لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الارشيف والمواضيع القديمة > الارشيف
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الارشيف يحتوي على مواضيع قديمة او مواضيع مكررة او محتوى روابط غير عاملة لقدمها


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 16-04-12, 06:04 PM   المشاركة رقم: 11
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 162960
المشاركات: 2,906
الجنس أنثى
معدل التقييم: نيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالق
نقاط التقييم: 2759

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نيو فراولة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

كانت كوري لا تزال مستيقظة عندما تفرّق الرجال بإتجاه خيامهم ، ظلت ساكنة تتنفس ببطء وإنتظام ، وعرفت أن بويد ومارك من الذين سيشاطرونها الخيمة ، وسمعت بويد يعلق بمرارة:
" يحتاج هذا الحقير الى النوم باكرا ليحافظ على جمال وجهه".
ورد عليه مارك بحدة لم تعهدها من قبل:
" دعه وشأنه ، إن فريزر لاحظ مضايقتك له".
" كان بإمكانه إختيار شخص أقل حقارة".
وإزدادت لهجة مارك حدة:
" ان لفريزر اسبابه الخاصة ، بالله عليك ، لا تفسد كل شيء يا بويد ، إنها رحلة شاقة وطويلة ولا يمكننا تحمل خلافات كهذه".
وتمتم بويد :
" الويل لك ايها الحمق".
وركل سريرها بغلاظة ، فحبست كوري أنفاسها ، ثم أحست به يبتعد عنها.
أغمضت عينيها بإحكام وهي تصغي الى احاديث الرجال ، وترامى الى مسامعها حفيف الثياب وإرتطام الأحذية المخلوعة ، وفكرت ان ما يمر بها الان سيكون اغرب حدث في حياتها .
وإمتلأت الخيمة ، بعد برهة قصيرة ، بشخير متواصل ، منتظم ، حال بينها وبين ملاك النوم رغم تعبها وإرهاكها ، إستلقت في الظلام تسترجع احداث يومها المثيرة .... مفارقة والدها ، وصولها الى ميوفونتين ، المواظبة على تمثيل دور الرجل ، التحليق بالطائرة الى الصحراء ومواجهة بويد المزعجة ، إستعادتها حادثة حادثة الى أن توقفت طويلا عند صورة رجل طويل ، ضامر القوام أسمر الوجه ، صارم الملامح ، تدفعها جاذبيته الى كشف هويتها كإمراة متيّمة.
بعد مرور ثلاثة أيام في الصحراء ، احست كوري بإرتياح وهدوء الأعصاب ، وكان ايامها الأولى سحابة صيف عابرة.... ثلاثة ايام قضتها تعيش وسط المخيم ، تلتقط الصور وتستمتع بعملها ، ثلاثة ايام في صحبة مجموعة من الرجال ، حيث توطدت صداقتها بمارك ، وتعلمت كيف تتفادى شراسة بويد ومراسه العنيد.
وحده فريزر يفقدها توازنها ، هذه نقطة ثابتة ، كانت تمنّت أن تعتاد على شخصيته الجذابة ، أما ما حدث فكان العكس تماما ، بل إزدادت الأمور سوءا ، ظلت ردة فعلها أزاءه غريزية عفوية ، تبذل جهدها في كبتها ، والإحتفاظ بموقف حيادي عادي.
أما مسرحيتها الخادعة فصارت الآن مسألة طبيعية ، سهلة التنفيذ ، وواظبت بعد الليلة الأولى على الإيواء الى الفراش قبل الآخرين ، وتظاهرت في الصباح بالإستيقاظ متاخرة ، لا ترتدي ملابس عملها إلا بعد مغادرة رفاقها الخيمة، أما الإغتسال فكان مشكلة حقيقية ، إذ لا تتوفر الحمامات هنا ، ولكنها مشكلة إستطاعت التغلب عليها ، تعلمت إستغلال الوقت وإنتهاز الفرصة المناسبة ، ولأنها هادئة الطباع ، محتشمة المسلك ، لم يعرها الاخرون إهتماما.
لم يكونوا قد قطعوا مسافة طويلة حتى الان ، إختار فريزر مكان المخيم قرب كومة من الصخور تمت بصلة الى أبحاث الرحلة العلمية ، لم تتصور كوري انها ستنكب على عملها بهذا الشغف ، كانت دراسات والدها قد قادتها الى الألمام ببعض تفاصيل الجيولوجيا ، ووجدت نفسها وهي تلتقط صور نماذج صخرية تتوق شوقا الى الإطلاع أكثر على أصولها وكيفية تركيبها
إنها تجد متعة غريبة في عملها ، حدثت كوري نفسها وهي ترقب رمال الصحراء الحمراء المتوهجة ، ها هي تقوم بمهمة مختلفة ، لم يسبق لها القيام بها ، وتعيش في صحبة رجال ، لا علاقة لهم بمن عرفتهم في عالم الأزياء ، إنهم اشد جدية ومباشرة ، باطنهم كظاهرهم ، لا خداع ولا تكلف ، كأن إنعدام الإناث ، ومستلزمات الصحراء الصارمة ، ومتطلبات العمل مرآة سحرية تكشف طبيعتهم الأصيلة وشخصيتهم الفعلية ، طارحة جانبا كل زيف أو مظهر كاذب ، إنها من وراء قناعتها تشاهد منظرا نادرا سقطت فيه كل الأقنعة التقليدية وأعراف المجتمع المفيدة.
إنها تحيا لحظات مليئة بالمفاجآت السارة ، كانت تتوثع صحراء قاحلة تعج بحر قاتل ورمال لا حد لها ، ولا شك ان الحر متوفر ، والرمال كذلك ، رمال حمراء كأنها تستمد لونها من لهب الشمس ، لكن الصحراء ليست مجرد رمال ، كانت هناك أغوار مليئة بالماء ، تنمو على أطرافها شجيرات صغيرة الحجم ، ومساحات واسعة من النباتات القاسية العنيدة المتشبثة بالحياة في أرض تندر الأمطار وموارد الطبيعة الخصبة.
وصلوا الى نهر يتماوج فيه القصب الطويل الغليظ ، وإرتعدت فرائص كوري عندما رأت أول تمساح ، أغبر اللون ، بشع المنظر ، يتمد كأنه يغط في نوم عميق فوق ضفة الرمل الحارة ، وعاجل مارك الى تهدئة روعها ، وتحذيرها من مغبة الإغتسال او السير في مجرى الماء الموحل.
كانت السهول المحيطة بالنهر تعج بالحيوانات ، وفي الليل ترامت الى مسامع كوري اصوات بعض الفيلة ، لكنها لم تدرك مدى أعدادها الكبيرة ، وفاتها ان الغابة المجاورة تزدحم بالنمور والأسود التي تتغذى بما تصطاده من الظباء والحمير الوحشية عندما ترد النهر لإطفاء عطشها.
حتى الان لم تعثر على أثر للحياة البشرية في هذه البقاع ، مع ان والدها حدّثها مرارا عن وجود بعض الجماعات ذوي القامة الضئيلة واللون الضارب الى الصفرة ، جماعات تتمتع بقدرة عجيبة على العيش في قلب هذه الأرض القاسية المعادية ، كما ان كوري لم يقع نظرها حتى الان على رسوم صخرية ، وهي أساس ابحاث والدها ، لكنها بعد مضي ثلاثة ايام فقط أصبحت تفهم ولعه بهذه الأرض الشاسعة ذات الشمس الحارقة ، والحياة الخشنة.
سرت في شرايينها موجة من الحر اللاذع ، وهي تجلس في سيارة الجيب التي أخذت تشق طريقها الى الأمام دون ان تعرف وجهتها المحددة ، كانت المشاهد الصحراوية حولها تستقطب إهتمامها ، فلم تنتبه كثيرا الى أي إزعاج اومشقة ، وبينما هي غارقة في افكارها ، توقفت سيارة الجيب فجأة ، وسمعت كوري عويلا حادا اليما ، نظرت الى السائق مرتاعة ، ثم قفزت من العربة لتلتحق بالرجال الذين تجمعوا على حافة الطريق.

 
 

 

عرض البوم صور نيو فراولة  
قديم 16-04-12, 06:05 PM   المشاركة رقم: 12
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 162960
المشاركات: 2,906
الجنس أنثى
معدل التقييم: نيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالق
نقاط التقييم: 2759

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نيو فراولة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

رأت صبيا جاثيا في الغبار ، يتمد أمامه كبش ماعز هامد الجثة ، وأدركت ما جرى ، كان الصبي يسوق قطيعا من الماعز ، عندما إندفع الكبش نحو منتصف الطريق ، فدهسته العربة الأمامية وقضت عليه.
راح بويد ، سائق السارة ، يؤنب الصبي ، ويوبخه على إهماله وطيشه ، فأجهش بالبكاء وهو يسمع هذه اللهجة القاسية ، وهنا تدخل فريزر ، دافعا بويد جانبا ، ومتوليا زمام الأمور ، إنحنى ارضا ومر بيده فوق جثة الكبش ، ثم اشار لأحد الرجال بجره الى حافة الدرب ، وركز إهتمامه على الولد .
طغى على الصبي حزن عارم ، وكان عويله الذي إخترق أذني كوري حادا يشق الفضاء ، وعمد الى لطم راسه بالأرض مرتين ، وبقوة مؤلمة.
وقف الرجال حائرين ، مكتوفي الأيدي ، وتكلم فريزر الى الصبي ، حاول مخاطبته بالإنكليزية ولغة أفريقيا الجنوبية ، وبلهجتين عامتين ، لكن كلماته ذهبت سدى ، وإسترسل الصبي في عويله.
صاح بويد يتوقد غيظا:
" إنه يحاول إستدرار الشفقة ، والحصول على حفنة من الدراهم".
إستدارت كوري نحوه وقد إستبدت بها غريزتها:
" هل أنت عديم الإحساس الى هذا الحد؟".
ورد بضراوته المعتادة:
" هذه مسألة لا تعنيك أيها المغفل".
وبادر فريزر بالقول:
" إنه مجرد حادث ليس إلا ".
ورأته كوري يمد يده الى جيبه ، ويمسك بكف الصبي ويعطيه بعض الأوراق النقدية.
رفع الصبي الصغير وجهه الذي يكسوه الوحل والغبار ، وحدج النقود برهة ، ثم راح يعول مجددا ، قال فريزر باسى:
" أنا آسف لهذا الحادث ، ولكنني اعطيته أكثر مما يحتاج لشراء كبش آخر".
وإزداد بويد شراسة:
" الأفضل أن تتجاهله دعه يعول الى أن تجف دموعه".
ودفع فريزر بورقة نقدية الى اخرى الى يد الصبي معلقا:
" لا بد من إستئناف الرحلة ، ليرجع كل منكم الى عربته ".
" كلا ( صرخت كوري محتجة ، مستهجنة ) لا يمكننا ترك الولد في هذا الوضع".
ووجدت نفسها ، وبدون إنعام النظر ، تنحني لتضم الصبي الى صدرها غير عابئة بالاوساخ تلطخ ثيابها ولا بتاثير تصرفها على رفاقها ، لم تفكر إلا بذلك الولد البائس ، وحاجته الى العطف والطمأنينة ، أخذت تهدىء من روعه ، وتهمس في اذنه كلمات الحنان والشفقة ، ولا يهم انه لا يفهم معنى كلماتها ، فهو سيفقه نيتها وإهتمامها به.
وما لبث الولد ان سكن روعه ، وتوقف عن البكاء والعويل ، إنه مجرد طفل ، فكرت كوري ، طفل صدمته خسارة أعز ما لديه ، ولا شك ان الدراهم تمكنه من شراء كبش آخر ، لكن الوقت وحده والحب يشفيان الجرح الذي فتحه الموت المفاجىء في قلب ولد صغير.
إعتقدت كوري أنها قامت بواجبها نيابة عن الجميع ، فليتوجهوا الآن الى السيارات لمتابعة الرحلة.
رفعت بصرها ، كان الصمت يخيم على الجميع ، صمت غريب ، أليم ، مترقب ، جالت بنظرها من وجه لوجه ، فإنتابها إضطراب شديد ، كان الرجال يحدجونها بتمعن ، وعلت وجوههم إمارات الحذر والتساؤل ، وعلى نحو مباغت ، زم بويد شفتيه بخبث مخيف ، وبدا مارك عصبي المزاج ، اما ملامح فريزر فكانت كالحة قاتمة ، كان وجه فريزر يثير فيها الرعب أكثر من أي شيء آخر.
وقفت على قدميها ، متلعثمة ، تحاول إخفاء إضطرابها :
" يمكننا الذهاب الآن".
لم يجبها أحد ، ولم تبدر اية إشارة من احد ، اصيب راسها بالدوار وكررت كلماتها بلهجة اقل إقناعا:
" يمكننا الذهاب الان ".
رنّ صوت فريزر في أذنيها :
" بعد قليل ، تعال معي".
نظرت كوري الى مارك نظرة إستجداء ، لم ينبس ببنت شفة ، وخالته يهز برأسه مبديا اسفه ، وعجزه عن مساعدتها.
لم يكن امامها خيار سوى السير وراء فريزر ، وشعرت فجأة بالرعب الشديد ، ومع ذلك صممت على كبت مشاعرالخوف امام المجموعة ، مشت وراء فريزر برأس مرفوع ، كانت كل الأنظار مركزة عليها ، وهي تخطو خطواتها الوثيدة ، المرهقة.
جلست بجانبه في سيارة الجيب ، وإستعدت كوري للمعركة الحاسمة ، تتجاذبها مشاعر خفية ، غامضة اتجاه فريزر ، وكل ما يمثله من قوة ورجولة وجاذبية.
وأخيرا فتح فاه قائلا بتمهل مقصود:
" نعم يا سيد كولن لارسن !".
وتمتمت كوري :
" نعم يا سيد ملوري!".
وخرج صوته رقيقا ، ناعما ، ومغلفا بالخطر:
" أعتقد أن عليك إيضاح موقفك".
وسألته بخفة ، وكانها احست بإقتراب ساعة الإنفجار :
" تقصد تعويقي للرحلة ؟ لم يكن في اليد حيلة ، والولد في تلك الحالة السيئة".
وهز رأسه :
" حسنا".
" لم نتاخر كثيرا ( ردت متلعثمة ) وعزّ عليّ التخلي عن الصبي يعتصره الألم".
" ليس هذا هو الموضوع الرئيسي ، وأنت تعرف في أي مكان هنا ....".
وعاد يسالها مشددا على السم الول:
" هيا يا كولن .... هل ستخبرني الحقيقة أم تضطرني لإنتزاعها منك بالقوة؟".
رات في عينيه قساوة مدمرة تخمد النفاس ، فقالت متوسلة :
" إنك تسيء الفهم ".
ورد بفم ممتعض:
" اسيء الفهم ؟ لنتحقق من ذلك...".
ومد يده الى وجهها ، ونزع الشاربين بحركة سريعة.
لمست كوري شفتها العليا بانامل مرتجفة ، شاعرة بإنهيار حصنها المنيع.... حاولت أن تتكلم فخانتها قواها.
وإزداد فريزر غيظا.
" والان الى القناع الاخر ، هل تنزع النظارات ام أنزعها أنا؟".
وجدت نفسها تتضرع قائلة:
" سانزعها ،سانزعها".
وها هي الان تبدو على حقيقتها ، تلتهمها عينا فريزر بوقاحة ، وإنتقام ، وسمعته يبدي إعجابه:
" يا للجمال ، يا للجمال ، ما هذه الأفكار الجهنمية يا كولن؟ ( وبلع ريقه ) ولكنك لست كولن طبعا ، ما هو الإسم الحقيقي .... كارلا؟".

 
 

 

عرض البوم صور نيو فراولة  
قديم 19-04-12, 05:42 PM   المشاركة رقم: 13
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jun 2010
العضوية: 170140
المشاركات: 287
الجنس أنثى
معدل التقييم: hoob عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 27

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
hoob غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

حرام عليكى فرولايه امتى هتكمليها يعطيك العافيه بس شوقتينا اوى

 
 

 

عرض البوم صور hoob  
قديم 23-04-12, 12:17 PM   المشاركة رقم: 14
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2010
العضوية: 158726
المشاركات: 436
الجنس أنثى
معدل التقييم: سومه كاتمة الاسرار عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 95

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
سومه كاتمة الاسرار غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

لالالالالالالالالالالالا وينها التكمله ياقمر شوقتينا كتييييييييير

 
 

 

عرض البوم صور سومه كاتمة الاسرار  
قديم 23-04-12, 07:01 PM   المشاركة رقم: 15
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2008
العضوية: 64726
المشاركات: 961
الجنس أنثى
معدل التقييم: الجبل الاخضر عضو له عدد لاباس به من النقاطالجبل الاخضر عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 127

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الجبل الاخضر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

حماااااااااااااااااااااااااااااااس كمليها بسرعه نتتظرررررررررررررررررررررررلاتتاخري

 
 

 

عرض البوم صور الجبل الاخضر  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
النايت, القديمة, روايات, روزميري, عبير, قلوب, كارتر
facebook




جديد مواضيع قسم الارشيف
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 01:56 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية