كاتب الموضوع :
#الكريستال#
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
رد: أريد منك أكثر مما أريد
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، كريس حبيبتي الله يعطيك العافية تعبناك معنا بس اكيد بنمون عليك و ها البارتات و الله ما زادتنا إلا تشويق لنا الله يا جماعة
انا من الاول تمنيت إنه ليليان تطلق و ترتبط بحدا ثاني يصونها و يقدر قيمتها لكن و الله حالتها تقطع القلب يعني ضحكها و كلامها الكتير ما هو إلا تستر على جرحها و همها العظيم.
انا كنت من الاول حاسة إنه رح يختار تغريد و السبب واضح إنه ليليان طلبت منه الطلاق و حتى إنها رفضت تحكي معه يوم إجاها لبيت إمها يعني ما فاضِلَّه غير تغريد فلا تمثل علينا دور الضحية لانه من منظوري الخاص هو هون عم ينقذ كرامته يلي هدرها لانه بحياته ما ترجا حدا و ليليان ما اهتميت لها الشيء بعدين إنها تطلب منه إنه يطلقها و هو يا حرام ماخذ مقلب في حاله و مفكر نفسه دون جوان زمانه و مفكر إنه الكل بده رضاه هي ما قدر يستوعبها فلا تخلينا نصدق إنك تدور مصلحة لينو لانه لو بدك مصلحتها كان في كتير إشياء انعملت المهم (بعرف إني متحاملة عليه كتير و بعرف إني زودتها لكن و الله لو ما إنها مو طالبة الطلاق صدقوني كان اختاره اختلف و كتير إشياء اختلفت) كمان شغلة ظلت بقلبي إذا إنت يا سيد لافي ما بترضى بانصاف الحلول بليونة ما بترضى ببقايا عمر ترقص على اطلاله شبيهته
هلا السيد لافي اختار تغريد ( يتهنى سعيد بسعيدة) لكن كريس قالت إنه ما في طلاق او موت يعني إنه كمان ليليان ما رح يطلقها.
انا بس في شغلة مخليتني مستغربة إنه ها اللافي يلي ما نزلي من زور ليش مصر إنه يضل معلق في النصف مثل الشمعة إذا هبت عليه نسمة ذكريات من الماضي البعيد يتأجج و إذا هبت عليه نسمة احلام ليليانية يخمد .
يلي رح ينقذ الوقف عبورة اكيد لكن كيف هي بتركها ل كريس حبيبة قلبي و انا اكاد اكون متيقنة إنه رح يكون في مواجهة بين لافي و ليليان البارت الجاي و انا متأكدة إنه كريس اكيد ما رح تخيب آمالنا و على القليل تبرد حرتنا فيه شوي ههههههههههههههههههههههههه .
طلعت ليليان صارت واضحة و قلبي من هلا آكلني على الجدة و الجوهرة يلي اخيرا و الحمد لله بدت تبين فيها معالم الامومة هههههههههههههه .
انا عندي فكرة يا صبايا شو رأيكم ندور ليونة على عريس يناسبها و يستاهلها هههههههه اكيد ننفع و ما حدا رح يدور مصلتها مثلنا مين عاش معها كل جروحاتها و حس فيها هو إحنا لكان يلا يا صبايا همتكم.
|