لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


118 - على حصان الفجر - جانيت ديلي - روايات عبير القديمة ( كاملة )

118- على حصان الفجر - جانيت دايلي - روايات عبير القديمة الملخص الصحراء التي ضاعت فيها براندي ايمس ذات ليلة عندما أجفل حصانها وهرب لم تكن الا

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-06-14, 11:45 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,264
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : روايات عبير المكتوبة
Ridinghorse 118 - على حصان الفجر - جانيت ديلي - روايات عبير القديمة ( كاملة )

 
دعوه لزيارة موضوعي




118- على حصان الفجر - جانيت دايلي - روايات عبير القديمة


الملخص

الصحراء التي ضاعت فيها براندي ايمس ذات ليلة عندما أجفل حصانها وهرب لم تكن الا صورة طبق الأصل عن حياتها...رمال عذراء ناصعة لاتعرف الا الظمأ . قادتها قدماها الى النار الوحيدة التي كانت تثقب سماء الليل ,والى الرجل الذي ظنته لصا هاربا من العدالة لأول وهلة , وتبين لها ان ظنها هذا أبعد مايكون عن الحقيقة...
رعاها, وداوى الخدوش التي أصيبت بها وهي تهيم على وجهها في الصحراء .ولكنه بالمقابل مزق الغشاء الرقيق الذي كان يغلف قلبها بأبخرة الأحلام .تمنت لو يتوقف كل شيء عند هذا الحد.ولكن حياتها منذ الآن مغامرة لاتعرف العودة الى الوراء...


الغلاف الاصلي للرواية



الرواية من كتابة العضوة ..
نيو فراولة
الف شكر اليها على مجهودها

والتدقيق .. Rehana

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس

قديم 10-06-14, 11:46 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,264
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي رد: 118- على حصان الفجر - جانيت دايلي - روايات عبير القديمة

 

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 10-06-14, 11:47 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,264
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي رد: 118- على حصان الفجر - جانيت دايلي - روايات عبير القديمة

 
دعوه لزيارة موضوعي

1- النار والرجل


تراقصت ذرة ذهبية من النور فوق نباتات المريمية معلنة أقتراب غروب الشمس , وأنحنت رؤوس العشب المرهفة أذعانا لنسيم المساء المتثائب بحفيف بطيء.
وأنطلق طائر الجوّاب السريع في أتجاه مواز لحصان عربي رمادي اللون , يخطو بخفة فوق مساحة الرمل المفروشة بالحصى , وأنحرف طائر الجواب فجأة صوب مخبأ من النباتات الشائكة , ثم أختفى عن الأنظار , وغيرت لمسة اللجام للعنق الأملس الرمادي أتجاه الحصان نحو اليمين حيث تنبسط صخرة عريضة جرداء , واقفة سدا منيعا بين نباتات الصحراء وبقية الأرض المنحدرة.

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 10-06-14, 11:49 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,264
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي رد: 118- على حصان الفجر - جانيت دايلي - روايات عبير القديمة

 
دعوه لزيارة موضوعي

وصلصلت حدوات الحصان المعدنية فوق الصخر الأجرد.فأوقفت براندي أيمس حصانها هناك محدقة الى المناظر المترامية من موقعها المظل .
أستدارت أذن رمادية نحوها , ومد الحصان عنقه أحتجاجا على اللجام المشدود دافعا رأسه الى الوراء بتأفف.
كان اللون الأصفر الشاحب قد أخذ يغزو زرقة السماء , وأنتشرت أصابع برتقالية من الأفق الغربي , مبدلة لون الظلال التي سكبتها الشمس الغاربة , وحتى خصلات شعر براندي الذهبية أكتسبت لونا نحاسيا, قالت بذهن شارد محدثة الحصان عن أفكارها بصوت مرتفع:
" وددت لو كنت رسامة لأرسم لوحة رائعة كهذه , غير أن الصورة تتبدل بشكل سحري , كأنك تشاهد تفتح برعم بطيء وتحوله الى أشعاع مزهر.
صهل الحصان , فضحكت براندي ضحكة رقيقة:
" هل تعتقد أنني جامحة الخيال يا رشاد؟ سوف تكتشف مع مرور الأيام أن غروب الشمس في ولاية أريزونا يبعث في مشاعر غريبة ".
وبعد أن لفت طرف اللجام حول مقدمة سرجها الأميركي الغربي , ترجلت براندي بخفة متناهية , متحركة برشاقة فطرية نحو رأس حصانها, توقفت هناك متحرية الخيوط القرمزية الأولى التي أخذت تلامس ذيل الغيوم المتناثرة في الفضاء.
وتوهجت قسمات وجهها المغمورة بأشعة الشمس في سمرة ذهبية شاحبة , وزاد من بروز عينيها المستديرتين المتألقتين بلون فيروزي أخضر , شموخ أنفها المستدق الأشم , وشكل ثغرها المرهف ,ونظرا لبنيتها الضامرة كانت توحي بالهشاشة والضعف , فتحجب عن الأعين قامتها المتوسطة , مركزة الأنتباه على المعصم النحيل وعظام القدم الهزيلة , وكانت مفعمة بالحيوية التي تضفي عليها جاذبية خاصة, ألا أن هدوءها الذي كان يحيط بها بأستمرار ساهم في عدم لفت الأنظار اليها , ولا شك أن براندي كانت ستضحك ساخرة لو أن أحدا وصفها بالخجل , لكن جوا من التحفظ كان يحيط بها, ولا يسمح ألا لقلة من الناس بأختراقه , أما الآن وهي تقف وحيدة , فلم تجد حرجا في أطلاق العنان لسجيتها.
منتديات ليلاس
دفع الحصان كتفها برفق وكأنه يذكرها بوجوده , وأستجابت بمداعبة وجهه من غير أن تحول عينيها عن غروب الشمس الحالم , قالت وهي تتنهد:
" كانت كارن تتفاخر اليوم في الدكان بأبهة جبال روكي الصخرية في الشمال , ومدى وعورتها وروعتها , دعها تتمتع بتلك العظمة يا رشاد , أما أنا فسأحافظ على هيامي بصحراء سونورا هنا كل يوم عند مغيب الشمس."
كانت سفوح الجبال تتوهج باللون القرمزي البرتقالي , مشتعلة بكرة اللهب المنغمسة قرب أديم الأرض , وأنحسر أمتداد السماء الزرقاء الشامخ لجهة الشرق عن أنصهار أرجواني , في حين بدا الأفق الغربي برتقاليا أحمر داميا , حبست أنفاسها أمام تناثر الألوان الغامض, وسحبت يدها بعيدا عن وجه الحصان مرورا بنعومة أنفه المخملية ثم أعادتها الى خصرها.
دفع الحصان كتفها مرة ثانية نافخا بخيشومه متذمرا , ومغيرا مواقع حوافره على الصخر الأجرد الأملس بتململ ظاهر , قالت براندي:
" كف عن التفكير في معدتك يا رشاد".
وربتت على أنفه برشاقه رغم وضوح رغبته في قضم كم سترتها البيضاء.
" أن علفك من الشوفان والتبن سيكون في الأسطبل عندما نعود , أطمئن فلن يأكله أحد , ما أروع هذا الغروب!".
ولوحت بيدها صوب الأفق.
" عليك أن تتعلم التمتع بهذا المنظر تماما مثل ستار , لقد رافقتني هذه الفرس مرات عديدة عندما كنت أتناول عشائي من السندويشات في الغسق الصحراوي ."

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 10-06-14, 11:50 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,264
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي رد: 118- على حصان الفجر - جانيت دايلي - روايات عبير القديمة

 
دعوه لزيارة موضوعي

وكالمعتاد جلبت ذكرى الفرس الرقطاء شوقا حزينا أنتشر فوق زوايا فمها , غير أن أهلها لم يلبوا رغبتها الى أن بلغت العاشرة من عمرها , فأهدوها فرسا عمرها ثمانية أعوام , وكانت هي والفرس لا تفترقان حتى لبت ستار نداء خالقها في الصيف الماضي , وذلك بعد أسبوع من عيد ميلاد براندي العشرين.
حصلت على رشاد , الحصان العربي المفعم حيوية , في فصل الشتاء المنصرم.
لكن براندي أفترضت أن مثل هذه المقارنة بين الأثنين مجرد مسألة طبيعية في بعض الأحيان , شكلت ستار جزءا جيويا من طفولتها , صديقة , زميلة , ومؤتمنة على أسرارها , ولا يعني ذلك عدم وجود الصديقات الحميمات في حياتها , بل بسبب معيشتها هنا في الريف غربي مدينة توسون , بدون جيران , ولكونها وحيدة لأهلها , أضحت براندي تعتمد أعتمادا كبيرا على رفقة فرسها.
ومع نموها أضحت تصرف وقتا طويلا وحيدة , لكنها لم تشعر أبدا بالوحدة والوحشة , أذ كانت محبة والديها لها ذات طبيعة ثابتة دائمة , مع أنهما كانا يبديان في بعض الأحيان دهشتهما من أن براندي هي فعلا أبنتهما , وكان كل من والديها , لينوا وستيوارت أيمس قد حصل على درجة الدكتوراه في حقل دراسته المعين , وحازا على منصب الأستاذية في جامعة توسون , ولشغفهما بمهنتهما , أظهرا أستغرابهما في بداية الأمر لأنعدام طموحها الثقافي في الحياة .
مع ذلك , فأن درجة حبهما وحكمتهما منعتهما من محاولة أجبارها على أتباع طريق محددة , فأذا كانت تفضل التكاسل والأسترخاء في المنزل والعمل اليدوي , فأنهما كانا سعيدين بما يرضيها , ولم تكن تبدو عليهما دلائل الخيبة لأن أبنتهما تجنبت أختيار حياة فكرية مثلهما.
ولم تشعر براندي مرة واحدة أن مستواها أقل من والديها نتيجة عملها ككاتبة في متجر للفنون والحرف , أو لأنها غالبا ما تقوم بمعظم أعمال المنزل , ومن الصحيح أنها وهي في سن العشرين , أو الواحدة والعشرين , قد تأخرت في مغادرة عش طفولتها الى العالم الخارجي.
وسبق لكارن , صديقتها الحميمة الفتاة التي تعمل معها في المتجر , أن ألحت على براندي للأنتقال الى مدينة توسون ومشاركتها الشعور السامي الذي يغمرها عندما تغادر منزلها نحو الصحراء , فتبتعد أميالا عن كل شيء , وتقف في العراء حيث لا أبنية شاهقة تحجب النظر الباهر لذلك الأنبساط مع الرمل والفضاء.
وماذا عن غروب الشمس ؟ كم ستفتقد الغروب لو عاشت في المدينة , كانت في بعض الأحيان تكتفي برؤية المغيب وهي تقف في فناء منزلها , وتشعر مرات أخرى , مثل الآن , بدافع خفي يحثها لأمتطاء الحصان في أتجاه الصحراء , ومشاهدة الطبيعة .
وأستنشقت الهواء الطلق بقوة وهي تخطو نحو حافة الصخر المسطح وكأنها تبغي الألتصاق باللون البرتقالي القاني الذي غزا الفضاء , بدا الهواء حولها باردا ساكنا , ستضطر بعد قليل لأرتداء سترتها القطنية المربوطة في مؤخرة السرج , غير أنها أعتبرت بعض التموج في الهواء تغييرا منعشا أثر حرارة بعد الظهر.
قالت متمتمة:
" يا لروعتها , ولا يوجد غروب واحد مشابه للغروب الذي سبقه."
وباتت حدوة معدنية ملقاة وراءها بجانب حجر صغير , ألقت براندي نظرة فوق كتفها , وعيناها تتراقصان للحصان الرمادي المتبرم" لو كان والدي هنا لقدم لك تفسيرا علميا خالصا لمغيب الشمس المتألق."

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
جانيت ديلي, janet dailey, روايات مكتوبة, روايات رومانسية, روايات عبير, روايات عبير المكتوبة, روايات عبير القديمة, sonora sundown, على حصان الفجر, عبير
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 02:16 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية