربي السابقة خلتني متردد، بس دعيت ربي يرشدني واستخرت وارتحت، وبصراحة، أنا متفاءل خير..

وجدت زينة تبتسم رغما عنها، كم كان لبق اللسان: وأنا مثلك وتجربتي خلتني متجنبة طاري الزواج مرة ثانية، وزي ما عرفت من عمي، عندي بنت..

ظهر في ابتسامته ونظرته معنى خفي: مين يدري؟ يمكن نكون لبعضنا البلسم اللي بيداوي مرارة تجاربنا.. / أردف يؤكد: وبنتك بتكون بحسبة بنت لي وأخت لجود بإذن الله..

لم تستشعر في صوته وملامحه الكذب، بل كل الثقة والوعد.

كم كانت تلك فكرة مغرية، تبادل المنفعة هذا. هي ستداري جود التي تحبها من الآن كطالبة مقربة لها، وهو سيكون سندا لها ولنوف.

لأول مرة، لم يكن الرفض أول خيار لها.

وقفت تستأذنه الخروج، ليقف هو احتراما: نشوف خير.. تشرفت بلقائك أستاذ ليث..

ابتسم بسرور ظاهر: الشرف كله كان لي، أستاذة زينة..

/

/

في اليوم الخامس بعد استيقاظه، أحضرت بيان معها ساري، أمر كانت تشعر بالرهبة منه رغم ضرورته.

مد ساري ذراعيه اتجاه ياسر لحظة رؤيته له مستيقظا، مصدرا أصواتا دلت على فرحته. أشار عندها ياسر أن تعطي ساري إياه، وبعد لحظة تردد أعطته.

راقبت الأب وابنه يتبادلان النظرات. ياسر بهدف الاستعياب، وساري كأنه مستغرب من تحديق أبيه إليه، ليسأم بعد لحظات كما كان حال الأطفال ويحول انتباهه إلى هدف آخر. مد يده الصغيرة وأمسك بما يستطيع من شعر ياسر على جبينه، شادا عليه بكل ما أوتي من قوة.

ابتسمت بيان بمكر وهي ترى ياسر يحاول فك قيد ساري عن شعره بكل رفق: حتى هو يوافقني الرأي إن شعرك يبغاله قص.

رد عليها عند تمكنه من إبعاد يد ساري بعد صراع عصيب: للمرة المليون ما راح تقصي شعري. أول ما بطلع بروح عند الحلاق./ أردف مخاطبا ساري بحزم: ولا إنت بتقصه، فاهم؟

ظهر على ساري السرور وهو يحرك ذراعيه بحماس، ليبتسم له ياسر بدفء. دفء تعرفه بيان جيدا، سائد على تعامله مع ابنه منذ ولادته. سألها: كنت أبو كويس..؟

أرغمت صوتها على التزام الثبات رغم اختناقها بالعبرة، مجيبة له بكل صدق: إيه..

:

ميلي عملت في هذا المستشفى كممرضة منذ سنوات طوال، ورأت من الحالات الطبية أنواعا وأشكال، الغريب والمعتاد. لطالما استهواها متابعة حالات فقدان الذاكرة، تراقب معاملة المرضى مع أحبائهم الذين أصبحوا في طيات النسيان.

المريض في غرفة رقم 506، ياسر السهم، كان أحد تلك الحالات. لا تدري أتعزيه لسوء الحظ أو حسنه، فهو قد نسي زوجته وابنه مع السنوات الأربع التي فقدها، لكنه كان متذكرا لكل شيء عدا ذلك من طفولته ووالديه حتى خبرات عمله.

لكن.. بالطريقة التي كان يعامل فيها زوجته، لهفته التي كان يحاول إخفائها بحرج لزياراتها، خضوعه لها بكل سهولة بدل الرفض القاطع الذي يقابل به الممرضات المشرفات عليه، تحسن مزاجه العكر بوجود زوجته.. ربما لن يكون عليهم القلق أو اعتبار نسيان زوجته كمأساة.

أترى هل بقي شيء من مشاعره لزوجته مدفونا لم يصله ضرر الحادث وعاد إلى السطح بحضورها، أم بدأ يقع في حبها مرة أخرى؟

/

/

فتحت عيونها بصعوبة، لتجد سقف غرفتها قد تغير.. لا، لم يكن هذا سقف غرفتها..

هتف صوت أبيها بفرح جعلها تدرك أنه كان جالسا جوارها: الحمد لله على سلامتك يا بنتي!

رمشت ميساء بعدم استعياب، تتغضن ملامحها بضيق للألم الحاد الذي خرق رأسها. أدركت بعد نظرة تأكد أنها كانت في غرفة مستشفى: وش جابني هنا؟

مسح أبوها على رأسها بحنان: طحتي من درج قسمك وإنتي نازلة، بس الحمد لله ما صارت لك كسور.

