لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (2) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 20-09-17, 10:48 PM   المشاركة رقم: 146
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ملكة الالماسية


البيانات
التسجيل: Jul 2006
العضوية: 8455
المشاركات: 10,839
الجنس أنثى
معدل التقييم: زارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالق
نقاط التقييم: 2892

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
زارا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الفيورا المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: مشكلتي مع كلمة / بقلمي

 

السلام عليكم..
النهااايه..قربت؟؟ الله يااا ال في تووونا والله مابعد راحت فرحتنا بالقصه هذي..
المهم تنتهي على خير وعلى حسب مانتمنى..

وعلى طاري اللي نتمنى نبي جواد يطلق لمى الحقود..ومخلص من خشتها الدره
من زين ابوها بيحمل جواد تسقيط بنته.. ابرك خلا ماسقطت الا من الحقد اللي ياكل بقلبها..
الصراحه اني مارحمتها الا ان شااء الله يكون تسقيطها سبب بالطلاق ونخلص منها ويرجع جواد لميساء ويعيشون بتبان ونبات ويخلفوا صبيان وبنات.. >> توني سمعتها بفيلم مصري..هخهخهخه

اتوقع انه بعد هالانسجااااب المهيب من جواد بيرسل ورقه طلاق لمى معهم لبيت اهلها ونطوي هالصفحه

بيان وياسر.. مازلت مستغربه من روحتها لبيت اهلها .. وما اقنعتني صراحه بسبب الروحه لهم .. واعجبتني امها ..مفتحه خاالص على الاوضاع اللي بين بينتها ورجلها.. اهم شي ان ياسر مسكين مدري ليه يوم انه يشتاق لها كذا ماصلح اوضاعه معها من قبل ؟؟ وش هالكبرياء الماصخ لهم كلهم ..
ليث وزينه... النااااااس المريحه هنا هم صراحه..يهبلووووووووووووون الله يديم المحبه..

ال في.. تسلم الاياااادي وبانتظااااار ماتبقى من روايتنا الجميله باذن الله..
دمتي بود

 
 

 

عرض البوم صور زارا   رد مع اقتباس
قديم 21-09-17, 09:24 AM   المشاركة رقم: 147
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
قارئة مميزة


البيانات
التسجيل: Sep 2013
العضوية: 257820
المشاركات: 94
الجنس أنثى
معدل التقييم: موضى و راكان عضو له عدد لاباس به من النقاطموضى و راكان عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 126

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
موضى و راكان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الفيورا المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: مشكلتي مع كلمة / بقلمي

 

البارت رائع و أجمل مافيه
( كم كان مغرما بذاك الألق الباسم في عسل عيونها..)
بجد تسلم يداك و أفكارك الجميلة مثلك
دمتى بخير

 
 

 

عرض البوم صور موضى و راكان   رد مع اقتباس
قديم 21-09-17, 10:05 AM   المشاركة رقم: 148
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2017
العضوية: 327190
المشاركات: 2
الجنس ذكر
معدل التقييم: محمد عباس محمد عباس عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 14

االدولة
البلدSudan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
محمد عباس محمد عباس غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الفيورا المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: مشكلتي مع كلمة / بقلمي

 

[COLOR="rgb(255, 0, 255)"]فيورا ,, القارئ لهذه القصة يشعر منذ الوهلة الأولى ان كاتبها أحد الروائيين العظام ,, أسلوبك فى الكتابه شيق وجميل جدا ولاتحس معه بالمللل وكأنك فى رحله من المتعه عندما تبدأ القراْ ,, وفقك الله .. وأنا فى إنتظار المذيد من أبداعاتك ,, محمد عباس[/COLOR]

 
 

 

عرض البوم صور محمد عباس محمد عباس   رد مع اقتباس
قديم 21-09-17, 09:56 PM   المشاركة رقم: 149
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
كاتب مميز


البيانات
التسجيل: May 2017
العضوية: 325692
المشاركات: 233
الجنس أنثى
معدل التقييم: الفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 951

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الفيورا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الفيورا المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: مشكلتي مع كلمة / بقلمي

 

بارت اليوم بيركز على ليث وزينة.. والرواية اللي يكتبها..

22

هذه الأيام، لم يعد ليث يشعر باليأس السخط لرؤية مستند "برج نيرو"، بالخواء التام من الأفكار التي ستضفي الحياة إلى أحداث الرواية الرتيبة.. لا، بدأت فكرة تتشكل في مخليته، تعطيه الأمل أنه ربما، سيستطيع كتابة هذه الرواية في نهاية الأمر!

حبكة "برج نيرو" الأصلية كانت سهلة، كباقي الروايات في سلسلة العملاء.

العميل لؤي يقدم على مهمة إنقاذ لخبير كمياء حيوية تستخدم مجموعة إرهابية آخر اكتشافات فريقه في تطوير نوع جديد من الأسلحة. يجد لؤي نفسه يتجه إلى برج يطلق عليه اسم "نيرو"، مقر المجموعة الأشبه بالحصن في حراسته. وعلى لؤي إنقاذ الخبير وحمايته حتى يستطيعا الهروب.

لم تواجه ليث مشكلة في تخطيط ما ستكون عليه المجموعة الإرهابية في الرواية ولا أهدافها. لم تواجهه مشكلة في تخطيط البرج وفخاخه وشدته. مشكلته كانت في لؤي نفسه، فقد كان مشابها لباقي أبطال السلسلة، بل نسخة أخفت ألقا وبكل صراحة، مملة. لم يجد ليث شيئا مثيرا للاهتمام فيه، لا في عمليته الصرفة، ولا في خلفيته المعدومة.

عندها، فكر في استخدام الخبير كطريقة يُظهر فيها شيئا من شخصية لؤي لم يسمح له إطار الرواية سابقا، ووجد تقدما في ذاك الطريق.

وعندها، فكر فيما قرأه في مدونة زينة في انتقاد رواياته، عن ضعف العنصر النسوي وقلة مساهمته في الأحداث، إما أن يكون مقتصرا على الجزء الأول أو الأخير.

تساءل ليث.. ماذا لو كان الخبير خبيرة، وماذا لو كانت تلك الخبيرة زوجة العميل لؤي؟

كان ذاك تساؤلا شق طريقا جديدا في الحبكة، وغير من نوع التطور في الشخصيات الذي فكر فيه في البداية.

بكون الخبيرة زوجته، سيكون للؤي شيء على المحك واستثمار شخصي في هذه المهمة. ومن جهة أخرى، سيكون كون زوجها عميلا مفاجأة لها. ربما سيكون تفسيرا لبعض تصرفاته الغريبة؟ كثرة غيابه عنها؟

وكأن قيدا فك عنه، كأنما عقدة حُلت، أخذ ليث يضع جميع الاحتمالات التي يمكن للحبكة وتطور الشخصيات أخذها، ليجد نفسه يميل نحو الاتجاه الشبه فكاهي، اتجاه سيكون غريبا عن باقي الروايات في السلسلة لكن.. ألم يكن يريد التغيير؟ هذه كانت الفرصة المناسبة.

وجد نوع الحبكة التي بدأت تتشكل في المسودة محمسة. من جهة هنالك خطر المجموعة الإرهابية والصراع القائم بينها وبين المنظمات التي تحمي الشعوب منها، ومن جهة أخرى هنالك الطابع الخفيف في لؤي وزوجته.

جرب أن يكتب حوارا بينهما..

(-: توقفي..

-: لماذا؟

-: هذا الممر خالِ بشكل مثير للشبهة.

-: لا يمكن لكل زاوية في هذا البرج أن تكون مفخخة!

التقط لؤي علبة معدنية فارغة ورماها مسافة أمامه، لتُرمى بالرصاص بلا انقطاع.

-: ماذا كنتِ تقولين؟

-: حسنا، حسنا، سألتزم الصمت..)


أعجبه وبشدة هذا المسار.

"لقيتها.. أخيرا لقيتها!"

وعلى الفور، بدأ ليث يكتب.

:

هذه الأيام، بدأ ليث يتصرف بغرابة. عدى الخروج للصلاة، بالكاد رأته يخرج من مكتبه. أصبح يستيقظ وينام في أوقات عجيبة من اليوم، وكم من مرة رأته نائما على طاولة مكتبه، أحيانا فوق حاسوبه. تعرف أنه كان مشغولا في روايته لكن.. لم تستطع زينة منع نفسها من القلق.

سألت جود في البداية: عمره صار بذي الحالة؟

ابتسمت جود لها، تخفف عنها قلقها: إيه، إيه. هذي حالة طبيعية عنده كل ما صار له تقدم في الرواية اللي يكتبها، ينسى كل اللي حوله./ استطردت بعد لحظة تفكير: من يوم زواجكم ما جاته الحالة ذي..

حسنا، لا تستطيع إخباره بأن يتوقف عن الكتابة فهي مصدر رزقه، لكنها لن تقف مكتوفة اليدين تراقب وهو يقود نفسه إلى الإجهاد الممرض.

كان مكتب ليث عكس مكتبته، فبينما كانت مكتبته مؤثثة مليئة بالكتب، توحي بالدفء والرحابة، كان مكتبه مساحة خالية باردة، بالكاد مؤثثة.

أحضرت معها الغداء لأنه نسيه مرة أخرى. سرها أنه التفت بعيدا عن حاسوبه حال دخولها، ينهض ليأخذ الصينية عنها ويضعها على طاولة المكتب، يعاتبها بحنو: وراه مكلفة نفسك تجيبلي غدا؟ مصيري بنزل..

سألته بتحدي: ومتى بتنزل، في نص الليل؟/ تنهدت بمبالغة، تمثل الغيظ: بديت أغار من روايتك هذي، ما عدت أشوفك بسبتها.

ضحك هو بخفة، نبرة الاعتذار واضحة في صوته: معليش، معليش.. أدري إن حقك علي، بس وش أسوي؟ من زمان ما حسيت بذا الحماس للكتابة.

قالت وفضولها نحو ما ستكون عليه روايته القادمة يزداد: شوقتني أقراها.

حرك حاجبيه بتسلي: مو اللحين، لما أوصل لنقطة معينة بخليك تقريها وتحكمي عليها. بس بقولك تلميح، أشياء قاعد أركز عليها.. تتذكرين وش اللي كتبتيه في مدونتك عني؟ نقاط ضعفي وقوتي؟

كررت بشيء من عدم التصديق والحرج: مدونتي..؟

ليبتسم لها بدفء غامر: ليش متفاجأة؟ مدونتك بجد ساعدتني و قلتلك ذا الكلام قبل. كنتي مصدر إلهام كبير بالنسبة لي، الشخص اللي دوم كنت أحتاجه جنبي..

لطالما كان لدى ليث طريقة في الكلام تُشعرها أنها تسوى العالم بأسره، ولم تكن هذه المرة مختلفة.

:

رفع حاجبه باستغراب عندما انتبه لحركة ورأى زينة تجلس على طرف طاولة مكتبه، النعاس الشديد مرتسم بوضوح على ملامحها.

نظر ليث إلى الساعة ليراها الثانية بعد منتصف الليل: ليه صاحية للحين؟

لترد زينة عليه السؤال: وليه إنت صاحي لساتك؟

أشار إلى حاسوبه: بخلص هذي الجزئية وبنام..

لتهز كتفا بأريحية وتقول: وأنا بستناك لين تخلص..

اعترض: زينة..

لتصر: اعتبرني مو موجودة.

كان سهلا عليها قول ذلك، فليست هي من كان انتباهه مشتتا بحضورها. لم يستطع تجاهل إمارات النعاس البادية فيها ومكافحتها النوم في جلوسها.. عرف أن هذا كان من أجله، لأنه لم ينم سوى ساعتين في يومين..

تنهد وحفظ تقدمه قبل أن يطفئ حاسوبه، يتقدم إليها ويبتسم بحب لأنها لم تنتبه لحركته في خضم نعاسها: يلا يا الزين، خلينا ننام..

عندها فقط أفاقت من غفلتها، لتسأله: خلصت؟

لم يصل إلى النقطة التي يريدها هذه الليلة لكن..: إيه خلصت..

:

كان صعبا، مكافحة عادات ليث الغريبة في كتابته، لكنها وصلت إلى فهم تام لها بعد جهد. مرت أسابيع قبل أن يستدعيها ليث إلى مكتبه، يطلب منها الجلوس لتقرأ المستند المعروض أمامها في شاشة حاسوبه..

استوقفها العنوان: برج نيرو..؟ نيرو، مو الكلمة ذي لاتينية؟ على ما أظن معناها "أسود"، صح؟

ابتسم ليث برضا: إيه، صح عليك.. تعرفين للغة ذيك ولا..؟

هزت رأسها بــلا: شفت الكلمة ذي في فيلم وثائقي. حدي الإنجلش وشوي إيطالي..

أكملت القراءة بعد تلك الوقفة، لتجد انتباهها مشدودا من السطور الأولى.

بدأت أحداث الرواية بتلقي البطل لؤي لمكالمة من رئيس المنظمة التي يعمل لديها، يخبره أن لديه مهمة إنقاذ. يرفض لؤي المهمة قائلا أنه لن يقبل بأي مهمة جديدة حتى يستطيع استعادة زوجته غيداء المفقودة منذ أسابيع، ليرد الرئيس أنه سيعطيه معلومات عن مكان زوجته بشرط موافقته. يقبل لؤي على مضض، ليُعطى تقريرا مفصلا عن المهمة.

منظمة إرهابية اختطفت أحد الخبراء في الكيمياء الحيوية ليستخدموا آخر اكتشافات الفريق الذي تنتمي إليه في تطوير نوع جديد من الأسلحة لهم، وعلى لؤي إنقاذها من مقر المجموعة التي هي محتجزة فيه، برج نيرو الواقع في جزيرة معزولة وسط المحيط الهادي.

كانت صدمة للؤي اكتشاف أن الخبيرة المخطوفة لم تكن سوى زوجته المفقودة غيداء.

ما تبع بعدها هو سلسلة من الأحداث التي أودت بلؤي وغيداء بالتعاون للهروب من البرج المليء بالفخاخ، وأيضا حل المشكلات القائمة بينهما وتغيير النظرة التي كانا يحملانها عن أحدهما الآخر، في قالب فكاهي ساخر مغاير لما عرفته من هذه السلسلة. لكن برأيها، ذلك الطابع كان موطن قوة كتابة ليث الأكبر، وكان مؤسفا أنه لا يستخدمه في أغلب رواياته.

وجدت زينة نفسها تبتسم وتضحك في كثير من اللحظات، ومرات أخرى تجد أعصابها مشدودة وتقلق من عدم قدرة الأبطال على الإفلات، فكم من مرة أنهى ليث رواية بموت البطل الرئيسي؟

بتطوير ليث لشخصية البطلين بهذه الطريقة الواقعية المحببة، جعل القارئ يهتم وبشدة لما ستؤول بهما الحال ويستثمر وقتا وعاطفة في الأحداث. كانت بكامل الاندماج إلى درجة أنها لم تدرك وصولها إلى نهاية ما كتبه ليث في المستند، حتى رأت تلك المساحة الخالية في الأسفل.

التفتت إليه على الفور: قول إن النهاية بتكون سعيدة.

بدا على ليث الانتصار: بتعرفي لما أخلص.. عدا عن ذا، وش رأيك؟

أخذت لحظة للتفكير، تستجمع أفكارها: عجبتني كثير.. يمكن بدري أقولها، بس أظن هذي الرواية بتغلب "حارة الرضيعة" كأفضل رواية لك بالنسبة لي.. لكن../ قطبت حاجبيها بشيء من التوجس: متأكد من هذا المسار؟ لأنه مرة مختلف عن باقي السلسلة..

بدت الثقة والأريحية واضحة في ليث، وأدركت أنه كان تام الاقتناع بقراراته: إيه.. طفشت من شواطئ الأمان.

ضحكت لتذكر ما قالته مرة في حصة، وعرفت من أي مصدر أتى بعبارته تلك. نظرت مرة أخرى إلى المسودة، لتتساءل: شخصية غيداء.. مين تذكرني فيه..؟

لم تكن غيداء كباقي الشخصيات النسوية التي كتبها ليث في السابق، لم تكن بأحادية البعد والجوانب، ولم يكن دورها ضئيلا لا يذكر. تستطيع القول حتى أن ليث أولى لها اهتماما يماثل الاهتمام الذي أعطاه لشخصية لؤي.

عندما سمع تساؤلها، بدا ليث كأنه يمنع نفسه من الضحك.

انتهى البارت..

 
 

 

عرض البوم صور الفيورا   رد مع اقتباس
قديم 22-09-17, 07:17 AM   المشاركة رقم: 150
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
متدفقة العطاء


البيانات
التسجيل: Jun 2008
العضوية: 80576
المشاركات: 3,194
الجنس أنثى
معدل التقييم: فيتامين سي عضو ماسيفيتامين سي عضو ماسيفيتامين سي عضو ماسيفيتامين سي عضو ماسيفيتامين سي عضو ماسيفيتامين سي عضو ماسيفيتامين سي عضو ماسيفيتامين سي عضو ماسيفيتامين سي عضو ماسيفيتامين سي عضو ماسيفيتامين سي عضو ماسي
نقاط التقييم: 7195

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
فيتامين سي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الفيورا المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: مشكلتي مع كلمة / بقلمي

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماشاء الله الفيورا قرأت الثلاث بارتات الأخيره ورى بعض
روووووعه أسلوبك حلو بسيط ممتع تسلم يمينك
البارت الأخير بارت زينه وليث
الإثنين ماشاء الله عليهم تفاهم عجيب بينهم كل واحد
وجد نصفه الآخر وإنعكس الوضع على عمل ليث للأفضل
وعلى جود ونوف الله لا يغير عليهم
ربي يسعدك حبيبتي مثل ماتسعديننا بسطورك المميزه

 
 

 

عرض البوم صور فيتامين سي   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مشكلتي, كلمة
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t205030.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Untitled document This thread Refback 23-09-17 06:22 PM
Untitled document This thread Refback 31-08-17 08:46 PM


الساعة الآن 10:33 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية