كاتب الموضوع :
#الكريستال#
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
رد: أريد منك أكثر مما أريد
هذا شكلي من امس من بعد ردك يا كريستال صحيح تعاطفت معها اخر بارت بس لازلت كارهه تصرفاتها الوالانيه<<<متعوب عليه
والله قلبي اوجعني على صديقتك اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يغفر لها ولاختها ويتغمد روحهم برحمته ويسكنهم فسيح جنانه
ول تذكري كلامي بداية ازمة تعذيب تغريد وكنت كثر المعارضين له وانني ضده وانه تمادى بس بسبب تربايته وتفكيره وعمق خذلانه منها جاء تعذيبه وما اعطيناه الحق ابدا وعارضنه وقعدنا نحلل نشرح وضعه ووضعها
ولما صرنا نتناقش بسبب عدم التزام تغريد وايش اسبابه وهي تاثيرها السلبي على مرايم وايش تبعات امرها
وضحت انه سبب تشددي بمسألة تغريد انه احتمال كبير انه وحده ابتلاها الله مثل تغريد وعايشت وضعها واننا باسلوبنا هذا يمكن ندلها على الطريق الحق
لانها لما تشوف كل هذا الهجوم والنصح راح تراجع نفسها وتعرف ايش هي الماشية فيه
اما لو ازرنا تغريد وطلعنا لها الاعذار راح تكون مثل الشماعه الي راح تعلق عليه تصرفاتها
وكلنا بشر وكلنا خطاءون وخير الخطاءون التوابين
اتحدا اذا لقيتي واحد كامل في هذه الدنيا
لسنا رسل معصومين عن الخطاء
بس ليش احنا مع ليليان ضد تغريد
احتمال كبير بسبب البداية كانت ترغبنا بليليان وسبحان الله دايم تلقى الملتزمون محط حب الاخرين وهذا وعد الله انه اذا احب شخص القى محبته في قلوب الاخرين
وتعاطفنا مع صغر سنها والاحداث الي تعرضت لها
يعني لو قارنا بين الي صار ليليان وبين الي صار لتغريد راح ترجح كفت ليليان من الاوجاع
كل الي تعرضت له في كفه وبقاءها وحيدة في الصحراء بعد ما تركها اخووها وهي عمرها 14 سنة
يعني هذه لوحدها تكسر جبل ماهو بنت صغيره
تغريد تعاطفت معاها في حديثها مع امها وكيف تخاف من الموت كيف راجعت علاقتها بربها وكيف امها شوهت هذا الامر السامي
بس انا لما ذكرت اني انصدمت انصدمت من انه كل مره توضح لنا تغريد عدم مصداقية تضحيتها
هي لم تضحي من اجل فهد بالمرتبة الاولى هي ضحت من اجل نفسها اولا وثانيا وثالثا واخيرا من اجل فهد
واستحاله انكون عديمين احساس ونهزاء من نفكير تغريد ووضحت انه اذا كان الواحد سليم يوسوس بالموت يبدا يحاسب نفسه على اخطاءه كيف عاد بالي مصاب بمرض خطير
ومأساة الحريق اوجعتنا واهلكتنا
وفوقه ليليان دايم تكون على الرف يعني لو اخطائها بلغت عنان السماء يعني ما شفنا احتواء لها احتمال وضعها اخطر من عبير عبير انهارت وفرغت خوفها والمها بالبكاء ووصف ما رات ولقت لها حظن يلمها وتستكين فيه
لافي كل يومه موزع بين اهله وفي الليل بعد مايهجعوا الخلق يروح ليليان وهي نايمه (خوفي منك يا كريستال تخلها شافته وهي منعته اعرفك لما تحبك معك النذالة الكريستالية وتبيني عاد لافي الملاك وليليان البزر الغبية المتسرعة الي ماتفهم ترى تعودنا عليها بس نحنوا بالمرصاد لك يا كريستو)
احس الي صار في بيت حمده كله صار عديم فائدة للاحداث والي راح يعلم هي ليليان راح تنهار باحد المواجهات مع لافي وتكر الاول والتالي <<<<تعودنا عليك كريستوا
وياليليانيات يا حبوبات وينكم نبي مظاهرات حاشده على كل الاصعده هنا وعند الجيران وفي تويتر خلها تشعلل وتلهلب
الا ليليان لحد يزعلها منه علي حضرت اسلحتي
يالله انفضوا غطاء الكسل وهجوم كاسح
|