لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية


موضوع مغلق
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (1) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 30-10-14, 07:53 PM   المشاركة رقم: 11
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Sep 2014
العضوية: 276587
المشاركات: 268
الجنس أنثى
معدل التقييم: حكاية امل عضو على طريق الابداعحكاية امل عضو على طريق الابداعحكاية امل عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 212

االدولة
البلدPalestine
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
حكاية امل غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : صّبا المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي رد: الاختباء في حضن الجحيم - سلسلة الموت على جرعات

 

صبووووووش اخبااارك طمنينا عنك؟؟؟؟؟؟.
ع اساس راح تزبطيلنا الروايه ؟.؟

 
 

 

عرض البوم صور حكاية امل  
قديم 01-11-14, 01:23 PM   المشاركة رقم: 12
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Sep 2014
العضوية: 276587
المشاركات: 268
الجنس أنثى
معدل التقييم: حكاية امل عضو على طريق الابداعحكاية امل عضو على طريق الابداعحكاية امل عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 212

االدولة
البلدPalestine
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
حكاية امل غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : صّبا المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي رد: الاختباء في حضن الجحيم - سلسلة الموت على جرعات

 

صبوووووش طمنينا عنك؟؟؟
وشو مصير الروايه؟؟؟؟؟؟؟

 
 

 

عرض البوم صور حكاية امل  
قديم 05-11-14, 07:13 PM   المشاركة رقم: 13
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Aug 2014
العضوية: 274330
المشاركات: 47
الجنس أنثى
معدل التقييم: صّبا عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 80

االدولة
البلدUnited Arab Emirates
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
صّبا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : صّبا المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
Flowers رد: الاختباء في حضن الجحيم - سلسلة الموت على جرعات

 

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

غاليتي حكاية امل ~

انصدمت بعد ان شاهدت ردودك , لقد تركت الرواية بعد اسبوعين من نشرها سواء هنا او في المنتدى المجاور
لم القى التشجيع .. و تعبت حقيقة من قلة التشجيع لدرجة ان حماسي قل كثيراً
و توقفت عن تعديل الرواية منذ حوالي ثلاثة اسابيع مضت ..

اصدقت القول بأنني فرحت كثيراً بردودك ,
و اشكرك انتي و ريماس على تشجيعكن لي =)
سـ اكون هنا قريباً بإذن الله ..

دمتم بخير ..

 
 

 

عرض البوم صور صّبا  
قديم 06-11-14, 10:52 AM   المشاركة رقم: 14
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Sep 2014
العضوية: 276587
المشاركات: 268
الجنس أنثى
معدل التقييم: حكاية امل عضو على طريق الابداعحكاية امل عضو على طريق الابداعحكاية امل عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 212

االدولة
البلدPalestine
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
حكاية امل غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : صّبا المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي رد: الاختباء في حضن الجحيم - سلسلة الموت على جرعات

 

وعليكم السلام ورحمه الله
اهلا وسهلا واخيراااا حنيتي علينا صبوش !!!!!!
امممم والله اني فقدت الامل في الروايه او انك تردي علينا , صراحه الروايه كثيير عجبتني رغم اني ما كنت كثير فاهمتها في البدايه لانو مثل ما قلنا لك كثير بلخبط الاسلوب الي تابعتيه في البدايه ,, وبعد ما قلتي انك راح تعدليها ضليت في انتظارك رغم انك غبتي لفتره , لحتى سالت في المنتدى عن مصير الروايه ويجزاها خير الي ردت علي وخبرتني انك نزلتيها في منتدى قصص من وحي الاعضاء , وبعد قراءتي للجزء المعدل كثير فهمت الروايه وتحمست اتابعها ,,.
والحين اذا بتغيبي عنا وما بتنزليلنا الروايه بتزعليني كثير وما اتابعك ابداااااا.
وبعدين يا حلوه كتابتك رائعه واستمري وكوني على ثقه بنفسك وانشالله تلاقي معجبين وانا من الاوائل ....

 
 

 

عرض البوم صور حكاية امل  
قديم 06-11-14, 11:48 PM   المشاركة رقم: 15
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Aug 2014
العضوية: 274330
المشاركات: 47
الجنس أنثى
معدل التقييم: صّبا عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 80

االدولة
البلدUnited Arab Emirates
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
صّبا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : صّبا المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
7d6581ed2d تابع للجزء الثاني ~

 

تآبع ~
الجزء الثاني
لولا الكذبات التي يبصقها لساني .. لما دمت على قيد الحياة !


.
.
.


كانت تحتضن صديقة طفولتها و تبكي بحرقة
: صارله فترة هاملني و يطلع الفجر ما يرجع الا آخر الليل !
جففت انفها بمنديلها الزهري
: ما قصرت معه بشيء يا غدير
: كل ماله يتغير اكثر .. ما يكفي اني خسرت بنتي بسببه ..
حالما تذكرت ابنتها ..
اليوم الذي توفيت فيه , الطريقة التي عذبت بها قبل موتها
كل تلك الدماء التي لم تتوقف لتكسو بياض كفنها
الكدمات الزرقاء على جسدها و القبلة الأخيرة على جبينها ..
انهارت باكيه و تعالت شهقاتها اكثر

أما غدير فقد كانت تستمع اليها بصمت
تنظر إلى الحال الذي وصلت إليه رفيقتها سلمى !
كانت تحسدها في الماضي على زوجها المحب
و على عائلتها المتماسكة ..
على جمالها المميز و اخلاقها الرفيعة , ابتسامتها الدائمة
لم تعلم بأن تلك الحياة البهية .. كانت قناع فقط !
تخفي به آلالامها .. تسكت به الافواه التي تحاول عبثاً ان تثير الاشاعات

.
.
.
أما في منزل هادف *

كانت الخادمة في اوج قلقها .. خوفها من هادف و حبها لغيداء التي أشرفت على تربيتها كان يدفعها لتلفيق الكثير من الكذبات !
ها قد مضت ستة ساعات على فقدان غيداء الوعي ~
اقتربت منها بتردد
ترغب في الاطمئنان عليها للحظة فـ تأنيب الضمير بسبب اهمالها لها يجعل قلبها ينكمش و يؤلمها بشدة !


اخبرها الطبيب بأنها ستستيقظ قريباً
و ان حرارتها ستنخفض بالتدريج

إلا ان الوقت مضى و ما زال جسدها ملتهب
حتى المناديل امتلئت بقطرات العرق المنسابة على جبينها و رقبتها
ابتل الفراش و فاحت رائحتها
تخشى اخبارهم بحالة غيداء حالياً .. فقد يضيع مستقبلها بالكامل
خصوصاً و انها اخبرت هادف قبل قليل بأن غيداء التقت بمعلم اللغة الإنجليزية و ان مستواها تحسن جداً !
ربتت على بشرتها الناعمة برقة بمنديل مشبع بالمياه الباردة
و همست بالقرب من اذنها بلغة مكسرة
: غيييدا قوم بليز !
: غييييدا !

نظرت الى ساعة الحائط بقلق
فبعد قليل سيأتي معلم اللغة الفرنسية !
و بالتأكيد لن تجد العذر لتصرفه كما فعلت مع معلم الإنجليزية في الأمس !
لن تجعله يغض البصر ببعض الثمن المدفوع! لن تسلم جسدها مجدداً مقابل ان يكذب على هادف و يخبره بأن غيداء حضرت فعلاً و ابلت جيداً !
اليوم لن تسلم نفسها لرجل آخر .. ما الذي ستقوله لوالدها هادف !
انها كانت تحادث خطيبها إلى منتصف الليل و لم تنتبه إلى ابنته ! لم تقم بوظيفتها ..
انها قضت يوم في أحضان معلم اللغة الإنجليزية العجوز !


مرت ساعة أخرى
و رن الهاتف الثابت بجانبها
شعرت بالهلع !
ماذا لو كان هادف , و يرغب في الحديث مع غيداء !
وقفت بسرعة و سحبت سلك الهاتف


و قررت اخيراً بأن تهدأ من روعها و تتصل بـ عمر
لعلها تجد عذراً فيما بعد يشفع لها عند هادف !
إلا ان عمر لم يجب ..
كان يقوم بأكبر خطأ فادح في حياته !

.
.
.
.

أما عمر ~
لم يكن في الخدمة العسكرية كما كذب على والدته !
بل كان في خدمة اجبارية وصلته من الضابط المسؤول عنه !
الضابط حسام الذي ارسله هادف لـ يجبر عمر على تنفيذ أوامره بطريقة غير مباشرة
حسناء بدر مقابل ابنته زينب !


يتذكر نبرة الضابط حسام على الهاتف قبل ساعة من ذهابه اليها .. حسناء بدر – اخت نايف الذي لا يعلم عنه أي شيء !
: تاخذها من الحمام العمومي ع استراحة الباشا !-يقصد الوزير –
: ما تنسى تروح بسيارة ايجار مو بسيارتك !


لم يقم سوى بتوصيلها , بدون ان يعلم بأنها حسناء التي طلب منه والده ان يجلبها بالقوة إلى استراحة الوزير قبل ايام , و بدون ان يعلم خالف مبادئه التي عاش عليها طوال حياته ! بدون ان يعلم بأنه يرسل حسناء إلى قاتل اخته أسماء قبل ثمان سنوات !


حسناء الفتاة التي تعمل كـ راقصة لسداد ما يمكن سداده من متطلبات الحياة و مسؤوليتها
لـ ترضي غرورها و جشعها بقليل من المال
لتتباهى امام باقي رفيقاتها
هكذا كانت هي في النهار بشخصية فتاة جامعية و في الليل بائعة هوى !
كان الرقص خيار سيء و مكسب حرام
إلا انها اختارته
بدون ان تجبر عليه
بالسر
و بدون علم اخوها الاكبر .. نايف !

حسناء التي ذهبت لتسلية الوزير و ابنه !
هي حتى لم تخبره بأنها في مأزق يومها حتى سمع عن حادثة الاعتداء في اليوم الذي يليه !
يتذكر جيداً بأنه كان يتحدث معها بالفرنسية و يرتدي بدلة رسمية كنوع من التنكر !
اجاد في ذلك اليوم بان يوهمها بأنه مجرد سائق !
بذلك التنكر خدع حسناء !
لم يعلم بأنه مخدوع كذلك !
انخدع هو من قبل الضابط الذي غطى على جريمة الاعتداء التي حدثت هناك بعدها !


يتذكر بأنه استيقظ في الثالثة فجراً من نفس اليوم لينقلها للمشفى !
و يلقي بكامل التهم على احد الحراس الذين تم اقالتهم و دفع مبالغ لا بأس بها لهم و لعوائلهم !


يتذكرها حينما كانت تتمايل بخصرها في ذلك اليوم من خلف نوافذ الاستراحة !
تضرب بأرجلها المزينة بخلخال- فضي تتدلى منه أجراس و كريستالات على هيئة دموع – الأرض و تتلوى بخصرها

.
.
.

تنهد بعمق و هو يخلع سترته السوداء و يرتدي الزي الرسمي للعمل ..
و راح يحمدالله في داخله على ان هذا الاسبوع المريع مضى على خير و المهمة قد تم انجازها !

شاهد الخادمة تركض بإتجاهه و على وجهها ملامح لم يستطع تفسيرها إلا انها نبأته بأن هنالك مصيبة قادمة !
و على صرخات الخادمة دلف إلى غرفة الجلوس و رقى درجات السلم خلف الخادمة , و حالما توقفت امام غرفة غيداء
دفعها جانباً و دلف اولا للغرفة ..
انفجع من منظر اخته التي لا حياة في وجهها !

ألقى بكل مافي يديه و تقدم ناحيتها
طبطب بكفه على وجهها , و بنبرة مليئة بالحزن همس في اذنها
: غيداء .. غيداء حبيبتي ؟ غيداء !
امتلئت عينيه بالدموع و لا يعلم لماذا ! ربما لأنه تذكر اسماء ! او ربما لأنه شعر بأنه سيفقدها !

لم تبدي غيداء اي حركة , شعر بأنه سيقتل الخادمة في التو و اللحظة , ألقى عليها نظرة نارية و صرخ
: من متى هي كذا ؟
: ليش ما اتصلتي ؟


لم يترك لها مجال للتفسير و دفعها للأمام يحثها على السير
: امشي قدامي اشوف
: افتحي الباب و طلعي المفتاح من جيب القميص
كانت الخادمة تنفذ ما يقوله بخوف شديد , فتشت في جيوب قميصه الملقي على الارض برجفه
و عينها عليه و هو يلف غيداء بغطاء السرير و يحملها بين يديه


.
.
.


قبل اربعة ايام *


كان يجلس في استراحة قسم الطوارئ و في يده كوب قهوة دافئة
حالياً لا توجد حالات كثيرة في المشفى ..
لذلك قرر اخذ استراحة بسيطة مع نفسه , يرغب في ترتيب افكاره
و قد بقيت له ساعة و نصف فقط قبل ان يأخذ اجازة لمدة يومين
من الصباح و هو يحاول ان ينهي عمله و يعود للمنزل ليطمئن على اخته حسناء التي لم يرها منذ يومين
سيعود للأطمئنان على حسناء و تصفيت بعض الحسابات مع ابن الوزير المدلل !


اندفع بعض الممرضين بإتجاه الباب الخلفي يدفعون احد الاسرة , لإستقبال سيارة الإسعاف
صرخ الطبيب فهد من بعيد و لوح لنايف بالملف في يده
: هالحالة لك !

لم يفهم نايف وقتها كلام الطبيب فهد كما يجب !
فهم بأنها مجرد حالة سيشرف على علاجها !
لم يعلم بأنها .. اثمن شخص فيه حياته !

صرخ في الممرضين و الطبيبة المساعدة
: الملف !
اندفع خلفهم لمكان خالي في نهاية قسم الطوارئ

: في جروح سطحية

: و كسر في الرقبة و ممكن الظهر !

كان يردد خلفهم و يملي البيانات
: جروح سطحية , كسور في الرقبة و الظهر ..
انهى جملته و رمى ما بيديه بكل بؤس
فهو يعلم بأن حالة مثل هذه نهايتها الشلل او الموت إن لم يتم اسعافها جيداً !
همس و هو ينظر إلى الفستان الممزق على المريضة
: و نزيف داخلي !

همس الدكتور فهد من خلفه
: بسبب الاعتداء اللي صار , و النزيف , غير الكسر بالرقبة و الحوض .. ممكن تبقى مشلولة للأبد
: و مع الاسف اسعفوها خطأ .. و نزفت كثير !
: نهايتها ممكن تكون ...


اكمل جملة الطبيب فهد
: الموت !
اقترب منها بعد ان مسحت الممرضة بمنشفة مبلولة على وجهها
بعد ان ازالت مساحيق الزينة و الدماء الجافة و الاتربة
كانت الكدمات الزرقاء و البنفسجية تأخذ مساحة كبيرة من وجهها بالإظافة الى انتفاخ شفتيها و عينيها
بدأ يمعن النظر في وجه تلك المرأة ..
بعد ان ظهر له وجهها القمري خلف الوان الزينة و الغبار و الدماء , خلف الكدمات الزرقاء التي تملئ جسدها و وجهها .. كانت صدمة عمره !

عاد للخلف بفزع شديد و كأنه قد رأى شبحاً للتو !
لم يستطع استيعاب الامر
فهذه المرأة التي تشبه الجثة الهامدة اكثر .. هي اغلى ما يملك في هذه الحياة !

بأمل ألقى نظرة على قدمها فإن كان الخلخال الذي اهداها اياه موجود فإنها حتماً ستكون هي !
لكن خاب امله ! فخلخالها اكد له بأنه هي ..
و ليست شخص آخر كما كان يحاول تكذيب واقعه
اخته الحبيبة .. حسناء !

لم ينطق بحرف
شعر بأن الرؤيا بدأت تصبح ضبابية
إلى ان اظلمت الصورة امامه
و فقد الوعي
.
.
.

 
 

 

عرض البوم صور صّبا  
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الاختباء في حضن الجحيم, جريمة, سلسلة الموت على جرعات, غموض
facebook




جديد مواضيع قسم ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t197252.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
(ط±ظˆط§ظٹط©) ط§ظ„ط§ط®طھط¨ط§ط، ظپظٹ ط­ط¶ظ† ط§ظ„ط¬ط­ظٹظ… - ط³ظ„ط³ظ„ط© ط§ظ„ظ…ظˆطھ ط¹ظ„ظ‰ ط¬… | Bloggy This thread Refback 14-10-14 08:38 PM


الساعة الآن 09:29 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية