كاتب الموضوع :
#الكريستال#
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
وأن الأوان للبوة أن تكشر عن مخالبها وأنيابها
كتبت قبل كلام عن لليليان وطار <<<
أول شيء بالبداية خلت لافي ظهر وسند لها بمكانة أبوها <<< وفجاة انكسر هدا الشيء مثل الكأس إذ
أنكسرت أو انشرخت ما ترجع مثل ماكان لازم تتغير 180 درجة يأنك ترميها أو تعيد تأهليها بالإصلاح
وشختنا اختار التأهيل ووضع أوليات في حياتها ؛؛؛<<<< وبكون اللي كان سند وظهر اخر الذيل
مثل ماكان عندها في قمة الجبل اصبح عندها الأن في القاع <<< آن الأوان لتعرف بأنها رف له في نظرها
إذ غضب من فراشته أتى لها ركضا ليخرج ما بداخلة
صغيرتنا اليتيمة <<< آن الأوان لتسمع نصيحة علي أنه لا ظهر لها إلا شهادتها ففيها سوف تلمس المجد
بها تنمو روحها التي كسرت بلا رحمه فقط ليشفي غليله منها
آن الأوان لترد له صفعاته واحدة تلو الأخرة
آن الأوان لتريهم كيف ابيها رباه ع الأعتماد ع النفس <<< أعتقد في الماضي لم تدرس إلا من اجل ابيها ولم تأتي بالامتياز إلى من اجله لترفع ذكره وتربيته بدل من اخيها الذي لم يصلحه صلاح ابيه وليس له من اسم شيء
آن الأوان لتبدأ هي بترويضة بل بترويضهم اجمعين طفلة في سنها 16 عاما اصبحت كامراة ناضجة في الأربعين
فعقلها أكبر من امها ومن جميع من النساء من حولها ؛؛؛<<<< الأحمق يعرف ذلك ؛؛؛<<< وربما يكون هذا الشيء مقياس عنده لها
ولكن في نظرته الحمقاء ينقصها اناقة فهم ودراسة<<< يقولون مخترع ولكن في نظري أحمق <<< ألم
يعرف أنه تركها لدراسة ولكل هذه الأشياء أعتقد بل اجزم بأنها نفسية <<< ربما ف حياتها السابقة عند زوجة أب وابن يغاروا منها من ذكائها وفطنتها فاصبح الطالح يريد الإعتداء عليها بعد شربه لسم ففي داخله غيرة بل حقد دفين عليها من تفضيل أبيه لها
وحقد وغيرة من تفوقها في دراستها ففتاة طول وقتها مع ابيها في عزبته وهي المسؤؤله عن كل مايخص والده
واخر شيء البيت والمال الذي تركهم باسمها <<< لم يتركها الأب لها إلا انه يعتقد ويجزم بأنه هذا الطالح لا أمل أن يكون لها ولأخيها الصغير السند
ومن هنا رباها تربيه غير لأنها في وضع غير عرف بأنه الذياب ومن حولها لا رحمة لها منهم من يكره أمها
ومنهم إلى الأن لم ينسى الخلاف ما بين العائلتين <<< ففيه نفور من ابيها << ولو كانت الأوضاع جيدة بين
العائلتين لكان اول مامات راشد لطلبت الجوهرة بالحضانه ......ولكن إذ عرف السبب بطل العجب
لو لم يجدوها في صحراء مرمية كالشيء المهمل لم سمعوا بهم إلا في زواجها هي واخيها أو موتهم وهذا الأكيد <<<< كم زيارة طردت الجوهرة <<< فبعد انشغلت بحياة جديدة فنسيتهم
يجب عليك ياصغيرة إلا يصبح قلبك ابض كالحليب بل اجعليه قلب ذئب في فطنته ولبوة في الانتقام وما ادراك
ما انتقام اللبوة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
هي لم تخرج مبهذله امام عبير وامام العجوز وشايبها إلا بداية درس وقرصة صغيرة <<< انا لاالبس لا سلوك لا فهم
انظر بعينك واسمع بإذنك
هو يعتقد بترويض هي تؤمن بالإنتقام وما بين ذاك وذاك حبل رفيع وفي نفس الوقت جدار غليظ
هو غير اسمها لبداية الترويض هي عليها ردت الفعل اما ان لايهمها الأمر واما سوف تريه اوا مخلب لها في
الإنتقام اما انها سوف تصرخ بانه لو كان لها ظهر وسند لم تجرا الكلب بتغيرة ولكن لأنه يعرف بأنها سندها
طفل صغير وهو من يريد له الظهر <<<< وهو يريد ردة هذا الفعل حتى يبدا بأول درس ولكن .....
ولكن اعتقد بل اجزم بأنها سوف تريه عدم الأهتمام وأنه ما فعله فقط ع ورق ولان يصل له كشخص
لذا فالصغيرة لن تهتم ....
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ
أ عتقد زواج طالح من الخبيثة البندري هي نقطة تحول عند ليليان فهم سوف يخرجونها من الكويت باسم
البندري زوجة الطالح وربما يخططفونها لانهم خبثاء والخبيث إذ خطط خطط لينجح وهو طامع بمال وبيت وانتقام من ضربها له
هل يستطيع تهريبها لألمانيا عند العم المجهول
ولو استطاع هل العم سيكون رحيم باليتيمة <<< اتمنى ان يكون للراشد الأب دين عند هذا العم ليرد له عن طريق الإحسان لابنته وراعيتها
اجزم بأن الشايب سوف ييراقب الطالح وسامي ابن العم العاشق الغبي <<< وينتهي منهم قبل السفر
يجب عليه انهاء كل مشاكله في الكويت قبل الذهاب إلى فرنسا
سارة وليليان اعتقد ستدرس مع ليليان وتكتم السر حتى تبهر عمر بينما ليليان حتى تنتقم
الاحمق الشايب وفراشته الحمقاء
البعض سعيد ما حدث بينهم ولكن اقولها وبقوة لم يحدث بينهم شيء
وبتشوفوا في البارت الجاي نوعية الشايب إذ صد صد
الحمق بكى لا لموتها بل خاف ان يدفن سر موت اخيه
فجرح اخيه لم يبرا بعد إلا إذ كشف الستار
وهو قال أنه يرى اخيه في منامته ويشم رائحة دمه
فواز وخولة اعتقد انا فواز وابيه ليس لهم شأن بتغير الاقوال في تحقيق
بما انه سعود استخباراتي وضاري ايضا فالمسؤلين اخفوا ضاري لخوفهم عليه
والشايب بعدها عرف بالسر وبدا معهم ليكمل خطة اخوه
فواز غلطته بس انه شكك الشايب في فراشته<<< ترى حتى فواز يخاف ع مكانته بين مجتمعة خصوصا انه صحفي
الشايب استخباراتي ع مستوى
ودليل انه مظطر انه يغير الجنسية اول انه معتز بالنفسة وبلده وتربية عجوز ومعروف تربية العجاز كيف
ثانيا فحفل تكريمة كان يريد ان يذهب ويجلس مع الوفد الكويتي لو ما منعه عمر
العقد بدأ يتساقط حبه حبه
ليليان <<<<< وأن الأوان للبوة أن تكشر عن مخالبها وأنيابها
تصبحوا ع خير
|