عندها تذكرت نزولها الدرج وهي بالكاد ترى من الصداع المؤلم الذي فتك برأسها هذا الصباح، ربما مكملا سابقه ليلة البارحة. تذكرت تعثرها بخطوة.. ثم لا شيء بعدها سوى شعور غريب بالدفء..

سألت أبيها باستغراب خالطه شعور آخر، شعور حاولت كبته: إنت اللي جبتني هنا؟

سكت أبوها للحظات ثم أجابها بلمحة تردد: إيه.. إيه أنا اللي جبتك هنا. ما رديتي علي وخفت عليك..

تعرف أنه كان هناك خطب ما في كلامه، لكن قبل أن تسأله قاطعهما دخول طبيب، ليشتت انتباهها بأسئلة وفحوصات..

:

خرج سند من غرفة ابنته ليتنهد بضيق.. "الله يهداك يا جواد.."

رأى لمعة اللهفة في عيون ابنته عندما سألته عن الذي أحضرها هنا، لهفة لا تبديها إلا عن شخص واحد.

لاحظ متأخرا تعلق ميساء بجواد. عاشت ميساء وحيدة معظم حياتها، دون إخوة تكبر معهم، فزوجته منى توفيت وميساء في الخامسة من عمرها، وهو ظل باقيا على ذكراها حتى وقت قريب، ولم يثمر زواجه حديث العهد سوى رضيعه ماجد. كان جواد أقرب أبناء عمومتها لديها بحكم قرب بيت أبيه منهم وزياراته المتكررة له. لكن سند لم يتوقع مقدار تعلقها ذاك وكيف سيتحول.

كانت اللحظة التي استوعب فيها هذا عندما خرجت العائلة كلها إلى مزرعة أبيه التي يعيش فيها، كما كانت عادتهم لفترات معينة من السنة.

في مغرب يومهم الأخير قبل العودة، لاحظ سند غياب ابنته عنهم. كلما سأل أحدا عنها كانت الإجابة أنه لم يرها أحد منذ العصر. بحث مع أخويه وأبناءهم في أرجاء المزرعة الشاسعة، ليجد جواد قد وجدها ووبخها قبلهم. عندما سُئلت عن السبب الذي جعلها تبتعد عنهم، أجابت بابتسامة غير مكترثة أنها كانت تبحث عن ساعة جواد المفقودة، الساعة التي أهدتها له جدته المرحومة من أمه.

كانت ميساء تبلغ حينها السادسة، وجواد الحادية عشرة.

تذكر حادثة أخرى أكثر طرافة لكن أكثر دلالة بعد سنة. هتف صديقه سامر مازحا أنه سيزوج ميساء من ولده البكر كمال، لكنها رفضت بغرور طفولي، آخذة يد جواد الجالس جانبها لتعلن أنها ستتزوج به هو. انفجر الكل بالضحك وأيدوها، بينما جواد المسكين احمر خجلا من الموقف الذي وُضع به.

كانت دائمة الحديث عنه، دائمة الدفاع عنه. صحيح أنها كفت الكلام عن جواد مع مرور السنين، لكنها ظلت تبدي بالغ اهتمامها لذكره، وتبتسم لحكايا الناس عنه.

يذكر أنها كانت الوحيدة التي كانت بصف جواد عندما قرر الخروج عن مجال عمل العائلة والدخول في مجال المحاماة. يذكر كلماتها: مو لازم الكل يشتغل في شركة العايلة. التنويع حلو..

وعندما كبرت وفطن الناس إلى جمالها، بدأت عروض الزواج تنهال على عتبة بابهم من كل حدب وصوب. لم تقبل ميساء أي منها، متحججة بأوهن الحجج. كانت مفاجأة له، قبولها عندما تقدم جواد إليها وهي في الثانية والعشربن. لم تتحجج عندها بالدراسة، ولا صغر سنها، ولا كبر عمر الخاطب، ولا كون الخاطب قريبا لها.

فقط قالت أنها ستستخير، ثم أعطت موافقتها الصباح التالي.

طيلة السنوات التي كانت متزوجة جواد، لم تبدُ ابنته أسعد. لتتغير الآية بعد أربع سنوات. طلق جواد ابنته وتزوج من ابنة عمه متعب، لمى. ومضت ميساء في زواج انتهى قبل الزفة، ليعيدها جواد في ذمته مرة أخرى.

لكن بعكس الماضي، لم تبدُ ابنته بتلك السعادة التي عرفها فيها مرة.

:

لحسن حظها، لم ينتج عن سقوطها أي ضرر دائم. نصحها الطبيب بالراحة والتقليل من الحركة، لكنها ما زالت متوجسة. خشيت أن سقطتها هذه ستبطل ما كانت تعمل على علاجه لسنتين. قررت أن تزور طبيبتها قبل موعدها المعتاد في أقرب فرصة ممكنة لتتأكد من وضعها.

أوصلها أبوها إلى البيت. لم ترد الاستناد عليه، فأبوها كان ضحية عدة حوادث أودته لاستعمال عصا في مشيه، فخرجت من السيارة لحظة إطفاء المحرك. لن تنكر، آلمها المشي في سرعتها هذه، لكنها كانت مضطرة لتتفادى تضحية أبيها. كادت تتعثر عندما أدركت أنه لم يكن معها مفتاح قسمها.

كادت.. لأن شخصا منع سقوطها، مسندا لها بجسده.. شخص تعرفه جيدا. تعرف هذا العطر، تعرف هذا القرب..

تعرف هذا الصوت، هذه النبرة الساحرة الساخرة: مصرة تكسرين روحك..؟

اقترب أكثر ليفتح الباب لها، مسندا لها لحظة قبل أن يتركها. بقيت واقفة في مكانها، تسمع وقع مشيه المبتعد عنها. احتاجت لحظة، دقيقة، ربما ساعة.. لتعيد توازن ذهنها قبل جسمها، لتعيد نبض قلبها المتفجر إلى طبيعته، لتنظر وراءها لترى ظهر جواد، واقفا يحيي أباها مع لمى الخارجة من سيارته السوداء.

فكرت وهي تمشي مبتعدة..

"غريب كيف ماني حاسة بآلام كدماتي.."

غريب، كيف كان الألم الوحيد الذي تحس به هو ألم روحها.

:

أزعج لمى منظر جواد وهو يسند ميساء ويفتح الباب لها. تظاهرت بعدم الملاحظة إلى أن اختلت به، لتسأله: مو إنت تكره ميساء..؟

ذاك كان رأي العامة، ذاك كان الجواب المنطقي.

الغموض اكتسى ابتسامته المائلة المتهكمة التي لم يصل ألقها إلى عيونه، ولم يجبها.

انتهى البارت..

 
 

 

عرض البوم صور الفيورا   رد مع اقتباس
قديم 02-09-17, 04:42 PM   المشاركة رقم: 33
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
متدفقة العطاء


البيانات
التسجيل: Jun 2008
العضوية: 80576
المشاركات: 3,194
الجنس أنثى
معدل التقييم: فيتامين سي عضو ماسيفيتامين سي عضو ماسيفيتامين سي عضو ماسيفيتامين سي عضو ماسيفيتامين سي عضو ماسيفيتامين سي عضو ماسيفيتامين سي عضو ماسيفيتامين سي عضو ماسيفيتامين سي عضو ماسيفيتامين سي عضو ماسيفيتامين سي عضو ماسي
نقاط التقييم: 7195

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
فيتامين سي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الفيورا المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: مشكلتي مع كلمة / بقلمي

 



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماشاء الله بارت رااااائع والأروع إن توقعي صاب بخصوص
السبب اللي دفع ليث لخطبة زينه كلوووووووووش

زينه ماعندها لف ودوران كانت صريحه مع ليث وهو بالمثل كان صريح معها وإن شاء الله راح يلقى كل واحد فيهم غايته في الثاني
وأظن جود ونوف راح ينبسطن مع بعضهن

ميساء أكثر وحده نفسي أعرف سبب ماحصل ويحصل بينها
وبين جواد رغم واضح حبها له وأعتقد حتى هو يحبها
وضحكته لما سألته لمى عن كرهه لميساء ضحكة استهزاء
وواضح إنه هو اللي شالها بعد ماوقعت لكن ليه طلب من أبوها
مايخبرها ومن أيش ميساء تتعالج هل من الشقيقه أو شيء ثاني

بيان ضعيفه فرحانه بالتغيير اللي حصل لياسر شوفي عاد الفيورا
لو ياسر لما ترجع له ذاكرته بيرجع لطبعه القديم مع بيان مانبغاها
ترجع له خليه فاقدها على طول هههههههه
منتظرين زواج زينه وليث بجهز فستاني لأن أعتقد ماعندهم وقت
يضيعونه في الشكليات وبيستعجلون في الزواج
منتظرين بقية الأحداث غدا إن شاء الله

 
 

 

عرض البوم صور فيتامين سي   رد مع اقتباس
قديم 02-09-17, 06:58 PM   المشاركة رقم: 34
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
قارئة مميزة


البيانات
التسجيل: Sep 2010
العضوية: 190192
المشاركات: 620
الجنس أنثى
معدل التقييم: أبها عضو ذو تقييم عاليأبها عضو ذو تقييم عاليأبها عضو ذو تقييم عاليأبها عضو ذو تقييم عاليأبها عضو ذو تقييم عاليأبها عضو ذو تقييم عاليأبها عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 748

االدولة
البلدKuwait
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أبها غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الفيورا المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: مشكلتي مع كلمة / بقلمي

 

وضوح الأهداف من أسباب النجاح في أي عمل ..
و من أهم الأعمال التي يجب أن يكون طرفاها على بيّنة للأهداف
بناء أسرة .. ليث يملك مقومات كثيرة تجذب أي أنثى عاقلة
فهو فرصة ثمينة لا يمكن تفويتها ،،
زينه ليست جاهلة لتضيّع على نفسها تلك الفرصة
فخامة في المظهر و فخامة في الوسامة ..و لكن
يا ترى هل هو فخم في داخله .. خلقه ،، تعامله مع الغير !؟؟
خاصة أنه صاحب زيجات متعددة !!
لمٓ فشل فيها جميعها ؟؟ هل يعقل أن جميع طليقاته سيئات الخُلُق؟


ميلي الممرضة .. لم يأتِ ذكرها عبثاً .. هل لها صلة بياسر ؟؟

ميساء .. أشفق عليها صراحة ..فبالرغم مما تحمله من حب لجواد
صار مصيرها الهجر و أصبحت الألسنة تلوك في سيرتها.. تُرى لمٓ؟
و ما هو الأمر الذي قلب حياتهما ؟
لا بد أنه أمر عظيم .. ولا شك أن بدر له يد في ذلك .

كل الشكر و التقدير ألفيورا .🍃🌷🍃

 
 

 

عرض البوم صور أبها   رد مع اقتباس
قديم 03-09-17, 12:27 AM   المشاركة رقم: 35
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Apr 2007
العضوية: 26432
المشاركات: 391
الجنس أنثى
معدل التقييم: لامارا عضو على طريق الابداعلامارا عضو على طريق الابداعلامارا عضو على طريق الابداعلامارا عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 305

االدولة
البلدKuwait
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
لامارا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الفيورا المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
Flowers رد: مشكلتي مع كلمة / بقلمي

 

السلام عليكم

كيف حالك ألفي

إن شاء الله بألف خير

نأتي للبارت

زينة وليث

بالرغم من أن اللقاء بينهم كان قليلاً يتسم بالجمود

إلا أنه حقق نتائج مذهلة و وضع النقاط على الحروف

هناك شيء لم يتضح نوف بنت زينة ما رأيها في الموضوع ؟؟

العم راضي ابنة ليث راضية و زينة وليث راضين لكن هل نوف راضية ؟؟

\\

بيان وياسر

كالشاب الغر يتذوق أول لقاء له بأنثاه

واضح جداً ميل ياسر لبيان

السؤال المحير

اذا كانت بيان من نوع ياسر المفضل شكلاً فهذا يعني أن الكمياء بينهما موجودة

فما السبب الذي جعل ياسر يتزوج عليها ؟؟

بدأت أشك أن بيان السبب

ماذا فعلت لكي يتزوج عليها ؟؟

حتى لما تكلمت عن ابنة خالته قالت له ببرود أنها زوجته المستقبلية وقريباً زفافهما

قالتها بقبول

مممممممم

وش وراك يا بيان ما انتي خالية ؟؟؟؟!!!!!

\\

ميسا و جواد

الغموض لا يجعل فرصة للتوقعات

خشيت أن سقطتها هذه ستبطل ما كانت تعمل على علاجه لسنتين. قررت أن تزور طبيبتها قبل موعدها المعتاد في أقرب فرصة ممكنة لتتأكد من وضعها.

هل العلاج للحمل ؟؟

عندما قالت لمى

مو إنت تكره ميساء..؟

ذاك كان رأي العامة، ذاك كان الجواب المنطقي.

لكن لغة جسد جواد كانت منافية لذلك

جاء في بالي هذا التفسير

ميسا و جواد

لم تحمل ميسا من جواد بسبب عارض طبي

فطلقها جواد حتى يرى كل واحد مستقبله

لكن عندما لامس جواد واقع أن تذهب ميسا لغيره

أعادها لذمته

وأتوقع أن ميسا علمت أن الطريقة الوحيدة لإعادة جواد لها هي اثارة غيرته برجل آخر وقد نجحت۔۔۔۔۔۔

إلى هنا جف قلمي

ننتظرك غداً عند المغيب كما عودتنا


 
 

 

عرض البوم صور لامارا   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مشكلتي, كلمة
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t205030.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Untitled document This thread Refback 23-09-17 06:22 PM
Untitled document This thread Refback 31-08-17 08:46 PM


الساعة الآن 04:30 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية