كاتب الموضوع :
الشجية
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
رد: حيزبون الجحيم / بقلمي الفصل السادس والعشرون
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وردة شقى |
مساء النور ..
عظم الله أجركم بوفاة الملك عبدالله
و الله يرحمه و يغفر له و يوسع منازله
و يجعله قبره روضة من رياض الجنه ..
|||||
ركاض
رجع يتحقق من حقيقه
قاتله بالنسبه له و هو الميت بدون موت
موت روحه بضياع درب الهدايه فوق ماهو
ضايع ..
و شاف ان الاحلام مو كل مره
تتحقق ولقى الي ظن انه بتكون له بوعده لها
وهو يدري ان امه ماراح ترضاها له
صارت محرمه عليه تحريم ابدي
صارت لابوه برضاها ..
بلحظه سجدت روحه
بكل مافيها من شقاء
و خرت لباريها
هل بتكون هاللحظه نهاية الضياع
و بداية يديده ؟!
ولا مجرد لحظه بتتلاشي
بتأثيرها بأقرب فرصه ؟!
معن
يتوغل التناقض فيه
يرفض مرته لنفس الموضوع
الي ينغمس فيه عن عمد
ونسى ان عنده بنت
و رب عالم الغيب يمهل ولا يهمل ..
كاسر
و يدور في فلك خطط
لا يعلم ماضيها سوى
مبتورون فقدوا الهويه
يبحث عنهم و عن عصابة
تقف خلف اختفائهم ..
مي و انتقام يلسع
من لا دخل لها الا انها ذات صله بمن
تقول انهم تسببوا بقتل اهلها ..
هوازن تخطو نحو الجحيم
دون علمها
ولكن اكان للمن بالمنزل
من خدم دور او من كان بالمركز ؟!
اتمنى ان يفطن الكاسر لما يحدث
من خلفه ..
و هزاع اكيد بعيد الماضي و اسراره ..
حمده
و بداية النهايه ..
ناجي و مرته
و بداية البدايه ..
مارسه
هل ستحتمل الوضع
ولا بيحيى قلبها بلحظة ندم ؟!
ردة الفعل على كلام ابوهم
اكيد ماراح تكون سهله ابد ..
عبدالقوي
اجرم بحق بنات اخته
و ربي يعاقبه بأشد العقاب ..
مارسة لقت راحه بحضن
شخص تظنه ريلها وهو بالأساس خالها
غلبت عاطفتها و حكمتها و كانت هذي النهايه ..
معن يتلاعب ببنت خاله
و اخت مرته فكان العقاب بأقرب الناس له
و بطريقه يرفضها و يطعن بأصحابها
من عاب ابتلى ..
دمت بطاعه
|
يا هلا والله لك وحشة :)
و أجرك , جزاكِ الله خير يا عيني
و الله يحفظ الملك سلمان و يسدد خطاه
ركاض
شخصية مهتزة بين أريدُ و لا أريد
شيء يحثه للأفضل
وشيء يخليه بالأسوء
الله الأعلم وش هو مصيره
ان كان اسوأ عقاب
ان كان افضل مغفرة
و الله غفور رحيم
معن
التسامح هو أسهل طريق
لكن النفوس البشرية على الأغلب
ترفض طقوس التسامح
وهو جزء من الأغلب
كاسر
كل شي من خلف ظهره
لكن هل بيكتشف قبل فوات الأوان
ولا بعد مايطيح الفاس بالراس
مي
حالها حال جهاد و عمها ربيع
غاشي عيونهم مرض الثأر
و هي مشت بدربهم لما ما شافت من ركاض أي أمل
قالت آخذ بالثآر
و كل خطأ آخره عقاب
ان شاء الله تتراجع قبل لا يفوت الفوت حينها ما ينفع الصوت
حمدة
قريبة من النور
إن اهتدت للطريق السوي
ناجي و عزوف
قريبة السعادة ان شاء الله
اذا ما حدث شيء لا متوقع
مارسة
ولو صحي قلبها و ش بتسوي ؟!
الطرق مسدودة اظن فات الفوت
الشطارة قبل ما تتم الزيجة
كلامه كبير فأكيد الردة صعبة
عبدالقوي
كل شي انعكس عليه
بيوم كان يدفنهم
و اليوم صاروا له الحياة !
الحال ما تدوم
لكن هل بيكتشف خطأه
ولا انتهى مثل ما انتهت مارسة
الراحة الي لقيتها بحضنه تبعث الشك
لانها قالت ما ارتحتها في صايمة و لا ركاض
لكن بعد هذا مو يعني انه يكون خالها
لكن توقع جميل بيُخلد بذاكرتي
إلى يوم انكشاف السر
و ايضًا معن مو شرط انهار تكون اخته رغم انه توقع اغلب المتابعين الا ما ندر
لكن ان كانت اخته فالعواقب وخيمة
مُخير بين عُطرة وانهار
و عُطرة ماخذة منه موقف ماندري ان كان عابر او انغرس بالقلب
أنرت ِ | $
|