كاتب الموضوع :
فيتامين سي
المنتدى :
القصص المكتمله
رد: عشق بلا قيود للكاتبة شخصية خيالية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صباح الخير حلوتنا رشا ومتابعينها
تسلم يمينك رشا على البارت الأكثرمن رااااائع
والله يديم الأفراح والليالي الملاح لكن ليه رشا
ما أعطيتينا خبر بزواج وصايف حبيبتنا حتى نستعد له لا وزود
عليه زواج حاكم وملكة شيهانه كان لازم نكشخ ونشاركهم فرحتهم
المهم فرحانه لهم وفرحانه لشيهانه الله يهنيها ويعوضها
والحمد لله توقعي طلع صح أبوها خاف عليها من بعده
وجاه الإنسان اللي يستاهلها رجال بمعنى الكلمه مستحيل
يرفضه ولو أجبرها عليه هوفي الأول تاركها براحتها يمكن
لأن ماشاف اللي يعجبه ومعطيها مهله تغير رأيها لكن
الوضع ماينسكت عليه لازم يتصرف ويجبرها
أتوقع الذيب ذيب وأظن أنه بيطلب بعد ما أملك من حاكم
أو الجد إنه يشوفها والحمد لله هي جاهزه وكاشخه لزواج
وصايف وأظن بيخلونه يشوفها لو يحتالون عليها
توق وحاكم
توق غيرتها فقدتها عقلها وتصرفت بحب تجاه حاكم لأنها
ماقدرت تشوفه وتسكت
وحاكم يامهنا جاك ماتمنا جاته على طبق من ذهب وماراح يفرط
فيها هالمره وبياخذها معه حتى لو ترددت لماتعرف كذبهم عليها
العاقل لايطلق مافي يده جات وجابها الله
وصايف وهزاع
مبروووك لهم يستاهلون بعض والله يهنيهم
عجايب
حبيتها من أول ظهور لها شخصيتها حلوه وهي وسلها
ثنائي رااائع يوسعن الصدر
أم حاكم
حبيبة قلبي طيبه مارضيت على توق وهي ماتعرفها
رغم معرفتها بقهرولدها منها الله يعطيها على قد نيتها
أم تميم
وش تخطط له الحيه أظن إنها تفكر تزوج تميم وحده
من بنات أختها وإن شاء الله يفشلنها ويفشلن تميم ويرفضن
ولدها ما أظن بيوافقن عليه وهومتزوج
الجد حاكم
والله حيرني توقعت أنه سمع كلام سلهام مع شيهانه وهذا سبب
طيحته لكن سكوته يخليني أشك إلا إذا منتظر جيت تميم لأخذ
سلهام ويواجهه
رشا معقوله توقعي خطأ وماسمع الكلام وطيحته بسبب مرضه
سلهام
يازين حبيبة قلبي الذكيه والعاقله اللي تعرف تخطط على ثقيل
وخططها تنجح بإمتياز الله يقويها ويحقق أمانيها وتنتصر على
تميم وتشمت فيه وفي أمه وهو مرفووووووض
تميم
تميم رغم إني أشفق عليه لكن أقول يستاهل اللي تسويه فيه
سلهام أجل يتهمها في شرفها ويهينها ويمد يده عليها وتسكت له
سلهام ماتنضام
مسكين حارم نفسه السعاده وراحة البال شوف وحرجوف
واللي من أيده الله يزيده إن شاء الله الجد يربيك لما تجي بتاخذ سلهام
منتظرين رشا البارت بفارغ الصبر
الله يسعدك دنيا وآخره مثل ماتسعديننا
|