أولا لافي راح يروح لتغريد وراح يأخذ المفتاح لانه زوجها
وأتوقع راح ينهي كل شيء بينهم بعد مايشفي غليله منها
وراح ينفجرفيها ونعرف منه أسباب كل هذا الكره لتغريد
وإحتمال يطلقها ويمكن يقول لها عن زواجه ليزيد في قهرها
تغريد
راح تكره لافي وتحقد عليه ومستعده تتحالف مع الشيطان
حتى تنتقم منه والشياطين كثير أمها والخدامه وسامي وأبوها
وإنتقامها راح يطول ليليان
ليليان
والله مالومها على تقلب حالها تلقاها من لافي والا من جدتها
جننتها مره تلصقها وتقربها من لافي ومره تبعدها عنه وهو
مايقصرمعها متزوجها بالسر ويطارد وراها يتصيدها تصياد
وآخرتها يتبطح معها على سريرها وش تنتظر بعدها يحق لها
تشرد عند أمها قبل ماتغلط معه مثل تغريد صحيح زعلت إنها
ماوافقت على إعلان الزواج لكن الله يلوم من يلومها خايفه
إنه يتركها بعد مايعرف بمرض تغريد لانها عارفه إنه يحبها
وهي لا مره ما قال إنه يحبها والوقت اللي طلب فيه منها إعلان الزواج ماهومناسب ولا طريقته تحسسها إنه متمسك فيها
أم تغريد
تصرفها غريب فيه أم تبدي نفسها على بنتها ضناها على الأقل
لما عرفت مكانها تروح لها تطمن عليها تعرف وش بينها وبين زوجها تنصحها توجهها ولو إنها هي محتاجه توجيه لكن هذي
كل همها ماتخسر لافي والخير اللي عنده ومافكرت إنها وهي تتصل على لافي وتقوله على مكانها إنها تقلل من قيمة بنتها
بصراحه اشك إن تغريد بنتها وشيء ثاني مادام هي تنجب ليه
ماعندها غيرتغريد معقوله تكون تغريد من زوجه ثانيه
وبما إنهم يسافرون كثير رجعوا بعدفتره وقالوإنها بنتها
الظاهر صابتني العدوى من البنات وبدأت أشطح بخيالي كثير
سالم ومناير
كل على همه سرى صحيح إن بعض الظن إثم ماراح يتحسن
وضعهم إلا بالمصارحه لكن كيف ومتى الظاهر بينفجر واحدفيهم
ويتكلم ولو كانت مناير الباديه بذكر شكوكها الله يعينها على سالم وعصبيته وراح يزعل من شكها فيه
طلال ومريم
مريم غلطت وعرفت سبب غلطها وندمهاوإنها رافضه الزواج
وأخوها مجبرها كان بأمكان طلال يرفض شرطها ويتخذها حجه
لإبطال الزواج وينتهي الموضوع لكن الظاهر هو يحب مريم
والدلائل كثيره اولها طلبه السريع للملكه ووقوفه في وجه سالم وتحذيره من مد يده عليها وطلبه الزواج قبل ماتكمل دراستهاوموافقته على شروطها حتى يضمن يملك عليها وما تروح من يده لكن هويكابر لأنه مقهور منها طلال نسى إن شروطها وموافقته عليها عليها شهود والمفروض إنه رجال قد كلمته ولو كان يهدف لرفضها له لأنه ماحقق شرطها كن من البدايه رفض أما يعطي الرجال كلمه ويرجع فيها صعبه الرجال ينربط من لسانه والحل الوحيد إنه يقنع مريم تتخلى عن شروطها وهذا سهل لو اقنعها بحبه لها لكن هل يقدر يتنازل عن كبريائه
علي
طول عمرك ماشي صح لكن جل من لا يخطي ماعجبني إنك
تقول لليليان عن مرض تغريد هل راح توقف مع ليليان وتمنع
لافي ياخذها من عندك
عذوب
ماعرفت زواجها من سعود كيف وليه لكن ماعجبني كلام اللي بيلزقونها في لافي هو مافيه رجال غير لافي هوثنتين مجننهن ومجننينه يجيب الثالثه وما أظن طلال يسوها عناد في مريم
ولا سالم لأنه يحب مناير دوروا لها واحدغيرهم والا ليش تتزوج
الله يخلي لها أخوها ضاري والا يطلع لها أحد من أقارب أبوها
عبد الله
والله إني خايفه عليه أتوقع إن اللي مستخبي خلف السياره
إما ميشيل وناوي يخطف عبدالله ويضغط على لافي به وياخوفي
ليليان تتواجد بذاك الوقت ويضظر ياخذها مع عبدالله حتى ماتفضحهم
والتوقع الثاني يكون سامي يدور فرصه يقابل فيها ليليان أما بيكلمها أو ياخذها معه ولو أخذها مصيبه ولو وسميه شافتهم
أو تغريد راح يكبرن الموضوع ويتهمن ليليان إنها على علاقه معه
أو يمكن لمايرجع لافي تخبره الجده بروحتها عند أمها ويروح
بيردها ويشوفها مع سامي وساعتها ياويلها منه هولا زعل الله يكفينا شره
ههههههه الظاهر شطحت كثير وألفت روايه جديده
كرستو ذكرتي إن راح يكون فيه لقاء بين ساره وليليان معقوله ليليان تشرد من لافي وتستخبى في بيت أم ساره وتقابلها هناك
والا أقولك أخري لقاهن لما تتعدل أمورهن مع عمرولافي ويسافرون عمرولافي فرنسا وكل واحد ياخذ زوجته معه
هههههههه كرستو ماهومعقول كل هالخيال ومايعجبك شيء
هذا أظن أطول ردكتبته تعويض عن التقصير اللي فات لعيونك
منتظرينك يالغاليه بفارغ الصبر