وروايتها الورقية الأولى





لمحة من الرواية


( خيانة واي فاى ) رواية رومانسية اجتماعية تكشف النفس عندما تكون أضعف من موجات الواى فاي

غادر الغرفة سريعا وهو يشعر بخيالها يطارده وتلك الذكرى اللعينة تنبض بخلايا عقله حية .. قوية .. مؤلمة ..
موجعة ، تؤجج نيران شوقه اليها .. وتزيد من وهج رؤيته لها !!






للتعرف على الكاتبة وأعمالها في ليلاس


Solafa El Sharqawey { قسمي : عبق الرومنسية & وحي الأعضاء }

ورواياتها الثلاث التي تم نشرها





لمحات من الروايات


مهاجر في غربة العشق

لو كانت هذه الأحداث واقعية وطُلب ممن عاشها أن يحكيها لما جاءت بهذه الروعة في طريقة السرد والحوار المشوق الذي يشد المتلقي ولايجد منه انفلاتا
دقة الوصف ,المشاعر والأحاسيس التي تحمل القارئ على أن يعيشها ويتفاعل معها ,من حب وفرح وتوتر وحنق وامتعاض وحنين وشوق وحزن وألم ويأس وكبت وتناقض ,وتعب وراحة ..لا عن طريق الإسهاب في الوصف المباشر ,إنما عن طريق سلوكات شخوص الرواية ,خاصةالعلاقة التي كانت بين سماح وليث .


شذرات ندية

صمت حينها، فلمَ السؤال؟! وقد رأى في عيني نهر التوق الفائض بشوق الأهداب ومضى يغزل لي بصمته

جدائل نور وأمل وإحساس من أبجديات تشرع نوافذ الروح في بيت بألف قصيدة وقصيدة ..



يحكى أن

من أين تأتي تلك الضجة؟ أمن الأعلى أم الأسفل.. ذلك الخوف الذي اعتراك لم يكن بسبب الصوت فقط بل بسبب الظلمة المحيطة بك.. تتخبط ولا تجد لك منفذاً لنور.. تبحث بنهم عن مفتاح النور لكن يبدو أنك نسيت مكانه.. ولا زالت الأسئلة تقذفك إلى غياهب الظلمة التي تحيط بك وأوقعتك في فخ الفزع وتكاد تصرخ كطفل صغير أين أمي؟
وما يثير فزعك أنك لا تعلم ما اسم أمك! بل ما اسمك أنت!..






للتعرف على الكاتبة وأعمالها في ليلاس


dew { قسم روائع من عبق الرومانسية }

وروايتها الورقية الأولى





لمحة من الرواية


تقدمت للأمام خطوة بفضول الأنثى لتتراجع بعدها بسرعة وذعر حين تحرك من مكانه يرفع وجهه عن الوسادة، فتح عينيه ببطء ارتعشت نظرته لوهلة، وهو يراها أمامه حبست أنفاسها وكل حركة بجسدها تسكن .. حتى الأنفاس نسيت أن تتنفسها .. اغتمت عيناه لتعودا تلك الغابة المظلمة .. تأملها بصمت لثوانٍ قليلة مرت عيناه على وجهها لم يخلع نظراته عنها .. وكأول مرة رآها راح يتأملها بغموض وصمت بنظرة تحمل من الغرابة ما لم تستطع أن تفسرها .. تسمرت مكانها دهشة لا تجرؤ على الحركة ... توقعت أن حمرة قد علت وجنتيها اللتين نسيت أن تضع عليهما حمرة .. تلقائياً مدت يدها الى شعرها ترفع خصلاته .. الا أنه يبدو كما لو أنه يتمادى في إرباكها لم ينطق بحرف واحد .. أخيراً توقفت نظراته عند عينيها بنظرة غائمة قليلاً وهو يقول بصوت أجش ناعس:

"لم أتوقع وجود هنا .."

قالت وكأنها تعتذر بإرتباك:

"ولا أنا توقعت شيئاً كهذا.."





للتعرف على الكاتبة وأعمالها في ليلاس


روايات ومواضيع الكاتبة هبة الفايد

والطبعة الثانية من روايتها الورقية الأولى






لمحة من الرواية


تتعرض "هاجس" للأوهام التى تغلب على النفس وتشغل حيز وهمى من الفراغ، فتدع أصحابها فى متاهات بلا بداية أو نهاية.
حين تنغلق نفسك على هاجس ، تغمس روحك فيه ، وتقصر أفكارك وتمنياتك وتمحور حياتك عليه، ظناً أن غيره ليس له من سبيل إليك، إلى نفسك وحلمك، رغم أنه أبعد ما يكون عنك، لا تنتمى إليه، إنما ينتمى هو إلى توجسك، تخوفك، ضعفك، قصر بصيرتك، استسهالك، استسلامك، احتياج ملح منك، ورغبة مغلوطة أمارة بالسوء.





للتعرف على الكاتبة وأعمالها في ليلاس


مواضيع الكاتبة هدى عبد المنعم في ليلاس

السلام عليكم


الف مبرروووووووك لجمييع الكاتبااات
انتو فخر لنا وللمنتدى ولكل الاعضاء

مبروووك وتكريم جد راااائع شكرا لعمو مصطفى وللمبدعة ام طيبة