لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 18-06-14, 05:00 PM   المشاركة رقم: 76
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,265
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي رد: 118- على حصان الفجر - جانيت ديلي - روايات عبير القديمة

 
دعوه لزيارة موضوعي

غرق في صمت عميق وهو يحس بحمم الألم تغلي في جوارحها...
أسند رأسه الى الوراء يحدق الى وميض النجوم البعيدة , كأنه يبحث بينها عن حل لهذه المشكلة المستعصية , وفجأة لمعت في ذهنه فكرة حاسمة , قاطعة , لا لبس فيها , أنها تحبه ,تعشقه , تغار عليه ,تريد الأستئثار به , تملكه , تدافع عنه ,ولا تدع أحدا سواها يدنو منه.
ألتقت عيناهما , وكأنهما يقولان معا أن اللغز لا يصعب حله , والحب قوة قاهرة يصعب التغلب عليها.
عانقها كما لم يعانقها من قبل , وكأن يدا خفية أمتدت الى أعماقها تزيل كل آلامها ومخاوفها وشكوكها , أستخفت بتصرفها الطفولي , وغمرتها سعادة عارمة كأنها وهج شمس ساطعة يتبخر أمامها جميع ما ترسب في قلبها وصدرها.
وتنحنح جيم قائلا:
" الأفضل أن أعيدك الى المنزل الآن!".
وقبل أن تعترض أدار محرك السيارة وأنطلق متوجها صوب منزلها , راح يحدثها بدون أنقطاع حول تصوير الفيلم والطاقم الذي يعمل معه , ولاحظت براندي أنه يطرق المواضيع نفسها التي وجدت صعوبة في فهمها أثناء السهرة وخلقت بعض الجفاء بينها وبين المجموعة , أدركت مدى تقديره لها وتفهمه لطبيعتها الحساسة .
أوقف السيارة أمام مدخل منزلها الذي كان يغرق في ظلام دامس بأستثناء ضوء خافت قرب الباب الأمامي ,وسألته براندي:
" ما رأيك لو دخلت معي لشرب فنجان قهوة".
رفض بسرعة:
" لا, علي النهوض باكرا لتصريف بعض الأمور المهمة".
تجهم وجهها وهي تتذكر قول لارين عن الأحتفال بعطلة الغد:
" ولكن غدا ليس يوم عمل؟".
صحح كلامها:
"أننا لن نقوم بأي تصوير غدا , ولكن علي مراجعة بعض النصوص وعقد أجتماع عمل مع دون , مدير أعمالي , أنه يوم مليء بالشغل".
أبتسمت أبتسامة صفراء محاولة أخفاء خيبة أملها أذ كانت تمني نفسها برغبة جيم في قضاء بعض اليوم التالي معها:
" طبعا , فاتني كل ذلك".
سألها :
" هل تنهضين باكرا؟".
فنظرت اليه مستفهمة:
" في بعض الأحيان ,لماذا؟".
ولم تتوقع جوابه اللبق:
" أحب التنزه على الحصان عبر الصحراء في الصباح الباكر وقبل أرتفاع حرارة الشمس , هل تودين الركوب معي غدا؟".
وهتفت:
" نعم!".
فأردف :
" هل الخامسة والنصف وقت مبكر؟ سأجلب حصاني الى هنا ".
وافقت بسرعة :
" عظيم جدا!".
قال وهو يفتح باب السيارة:
"الى اللقاء غدا صباحا".
أنتظر في سيارته الى أن فتحت الباب وغابت عن الأنظار , ولم تدرك براندي الا بعد رحيله أنه حافظ على كل كلمة قالها حول عدم أضطراره لتفسير أي شيء عن لارين, ولم تلبث أن غطت في نوم عميق.
سكبت براندي بعض العصير في كأس صغير , وجرعته دفعة واحدة وهي ترنم لحنا بأبتهاج ومرح , وما كادت تغلق الثلاجة حتى ترامى الى أذنيها وقع خطى في البهو الخارجي , نادى والدها متقدما نحوها بشعر شعثه النوم , وملامح تعلوها أمارات الأسغراب:
" براندي! ماذا تفعلين في مثل هذه الساعة المبكرة؟".

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 18-06-14, 05:02 PM   المشاركة رقم: 77
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,265
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي رد: 118- على حصان الفجر - جانيت ديلي - روايات عبير القديمة

 
دعوه لزيارة موضوعي

أجابته كأنها تعلن عن فوزها بجائزة ثمينة:
"سيأتي جيم بعد قليل لنمتطي الخيل في نزهة صحراوية ".
قطب ستيوارت أيمس حاجبيه مسمرا نظره على ساعة الحائط :
" الآن , في الساعة الخامسة صباحا!".
سكبت براندي مزيدا من عصير البرتقال وهي تقول:
" دقق النظر مرة ثانية يا أبي , أنها الخامسة والنصف!".
" أن الفجر لم ينبلج بعد!".
أسرعت براندي نحو شباك المطبخ وهي تسمع هدير سيارة , ورأت قاطرة شاحنة صغيرة تنقل حصانا وهي تتوقف أمام المدخل , تناولت سترتها الجلدية وقالت:
" أنه هنا يا أبي , القهوة جاهزة , قبل أمي عني.....".
توجهت نحو الباب الجانبي مطمئنة البال وقد أسرجت حصانها قبل تناول وجبة الفطور , أوقفها صوت والدها وهو يسألها:
" أخالك تجهلين معنى أنبلاج الفجر؟".
سألته:
" لماذا؟".
وحاولت الضغط على أعصابها , مع أنها لم تكن مستعدة لسماع محاضرة علمية الآن وجيم ينتظرها في الخارج.
تابع ستيوارت أيمس:
" أنه وقت العشاق والمتيمين!".
منتديات ليلاس
ضحكت براندي ووجهها يشع فرحا , وطبعت قبلة على خده منطلقة كالسهم الى الخارج.
كان حصان جيم يقف مشرئب الأذنين بسرجه ولجامه , وقوائمه البيضاء , يراقب بتمعن أقتراب براندي , وصاح جيم:
"صباح الخير".
فردت براندي التحية:
" صباح النور".
وقبل أن يسألها قالت:
" أن حصاني جاهز ينتظرني في الأسطبل وراء المنزل".
أمتطى جيم حصانه وتوجه مع براندي نحو الأسطبل .
كانت خيوط الفجر تتسلل ببطء فوق الأفق الشرقي عندما أنطلقا بحصانهما صوب الصحراء الخالية , والجو يعبق بشذى المريمية العطر , وأخذ حصان براندي العربي الرمادي يثب متبخترا , دافعا برأسه الى الوراء , يتقدم بزهو زميله الأكثر هدوءا , قالت براندي والشمس تطل بأشعة ذهبية شاحبة:
" ما أروع هذه اللحظة!".
ورد جيم:
" أنها رائعة حقا".
خيم الصمت عليهما وهما يمتعان الأنظار بولادة يوم جديد , تتدرج ألوانه ذهبية فبرتقالية وينكشف الفضاء الأرجواني عن زرقة عميقة , الى أن تصعد الشمس رويدا رويدا بأشعتها الذهبية , غير أن لغروب الشمس أبهة فريدة لا تضاهى.
كبح جيم جماح جواده فوق هضبة صغيرة وراح يتأمل المناظر الطبيعية المترامية , فهتفت براندي مدركة مدى تعلقه بالصحراء:
"أنه مشهد لا تمل منه العين".
أنحنى جيم نحو مقدمة السرج وأعلن:
" أن هذه الأرض تعلمنا كيف ننظر الى الحياة بمنظار صحيح , ليس الأنسان في الصحراء أكثر من مخلوق متواضع حيث تتلاشى قيمة الأشياء المادية , لا يمكن لمال الدنيا مضارعة منظر كهذا , كلما أتيت الى هنا أجدد ثقتي بنفسي وأجمع زادا لغدي".

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 18-06-14, 05:03 PM   المشاركة رقم: 78
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,265
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي رد: 118- على حصان الفجر - جانيت ديلي - روايات عبير القديمة

 
دعوه لزيارة موضوعي

وعقّبت براندي:
" أذن أنت لا تأتي الى الصحراء لمجرد الهرب من الناس والتمتع بالعزلة".
هز جيم بكتفيه:
" أعتقد أن أنجذابي الى الصحراء يعود الى أسباب لا حصر لها ولا مجال لذكرها كلها , لنتابع نزهتنا , أن جوادي ينتظر بفارغ الصبر!".
وأنطلق الحصانان بخيب منتظم وبراندي تطرح سؤالا جديدا :
" كم سيستمر تصوير الفيلم في توسون؟".
أجابها:
" ليس أكثر من شهر".
فسألت:
" وبعد ذلك؟".
نظر الى الشمس كأنه يتبين الوقت من مدى أرتفاعها.
" بعد ذلك نعود الى لوس أنجلوس لوضع اللمسات الأخيرة ".
شعرت بالحزن وهي تتصور رحيله بعد شهر واحد ,كان رحيله مسألة لا مفر منها , لكنها رفضت الأعتراف بالنتائج المتربتة على غيابه بالنسبة اليها.
سألته وهي تحاول أخفاء عواطفها:
" ما الذي ستفعله بعد الأنتهاء من تصوير الفيلم؟".
قال وكأنه يقرأ أفكارها:
" وقّعت عقدا لتمثيل فيلم آخر, وسنشرع بالعمل فور الأنتهاء من الفيلم الحالي , وهكذا تجدي أنني غارق حتى أذني في العمل المتواصل حتى نهاية العام , وربما الى مدة أطول أذا ما نجح دون مدير أعمالي في تنفيذ أرادته".
وصمت قليلا ثم أردف:
" ولن نصور أي فيلم جديد في ولاية أريزونا".
لم تكن تتوقع هذه الصفاقة الحادة.
" أنك دائم التنقل من مكان الى آخر , وترحل الى معظم أنحاء العالم فلا يتسرب الضجر الى حياتك".
نظر جيم الى البعيد وهي تراقب تعبير وجهه الصارم وقال:
" لطالما أحببت السفر في السابق , المزرعة وحدا تجذبني للعودة والأستقرار".
وما معنى كلماته الآن؟ كيف يجرؤ على أتهامها بالغموض والتحدث بالألغاز وها هو يمارس الشيء نفسه! وأستوضحته:
" والآن , ألم تعد تحب السفر؟".
غطت ملامحه سحابة داكنة:
" الآن حان وقت عودتنا الى منزلك!".
تعمد أساءة فهمها , وظنت براندي أنه لم يحدد موقفا نهائيا منها بعد , ربما بسبب لارين؟ عادت تعذبها الحيرة وهي تكاد تقضم شفتيها قضما موجعا ,وسارت في أعقابه محطمة الآمال , مهشمة الأجنحة , وفجأة لكزت حصانها وهي تتحدى جيم:
" لنعد الى المنزل سباقا!".
وراح حصانها العربي يعدو بأقصى سرعته ,ولم يملك جيم ألا تلبية التحدي مطلقا لفرسه العنان , ترامت أمامها الصحراء مرحبة منادية , وبراندي تتصدر ميدان السباق , مرخية ضفائرها لنسيم لصباح المنعش ,ظلت تحث رشاد للأسراع أكثر فأكثر , لكن جيم لم يكن أقل حماسا , فما لبث أن تقدم حصانه حتى أصبح يعدو عنقا لعنق مع زميله العربي.
وها هو الآن يمد رأسه متجاوزا رشاد قليلا , وهنا وبحركة سريعة أمسك جيم اللجام بين يدي براندي , مؤديا الى أبطاء عدو الحصانين الى مجرد خبيب خفيف , فصاحت براندي لاهثة:
" سبقتك لمدة لا بأس بها!".
أجاب جيم مقهقها:
" تستطيعين تكرار تفوقك ثانية , أن حصاني يجيد العدو لمسافات قصيرة لا تجاوز الميل , بعد ذلك يحتل حصانك العربي الميدان بدون عناء".
قالت براندي , والحصانان ينفخان ويلهثان:
" لا ليس صحيحا , أنك قررت العدول عن السباق وأنت تتقدمني".
قرّب حصانه منها :
" نعم, كنت في المقدمة , مما يعني أنني الفائز أليس كلك؟".
أبتسمت براندي معترضة:
" لأنك لم تكن مستقيما".
وأجاب :
" أن أستقامتي مضرب الأمثال!".
وتهادى الجوادان بتمهل عبر الصحراء يحملان قلبين عاشقين يخاف كل منهما غموض المستقبل...
قال جيم بعد هنيهة:
" أذا لم يطرأ أمر مفاجىء , سأقضي أسبوعا حافلا بالعمل , وسأضطر للشغل حتى ساعة متأخرة من الليل , لذلك لن أتمكن من رؤيتك حتى نهاية الأسبوع , ولكن سأتصل بك هاتفيا في أي حال".
تمنت برادي لو أتى على ذكر شيء أكثر تحديدا بالنسبة الى نهاية الأسبوع.
" لا بأس , أتفهم وضعك".
أنتصبت صورة لارين في ذهنها ... حسناء ,لعوب , تلتقي بجيم كل يوم من الأسبوع المقبل , فألتهبت الغيرة في قلبها لاذعة , حادة ,حارقة.

نهاية الفصل

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 18-06-14, 05:16 PM   المشاركة رقم: 79
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مراقب عام
قارئة مميزة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
مشرقة منتدى الروايات الرومانسية المترجمة

البيانات
التسجيل: Dec 2010
العضوية: 206072
المشاركات: 13,844
الجنس أنثى
معدل التقييم: زهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 66888

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
زهرة منسية غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي رد: 118- على حصان الفجر - جانيت ديلي - روايات عبير القديمة

 
دعوه لزيارة موضوعي

العلاقة بينهم بين شد و جذب لكن جيم دايمن متفاهم

رغم انه لما بيتعصب منها بيكون عسول خالص

ريحانتى انا بلعن حبى لبطلك جيم حييته كتيرررر :)

 
 

 

عرض البوم صور زهرة منسية   رد مع اقتباس
قديم 19-06-14, 01:35 PM   المشاركة رقم: 80
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,265
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي رد: 118- على حصان الفجر - جانيت ديلي - روايات عبير القديمة

 
دعوه لزيارة موضوعي

هههههههههههه

خلاص جيم لك ^-^

بصراحة البطل ينحب

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
جانيت ديلي, janet dailey, روايات مكتوبة, روايات رومانسية, روايات عبير, روايات عبير المكتوبة, روايات عبير القديمة, sonora sundown, على حصان الفجر, عبير
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 11:22 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية