كاتب الموضوع :
وعـود
المنتدى :
القصص المكتمله
***
الين الحيينَ وانا اتذكّر ,
واغرق حيييلَ في / بحوركْ
واوصل شطّنا لـ وحدي واتعثّر على نوركْ .
يآبعدَ كِل الخلآيق يآغلاي
يآدعاء امَي بـ وقتْ احتجت له
يآعسىْ لـ روحكَ رضى دآيم معآيَ
إيهَ احببببكَ
هآكَ قلبي واسألهَ .
اعذبَ من المآ دِفآ صوتكَ حبيبيْ
وأجملَ الأقدآر لو تدريَ عيونكْ
كم واناَ اتخيّلك لي من | نصيبيْ
أشهِقكَ واضمآك واشتآقَ لـ جنونكْ
هذاَ إنتَ ؟!
مآهقيتكَ تدمي عيوني وتروحَ !
كِن مآبيني وبينك غير صدمآت وجروحَ
ابفهَمْ بس وييين !
( الخـير )
إذاَ بتروحَ ... وتنسآنيْ
حيآتيَ في غيآبك غيير
...................... تغيبَ وتِذبلَ اغصآنيْ
***
عند رهف اللي مشغول بالها ع جدها وزادته غداف طالعت بالساعه لقتها داخله ع 3 تنهدت ويش صار عليك ياغدو معقول امك المشكله ادق ع جوالها مااحد يرد الله يستر بس
ريان اللي مقضي وقته بتاملها بخوفها على جدها قطع عليه اتصال جدته
رفعت عينها لناحيته لقته يطالع الجوال مبتسم بداخلها الحمد الله يتبسم لجوال شكلها حبيبته او زوجته ومشتاق لها
ريان:هلا بالغاليه كيفك؟
ام عبدالعزيز بعتب:كذا ماتقولي ويش صار مع بنت عمك ولا تقولي عن حركات ابوها تاركها ورايح ماادري وين؟
ريان:هو كلمك
ام عبدالعزيز:ايه كلمني كلمني وهو زعلان يقول مايبيها ترجع معاه لانها ما تحترم عند نفسها وببكاء :شايف ناوي يرجع من دونها ويوم اصريت عليه يقول بيحطها بشقه والا ملحق والا يسفرها لانه يخاف على عياله ومرته يضايقون شفت عمك مدري ويش قلبه جدها بين الحياه والموت وهو مايبيها شفت ياولدي شفت
كانت جالسه تتامل ملامحه حيل شفاف الفرح الزعل الضيقه كلها تبان عليه من دقايق مبتسم واللحين ضايق ومتكدر بس عليه طول وهيبه معطيته حلا ولا والجسم شي ثاني ابتسمت على حالها وهي تقيمه ورجعت تسالت ليه جاي وهو عمه ويش عندهم تنهدت وهي تردد ياربي خلي لي جدي وقومه بالسلامه
ريان:خلاص يمه لاتشيلي هم رهف بعيوني مستحيل ارجع من دونها انا وعدتك واذا على السكن بيتي مفتوح لكم
ام عبدالعزيز:ربي مايحرمني منك ياولدي
ريان:ولامنك كله ولا يضيق خاطرك
ام عبدالعزيز:بوجودك ماراح يضيق بس خلها تجي وبعدين يصير خير
ريان:خير يارب واذا متضايقه من الجلسه عندك روحي البيت الخدامه هناك وكل شي تبينه اخليه يجي لعندك
ام عبدالعزيز:رايحه ان شاء الله بس ادخله وانا ومرتك سوا ياولدي وقريب يارب
ريان باستغراب:شلون؟
ام عبدالعزيز:اذ مايضايقك ولا عليك امر ابيك انت ورهف لبعض ؟
ريان:كيف يعني؟
ام عبدالعزيز:كيف يعني تزوجها رفع عينه لجهتها وهي كانت سرحانه فيه ابتسم لها ونزل عيونه
رهف انتبهت:الله ياخذني وغباي بيقول ذحين ايه عني
ريان:مخططه وخالصه
ام عبدالعزيز:ايه مخططه ومن زمان مو من اليوم ابي اتطمن عليك واتطمن انها مع رجال يعوضها كل اللي فقدته
ريان:انتي تامرين بس يمكن ماتعجبك؟
ام عبدالعزيز :تتطمن دامها ماعجبت عمك فهي بتعجبني
ريان وبضحكه عاليه:ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
التقت عيونهم في بعض ورفعت حاجبها استغراب وبعبط منه بادلها الحركه احتقرته ورجعت تلف بنظرها بالمكان
عض على شفايفه:اللي يريحك يمه
ام عبدالعزيز:شكلك انت اللي خايف انها ماتعجبك تطمن اللي اعرفه انها زي امها وامها الله يرحمه كانت كلها ملح وقبله
ريان ابتسم:خير ان شاء الله
ام عبدالعزيز:طلبتك ابي اسمع صوتها
ريان ارتبك خايف من ردة فعلها يعرف انها مو متقبلتهم ويخاف تسمع كلمه تجرحها:بس هي....
ام عبدالعزيز:هي ايش ياولدي تخاف انها ماتتقبلني لاتلومها هذا عمر اللي عشته من دوننا بس تتطمن ماراح ازعل لانها ماتنلام
ريان:اللي يريحك ثواني بس
مشى لعندهاورفعت عيونها له مد الجوال لها وقال لها جدتي تبي تكلمك
صدت بوجهها وببرود:مااعرفها
ريان :حتى هي بس تبي تتطمن عليك
رهف طالعت بالجوال ورجعت تطالع فيه تبي ترد وماتبي كانت متلخبطه بالنهايه مدت ايدها واخذت الجوال وهي بداخلها مال لاحد ذنب اذا الوم الوم ابوي:الو
ام عبدالعزيز:يامرحبا ببنتي يامرحبا بضناي كيفك يمه طمنيني عنك
من غير شعور نزلت دموعها ماتدري هو ضعف منها والا محتاجه لاحد مهما كان بعيد عنها والا ذكرتها بجدتها اللي كبرت على يدها
ام عبدالعزيز:شلونك طمنيني عنك
رهف:بخير
ام عبدالعزيز:شلون جدك؟
رهف وماقدرت تمسك دموعها اكثر:مااعرف
ام عبدالعزيز:ادعيله يابنتي الله يخليه لك
رهف:يارب
ام عبدالعزيز:هذا ريان عندك لو احتجتي لحاجه اطلبيها منه
رهف:مشكورين ماكانت تبي تسمع اكثر من كذا:مع السلامه مدت له الجوال
كلم جدته اللي جلست توصيه عليها وبعدين جلس قباله وبداخله:مااعرف اذا عرفتي ليه جينا بترتاحي والا بتكرهينا زود
***
تغيَّر وجْهَي !
مِنْ أوَّل غيابكْ و / إبْتِدَى التأثير
حبيبي . .
مِنْ التَّعَبْ كافي !
خذيتْ اللِّي " يكفيني "
يا أغلى مِنْ رَحَل عنِّي
, / يا كِلْ الحُبْ والتقدير
تعَالْ : إنْ كان لِي عِندِكْ مَعَزَّه
~ وكان تغليني !
تعَالْ : إنْ كِنتْ تعشقني
~ وإذا فِعلاً تبي لي خير !
تعَالْ : ومِدْ لِي كَفْ الوَصِلْ
~ وآمِدْ كَفيني !
إذا كانْ الجِفا واجِبْ
. . ( بدى ) مِنْ قلبي التقصير ,
أبيكْ الحِينْ / تِرجَعْ لِي
ولا تِرجَعْ . . . تخليني !
أنا ما أقولْ اللِّي صَار فِيني
. . , ما هقيته يصير
لأنِّي كِنتْ , ( مِتأكِدْ ) : بأنْ البُعد ينهيني !
***
عند تركي اللي كان راح يجن من ابوه
ابو تركي:كلمه وقلتها لك راح تسوي اللي قلت لك والا لا انت ولدي ولا اعرفك
تركي:يعني ايه يااقبل بشروطك يا لا مو ولدك
ابو تركي:ايه وبعدين لمين هالتعب مولكم
تركي:خلاص ماابي شي خلاص مو لازم يكون هذا الحل مو لازم
ابو تركي:الاراضي لها وسلطان مستحيل يتصرف فيها لانها باسمها
تركي :وانا ايش ذنبي
ابو تركي اللي عندي قلته ولك لبكره والا خل مفتاح سيارتك وبطايقك انا راح اقفلها وتعرفني لو قلت شي اسويه
تركي بصدمه:كيف؟
ابو تركي :اللي سمعته وبعدين هي بنت عمك
تركي:بس ماابيها
ابو تركي:تصير تبيها
تركي:يبه انا ابي غيرها طلبتك قلبي تعلق بغيرها لاتجبرني على شي ماابيه انا ابي وحده غيرها
ابو تركي:خلاص اسمع تزوجها وبعد مااناخذ اللي نبيه طلقها خليها تزوج اللي تبغاها ماراح اعارضك وراح اوقف معاك
تركي باستغراب:وعادي يصير كذا في بنت اخوك
ابو تركي :عادي مو عادي مايهمني يهمني الاراضي اللي باسمها تكون لك فاهم والمشروع عليه القيمه بنطلع منه ملايين ملايين فاهم
تركي :خل افكر بس
ابو تركي :لبكره الظهر وبس
تركي تنهد وغمض عيونه:وطيف سوسو يزوره
((ابو تركي كان جاي ابها عشان يسوي زي المدينه السياحيه وقت ماالقى المكان المناسب طلع لسمو بنت اخوه وطلب سلطان الاراضي اللي قال له انها لاخته ومستحيل يسمح لها تبيعها فكان تخطيطه يزوج تركي وسمو ونهايتهم ماهمته لان المهم الاراضي وملاييينه))
***
لهون وخلص آلبآرت آلثآلث عشر ..~
وبجد آسفه عآلتآخير بس جهآزي آنكسرت شآشته وآمتحآنآت وقلق
..~
حبيت آعطيكم خبر آنو هآلبآرت رآح يكون آخر بآرت آلى آلآجآزه !!
بسبب ظروفي
كونوآ بخير
***
|