كاتب الموضوع :
وعـود
المنتدى :
القصص المكتمله
***
تعبـت آفكر في حياتي مع الناس
وتعبـت آعيش بـ (عقل غيري) حياتي
جلاّس بــ عيوني ,, وبــ بالبال " جلاس
اشوفهم .. ( متجمّعين ) ،، بــ ( شتاتي )
اغيب عنهم ياس ,, وارجع لهم .. ياس
منهم . .ومن نفسي .. ومن أمنياتي
أنفااااااس /
لو "آآآآآه" امرّرها حديث بــ سكاتي
ياااااااااااااااا رب اختنق عبدك انفاس
تعبت "اوسوس حب"و "الكره وسواس"
في بال / من في بالهم ذكرياتي
تعبت اردد كل ما طحت .. لا .. باس
من عينهم لـــ ابعد " سماا " في صلاتي!
تعبت "اطيع الليل"وآنا"ولد ناس"
واحرم عيوني .. حلم لذة مباتي
تعبت اغنّي ( الصمت ) و( الجرح ) و( الكــاس )
تعبت ... اعيش "احساسهم" بــ اغنياتي
احسااااس ,
كلمة قاسية ما بها احساس!
ما تزهر بــ صدري ولا في شفاتي ,,
كتبتها .. ماهو عشاني بها .. حاس
إلا .. عشان اكسر عليها عصاتي !
سـ هـ لـة
أكون | انسان أكثر | من الناس
صـ عـ بــة
أعيش بــ(عقل غيري) حياتي !
***
عند ريان اللي نزل على البحر يمارس هوايته المفضله المشي كان يمشي وبين كل لحظه والثانية كان يتنهد جلس على الشاطئ يتأمل وترك بداخله الحرية لتفكير طالع لكل شي حوله بحياته مملل لا جديد تذكر أمه اللي حرمته منها وهي موجوده صحيح كبر ومايحتاج الارضاها عليه وجدته ماقصرت معه بشي بس هو أنحرم منها وهي موجودة مهما أعطوه اللي حوله يظل حنان الأم غير تذكر أسماء أخته وعبست ملامحه خايف من حريتها اللي ماخذتها خايف تضيع وأمه كل شي عادي مومهتمه تذكر رهف شلون عاشت هالسنين18سنه موسهله تنساها وتبدا من جديد كان يسال نفسه ايش كثر عانت هي نفس حياته بس كأنك تقراها بالمقلوب هي ماتت الأم وهو الأب هو الأم تخلت وهي الأب هو تعب وشل الهم وهي أكيد مثله بس ياترى هي قويه وتحملت وإلا سمحت لضياع يزورها هي بتغفر لهم من دون استثناء وإلا بالحالتين ماقدر يلومها على أي صد وأي رفض أو كره ناحيتهم تنهد ودعا من قلب انه ماتنظلم بجيتها هنا وان يكفيها شر شيخه سحب جواله ودق على أمه بعد الرنة الثالثة جاه صوتها النايم:هلا عسى ماشر داق اللحين
بنفسه وده يضحك من القهر مايدري متى أخر مره سالت عن صحته مايذكر:صباح الخير يمه شلونك؟
ام ريان: عايشين فيك شي
ريان:سلامتك بس كنت ابي أقولك الليله مسافر وراح أمر عليك على العصر
أم ريان: عن جد طيب تعال تغدى معاي تراي لوحدي
ريان بشك: وأسماء وينها؟
ام ريان: بارتباك ماغاب عنه: موجوده الله يهداك بس هي ماتتغدى بالعاده
ريان:امممم قلتي لي ماتتغدى اسماء
ام ريان: اه أي والله شفت
ريان: لا انا راح اتغدى عند امي وراح اجي على العصر او قبل المغرب بشوي
ام ريان :على راحتك قفلت امي وامي مادري انا ايش عنده ذكرى من الزمن الجميل مثلا وراحت بسرعه على غرفة اسماء اللي لسه على حالها ام ريان:حسبي عليك من بنت قلت نامي ايه بس ارجعي من الصبح
((كانت معطيتها الاذن انها تنام عند صديقتها زهور))
ريان في باله ليش ارتبكت ؟ مو مشكله وهو في باله يبكر بالزياره ويشوف ايش سالفتهم
دق على علي صديقه وعزمه على الفطور يبي يضيع شوي من الوقت ومايشغل باله بالتفكير
***
|