جذبني اسم الرواية بقوة فالإسم جديد وملفت كشخصية حامله , احببت شخصية جسار كثيراً , ببروده وانعزاله وتساهله احياناً و الذي يظهر في تعامله مع طفولية غنج وان كان صبره يفرغ في بعض الأحيان ولا لوم عليه , وليد الهادئ الطيب نقيض جسار احببت صداقتهم المتينة والتي اتمنى ان تظل متماسكة كما هي فوليد هو نوع الصديق الذي يحتاجه جسار ليذيب عنه جليده المحيط به , بجاد , راما , سلطان , اما الأخير فلم أحبه منذ البدأ بجاد ماأحن قلبه على أهله , راما أتمنى ان تجد الراحة قريبا , اختي ريم لقد ابدعتي بحق , سجلت في المنتدى فقط لأشجعك على الإستمرار والمتابعة الى الامام ولأخبرك اني ساكون بإنتظارك في كل سبت وفقك الله الى كل خير .

راما .. أذابت فرحة سعادة ساجر أخيرًا
الصمت .. الكبت .. الانهيار ثالوث تتابعي
كأنها مراحل تؤدي للأخيرة .. مالم يكن هناك تفريغ
قبل الوصول للانهيار .. والسبت موعدنا
رفقًا براما :(

الى جميع من مر من هنا .. الى من تابعني وشجعني او من اكتفى بالقراءة ..

اعتذر منكم ..فسأتوقف عن الكتابة حاليا .. وبت اخجل من تكرار الاعذار .. ولكن فعلا لضروف خارجه عن ارادتي .. سأتوقف الى بعد العيد ..
وبأذن الله ساعود لاكمل ما بدأته والذي لم يكن ليستمر لولا فضل الله ثم دعمكم .