لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية


موضوع مغلق
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 28-07-15, 12:38 PM   المشاركة رقم: 16
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2015
العضوية: 299066
المشاركات: 33
الجنس أنثى
معدل التقييم: أوتــار عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 44

االدولة
البلدOman
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أوتــار غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أوتــار المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي رد: أضحك و بداخلي ألف شهقه | بقلمي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة pink toto مشاهدة المشاركة
   رواية رائعة جدا ..... وفيها اكشن وحماس
استمري
ننتظر البارت
اكثر شخصية حبيتها : سلام ( شاني)


إنتي الأروع <3 ،
أنا كمان أحبها
منورة <3 ،

 
 

 

عرض البوم صور أوتــار  
قديم 28-07-15, 12:42 PM   المشاركة رقم: 17
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2015
العضوية: 299066
المشاركات: 33
الجنس أنثى
معدل التقييم: أوتــار عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 44

االدولة
البلدOman
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أوتــار غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أوتــار المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي رد: أضحك و بداخلي ألف شهقه | بقلمي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bluemay مشاهدة المشاركة
   السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


هلاا وغلااا فيك أوتار

بداية جميلة ومشوقة ...

حبيت الحبكة والقصة فعلا مميزة ..

بتمنى لك التوفيق وتوصلي فيها لبر النهايات السعيدة ...

تقبلي مروري و ودي

MaYa



○° الله أغفر لي ذنبي كله ، دقه وجله ، وأوله وآخره ، وعلانتيته وسره .°○


و عليكُم السلام و رحمة الله و بركاته ،
أهلين فيكِ ،
إنتي الأجمل ، شُكراً :$
شُكراً أسعدتيني :$
إن شاء الله <3
منورة <3

لا إله إلا أنت سُبحانك إني كنتُ من الظالمين .

 
 

 

عرض البوم صور أوتــار  
قديم 28-07-15, 12:49 PM   المشاركة رقم: 18
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2015
العضوية: 299066
المشاركات: 33
الجنس أنثى
معدل التقييم: أوتــار عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 44

االدولة
البلدOman
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أوتــار غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أوتــار المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي رد: أضحك و بداخلي ألف شهقه | بقلمي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غربة خريف مشاهدة المشاركة
   باارت غامض نص الاحداث مبتورة
اتمنى روهيت ما يتذكر الاسوارة لمين
امممم زياد نشبة هسا ليش هيك بعاملها ولا كأنه خالها وسمعتها بتمسهم كمان بس بتوقع قاسم يبينله انه مصدق الكلام بس هو من ورا لورا يدور ع الحقيقة
أروى رووووعة ونعمل حفلة اهم شي ههههههه
ملاك يا خوفي بلاها يطرطش ع الكل مو بس ع حالها
ليوون ما شكله راجع ههع ،، لا بيرجع بيرجع ،، بس اكيد في كمين جديد من هاربر لانه مو بالسهل انو يحددو عنوان بيته
ميغن والمتصل المجهول ممكن هي تفكرها اختها بس يطلع حدا ثاني
حناان بدنا نفهم قصتهاا ،، يمكن الموضوع صار بغياب الكل ببيتهم اجاها فهد وهي فقدت وعيها عشان هيك بفكروها تهلوس ،، اتوقع
جمانة وراها لغز هي الثانيية ،، ليش ما رح يقبلوا فيها ممكن تكون يتيمة او لقيطة او بعرفش شي مصيبة مبتلية فيها ،،
احمد ما شفنااه كثييير بالبارت ليش 😞😞

بانتظارك ع نااار ،،

تعمدت أحطه هيك
بس روهيت تذكر !
هذا زياد واحد مجنون لا أكثر و لا أقل !
بخصوص قاسم بنشوف بُكرا ،
أروى ؟ هههههههههههههههههههه فنانة هـ َ البنت .
بخصوص ليون خلاص أعطوه الورقة إلي فيها العنوان -.-
يمكن ،
يمكن ، بس رح نفهم قريباً قصتها ،
جُمانة رح يتوضح كل شي بُكرا كمان .
هههههههههههههه إنتي الظاهر تحبي أحمد كثير
منووورة
و تسلمي

 
 

 

عرض البوم صور أوتــار  
قديم 29-07-15, 04:50 PM   المشاركة رقم: 19
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2015
العضوية: 299066
المشاركات: 33
الجنس أنثى
معدل التقييم: أوتــار عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 44

االدولة
البلدOman
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أوتــار غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أوتــار المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي رد: أضحك و بداخلي ألف شهقه | بقلمي

 


