كاتب الموضوع :
#الكريستال#
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
رد: أريد منك أكثر مما أريد
تحرك عبدالله بخطواته الواسعه طالع من غرفة أخته يركض
نازل لتحت .... تحركت ماسكه يد الباب تبي تطلع تسكره .. حركت عيونها
لكل زاويه فالغرفه .. طالعت الستاير ومن نزلت عيونها لتحت ألا تشوف
جوال بنتها متفكك ... عقدت حواجبها وتحركت صوب هالجوال حتى تنحني وتلملم
البطاريه والباقي منه .. قلبته تطالع بالشريحه ومسرع ماصارت تركب
البطاريه وتركب غطاه .. شغلته تبي تجرب أذا الجوال شغال
وهي ماتدري ليش بنتها راميته أذا كان مافيه شي .. تنفست بهدوء
وحركته من بين أصابعها تطالع شاشته .. ومن أشتغل حتى تبدى الرسايل
تجيها .. لوت فمها تحركت بهدوء صوب السرير تبي تفتح الشنطه
وتحطه بوسطها ... نزلته بجنب الشنطه وحركت أيديها منحنيه
حتى تبدى تفتح الشنطه بهدوء وصوت السحاب أول ماجرته يتردد لها ...
أبعدت الأكياس تبي تطلع شنطة بنتها ومن نوت تسحب الجوال
دق .. أرتفعت نغمه الأتصال حتى تطلع بالشاشه
( البندري ( بنت عمي ) .. تتصل بك )
حركت عيونها صوب الشاشه مو مستوعببه ألي تدق .. سحبت الجوال
حتى تحط يدها على خصرها ... عمرها ماراح تشوف
وقاحة أكبر من هالوقاحه .. هالحين جايه لمهم وتتهم بنتها أن تدق
على سامي وبعد لها عين تدق ... فتحت الخط وقال بصوت
عالي
الجوهرة : نعم ...؟
البندري بربكه : السلام عليكم
الجوهرة بعصبيه : شتبين أنتي
البندري : أبي ليليان ...!
الجوهرة رفعت يدها : نعم .. تبين ليليان أنتي بأي ويه داقه على بنتي ..
نعنبوا أبليسج ماعندج كرااامه .. متهمه بنتي أنها تكلم مدري مين ولج عيين
بعد
البندري بنرفزة : لمعلوميتس بنتتس ألي داقتن علي
الجوهره تقاطعها : شوفي عاد .. تعرفين بنتي بس ماتعرفيني زين .. أن شفتج
داقه على بنتي من بعد مكالمتي ياقليلة الحيا والتربيه لا أكون موريتج قدرج .. وروحي خلي
خزنوووه هذي تعلمج من أكوون لا بارك الله فيكم من عايله .. صج من قال
ماتستحوووون ولا بقواة عين تدق بعد ..
أبعدت الجوال عن أذنها حتى تسكر الخط بوجها ... ضمت شفاتها مع بعض
وهي تتنفس بقهر ..
من أي نوع من البشر ذولا .. معقوله ليليان داقه عليها ..!
أكيد لو أنها تعرف وش مكذبه عليها ماسترجت تدق عليها .. مسحت على غرتها
مرجعتها لورا ومسرع مابعدت يدها حتى تطيح خصلات من شعرها
على جبهتها .. رمت الجوال بين الأكياس ومسرع ماسكرت الشنطه
حتى تطلع من الغرفه بخطواتها الواسعه صوب غرفتها .. دخلت
حتى تشوف علي جالس على كرسي قبال السرير والجوال ماسكه بين أصابعه
ومتمايل فيه على خده ... لابس ثوب بني والغتره البيضا مرجع
أطرافها لورا كتوفه بطريقه عاديه
الجوهرة توقف تطالع فيه : فيك شي ..؟!
علي يبعد الجوال عن خده : أمج داقه علي وطالبتني باجر وشكل لافي قايل
لها ألي صار أو وسميه
الجوهرة تتحرك صوب السرير حتى تجلس عليه : مو بالأول أعرف شنو ألي
صار قبل لا أعرف أمي شنو دخلها
علي يتمايل بظهره على الكرسي مريحه ويرمي الجوال بحضنه : أنا ولافي بغينا نتذابح
لولا أن أبو تغريد وصل وطردني من بيته ..!
الجوهرة بخوف حطت يدها على صدرها : بسم الله عليكم .. شنو ياب
لافي في بيت أختك وأنت شنو له رحت هناك
علي بقهر : وسميه قايله لي أن بنتها مسافره ..
الجوهرة هزت راسها : أييه وهذا ألي خبرتنا فيه وبنتها أساسا مو هنيه .. لو هي موجوده ماختفت عن العايله
علي ضرب فخذه بقوة : هالحرمة صرت أشك أن فيها شي مو طبيعي .. البنت هنيه فالكويت وطلع لافي مرجعها له وماهوب راحمها .. معورن يدها
الجوهرة بصدمه ظلت تطالع زوجها : ......................
علي وهو يتكلم بنبره ثايره : رحت لوسميه ودقيت على لافي خليته
يلاقيني هناك ويوم وصلنا واجهته بتغريد .. أنكر وحتي وسميه نفسها أنكرت
يقال بتغطي عليه .. أعرف لافي لا قام يكذب مايطالع بعيونك ... وماحسيت غير
بنفسي ماسكه وموريه شغل الله .. تكافخنا وهو يقولي مالك شغل بزوجتي أطلع منها تخيلي تقول يهددني
الجوهرة عجزت تنطق تقول شي : ...................
علي يتحرك واقف حتى يروح ستارة الغرفه يبعدها ويوقف
قبال الشباك والدنيا ضايقه فيه : شنو يبي من بنت أختي كان ماهوب راحمها ..
البنت فيها ألي مكفيها باليها الله بأم وأبو أستغفر الله
الجوهرة : يعدين شنو صار
علي يلف براسه صوب الجوهرة : شكل وسميه يوم قمنا نتهاوش دقت على زوجها ويوم وصل طحت فيه طق هو بعد وطردني .. كالعاده بنتي مالك شغل فيها ..!
الجوهرة : شنو كنت منتظر منهم .. مو هذا نفس سواتهم قبل .. متى بترتاحون
أنتم من هالحجي ألي شبعنا منه
علي بقهر : أنا ماعلي منه ... ولا من هالأخت ... البنيه أقسم لك بالله
كااسره خاطري .. يالجوهره تغريد فيها مرض بهجت .. أنا مواجه الدكتور
ألي عالجها بالمستشفى يوم شفتها هناك قالي هالمرض لاهو معروف سببه ولا
له علاج ثابت ... شفاها بيد رب العالمين وماعلينا غير نقلل من أعراضه ..
هي تركت لافي عشان هالمرض .. وهالحمار لافي مدري شلون أخذها عنده
وليش رجعها بدون ماحدن يعرف .. وش خايف منه هالردي
الجوهرة فزت واقفه حتى ترفع يدها بوجه علي: حدك عاد علي ... لافي ماعمره
كان ردي .. ولا من فعوله كان يعرف هالردى ألي تتحجى عنه
علي رفع حواجبه : تدافعين عنه يالجوهرة بعد كل شي قلته لج .. محرقن
يد البنت وتقولين ماهو ردي
الجوهره بحزم : أنا مادافع عن أحد بس عمرك لاتحاول تخفف عن الشي ألي
شافه ولد أخوي من أختك وزوجها ... من نشر بين الناس أنه مريض ..
من قال أن تغريد عافته وقامت تقولها في مجالس الحريم وتضحك ... من ياعلي .. مو هذي أختك .. أيه صح نسينا ألي صار من أمي وأنت يوم جمعتوا الكل
بغياب لافي وصالحتوا الكل قررنا نخلي حياتنا تمشي بس .. ( رفعت يدها )
فيه واحد أنطرد من العايله هو ظهرنا .. أنطرد بقرار وافق عليه الكل لأن الشيخه
ماعادت تليق لواحد سافر لبرا يتعالج من مرضه النفسي
علي سكت : ..................
الجوهرة تقرب من علي : هذا ألي صار في مجلس الرجال عندكم والكل قال لأبو
فواز صح لسانك .. متخيل كيف رجال طول بعرض يطيح مثل طيحة ولد أخوي
وينطم ساكت .. لاعارض أبوه ولاجدته ولا أحد .. قال لهم تامرون دام أن
هذا رايكم ..!! شنو هالتضحيه البايخه من بنت أختك وثايرن عليها قولي ...
هذا ألي أمر فيه رب العالمين ورسوله من حق الزوجه على زوجها ..
لاطاح بظروف نفس ظروف لافي تقوم ترميه مثل الجزمه وتخلي أمها تدور من مكان لمكان تهرج فيه ... عشنا بهالحياة وشفنا حريم ذاقن الضيم وسكتن
علي رفع عيونه لسقف وهو ضاع أكثر : ........................
الجوهرة أهتز صوتها : أياني وأياك ياعلي تحط شي على لافي وتقول عنه ردي .. خل الحق مثل ماخبرتك فيه ماسكه وتمشي فيه على الكل ... يمكن غلط
( رفعت كتوفها ) أنا مدري وأنت أساسا هذاك تنفخ في قربه مشقوقه
أنطردت .. هذي النتيجه لشي ألي يصير بين حياة لافي وتغريد لاحاول أحد يسوي
أو يصلح .. تدري ليه .. أختك شغاله مع زوجها مواجهات ..
أخذ نفس وهي تتكلم عن الشخص ألي يعرف فيه أكثر من نفسه ..
هذا لافي لا كان راضي بالي صار له ولا عمره رضى ..
بس هو يوم قال ردي من القهر ألي يحس فيه ..
من هالخيوط ألي قامت تتشابك مع بعض وهم عليهم يظلون
متفرجين لا أكثر ولا أقل ..!!!
ماعاد حتى يقدرون يقولون من المخطي ومن ألي على صح ..؟
رفع يده وحطها على جبهته حتى يفركها ومسرع
ماقرب من الجوهره .. مسك أيديها وأنحني يبوسها ..
علي : تعبت منهم ... لاتلوميني بأي كلمة تطلع مني غلط ..
حتى أنتي غلطت معج وقمت أحملج شي فوق طاقتج ..
ثايره .. وفجأه هدت وهي تطالع ملامحه .. رفع راسه له ولف يده حول رقبتها
حتى يطبع بوسه خفيفه على رقبتها البيضا
علي يبعد بوجهه عنها : حقج علي
الجوهرة بصوت واطي : أحس أني متوتره ومضغووطه علي .. تقدر تاخذني
لبيت أمي أقعد معها شوي
علي حط كف يده على خدها : زعلانه مني
الجوهرة وعيونها تذبل ضيق : ماعرف أزعل منك ... بس أبي أرتاح هذا ألي أبيه
سكت ومسرع مابعد عيونه عنها حتى يمسك مخباته
علي بدون مايبدي أي رفض : جهزي حالك .. وترا خالتي أنقلت
من بيتها لبيت أخوج فلاح
الجوهرة بأستغراب : من متى ..؟!!
علي : قريب .. أنا بنزل أشغل السيارة وألحقيني
الجوهرة هزت راسها : ماراح أطول ..
أبتعد بخطواته الواسعه طالع من الغرفه حتى توقف هي تتنفس
بهدوء .. محتاجه الراحة ولا محتاجه الهروب من لقاه وصراحته ..!
ماتدري كل ألي تعرفه أن شوفة أمها أكيد بتخفف عنها
حمول كثيره تهد حيل الحزن فيها
× × × × × × × ×
( في السعوديه )
جالسه على السرير تهز رجلها بقوة والضغط مرتفع عندها من كلام هالجوهرة ..
رمت الجوال من بين أيديها حتى تفز واقفه ..
هي وش خلاها تتعب نفسها وتدق ألا على قول ليليان أنها متزوجه ..
حتى الهرج زي الخلق ماعاد تقدر تهرج .
أكيد قصدها بتتزوج ولا ماهي معقوله تتزوج ولا حد يدري وأن كان فيه
زواج بالسر من ألي راح يخطبها وهي مرميه بالصحرا
والسمعه السيئه تلاحق أخوها ...!
طيب من ألي خاطبها .. تموت لو ماعرفت من ألي راح تقدم لها وخطبها ..
فتحت عيونها أول ماطرى على بالها أنه ممكن قصدها سامي ..
معقوله راح من وراهم من بعد الطرده من بيت جدة ليليان وخطبها لحاله ..
ماهي بعيدتن عنه أبد هالسامي وهو تاركن أمه تضرب أخماس بأسداس
توجهت صوب باب غرفتها حتى تطلع منه لصاله ... البيت هادي
حيل لا فيه حس ولا خبر ..
ماتدري غزيل أختها وين راحت أو جدتها أو حتى أمها ...أخذت نفس
بملل حتى تروح للمطبخ تدخله وصوت حشرات الليل يتردد
في هالمكان من شباك المطبخ ألي يطل على مزرعة جدتها ..
وقفت قبال الثلاجه حتى تفتحها وتسحب لها علبة عصير ..
طالعت الفرن بملل وريحة العشا تفوح منتشره فالمكان .. ولحظات حتى تتحرك
بخطوات واسعه تطلع من المطبخ وقفت من دخلت أمها ثايره
أم مساعد : لا والله هذا ماهوب حتسي ..
أبو مساعد يدخل : أنتي وراتس ثايره
أم مساعد تلف له : تبي تحذف بنيتك هالحذفه لواحدن مايخاف الله
أبو مساعد بعصبيه : قصصصري حستس لاحدن يسمعتس وأنتي
تلجلجين
البندري وعلبة العصير بين أيديها : وش صاير ..؟
أم مساعد تلف لبنتها ومسرع ماتحركت جالسه فوق المركه : ولد عمتس صالح
جاين يخطبتس مع جدتتس وضحى
البندري طارت عيونها : وششو ..جدتي وضحى ( طالعت أبوها ) وخطبة سامي يبه
أبو مساعد : سامي يابنيتي جايتن أمه لأمتس تستسمح منها وأن الولد
ماعاد هو براد بيقعد هناك قعدت مصايرنه مسود الوجه
البندري وعيونها فتحتها على الأخر : من جدكم بتوافقون على صالح يبه
أبو مساعد : الولد جاي وحط مهرتس قدام عيوني 60ألف ريال وقال لابغيت
زود مانيب مقصر
البندري بخلعه : أنت عارف يبه صالح وش بلاه
أم مساعد ترفع يدها : والله بنيتي ماتاخذه .. وش تبي في واحدن كلن متوذي منه
أبو مساعد رفع أيديه : الرجال مايمسكه غير الزواج وأنشاءالله أموره بتتصلح
.. ولد أخوي فيه الخير حتى أميمتي يوم قعد معها وحتسى تقول أن حسيت أن فيه
الخير ويمكن يتصلح
أم مساعد بعصبيه : وش بلاها أمك كل يومن في رايي .. من تقعد مع عيال عيالها
يغسلون مخها ويلحسونه لابغيت
أبو مساعد ثار : قصري حستس يامره
أم مساعد : أنا مانيب مستأمنتن بنيتي لواحدن راعي مخدرات وشرب
أبو مساعد بطفش : الولد حلف لي أنه بيتعالج ويبي الزوجه الصالحه ألي تساعده
وتسنده .. تبيني أرمي ولد أخوي ونزوج بنتتس باتسر لواحدن غريب ..!
أم مساعد : قبل كمن يوم فرحانتن بخطبة أم سامي لبنيتي وهالحين
تبي صالح لها
أبو مساعد : سامي مايبي بنتتس .. هو داقن علي وقالي أن صالح هو
ألي نفسه فالبنيه ولايبي يوقف في طريقهم
أم مساعد وقفت : ماعاد ألااااهي .. قاموا يتحاذفون بنيتي من يخطبها ..
أبومساعد رفع يده : أن تسان عندتتس ولا عند بنتتس شروط علموني فيها قبل
لايملك على البنيه وهذا ألي عندي ..
طلع من الصاله بخطوات واسعه منها للحوش ويتوجه لديوانيه
ألي منعزله تماما عن بيتهم بتصميمه البسيط ... نزل نعاله من وقف
قبال الديوانيه حتى يدخل
صالح بأبتسامه عريضه : ها بشر عمي
أبو مساعد بضيق : خذ فلوسك وعطني الوقت نستشير الأهل
الجده وضحى تطالع ولدها : الله يستر ماتجي عندي وتقول مانبيه
أبو مساعد يطالع أمه : يمه الله يخليتس هالأمور ماتونخذ بسرعه
صالح يفز واقف ومسرع ماباس راس عمه ثم جدته : خذ راحتك
تحرك بخطواته صوب باب الديوانيه حتى توقف يلبس
نعاله ومسرع ماداست رجوله التراب من طلع برا وراح يمشي
بعيد عن هالديوانيه .. سحب جواله من جيبه وضغط رقم حتى
يحط الجوال عند أذنه .. راح يمشي لحاله في مكان فاضي وقباله مساحة فاضيه
وكل ماله يبتعد عن النور لظلام ..
... : ألو
صالح أبتسم : بارك لي
سامي بوناسه : قول أنك فكيتني من زواج بغيت أتدبس فيه
صالح ضحك : ههههههههه .. أيه مو قعدت مع جدتي ودموع على ترجي
على كلامك لها وراحت معي ..
سامي أخذ تنهيده من قلبه : آآآآآآآآآآخ بس .. الحمدالله يااارب
صالح : أساسا البندري من زمان وأنا أبيها بس مااش الفلوس مامن فلوس
سامي بأندفاع : ولقيت من يدفع لك مهرك يالخسيس
صالح حرك كتوفه : والله قول ضربت عصفورين في حجر واحد .. أنت تبي
تفتك وأنا بكمل نص ديني وعشان تفتك بتدفع عني مهر هالبنيه هههههههههههه
سامي بعصبيه : أضحك بس أضحك .. لاتزوجت أختك بعرف أرد كل فلس
صرفته عليك
صالح ماقدر يمسك نفسه : ههههههههههههههههههه
سامي : جعل فمك للسد زين
صالح حط يده على راسه : آآآه بس .. يااارب أنها تكون من نصيبك أختي
سامي بتأكيد : عندي أحساس وأحساسي ماراح يخيب
صالح يسلك له وهو بالأخير لحاله المستفيد : أيه خلك متفائل ولا أنا لو علي
والله ماقصرت بس تشوف البنت وراحت لخوالها وصارت كويتيه
ماعاد لي قول عليها
سامي : أنا غاسلن يدي منك أنت ووجهك ذا
صالح يضرب صدره بخفه وهو يطالع السما بلونها الأسود معطي ديرته ظهره :
عاد أمي لو قلت لها أني خطبت البندري عز الله بتطلع هالمهر من عيوني وبتسألني من وين ومدري وش
سامي : عاد صرف نفسك .. وهالحين مع السسلامه
نزل الجوال مو مصدق أنه أنتهت سالفه هالزواج ألي مناشبته أمه
عليه ..
وماكان يدري أنه ألي دفع له مهر زواجه عشان يفتك ماعاد له قدره
أبد على أخته ..
مايدري أنه قدر يلعب عليه وياخذ منه شقاه وتعبه وهو عارف زين أنه
من سابع المستحيلات بيكون لي ليليان نصيب معه ..
<
<
<
كـــــــــــــــــــــــــــت ...
لين ألتقي لكم معكم السبت القادم موبكرا ألي وراه ,... لاتنسوون سوره الكهف ..
لقاء ميشيل حذفت حواره وسواته حتى ماتختل الحبكه ويكون أقوى تواجده ..
حبيت الصوره تكون أوضح لما حدثه يكون بنفس لقاء العايله بضاري ..
حتى تتضح صورة أشياء في بالي لكم .. ^ ^
يلا لاتنسوني من دعواتكم يالغوالي
|