كاتب الموضوع :
الشجية
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
رد: حيزبون الجحيم / بقلمي
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيماء علي |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شلونك الشجية ؟
من يومين تقريبا خلصت قراءة الرواية ومن عاداتي ما اعلق على رواية مكتملة بس بحط استثناء بما اني كنت اشوفها من وقت نزولها بالقسم على هيئة فصول
وكنت معاندة روحي
ما بتابعين غير اللي تتابعينه بسسس
😾😾😾
للاسف فوتتها علي
الرواية رائعة جدا جدا ما شاء الله
من اول العنوان الملفت الي ما يجي شي جنب تسلسل الاحداث
بالمناسبة بسالك عن معنى حيزبون ودردبيش بالضبط
فهمت انه عجوز شمطااء او شي كهذا ودائما انسى ادور
الاحداث اصدمتني احيانا
لكن بعض الاشياء توقعتها مثل ان هزيم اخوهم
وتوقعت بعد ان انهار ومي مبدلين بطريقة ما .. اللي هو نوعا ما ربع صحيح يعني 😹😹
بس ان خاتم جلال/اصل مع محمد ؟؟
شككتينا من بهم اصل 😹
الكاسر حبيته من البداية .. ما عاد موجود بذا الزمان راحت علينا 😹
مع ذلك ناجي وركاض كانو اقرب لي منه
اللي هو
انتظر بكل لحظة متى وكيف تنتهي معاناتهم
والحمد لله خلصت ❤❤
معن مرات اكرهه مرات احبه مرات اتعاطف معاه 😑
مارسة .. والله العظيم توقعت بلوى
بس اللي كان ببالي انها بنت اصل
واقعد احتار كيف بنت اصل وبنت اصل عند ماهر
طلعت بنته هوو
يااا صدمتييي وقتها
بس المفاجاة صدق كانت حياة زبيدة .. شوفي من البداية من لما عبد القوي ياكد على الحر يدفنها شكيت ان فيه شي بس ابد ابد ما جا ببالي يدفنها بقبو !!
وطبعا بلاوي الرواية اخذو عقاباتهم اللي يمكن اقل من اللي يستحقونه ما بجيب سيرتهم
.
.
بنص الرواية تقريبا انتبهت من الردود انك مغيرة اسمك 😹
ترا لمحت روايتك القديمة
قصدي قريتها بالفعل
بعدين من فترة افرفر بالمكتمل الا احصلها والكاتبة الشجية
وجلس عقلي يقولي لااا .. متاكدة شفتها قبل وما كان اسم الكاتبة كذا
كنت بفقد الامل بالذاكرة بس الحمد لله 😹😹
.
.
كافي هذرة لهنا
وننتظرك بالرواية القادمة ان شااء الله
سلااام
|
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته ().
الحمدلله بخير ، عساك بخير يا قلبها
مرورك الأروع
أنا مستخدمتها بالرواية بمعنى
حيزبون : المرأة العجوز
دردبيس : الرجل العجوز
كثير حبوا الكاسر بس ناجي كان الأقرب
يمكن لأني أنا الكاتبة ناجي كمان كان لي الأقرب
كنت أحس بمعاناته في الطفولة طول ما أنا أكتب عنه و أبني شخصيته ^_^
على فكرة أكثر من وحدة قالت أقل من إللي سووه
بس لو مثلا تفكري بعبدالقوي هل مثلا أجيبه يموت
لو مات معناته ما اتعاقب بالدنيا
لكن جلسته بلا حيلة بعد ما كان يشوف نفسه جبروت و ما يحتاج أحد صار حتى لقضاء حاجته يحتاج للمعونة
قعدته و حوله ابناءه إلي يجتمع بعينهم نظرة العتب و اللوم و بذات الوقت الشفقة و الرحمة
نظرة الشفقة إلي طول حياته ما أعتقد إن أحد ممكن يطالع فيه بهالنظرة
صدقيني ذا أقوى عقاب دنيوي بالنسبة له
لكن و لأني كنت أكتب بالدين كثير فأكيد ببالي العدالة ما بتحقق بأكملها إلا بالآخرة و إن كانت الرواية خيال
ففي حقيقة الأمر أنا كنت ماشية على الدين و تأسيس الرواية و حجرها الأول هوا الدين
ع بالي روايتي القديمة انقبرت
بس طالع في ناس يقرؤوها رغم إنها ينقصها الكثير و الكثير
أنرتي
|