بسم الله الرحمن الرحيم ،
كيفكم ؟ إن شاء الله تمام التمام <3 .
عَ العموم أشكر كل من مرًّ على روايتي ، و تابعني <3
سواءَ أَكان بِـ العلن و لا من وراء الكواليس ،
و المتابعين الجدد ، منورين <3
و شُكراً شُكراً بمعنى الكلمة <3 ،
أنا أعتبر هذا نجاح بعد فشل كم مرة !
و شسمه إن شاء الله أنا رح أسافر ، فَ ما رح أقدر أنزل !
ف حطيت اليوم البارتين السادس و السابع ،
و إن شاء الله البارت الثامن عَ تاريخ 18 كذا .
و بما أنه هـ البارت فيه أكشنات هع ،
اكتبوا توقعاتكم و آرائكم الجميلة إلي تفتح النفس <3 .
و الآسك مالي حطيته بِـ آخر البارت ، أتمنى تنوروني :$ !

قراءة ممتعة إن شاء الله ،
لا تشغلكم عن الصلاة و ذكر الله .



البآرت ( السادس + السابع )
( العواصف )


وقفت بمكانها ! ، تحس بأن السماء تنزل ثلج ! ، التفتت عليه بسرعه و قالت ببرود و هي تحاول تخفي صدمتها قد مَ تقدر : و إذا ؟
قاسم و هو يبتسم لها بسخرية كعادته : شفتي الكل من حولك يكذب عليكِ ، محد متقبلك أصلاً ، لدرجة إنه أمك إلي جابتك رمتك ، و محمد خلاص راح و مَ عاد يرجع ، و قاسم هذاك الصغير إلي مصدق نفسه ، ما نعرف شِمخبي لك ، و صح ترا عندك أخ من أُمِك ، بس للأسف هو بعد ما يريدك و لا كان جاء و دوّر عليكِ ؟
حاولت تمسك نفسها ، حاسة نفسها رح تنفجر ! ، حاسة نفسها خلاص ما عاد تقدر تتحمل أكثر من كذا !
بس زياد كمّل : و إلي من يوم مَ انولدتي ع بالك إنها أمك ، طلعت زوجة أبوكِ !
بِـ أسف ممزوج بِـ استهزاء : الله يعينك .
إذا فتحت فمها و تكلمت أكيد ما رح يصير لها خير !
قلبت وجهها ، و قالت و هي داخله : تقدر تنقلع بعد ما خلصت إلي عندك .
سمعت صوت ضحكته إلي تحسها طعنات بقلبها ! : صح أُمِك أمريكية أعتقد و لا بريطانية ، اسألي أبوكِ .
بعدها سمعت صوت إغلاق الباب ،
من أول ما رجعت لهنا و هي متحملة ، متحملة فِتن زياد إلي يطلعها عليها ، ما عشان إنها تخاف ، لا بس تعرف إنه محد رح يوقف معها !
حكم القوي على الضعيف !
من رح يصدقها ؟ أصلاً ليش يصدقوها و يوقفوا بصفها ؟ ، زياد الكبير العاقل ، و هي الصغيرة المجنونة !
زياد هو الخال إلي يخاف ع بنات اخته ! ، و يريد مصلحتهم ، و هي ؟ هي وحدة مستهترة !
كانت متوجهه لغرفتها ، تصعد حبات الدرج و عيونها مغطيتها البلورات الملحية !
قررت تبكي لحد مَ ترتاح ! ، صار لها 3 سنوات تقريباً كاتمة !
أول ما وصلت الغُرفة ، إلي كان التكييف فيها مفتوح ، ما فتحت الأضواء !
أول شي سوته استندت ع الجدار و الدموع تنزل ،
في سهام كثيرة تطعن بقلبها ،
الشكوك ، كلامهم ، نظراتهم ، و زياد إلي يذكرها بموت محمد ! ، و حقيقة أمها إلي ما سمعتها إلا من أكره إنسان لها ! ، إلي يأبى عقلها إنه يصدقها قبل قلبها !!
حاسة بألم ، ألم قوي ، طعنات تطعن قلبها ، تتمنى لو هـ الدموع تقدر تغسل قلبها ،
صارت تكلم نفسها بصوت متقطع : ليش ؟ ليش أنا بالذات ؟ شسويت لك ؟ إنت سويت إلي محد سواه ! ، إنت دمرتني ! ، دمرت حياتي !
بعدها صارت تتذكر كل شيء سيء بِ حياتها !
تذكرت أبوها فجأة و دموعها زادت !
همست لنفسها من جديد : أبوي ؟ حرقت قلب أبوي عسى الله يحرق قلبك ببناتك ، إن شاء الله أشوف فيك يوم ! ، يوم ينحرق فيه قلبك ، و تنكسر ! ، تسمع صوت شهقات بنتك ، و تشوفها تموت قدام عيونك ببطئ و إنت ما تقدر تسوي شي !
بعد هـ الكلمات ، دخلت بنوبة بُكاء صامتة !
و قلبها الطعنات متواصلة عليه ، مو بس من زياد !
من الكل ، الكل !
أبوها ، أمها ، قـاسم ، زياد !
الكل ، بدون استثناء !

♥♥♥

بعدها قاسم جلس يفكر و حس إنه كلام زياد صح !
أيوا كلامه صح ! ، هو خالنا و أكيد ما رح يكذب بشي مثل هذا !
و الكل يعرف انه أكثر واحد بالدنيا يحب أولاد خواته !

♥♥♥

بأمريكا الشمالية ، كندا !
نوح للحين يفكر ، بـ إلي ويش ممكن تكون جُمانة مخبيته !
لدرجة إنها لما تشوفه بـِ أي مكان تتجنبه ، وتسوي فيها إنها ما شافته أصلاً !
جاء أحمد و قطع أفكاره : نوح يـ الأصم !
نوح : ويش؟
أحمد : من ساعة أناديك ! ، يلا نروح لَـ عُمر من بدأت الاختبارات ما شفناه .
قام نوح و راحوا .

♥♥♥

بِـ مكان ثاني من العالم ،
بِـ الشرق الأوسط ، بِـ الخليج ،
حنان إلي توّها خلصت من الصلاة و قاعدة تستغفر ، دخلت أختها الصغيرة رزان بهدوء على غير عادتها ، و جلست عَ الكنبة بدون أي كلمة ،
التفت لها حنان بِـ استغراب : زران ، ايش في ؟
قالت ببراءة الأطفال إلي يتصنعوها أحياناً عشان الكبار يحققوا لهم مطالبهم : أريد تلِفونك الـ سوني زِد 3 ، مو القديم .
حنان : ليش ؟ الأيباد وينه ؟
رزان : حذفت الألعاب بالغلط !
حنان : اوكِ ، خذيه .
و بعد دقائق و هي توّها جاية تفتح القرآن ، لتراجع الجُزء الـ 15 بما أنها خاتمة القرآن حفظ ، إلا و رزان داخلة مرة ثانية ،
رزان تمد التلِفون لـ حنان : أروى تتصل فيكِ .
أخذت حنان التلفون من رزان و أول ما حطته ع أذنها ، سمعت كلام أروى إلي صعقها !

♥♥♥

بِـ الولايات المُتحدة ،
عند الرئيس ليون إلي وصل لَـ بيت هاربر إلي بِـ الريف ، أول ما دخل ، كان صوت ( إيفان ) ابن هاربر و العميل السابق بِـ NCIS إلي مات بِتفجير إرهابي ، فَ عشان كذا هاربر يستهدف مقر البحرية !
ليون : أغلق المُسجل ،
هاربر إلي واقف و قدامة آلة صنع القهوة : أحاول أن أصنع لك القهوة ، أعرف كم تحبها لكن هذه الآله !
بعدها اتجه له و بِـ بده قارورة متوسطة الحجم من النبيذ : ماذا عن شيءٍ أقوى ؟
بعدها حط القارورة عَ الطاولة : أنا سعيد بقدومك ، ليون ، كنت آمل أن تكتشف الأمر .
قال و هو يصب النبيذ بِـ الكأس : البيت الذي ولد فيه ( إيفان ) أعرف أنك تحمل نفس المشاعر للبيت الذي ولدت فيه ابنتك .
مد الكأس لَـ ليون ،
حرك ليون رأسه بمعنى ( لا ) .
هاربر و هو يشرب : "الحياة مع أنها تراكم للأحزان ، إلا أنها عزيزةٌ علي ، سأدافع عنها " ماري شيلي .
كمّل بعد ما شرب : إجلس .
ليون : لا .
هاربر : هل تعلم ؟ أنا و أنت متشابهان كثيراً ، أعلم ما فعلت من أجل عائلتك ، لقد إتخذتّ قراراً و اتخذتُ أنا آخر ، كلانا قام بما عليه فعله .
قال و هو يتوجه للنافذة : لديك عمل يجب أن تقوم به ، ليون .
ليون إلي كان وراه انتبه عَ المسدس إلي حاطه هاربر بِـ النافذة ، فَ طلع السكين إلي بِجيبة
ليون : هل ندمت على ذلك ؟
هاربر : نعم ، لكن ليس كل شيء ، فقط بعضها ، ربما تحدث الأمور بسبب مُعين .
و مسك المسدس و لفّ جسمه لحتى يصوب على ليون إلي بحركة أسرع طعنه ببطنه قبل !

بِـ اليوم الثاني ،
كان ليون واقف بمكان تابع لمقرهم ، وفي حجر محطوط بِالوسط مكتوب عليه كلام و وعد إنه إلي صار ما رح يتكرر لأنه كان يوم مأساوي .
كان يتذكر كلام ( إيفان ) و عيونه على عُملاءه ، ميغن إلي كانت واقفة تكلم مارك ، بعد ما انسحبوا جاك و آمبير و 2 معهم ، و بعدها كم عميل ثانيين ، و الرئيس !
و هو مبتسم !

♥♥♥

بِـ دلهي ،
أول ما شاف الإسوارة و تذكر إنها لَـ سلام !
انصدم ، و حاول يوصل لَـ البيت قبلها ،
بدل ما يروح بِـ السيارة ، راح بِـ الدراجة لِأنها أسرع ،
فَ اعتقد انه وصل قبلها ،
أما هي بِـ الجانب الثاني ، خلت السائق يسوق بـ أقصى سرعة عشان توصل قبل روهيت ،
وصلت قبله بِـ 20 ثانية تقريباً !
أول شي سوته من وصلت ، تغير ملابسها إلي كان فيها أثر للنباتات و شوية غُبار و أتربة .
أما روهيت إلي عَ باله إنه واصل قبلها ، أول ما وصل
ما كان أحد بِـ الصالة ، أكيد حد طالع و حد بغرفته ،
شاف واحد من الخدم : أين إيشا ؟
الخادم : خرجت مع السيد أمان .
ما سأل عن سلام لأنه متأكد إنها ما وصلت ! ، ابتسم بِـ خبث و راح بسرعة لَـ غرفة الأُختين ،
أول ما جاء يدخل سمع صوت ماء ! ، توتر !
الحين رحح تطلع إيشا مثل ما كان يظن ، كان خاطره يخنق الخادم ، فَ حط الإسوارة بسرعة عَ التسريحة و طلع !
و أول ما طلع ، طلعت سلام ،
التفت ع ايدها : وين الاسوارة ؟!
قعدت تدور عليها ، فجأة تذكرت إنها حطتها بِـ جيبها !
بس هي فِ الحقيقة كانت طايحة !
دورت عليها بجيب البنطلون إلي قبل ، ما حصلتها ،
كانت رح تروح تدور عليها برا الغرفة ، يمكن طاحت بِـ الدرج أو الصالة لما كانت راجعة ،
بس انتبهت عليها محطوطة فوق التسريحة ،
فِ البداية استغربت : هذي كيف جات هنا ؟
بعدها قالت : أكيد لما رجعت حطيتها هنا !
من التوتر و الخوف إلي كانت فيه ، ظنت إنها هي إلي حاطتها هنا !
أما روهيت بِـ الجانب الثاني ، يفكر بخطة لحتى يطلعها من حياته ، قبل لا تفضحه ، وقتها ما رح يصير له خير من أمان أولاً و ثانياً ما رح يحصل فلوس كثر إلي ياخذها من زويا الحين !
و بِـ الجانب الثاني مرة ثانية ، كانت سلام تفكر كيف رح تخبر خالتها إلي من الواضح انها تحب هـ الغبي !
دخلت أمل الغُرفة ، استغربت لما شافت سلام ، طالعت ساعتها : الظاهر ساعتي خَربانة و أنا ما أعرف ،
كمّلت : من وقت اليوم راجعة !
سلام : أيوا ، مليت أصلاً ، أقول وينها خالتي ؟
أمل : رايحة المستشفى أعتقد .
سلام : ليش ؟
أمل : انتي بنفسك عالم ، ليش يعني ؟ ما تعرفي إنها حامل !
سلام : وات ؟
أمل : الظاهر هـَ الأيام إذنِك مريضة !
طلعت أمل من الغُرفة و هي ظلت تفكر !
ما تقدر تحكي هـ الشيء لَخالتها و هي حامل ،
رجع الماضي لذاكرتها ، هي أبوها مات لما كان عمرها 5 سنوات ، و عانت كثير من بعده ، و محد يقدر يعوضها ، بس هـ البنت أو الولد باقي ما طلع ع الحياة و هي إذا خبرت خالتها رح يعاني مثل ما هي تعاني ، فَ اعتقدت إنه ما في حل ،
صرخت بقهر ،
و كلها ثواني إلا و تشوف الكل بِـ الغُرفة ،
الجدة و أمل و كبير و أمان و زويا و خالها و زوجته و حتى روهيت !
زويا بخوف واضح : شانتي ، ما الذي حدث ؟
كعادتها ابتسمت بغباء ، تسلك : لا شيء ، فقط ما حدث في الفيلم جعلني أفعل هذا .
أمل بِـ العربية : تستغبي انتي ؟ " بعدها كملت بِـ الهندية " التلفاز مُغلق !
سلام سبتها بداخلها ، حاولت تدور تسليكة مُناسبة : كنت أراه على الهاتف ! لا تقلقوا أنا بخير .
انسحب الكل و هُم مستغربين !

♥♥♥

بِـ كندا ،
أول ما وصلوا لَـ المُستشفى ،
راحوا عَ غرفة عمر ،
كان أحمد يسولف و أول ما وصلوا الغرفة ما كان منتبه إنه السرير خالي !
أما النوح وقف و هو مصدوم ،
أحمد : ويش فيك ؟
أول ما التفت ، انصدم هو الثاني ،
نوح : وينه هذا ؟!
أحمد : و أنا شـ عرفني ؟
و هُمه بِـ الممر صادفوا الدُكتور إلي كان مسؤول عن عُمر فَ سألوه عنه ،
الدكتور : لقد رحل منذ يومين ، مع والده !
كل واحد منهم يشوف عَ الثاني : أبوه !
أحمد : أنا أشك إنه هـ الإنسان ناقص مخ ، لما ترجع لازم توديه لَـ طبيب نفسي !
نوح : شـ نسوي الحين ؟!
أحمد : شـ نسوي بعد ؟ ما نسوي شي ، بس اتصل له يكون أحسن !
نوح : مجنون إنت ؟ اتصل انت .
أحمد و هو يطلع تلِفونه من جيبه : ترا ما رح ياكلوك ، أحياناً تحسسني إنك صف أول !
أول ما طالع بِـ تلفونه : ما فيه شحن ! ، عطيني تلِفونك .
نوح مده له ، أول ما اتصل أحمد ،
كلها 10 ثواني و التلِفون مسكر بوجهه !
أحمد مستغرب و مصدوم بوقت واحد : بسم الله الرحمَن الرحيم ! ، أعتقد إنك سمعت صح ؟
نوح : سمعت الصوت ، بس ما فهمت شي ، أكيد غسلوا شراعك ؟
أحمد : ما أعرف من إلي رد ، هو صوت حرمة كبيرة شوي شكلها ، يمكن أمه .
نوح : إيوا هي ، خالتي كذا من لما عرفتها .
أحمد : ويش صاير بِالضبط ؟
تنهد نوح : و لا شي مُهم !

♥♥♥

بمكان ثاني نزوره لَـ أول مرة ،
قبل دقائق ،

جالسة بِـ غرفتها تحاول تسوي هـ البحث إلي ما بقى لوقت تسليمه كثير ،
سمعت طرق الباب : ادخل .
دخلت بنت عمها إلي بنفس كليتها ( لمار )
لمار و هي تمد لَـ أروى بطاقة شكلها بطاقة مناسبة !
أروى : ويش هذا ؟
لمار : ما اعرف ! ، اليوم وحدة جات و عطتني إياها ، قالت اعطيها لَـ بنت عمك أروى ! ، بس اعتقد إني شفتها كم مرة معاكِ .
أروى إلي كانت مركزة بـِ الشغل عَ اللاب فَـ ما ركزت عَ آخر كلام لمار : و أنا شسوي فيها يعني؟
لمار تهز كتفها بمعنى ما أدري ! ، بعدها كمّلت : أنا رح أروح الحين ، عندي إختبار !
فتحت أروى البطاقة و أول ما قرأت الأسماء ، انصدمت !
و أول شي سوته اتصلت ع حنان ،
: سنة على ما تردي ؟ ، اسمعي شـ الي صار بسبب غباء خلود هذي الغبية ! ، عبدالله بعد بُكرا رح يملك على ملاك !
حنان انصدمت : ويش؟ لا تمزحي .
أروى بعصبية : و هذا وقت يمزحوا فيه ؟؟ ، تعالي عندي بِـ البيت ، و لا أنا أجي الحين عندك .
حنان : لا أنا رح أجي الحين .
سكرت من أروى و هي مصدومة !
بس اختارت انها تروح لـ أروى ، لأنه إذا أروى ساقت السيارة و هي بهذي الحالة ، نص المدينة رح تصير بِـ المستشفى !
أخذت سويك السيارة و راحت بسرعة ،
أول ما وصلت الصالة ، بصوت عالِ : يُما ، أنا رايحة لـ أروى ، ما رح أتأخر كثير !
طلعت بسرعة ، حاولت ما تسرع و هي تسوق !
أول ما وصلت لَـ بيت أروى ،
أول ما دقت الجرس ، كلها 3 ثواني و أروى جمب الباب ،
مسكتها من إيدها و هي تقول : بسرعة !
أول ما وصلوا ع غرفة أروى ، إلي كانت ما بين اللونين البرتقالي و الأصفر ، كان حجمها كبير ، بما أنها البنت الوحيدة لأمها و أبوها ،
جلست حنان عَ الكنبة ، جابت لها أروى البطاقة و هي تقول : شوفي ، شسوت قليلة الأدب ، بنت اللذينَ .
حنان انصدمت و هي تقرأ الأسماء !
حنان : و خلود ؟ عارفة ؟!
أروى : ما أعتقد ، الشيطان هذيك أعطتها لَـ لمار بنت عمي و قالت لها اعطيها بنت عمك أروى ، بس خلني أشوف شكلها إذا ما سحبتها من شعرها ! و كسرت عظامها تكسير !
كانت أروى واصلة لـ آخر مراحل الغضب !
و حنان واصلة لـ آخر مراحل التوتر و الخوف على الخلود !
إلي اثنينهم يفكروا إذا عرفت شـ يصير فيها !
و هي إلي كانت مجنونة بِـ هذا الإنسان إلي أسمه عبدالله من 5 سنوات تقريباً !

♥♥♥

بِـ الخليج ،
كانت تحط أشياءها بِـ الشنطة ، تستعد لحتى ترجع عَ اسكُتلندا ،
كانت كل مرة تحط فيها شيء ، تحطه بعصبية ، أول ما تتذكر شِـ إلي صار بِهذي الإجازة ،
فِتَن و كذب زياد ،
تغير قاسم إلي ما حصلت له أي مُبرر ،
حقيقة إنه إلي ظنتها أمها هي زوجة أبوها ،
و لها أخ من أم ،
و أمها الأوروبية !
حست بقهر ، فَ رمت إلي بيدها ع الأرض ،
تحاول تنفس غضبها بأي طريقة ، بأي جسم ميت !
بس الأهم مو شخص !
جلست ع كرسي المكتب و هي تحط إيدها عَ وجهها ، حاسة إنها مُشتتة ، ما تعرف تحدد أي شي بحياتها !
طردت كل شيء ممكن يزعجها و راحت تكمل ترتيب ، أخذت الصور إلي كانت عَ التسريحة ،
صورة متوسطة الحجم ، بِـ إطار خشبي جميل ، كانت صورة لها مع جدتها تعود لَـ بداية الألفين ، تقريباً 2002 ، وقتها كان عُمرها 12 سنة ،
حطت الصورة بِـ الشنطة هالمرة لأنها ما ناوية ترجع لهنا مرة ثانية !
طلعت من غرفتها ، ما حصلّت حد بطريقها ، أخذت سويك سيارة أبوها الثانية ، و راحت لبيت جدتها .
كلها 5 دقائق و هي واصلة ،
دخلت بدون جرس و لا شي ، لأنه بيت جدتها فَ عادي ،
كان بيت عربي بس جميل و راقي !
صح كان أوقات كثير خالاتها و أمها يريدوا يعدلوه عشان يكون مثل بيوت الحين ، بس جدتهم ترفض و هُمه بعد يرفضوا ، هـ ألبيت هو إلي عاشوا فيه طفولتهم ، طفولتهم إلي كانوا فيها كلهم إخوان ،
بس بعد ما كبروا ،
هذا مسافر يدرس بالخارج ، و هذا مشغول بـ الثانوية العامة ، و هذا تزوج ، و هذا رافع راسه ! ، و هذا ما يجي إلا بِـ السنة مرة ،
فَ بعد ما كانوا إخوان كلهم ، صاروا مثل الغُرباء !
و هي بالذات ، ما تحتك كثير فيهم ، بس يمكن علاقتها مع ميار كانت شبه قوية ، بس فيصل ولد خالها إلي يرفع ضغطها دايماً من لما كانوا بالمتوسط ، ما يحصل أحد يجننه و يضاربه إلا هي ،
دايماً يرفع لها ضغطها و للحين !
بس لما خطب ، خلاص ما عاد يعتبرها موجودة أصلاً ،
هي مالها بخرابيط الحب ، بس كل إلي حاسته تغير بعد ما كانتوا متعودين عَ هـ الشي لـ9 سنوات تقريباً ، فأكيد هـ التغير رح يحتاج له وقت لحتى تتعوده ،
دخلت الصالة ، ما كان في إلا جدتها
سلمت عليها ، قبلت إيدها ، و جلست جمبها ،
و حكت معها شوي ، قالت لها إنها اليوم بليل رايحه .

♥♥♥

بِـ عاصمة سابع أكبر دولة مساحةً بالعالم ،
دِلهي ،
بِـ الحي الراقي جداً ، أغلب إلي عايشين فيه ، عائلات رجال أعمال عندهم سلاسل من الشركات ! ، و لا ممثلين مشهورين ! ،

ببيت كبير ، مثل القصر ، صاحبه رجل أعمال و له سلسلة شركات ، واحد من خريجين جامعة هارفرد !

كانت بغرفتها ، مستعدة لحتى تروح ورا روهيت ، كانت تراقبه من الشُباك ، أول ما شافته طالع ، لحقته عَ طول ، كان منتبه عليها بس يمثل !
أول ما وقّف تآكسي ، وقفت هي بعد و لحقته ، بس هالمرة كان المكان مختلف !
سوق شعبي ، بس الناس إلي هناك معظمهم أشكالهم مُخيفة !
حتى تحس إنهم يطالعوها بنظرات مستغربة ،
فجأة دخل روهيت لبيت ، كان متوسط السوق ، الباب خشبي ، كان بيت كبير ، و تصميمه قديم ، بس كأنه قصر مُصغّر لأنه شكلاً يشبه للقصور بس مساحته أبداً مو كبيرة ،
انتظرته كثير ما طلع !
مسكت تلفونها تشوف الساعة !
أول ما طلعت التلِفون استغربت : هذا تلفون أمل شـ إلي جابه عندي ؟ لا و بعد ما فيه شحن !
فجأه تقدم لها واحد : هل تبحثين عن أحد ؟
ما كانت منتبهه إنه طالع من المكان إلي دخل له روهيت ،
فكرت إنه هـ المكان يمكن تكون فيه مانيكا ! ،
فَ قالت : مانيكا .
قال لها : مانيكا ؟ هي دائماً تكون هنا !
أول ما دخلت استغربت من شكله بس قالت : إذا سمحت هل بإمكانك شحن هاتفي ؟
قال : نعم !
بعدها راح و رجع مرة و هي مستغربة من إلي جالسة تشوفهه !
فيه كم بنت كأنهم خدّامات ، و في كم وحدة لابسين خلاخيل و يرقصوا و معهم وحدة الظاهر إنها تدربهم !
ودّاها لداخل ، كان المكان كبير ، و فيه أضواء غريبة ، و فيه تُحف و من هـ الأشياء !
قال : هذهِ هي الفتاة !
كانت مرأة واضح إنها بِـ الثلاثين تقريباً ، كانت لابسة ساري أبيض و أطرافة مزينة بزركشة زرقاء ،
اقتربت منها و هي تمسك ذقنها ، ابتسمت : جميلة !
سلام إلي تقززت من لمستها ، ما تعرف ليش تحسها مثل الرقّاصات إلي بالتلفزيون من كثر الزينة إلي حاطتها عليها ، لدرجة إنها لما تمشي أو تتحرك ، يُسمع صوت خلاخلها و ربطة الخصر إلي تصدر صوت عالِ ،
بعدها رجعت لورا و جلست على كرسي ، أشرت للي واقف جنبها : اذهب و احضر لي ماءً .
راح و بعد دقائق رجع و بإيده إناء كبير فيه ماء ، حطه عَ الأرض و حطت هي رجلها فيه ،
سلام : هل تعرفين أين هي مانيكا ؟
ابتسمت لها و هي تقول : ليس الآن ، انتظري قليلاً !
التزمت سلام الصمت و بدأ الخوف يتملكها بس طبعاً ما وضحت !
بعد وقت طويل ، قُرابة ساعة
قالت لَـ الي واقف جنبها من جديد : بارما ، أحضر هاتف الجميلة التي وضعته في الشحن !
فتحت سلام عيونها بصدمة ، هذي كيف عرفت !؟
أول ما جابه لها ، مدته لَسلام ، أول ما جات سلام تمسكه ، بعدت المرأه إيدها عن التلِفون فَ طاح بِالماء إلي كانت حاطه فيه رجلها ،
سلام : لماذا فعلتِ هذا ؟
ابتسمت المرأة : الذي يأتي بقدميه إلى سوميترا لن يعود ! .

♥♥♥

في الجانب الآخر من المدينة ،
كوسوم إلي انقطعنا عنها فترة طويلة !
بس ما صار لحياتها أي جديد ، من بعد ما تزوجت هذا إلي إسمه راجيف !
نفس الحالة كل يوم يجي سكران و يسب و يصرخ و يمد إيده !
كان من الواضح انه تزوجها غصب !
بس كوسوم رح تبقى لأنها تريد تصلحه !


♥♥♥

كان باله مشغول على عُمر إلي اختفى فجأة !
و إلي مخليه يتوتر إنه أهل عمر كانوا هنا ! ، إلي هُمه أهل أُمه ،
طرد كل قضايا الماضي إلي بِـ النسبه له مبتورة !
كان ماضي مُبهم ، ما يعرف شـ إلي صار بالضبط ! ، يجهل الحقيقة ، إلي ظل كثير يحاول يحللها بس ما في أمل !
حاول يتناسى كل شيء يتعلق بالماضي ،
مسك تلِفونه ، لفتت انتباهه رسالة من جُمانة !
: [ نوح ، أعتذر على آخر مرة كان كلامك كله صح ! ، بس إلي ما تعرفه انت و محد يعرفه بـ هـ المكان ، إنني بنت واحد له مع السجون تاريخ ! ، و أعدموه قبل سنتين ! ، جلست مع عمي إلي كان أطيب شخص شفته بحياتي ! ، ما أكذب لو قلت إنه أبوي ما كان يعاملني مثل عمي ! ] .
هذي الرسالة استغرق نوح بِـ قراءتها أقل من دقيقة ! بس كررها كم مرة لحتى يستوعب !
بس بالطرف الثاني ، جُمانة ظلت تكتب و تمسح و مترددة لمدة ساعة بالتمام و دموعها تنزل !
كان رح يرد عليها بس جاء أحمد فَـ أجَّل الرد لبعدين ،
أحمد : يلا و لا ما رح ترجع نفس كل مرة؟!
نوح : رح أروح نيويورك .
أحمد استغرب : ما ترجع الخليج بس تروح نيويورك !
نوح : أحمد وعدت أبوي أدور على اختي و أحاول أرجعها !
أحمد : أحياناً أحس ماضيك غريب لدرجة إنه ما يتصدق .
نوح طالع الساعة : يلا ، رح أوصلك ، أنا طيارتي بُكرا ، و أحكي لك كل شيء بوقت ثاني !
أحمد ما حب يناقش أكثر : اوكِ ،

بعد ما وصلوا للمطار :
نوح يودع أحمد ،
أحمد لفتت نظره ريما ،
كشّر : الحين ذيلا كل مكان نروح له نشوفهم فيه ؟!
نوح : خلاص ما علينا منهم ، كل إلي كان بينا و بينهم درس لا أكثر و لا أقل و الحين كل شيء خلص ، ف َ أكيد ما رح نكلمهم و من هذا القبيل .
أحمد : ياخي إنت تعجبني ، مو عمر و خالد !
نوح : مصيرهم يرجعوا لعقلهم !

♥♥♥

بالولايات المتحدة ،
أول ما رد الطرف الثاني ، توقف الحوار إلي كان بين عقلها و قلبها ،
تصنعت الصرامة : أريد الحديث مع أختي ، لأنها يجب أن تعود إلي أمِريكا عاجلاً أم آجلاً ,
قال الطرف الثاني : لكنها لا تريد أن تعود ، و اسمعي هذا بنفسك .
استلمت التلِفون اختها ريان : ميغن أنا هنا أعيشُ بسعادة ، أرجوكِ انضمي إلينا !
ميغن تتمخر : واو حقاً ، إذاً ابقي هناك و انسي ان لكِ أختاً !
بعد سكرت بدون لا تسمع كلام زيادة من اختها ريان ،
رح تعيش حياتها بدون أم و أب و أخ أو أخت !
رح تعيش بنفسها ، بوحدة و متاهه !
ما لها عائلة إلا الـ NCIS

♥♥♥
[COLOR="rgb(154, 205, 50)"][COLOR="rgb(154, 205, 50)"]
إنتهي
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنتُ من الظالمين ،
انتظر توقعاتكم ؟
اللهم صلِّ على سيدنا محمد .
| البارت الثامن بتاريخ 18 من أغسطس إن شاء الله <3 |
أرجو ذكر اسمي عند النقل : [ أوتار ]
[/COLOR]
الآسك : http://ask.fm/watarr
[/COLOR]

 
 

 

عرض البوم صور أوتــار  
قديم 31-07-15, 09:46 PM   المشاركة رقم: 20
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Feb 2015
العضوية: 289766
المشاركات: 349
الجنس أنثى
معدل التقييم: غربة خريف عضو على طريق الابداعغربة خريف عضو على طريق الابداعغربة خريف عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 268

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
غربة خريف غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أوتــار المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي رد: أضحك و بداخلي ألف شهقه | بقلمي

 
دعوه لزيارة موضوعي

السلام عليكم

بارت مشوووق ،، سلااام راحت فيها ،، بس يمكن حركة التلفون وانه اخذت تلفون امل بالغلط ممكن تخليهم يكتشفوا غيابها اسررع

ملااااك يا مال الحطام ،، عملت اللي براسها ،، كلو كوم ولما يوصل الخبر لخلود كوم ثاني رح تكوون صدمة عمرها ،،

قااسم ما توقعته يشك بأخته لاااا ،، زياد مو طبيعي ابدا دشنقه ائ ،،

ريان اتوقع الكلام حكته تحت الضغظ ،،

واخت نووح هي قصة جديدة ،، اهل عمر ليش هيك تعاملهم مع نووح ؟! 😒

احمد سيقتل ريما يوما ما هههههه 😍😍

أمان مبروووك الحمل 😊

أوتااار حبيبتي بالسلامة يا رب ،، لا تتأخري علينا 😭😭

 
 

 

عرض البوم صور غربة خريف  
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مضحك, بداخلي, بقلمي, شهقه
facebook




جديد مواضيع قسم ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 11:22 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية