ارتفع الأدرينالين عندي بقوة وانخفض على اخر جزئية :) كم أنا بشوق لمعرفة قصة جسار ومعرفة سبب عذابه وألمه , واضحكني موقفه الطفولي مع وليد بشدة , اما غنج وحسناء فكفى الله شرهما عن جسار , غنج لا تناسبه ابداً ! في بداية قراءتي للقصة اتت الي فكرة مجنونة وهي ان جسار هو طليق راما ههه لا ادري من اين اتت , اشكرك ريم فقد استمتعت كثيراً :)

بربك لا تقولي انتحار ..!

-صدمة-

سأعود بعد استفاقة -بإذن الله !

أحزان ساجر الدفينة .. التي لم تلح خيوطها لقراءك بعد ..
إلى أي هوةٍ سحيقةٍ تجذبه ..

وليد .. والعتب العميق لرفيق الدرب .. المغلف بعدم الفهم

راما وما بعد الانهيار .. أتراها ستستعيد ماحدث .. وتعي من كان يحدثها ؟

أي حالٍ حلت على بجاد .. أخشى أن يصيبه ما أصاب راما حقا !

غنج العابثة .. أشعر أنها ستدمر نفسها وساجر معها .. دون أن تشعر

ذهول محمود وراءه سر غريب ..

والقفلة .. آه من هول الصدمة

في انتظار السبت

كوني بخير !