كاتب الموضوع :
#الكريستال#
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
رد: كنا فمتى نعود ؟
بســم الله الرحمن الرحيم ..
صباح السهر والحب لعيونكم الجميله إلي تتابعني .. يازين هالردود .. قسم بالله شي يشرح الصدر من جد .. جعلني فدا لكل من كتبت رد لي ..
الشموس يالشموس .. هه وينتس قايله ماراح أترك هالمتصفح لين أنا أكمّل .. ههههههه ..
والله حاولت أكتب شي بسرعه بس ماش لقيت الظروف تصدني .. فقلت يابنت كل ملحوق مطرود لو أنزل لكم جزئيه بسيطه هه متأخره ...
ميرال .. والله صادقه .. ردود أمال وردود بعض العضوات قسم بالله أفتقدها لا غابت لو أني مقله بالرد ع الجميع بس تسثير بنات أصير أنتظر ردودهم طول الأسبوع .. وأفرح لا شفته ..
أمممم .. أغلبكم توقع أن شر نوره أنتهى .. وأشتقتوا لها .. هذي هي جتكم تحوم حول هدفها لشخصيه كانت في زمن ما .. توأم لها تساندها بفعولها وبظلمها بالخفا .. الأدوار تختلف والزمن عجله تدور في رحى أعمارنا .. ومهما عطينا شر أو خير .. هو لا محاله مردود علينا بالمثل .. يعني بتشوفون .. الشخصيتين .. بعد ماكانوا متحدين .. كلن يبي السلامه على حساب الثانيه ...
والنجوم .. طبعا .. بالمنتدى .. أغلب الردود تقريبا بعيده عن ماراح تسويه نوير إلا وحده فالسناب جابتها بالتمام .. وأنا قايله النجوم .. لبنات المنتدى الحبيبات .. يعني أشيل شنطة نجومي وأروح .. يلا يلا خوذوا الجزئيه ..
خمنوا من الشخصيات لين الله سبحانه يكتب لنا لقى ..
بسم الله ..
.
.
.
ينحني يركض بجنب الحاجز حتى يرفع يده يحطها على شماغه .. وبدون أدنى تفكير يندفع للدرج بخطوات واسعه يدخل الصاله حتى تتسع عيونه من شافها بجنون ماسكه وحده مع شعرها ..صدره العريض يرتفع وينزل بجنون .. عيونه متسعه بقوة وكأنها على وشك تظهر من مكانها أكثر .. يسحب شماغه حتى يرميه على البنت بخفة الفهد مندفع صوبهن .. يغرس أصابعه في كتفها وضخامة جسمه تستقر قبالها كان من المفترض إنها تفزعها لكن بكل قوة .. عيونها لا زالت ثابته على البنت .. ونظرات شيطانيه حاقده تلمع من عيونها بشكل غريب .. تحرك أيديها صوب صدره .. تدفعه بلا مبالاه .. وهي تحاول تروح لها
" وخر عني .. التسلبه والله ما أخليها ! "
يدخلن حتى تتسع عيونهم بصدمه من أرتمت البنت على الأرض يغطيها الشماغ وهي تحاول تسحب جسمها بالأرض مبتعده عن هالثايره .. المجنونه.. وإلي تصرخ
" أقول وخّر عني .. وخر ! "
يتحركن بسرعه للبنت بالصاله .. فيما هو يحرك يده بصوت حاد لهن ..
" سكري الباب .. سكريه "
وهي لا زالت تحاول تفك نفسها من قبضته .. تبي تهجم بأي شكل على إلي كانت نقطة الصفر إلي ثارت فيها من طلعت ولقتها بوجهها !
تدفع صدره بيدها بقوة ... تصرخ
" وخر عني .. وخر "
لكن كلماتها تنكتم من أستقرت قبضته حول رقبتها فجأه وكأنه على وشك يفقد أعصابه
كيف تتجرأ تهجم عليها بهالطريقه الوقحه !
كيييف ..
".. وش سوت فيتس هالمتوحشه .. ! "
تقولها وهي تسكر الباب .. تسمعها تبكي بشكل هستيري ومجنون ع الأرض وعيونها علقت على هالثايره برعب ..فيما قبضته حول رقبتها ظهرت أنها على وشك تخنقها .. تحاول فجأه تفك نفسها من قبضة يده و إلي كانت
قادره تسحقها بلا رحمه .. يدفعها لورا بعنف والجنون أدركه قبال مايشوف .. تتمايل بتطيح
لكن يده الثانيه كان أسبق لها حتى ترفعها كلها عن مستوى الأرض .. يحمّر وجها وهي بيدها
رجعت تضرب صدره وكتفه بخوف .. يجرها دافعها للغرفه حتى يدخل وبأقوى ماعنده يرميها قباله .. يتحرك بجنون طالع من الغرفه .. حتى ينطق بغلضه مندفع
" خوذيها للمجلس ولا تطلع "
يطق الباب فجأه وبسرعه يتحرك حتى يسكره بالمزلاج بقوة
يتحرك راجع للغرفه وعيونه تلمع ببغضب شديد حتى يدخل ويصفق الباب بأقوى ماعنده .. وهي لا زالت تمسك رقبتها .. بذعر تتلوى قدام عيونه ..
هذي آخرتها .. يتحرك بأتجاهات مختلفه .. والنار تشتعل بصدره .. يشد على قبضة أيديه بقوة .. لحظات ويوقف .. يرفع عيونه لها .. يتحرك بشراسه .. حتى ينحني يجرها مع ذراعها وكأنه يبي يقتلعها ببساطه من مكانها .. وهي تطالع ملامحه المتصلبه .. وعيونه إلي تشع غضب أسود ..
.
.
.
كـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــتت
يلا موعد لقانا اليوم الساعه 11 بليل
|