لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > المنتدى العام للقصص والروايات > القصص المكتمله
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله خاص بالقصص المنقوله المكتمله


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-02-12, 05:19 AM   المشاركة رقم: 11
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري
♪ مُخْمَلٍيةُ آلعَطّآءْ ♦


البيانات
التسجيل: Mar 2010
العضوية: 157123
المشاركات: 30,194
الجنس أنثى
معدل التقييم: ♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 13523

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
♫ معزوفة حنين ♫ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ♫ معزوفة حنين ♫ المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 



السوبر ماركت ...
توقف و ركن العربة على جنب أخذ من التفاح و حطه و كمل طريقه وهو يناظر ماجد .. رفع صوته شوي : ماجد وش فيك ؟
اقترب ماجد : أبد ... لكني طلعت لي خط جديد .. خبرك الخط القديم ما يناسب أجيبه مكة
ابتسم : طيب والآن اشفيك ؟
ماجد بعد تنهيدة : أبي أتصل في أختك وشكلي نسيت أخزن رقمها ؛ بشوف لجين لو تحتاج شيء ... ليتني جبتها معنا
زاهر بلا مبالاة لف و أخذ من السفرجل : تجيبها هنا !
ماجد : طيب دق من جوالك و فكنا
مد له الجوال و كمل طريقة ... ابتسم ماجد و دق ...... وصله صوتها بعد دقتين : هلا زاهر
ماجد : تحتاجون شيء ؟ ... ناقصكم شيء ؟ حنا في السوبر ماركت
ريم : جيب معك حليب صافيو
ماجد وهو يناظر زاهر إلي ابتعد : وشيء ثاني ؟ أنتي ما تبين شيء ؟
ابتسمت بانشراح : تسلم
تنهد : طيب سلام
سكره و اتجه إلى قسم العصير و الحليب أخذ له ثلاث كراتين حليب : ~ أكيد بنتي ما بتشرب لحالها لكنها الطفلة الوحيدة ..
ثلاثة يكفون ؟..... ولا أزيد عليهم رابع و الكل يشرب حتى الكبار ~




في المطعم ...
أحمد بعد ما طلب لف إلى عبد الله : عساه ما يتأخر بس
عبد الله بهدوء : سجل الرقم عشان المرة الثانية تتصل و تحجز
هز راسه : هذا إلي بيصير ... " و ابتسم " ما ودك نمر المستشفى
وهو يكح : مجرد زكام ... أسبوع و ينتهي
أحمد : ههههه أنت شايف شكلك ..... و خبري لك مده مزكم
عبد الله : المرة ذي مطول معي .. تقلبات الجو تتعب يا خوي
أحمد : الله يشفيك ولا يبلانا " و اعتدل في وقفته وهو مبتسم ؛ أخذ الطلب و همس" يعطيك العافية ... " مد له الفلوس " في أمان الله




35 : 8 مساء
قسم النساء ....
لمياء : ~ الشباب و يا حضهم طلعوا يجيبوا عشا و ياخذوا لهم كذا لفه ... أما حنا جلسنا في الفندق ... قمت أتفرج عليهم في المطبخ ~
أروى بابتسامة : حياك لموي
لمياء : هههههههه تراك تسوين بيض لا تفرحي كثير
رفعت حاجب : من قدي
لمياء : ههههه إلي يشوفك يقول تسوين غوزي
سارة وهي تناظر لمياء مباشرة ؛ قالت لها بابتسامة : لمياء تعرفين تسوين بيض
ناظرت في الفراغ و ابتسمت بخجل : اممم مو إني ما أعرف .... لا أعرف الطريقة طبعا ... لكن ما فكرت أجرب ؛ حنا معتمدين اعتماد كلي على الخدم أو المطعم
سارة : ما تفكرين تتعلمين
هزت أكتافها : ما مرة فكرت .... لكن أشوف سلوم تحوس أحيانا في المطبخ
سلمى وهي تسوي العصير : لميوه ؟
لمياء بسرعة : أقصد أختي مرة فيصل ههه
ابتسمت سارة و رجعت تناظر الصحون قدامها : تعلمي من سلمى قبل لا تفقدين حضروها
لمياء بهدوء : اممم بفكر



قسم الرجال ... غرفة حسين
دخل خالد بهدوء .. انتبه له حسين و سكر القرآن وهو يمسح دموعه بابتسامة : حياك بو زاهر
جلس قريب منه : ...... بغيتك في موضوع يا أبو علي ..... أضنه مهم
حسين وكنه فهم عليه هز راسه بـ أي : قول يا خوي
ضيق عيونه وقال : ليه تكفلت بـ عبد الله ؟
حسين وهو يناظر القرآن إلي في يده ؛ حطه على كرسي مخصص و ابتسم : هذا واجبي
خالد بدون اقتناع : لا أنت خاله ولا أنت عمه !
حسين : إلي بيني و بينه أكبر
خالد : ممكن توافق على وظيفة في الشركة .. مو تسكنه بيتك
حسين : غرفة مستقلة عن البيت و أنا مـر ......
قاطعة بجدية : يا حسين كلام الناس ما يرحم .. لا وضعك الاجتماعي ولا صورتك بين الناس تسمح
حسين بهدوء : عمري ما فكرت بكلام الناس .. الولد ضايق و أنا كفلته .. ولو بإمكاني أسوي أكثر كان سويت
قام بضيق : قلت أنصح
قام معه حسين : أنصحني بما ينفع آخرتي
ناظره و حط يده على كتف حسين : والله يا خوي ما عندي أغلى منكم أنت و أختي .. " غمض عيونه وهو يهز راسه على الخفيف " لكن شوف إلي يريحك
ابتسم له حسين و باس يده و راسه : أخوي الكبير و تاج راسي
اتجه إلى الباب طالع : يسلم راسك يا أبو علي
طلعوا إلى الصالة على دخول أحمد و عبد الله .. قال أحمد بصوت ينبه الجميع : العشا وصل
نط علي و تلقف الأكياس و هو مبتسم : كنت ناوي أجيكم أعجل ... يا عالم متنا جوع
عصام وهو متمدد : من يومك مشفوح ... هـ الجسم ماجا من فراغ
لف عليه : أقول قوم ساعدي بس
عصام : أنت بتطبخه ؟ ... بس طلعه من الأكياس



قسم النساء ....
أروى : ~ اجتمعنا على العشا وبعد الأكل توجه الكل إلى غرفته .. تقسيم الغرف عندنا : ماما مع خالتي عالية في غرفة
و عمتي مع خالتي هدى في غرفة .. و حنا البنات : شذى و ريم و سلمى في غرفة و أنا و لمياء و حور في غرفة ،
و البنات الصغار : التوأم و نجمة و سماح يناموا معنا لكن فارشين لهم الأرض ... تميت أتقلب مو جايه أنام ؛
المكان متغير علي و النوم صعب ...غطت عيني ما يقارب الساعتين ثم انتبهت على حركة لمياء الدفشه
حتى وهي نايمة ما تترك دفاشتها قمت فتحت النافذة وهب نسيم حرك خصلات شعري ..
غمضت عيوني و أخذت نفس عميق .. أكيد عبد الله الآن يصلي ... و يقيم الليل مبسوط لوجوده في مكة ؛
فرصة ثمينة ما يدري الإنسان يقدر يعيدها أو لا .. ربي يسعده .... فتحت عيوني متوجه إلى شيلتي لفيت راسي و طلعت بهدوء ...
جلست في الصالة مستقبلة القبلة و في يدي مسبحتي ... رفعت يدي و أنا أهمس
~ إلهي اجعل الخير في طريقي و ارزقني من حيث أحتسب و من حيث لا أحتسب ... و المؤمنين و المؤمنات ~




25 : 7 صباح
قسم الرجال ... في الصالة
زاهر : ~ قمت من النوم بتعب ؛ من جينا هنا ونومي انعفس .. غسلت و شربت ماي .. ثم جلست في الصالة ..
شفت جاسم جالس يتابع الأخبار ناظرته باحتقار ؛ حقيقة اثنين في هـ الدنيا ما أحبهم هم الحريم و الفقارا .. الله يسامح عمي إلي قربهم منا ..
لاحظ نظراتي ابتسم لي وهو رافع حاجبه .. قلت له بدون نفس ~ القسم فاضي !
جاسم بهدوء : طلعوا للحرم
زاهر : و أنت
جاسم : اليوم مناوبتي على الحريم
زاهر : ~ ابتسمت له باستهزاء ... تاركينك أنت تجلس مع الحريم .. أنا مو تارس عينهم مثلا ... عطاني نظره ثم لف لولده الدب الأسمر ..
ههههههه من يصدق عنده عيال بهالعمر وهو تقريبا في نفس عمري ؛ مشكلة عيال الفقر بزارين يتزوجون ~
رائد : يبه جوعان
جاسم لف لتلفزيون : وشسوي لك
رائد : عطني فلوس بروح البقاله
جاسم بنص عين : وين تروح البقاله ؟
رائد : أجل بروح أجلس أمي
تنهد : داخل حريم يتغطون عنك
بنفاذ صبر : هم ما يتغطون عن عثمان
جاسم وهو يناظره : بنت عمتك تتغطى عنك .. ويمكن أمك راحت الحرم
رفع صوته : أجل بروح البقالة
جاسم : أنا الـ...
قطعه زاهر بسخرية : طيب خله يروح البقاله .... بينا و بينها شارع رايح جاي ... بس
طنشه و تنهد : طيب الآن ألبس و أجي معك
زاهر بسرعة حط رجل على رجل وقال : جيب معك لنا فطور ... ورى البقالة على اليسار في محل يبيع فول و خبز أبيض ..
قام و عطاه نظره ، دفع ولده بضيق و دخل غرفته غير ملابسه متوجه إلى الباب
لكن وقف على صوت زاهر : خذ لك فلوس من محفظتي ... تلاقيها في ثوبي ...
عض على شفته و طنشه ، مسك ولده وطلع : مافي إلا أحوسك في الأرض الآن
رائد : وشنوا سويت أنا !
مسكه من ملابسه : ما سويت شيء بس كنك درام أكل

 
 

 

عرض البوم صور ♫ معزوفة حنين ♫   رد مع اقتباس
قديم 08-02-12, 05:19 AM   المشاركة رقم: 12
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري
♪ مُخْمَلٍيةُ آلعَطّآءْ ♦


البيانات
التسجيل: Mar 2010
العضوية: 157123
المشاركات: 30,194
الجنس أنثى
معدل التقييم: ♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 13523

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
♫ معزوفة حنين ♫ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ♫ معزوفة حنين ♫ المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 




قسم النساء .. غرفة البنات
دخلت شذى وفتحت النوافذ ... صرخت لمياء بانزعاج : سكريها خليني أكمل نومي
اقتربت منها شذى و رفعت اللحاف : لموي قومي
تحولت لمياء للجنب الثاني : ممكن تطيري
جلست جنبها : صدقيني طفشانه ... قومي جلسي معي
لمياء : شذوه ما نمت زين
شذى : قومي الآن و بعدين بتصحصحين
جلست بتأفف : وش عندك
شذى بهمس : طفشانه
تمددت وهي تثاوب : شسوي لك مثلا
قامت شذى و ابتسمت : أنا في الصالة غسلي و تعالي
هزت راسها بـ أي : ..... ~ أحيانا نسمع بأشياء لكن نضنها شيء من الخرافة !!!! .. و نشك بوجودها على أرض الواقع ؛
دخلت الصالة و كتمت ضحكتي و أنا أشوف مرة خالي هدى جالسة جلسة صحيحة هههه و حاطه نظارتها الطبية على عيونها تقرأ في كتاب
... يا حب هالكائن لثقافة ~ صباح الخير مرة خالي
وهي مندمجة في الكتاب : هلا هلا لمياء
جلست جنب شذى و ابتسمت : شو تقرئين ؟
رفع راسها و نزلت نظارتها شوي : الماء إكسير الحياة لـ كريستوفر فازي .. أخذته أتسلى فيه هنا
لمياء : ~ خوش .... الثقافة مقطعتها ~ محد سوى فطور ؟
شذى : أتصل خال أروى و بلغنا أنه بيجيب فطور
لمياء : طيب وين العالم
شذى : الكل راح الحرم .. هنا أنا و ماما و أروى تتروش وأنتي " هزت لمياء راسها و همست شذى " لمياء
لمياء : همم
شذى : خطك ممكن استخدمه
قالت بابتسامة : ومن ودك تلعبي عليه ؟
بلعت ريقها : يا حبك للأسئلة



الساعة 43 : 10
قسم الرجال .... الصالة
" اجتمعوا الرجال في الصالة و البعض قام يرتب الفطور "
زاهر ~ أف .... الله يسامحك يا خلود .. أنا إجباري أجلس قبال الشياب .. و مجود الدب الأبيض يفترش نص الغرفة و شخيره واصل لرياض ..
الآن جاني النوم ودي أقوم و أغط لي ساعة ساعتين ~
إبراهيم : وكيف على المشروع بو أحمد
حسين : رفضته !
خالد : ليه ؟
حسين : ما يخدم !!
إبراهيم : والله يا حسين ما ادري كيف تفكر .. مشروع زي هذا يدر عليك ملاين
حسين بهدوء : ضميري يمنعني أغش الناس بالبضاعة
لف إبراهيم لـ خالد : و أنت يا خالد المناقصة وش صار عليها
خالد تنهد : أما أنا خسارتي ما لها حدود .. طول ما هذا الـ×××× مديري العام .. لابد أشوف لي مدير غيره
الكل يناظر زاهر إلي فتح عيونه بقهر : يبه ؟
خالد : وحطبه
لف لـ إبراهيم بضيق : عمي وين ماجد ؟
خالد : ما عليك من ماجد .. الـ×××× الثاني .. إما نايم في المكتب أو يلعب بأعراض الناس
عض زاهر على شفته بقهر : ........
ابتسم جاسم بشماته ... دخل عثمان وهو شايل السفرة : سوو طريق سوو طريق الفطور وصل



الساعة 27 : 4
" كل أسرة طلعت مع أفرادها عدى أسرة حسين ؛ دخل حسين قسم النساء و جلس في الصالة مع سارة و عثمان ؛ يشربون شاي ...
أروى و نجمة داخل وحدة من الغرف "
نجمة : يا حبك لنافذة .. أحسك دايم لاصقة فيها
أروى عند النافذة : المنظر خـ.... "فاتحه عيونها على آخرها " إلياسوه بعد عني .. يع
إلياس ماسك حشرة كبيرة : هههههههه أول جربي امسكيها
" ركضت عنه متوجه إلى الصالة و هو وراها بالعكاز ؛ ،نطت خلف أمها و كبت عليها الشاي حسين ناظر إلياس بدهشه ،
لكن إلياس ما نتظره تعليق و مشى "
سارة وهي مقطبة حواجبها : زين كذا يا أروى
حسين: ههههه أروى وش فيك ؟
تفشلت من أمها : شايل حشرة
شوي وجات نجمة تبكي و جلست بجانب أبوها : بابا شوفي ولدك
سارة باستنكار : إلياس ... حلوة و أنت تخوف خواتك ؟
" دخل علي ، و أخذ الحشرة من يده و حطها على راسه "
إلياس : لا ..
رمى الحشرة من راسه بحركة سريعة على أثرها فقد توازنه و طاحت العكاز و توه بيطيح صرخ ؛ مسكه علي في آخر لحظة ..
قامت سارة بخوف و ضمته وهو مسك أضلاعه و بكى : إلياس حبيبي تعورت
حسين بحده : علي ؟ !!
علي يرقع : شفته خوف خواتي قلت آخذ حقهم ... " بلع ريقه و ابتسم " عن أذنكم بجلس عند الشباب

 
 

 

عرض البوم صور ♫ معزوفة حنين ♫   رد مع اقتباس
قديم 08-02-12, 05:20 AM   المشاركة رقم: 13
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري
♪ مُخْمَلٍيةُ آلعَطّآءْ ♦


البيانات
التسجيل: Mar 2010
العضوية: 157123
المشاركات: 30,194
الجنس أنثى
معدل التقييم: ♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 13523

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
♫ معزوفة حنين ♫ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ♫ معزوفة حنين ♫ المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 



قسم الرجال ........... غرفة الشباب
" تقسيم الغرف عندهم : حسين و إبراهيم في غرفة ، جاسم و خالد في غرفة ، و غرفة مسكره ، و آخر غرفة الشباب مجتمعين فيها تاركين الأسرة و فارشين لهم الأرض "
دخل علي و ناظر عصام النايم و عبد الله و أحمد داخلين جو في السوالف "
علي : ما طلعتوا ؟!
أحمد : مالي خلق لا أنا ولا ذا الطيب .... إلا أنت وش جابك ؟
ابتسم : خايف أضيق عليكم ؟
أحمد : لا مو كذا .... بس جلسة الأهل ما أخبرك تضيعها
علي بنص عين : وليه تقولها كذا .. " تنهد بابتسامة " مالي نصيب بالأهل
أحمد : هههههه كان جلست مع خواتك
علي طنشه و ستلقى على الأرض : يا حلو الجلسة هنا ...
عبد الله : ~ أنا عايش الآن معهم .. ما حبيت أبقى مبتعد ابتسمت لعلي و قلت له بهدوء ~ شلي خلاك تختار طب يا علي
ابتسم و تحول على جنبه يناظرهم ، و تكى على يده : الطب ما كان في يوم من الأيام حلم ... لكني اقتنعت باقتراح أبوي ...
بعد ما خلصت الثانوية و نتيجتي عالية احترت كثير .. لكني حاليا راضي و لله الحمد
عبد الله : ليه ما دخلت هندسة و اشتغلت مع أبوك بعد التخرج
علي : الطب مو حلم صح ... لكن الهندسة عمري ما حبيتها " ناظر أحمد و ابتسم ... اعتدل في جلسته و قال " ليه عبد الله مو ناصر
ابتسم عبد الله وقال بهدوء : الكثير يطلق على نفسه عبد الله ... لأننا بالبداية و النهاية عبيد لله ...
مواقف كثيرة تعرضت لها في حياتي بدايتها من الولادة و النهاية في علم الله .. اخترت أني أتجرد من كل لقب و اخترت أكون عبد لله




أحد الحدايق
" أسرة خالد جالسة على بساط فوق العشب "
ماجد و بنته في حضنه : و النهاية ... تراكم شيبتو
هدى : أي يا ماجد .. قول لهم
ساهر بابتسامة : أنا أتزوج ......... لا لا
ماجد : ليه ؟
ساهر : ما حد متزوج مرتاح .. و بيني و بينك زاهر عقدني في الزواج
زاهر بنص عين : ساهر ؟
ساهر : هههههههه إلا عاجبتكم قعدت الحريم
هدى : وش فيها قعدتنا
باس راسها و قام : فديتك يمه قعدتك ما تنمل .. بس جسمي تكسر ... باخذ لي لفه
قام زاهر : خذني معك تراني طفشت من قعدت الحريم هههههههه
قام ماجد و شال بنته : لا تتركوني وحدي مع الحريم
زاهر و ساهر : هههههههههههه
ابتسم خالد بعد ما مشوا و ناظر ريم : شخبارك مع رجل ذي الأيام
سكتت شوي ثم قالت : ..... الحمد لله على كل حال
اعتدل في جلسته بعد ماكان متكي : صح تصرفات ماجد ما تعجبني .. لكنك لازلتي على ذمته ....
وليتك تفكرين عدل زي غيرك من الحريم و تردين المياه إلى مجاريها
ردت بهدوء : أنا أحاول قد ما أقدر لكن .....
خالد بشوية حده : لا لكن ولا شيء ... يوصلني أنكم على خلاف و حتى الغرف مفصولة .. يا بنتي المرة مالها إلا زوجها و الابوا ما يدوم ..
أنا قدامك كبير أنتظر الموت في أي وقت
ابتسمت بهدوء : يومي قبل يوم يبه
ناظر هدى بنص عين : انتظرتها من أمك
ناظرته هدى بغرور : خالد ؟
طنشها : حافظي على رجلك يا ريم
هزت راسها بـ أي : إن شاء الله
و ابتسم وهو يناظر هدى : أنا مثلا لا تلوميني لو تزوجت على أمك
تنهدت هدى بقهر : خالد شذا الكلام .. أنت شايف مني قصور ؟
ابتسم و أتكى : ما منك قصور يا بنت زاهر
رفعت حاجبها بغرور : الله يرحمك يا بوي
شذى بضيق : ريم ما ودك ناخذ لفه
خالد بسرعة : وين تاخذين لك لفه ... أجلسي مكانك ولا كان قمتي مع اخوانك
شذى بنفس النبرة : بابا ... معهم ماجد ماهو محرم لي
خالد أخذ بيالة شاهي بدون سكر : مع واحد منهم



في أحد الشوارع ...
عالية وهي تناظر الشارع : أتصل طيب بعلي
جاسم بضيق : قلت لك شوي .. " حط يده تحت ذقنه وهو يناظر الشارع " أتوقع هذا شارعنا
راشد بضيق طل براسه قدام : يبه طفشنا وحنا في السيارة ... و كل ما شفت شارع قلت هذا شارعنا
جاسم : رشود أكرمنا بسكوتك
رحاب بهمس : أف .... مسوي فيها فاهم
جاسم : رهاموه أسمعك
رهام : بابا ذي رحاب مو أنا
جاسم : ولله و يارحاب طلع لك لسان و صرتي زي أختك
رهام بقهر : بابا يعني أنا أم لسان
جاسم : مو بس لسان إلا عـ ....
قطعتهم عالية بنفاذ صبر : مكسورة و تبرد .. هذا الأذان أذن و أنت بس معلق مع عيالك ... متى بنوصل ... و تقولون اليوم بتتعشون في البر ..
جاسم : .......
عالية : جاسم ؟
جاسم بضيق : هذا شارعنا ...
حورية وهي تناظر : أي صح ..... و الفندق قدام شوي



بعد صلاة المغرب ...
قسم النساء ... المطبخ
سلمى و هي تسكر الدلال : لموي وش تسوين
لمياء : يؤؤؤؤ احترق الفشار
دخلت أروى : خلصتوا ؟
لمياء : احترق الفشار
قطبت أروى حواجبها : اتركيه ..... بـ سوي جديد
لمياء بتأفف : حتى و حنا بنطلع لا زم ندخل المطبخ ... ويانتي مخلينها ترتاح
شذى مستنده على الجدار تناظرهم و الأفكار تاخذها يمين و شمال : عن أذنكم بنات
لمياء : هو وجودك زي عدمه
شذى : ~ ما ردت عليها ؛ كافي القهر إلي داخلي .. حتى و أنا أتصل به برقم غريب ما يرد ! ..
دخلت دورة المياه و انتو بكرامة و فتحت الدش حتى ماحد يلاحظ و دقيت مصرة ما سكرة إلا إذا رد ... بعد أربع اتصالات وصل لي صوته جاف ~
علي : نعم
بلعت ريقها : أخبارك علي
تنهد : يا بنت الناس ... أعتقيني
شذى : علي ما تحس أنك متغير
رد بجفاف : لأن ما بيني و بينك شيء .. و رجاءا لا عاد تتصلي ..
شذى و صوتها بدا يتهجد : أحبك
غمض عيونه وعض شفته : الله يستر عليك ...........
سكر في وجها و لف على الصوت إلي ينادي : هي يا لحبيب
بلع ريقه و ابتسم بتوتر : هلا عصام
عصام : خذ الشنط من الحريم و دخلهم السيارة



نرجع لـ قسم النسا ... المطبخ
وقفت عالية قريب المغسلة .. غسلت يديها وسكرت الماي وهي تسمع لولدها : يالله يمه بنمشي
عالية : وش فيك أقولك ما حطيتها
رائد : إلا أنا حطيتها في الشنط
عالية : يمه ما شفت لك لعبه أنا رتبت الشنط
حرك راسه بلا : ما بطلع إلا تجيب القيم بوي حقي
عالية : والله أنك زي أبوك ما تفهم .. روح لبوك وقل له هالكلام
رائد بقهر : رجلك طردني وقالي انقلع لأمك
دخلت ريم و صارت تناظر رائد من فوق لتحت بغرور ..... و بسمة خفيفة على الجنب ....
لفت لثلاجة وفي نفس الوقت دخلت شذى وقالت بدون نفس : مرة عمي حسين مو هنا ؟
عالية ببراءة : سارة عند الباب تعطي علي الشنط
شذى : ~ ابتسمت و اتجهت إلى البوابة .. صدق كانت واقفة تكلمه وهي شبه مسكرة الباب انتظرت حتى خلصت و دخلت ..
استوقفتها وقلت بابتسامة ~مرة عمي
لفت لها : هلا شذى
شذى : امممم عادي اركب معكم السيارة .. ودي أكون مع أروى
ابتسمت : سيارة عمك .. وحياك فيها
شذى : مشكورة مرت عمي ~ طيب يا علي .. بشوف من إلي يغلب الثاني .. أنا ....... ولا أنت ~



بعد فترة في مكان ثاني من القسم ..
حورية : ~ دخلت أخذت شور سريع و لبست ... يا الله أحس بجفاف فضيع ... أخذت المرطب و رطبت جسمي بالكامل ..
و كريم واقي للوجه .. توجهت للمطبخ ... أشرب ماي و أنا أحاتي ليكون مشيوا وما حسو بغيابي ... أكيد عيد عند رشود ....
حسيت بحركة وراي ولفيت بسرعة! .... انصدمت و أنا أشوف علي وراي و شكله متفاجأ فاتح فمه و عيونه ..
رجعت خطوات للخلف و غمضت عيوني برعب .. قطع تفكيري الخايف صوته ~
علي : سوري ما كنت أدري أنوا في حد .. عموما الأهل نسو الكيك .. خذيه و أنزلي بسرعة .. أنا بكون عند بوابة القسم لا تتأخرين
فتحت عيونها ما شافت حد : ........



سيارة حسين ....
المرتبة الأولى حسين و عبد الله .. المرتبة الثانية سارة و إلياس المرتبة الثالثة أروى و نجمة و شذى ، أما عثمان كان في سيارة ماجد ..
لفت شذى تنتظر نزوله بنفاذ صبر : ~ كنت أترقب نزوله .. و أخيرا نزل من الفندق و كانت معه حورية! .. حسيت بنار تشب داخلي ..
راح معها إلى سيارة خاله المكسرة ؛ حتى ركبت !! .. و كلم خاله شوي بعدها جا و ركب السيارة .. سلم و قعد يسولف مع أمه ...
طول الوقت أنا تركيزي عليه و هو حتى ما حس فيني ~



البر .....
" بعد الفرش و الترتيب الكل أخذ مكانه الرجال مسوين حلقة سوالف و ضحك و الشباب باشروا الشوي و النسا كذالك حب و سوالف و البنات جالسين على جنب "
علي وهو يرفع اللحم : ساهر شمسوي في اللحم ؟
ساهر بابتسامة : وش عرفك بذا السوالف .. تراني خبرة في الشوي .. ذا سلمك الله أسمه تتبيل للحم
عثمان وهو يساعدهم ابتسم : قصدك متبل ؟
إلياس ببراءة : يحطون متبل في اللحم ؟ ! بس أنا أحب الحمص أكثر ... يصير يحطون حمص بعد ؟
ساهر بنص عين : ما شاء الله على عقولكم بس
عثمان : هههههههههههههههههه مشت عليك إلياس
إلياس : شلون
علي يرتب اللحم و يناظر ساهر إلي يشغل الفحم و يتحلطم على إلي حط الكميه القليلة : ~ أحس بقصة ...
و مو عارف شسوي .. لو تعرف يا ساهر اتصالات أختك وش ممكن تكون ردة فعلك ... غمضت عيوني بقهر ..
حقيقة وقحة بزيادة و جريئة ؛ تفاجأت و أنا أشوفها نازله من سيارتنا ... كيف ما لاحظت و جودها!! .. الظاهر البنات ما بيتركوني بحالي حتى يشيب راسي ..
مديت اللحم لأحمد و قمت أغير جو .. صديت لمكان قريب و اتصلت بـ نايف ~
و عليكم السلام ....... منا و منك صالح الأعمال ..... الحمد لله كلنا بخير و أنتو أخباركم ...... إي مو في البيت حنا في البر نشوي !
...........ههههه لا يفوتك......... هانت يا خوي كلها شهر و حنا عند أهالينا ........ على قولك ...... على خير
..... سلم على ياسر ..... في حفظه
أحمد بصوت عالي : علــي تعال
عبد الله : أقول ساهر مو كنه الجمر قليل
أحمد بتأفف : من إلي حط الجمر أصلا ؟
عثمان : أبوي
زاهر : ناد الدب ولد خالك يقول لرجال الفحم قليل
عثمان بنص عين : أسمه رائد " وقام متجه لرجال " الجمر قليل
خالد لف على حسين : حسين !
حسين ابتسم : مو مال ذا السوالف .. ضنيته كافي
إبراهيم بابتسامة : بخيل يا حسين
تنهد بابتسامة : أنادي علي الآن ... في محلات قريب
خالد : قول لسواقكم يجيب بدل ولدك
سكت و هو يتأمل ملامح خالد بعدها قال : ..... عبد الله مع الشباب مستانس ما بقومه



 
 

 

عرض البوم صور ♫ معزوفة حنين ♫   رد مع اقتباس
قديم 08-02-12, 05:20 AM   المشاركة رقم: 14
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري
♪ مُخْمَلٍيةُ آلعَطّآءْ ♦


البيانات
التسجيل: Mar 2010
العضوية: 157123
المشاركات: 30,194
الجنس أنثى
معدل التقييم: ♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 13523

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
♫ معزوفة حنين ♫ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ♫ معزوفة حنين ♫ المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 



عند النسا ....
أروى : ~ و أخيرا الشوي جهز .. شكله جد يفتح الشهية ... قطعت لي قطعة ... حار بقوة لكنه لذيذ ~
نجمة وهي تشرب ماي : حلو الشوي
لمياء غصت و بدت تكح ... لفت لها آمنة : وشفيك مستعجلة لا حقه على الأكل
سلمى تمد لها الماي : الأكل ما بيطير
لمياء بعد ما حست براحه قالت بقهر : وش شايفيني عمري ما شفت أكل مثلا
حورية : ههههه " لفت لـ شذى إلي كانت سرحانة " شذى ما كلتي شيء
رفعت راسها بغرور : ~ أكره الإنسانة ذي بشكل مو طبيعي ... العايلة كلها تقول حورية لعلي و علي لحورية ... حقرتها بنظرة و مديت يدي للأكل ~


خلف السحابـــــــــــــ

ملاحظة : كتاب الماء إكسير الحياة .. لا أنصح بشيء لم أقرأه حتى الآن .. لكني اشتريته لتو و قد لفت أسمه نظري ... ^ ^ لبراءة الذمة فقط




 
 

 

عرض البوم صور ♫ معزوفة حنين ♫   رد مع اقتباس
قديم 08-02-12, 05:21 AM   المشاركة رقم: 15
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري
♪ مُخْمَلٍيةُ آلعَطّآءْ ♦


البيانات
التسجيل: Mar 2010
العضوية: 157123
المشاركات: 30,194
الجنس أنثى
معدل التقييم: ♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 13523

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
♫ معزوفة حنين ♫ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ♫ معزوفة حنين ♫ المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 



بسم الله الرحمن الرحيم
الجزء الأول : همس المحبين / الحلقة الثالثة : ما خلف الستار / الفصل : " 4 "

الساعة 7 : 12صباح
البر ... عند الرجال
جاسم وهو يشرب عصير : متى ناوين تمشون ... خبركم أنا ما أسهر
حسين وهو يناظر الساعة : الوقت تأخر كثير
إبراهيم بابتسامة : هو كل يوم نطلع جمعة ؟ .... بعدين شوفوا العيال مستانسين
خالد : نعيدها يا أبو ماجد
قاموا الشباب يرفعون الشنط .. و يرتبون المكان ... أثناء الروحة و الجية أخذ رائد عصى شكلها غريب عريضة و فيها خشبات صغيرة .. : رشود بكسرها على راسك
راشد بنص عين : حلو شكلها ؛ ينفع يستخدمها أبوي لتكسير ظهرك الصبح إذا ما قمت للمدرسة
رائد بنص عين : ليه ما يكسر ظهرك أنت مثلا
عالية على مسافة : راشد ... رائد يالله مشينا



عند النسا ..
شذى : ~ قمت ألملم إلي بقى من كرامتي ... وضيقتي مالها حدود ركبت سيارتنا وسرحت إلى عالم ثاني ...
ليه ما تكون قصة حب جميلة ؛ زي ما نقرأ عنها في الروايات أو نشوفها بالمسلسلات ... ليه علي يصدني و حنا نقدر نرسم أجمل قصة حب ..
رحت بخيالي لبعيد حتى وصلنا ... قمت بحركة سريعة أسابق بها الهوا .. دخلت الحمام و أنتو بكرامة و دقيت بـ علي ~



قبال بوابة قسم النساء ....
علي بابتسامة وهو يمد سلة الدلال : أضن خلصنا
سارة : باقي شنطتين كبار
علي : أي عثمان يسحب فيهم تحت
فتحت عيونها : علي !! ليه تاركهم على عثمان
علي : ههه هو مصر يشيلهم ؛ الأخ ناوي يرفع أثقال .. إلا وش حاطين في الشنطة
ابتسمت : أدوات مطبخ ... روح ساعد أخوك يمه
علي : هههه خليه يمـ " سكت وهو يسمع نغمة جواله تصدح في المكان "
سارة : طيب شوف جوالك ثم ساعد أخوك
دخلت وهو هز راسه بابتسامة واسعة و رد بدون ما يناظر الاسم : السلام عليكم
شذى بهمس : وعليكم السلم ......... شلونك علي
اختفت الابتسامة وقال بضيق : ليه متصلة ؟
شذى : وحشتني حبيـ....
علي بقهر : لا تكمليها عسا لسانك القص ... أنتي ما تستحين
بصدمه من أسلوبه : علي وش فيك علي
علي : شنـ " سكت وهو يشوف عثمان يلهث ...... ابتعد شوي و همس " .. يا بنت الحلال .. أنا مع الأهل .. و مو حلوه في حقي كل شوي معلق الجوال في إذني
شذى : .....
علي : و لعاد تتصلين " سكر في وجها "



الساعة 40 : 2 صباح
قسم النساء ... غرفة سارة
انتبهت بفزع : نجمة يمه وش فيك
نجمة وهي تبكي : ماما أسناني تألمني
جلست وحطت يدها على خد نجمة : وش فيها
نجمة وهي تسند راسها على صدر أمها : ما أدري توجعني حيل
بهمس : أتصل بـ علي ياخذك المستشفى
هزت راسها برعب : لا مابي
سارة : طيب يجيب لك مضمضة
هزت راسها بـ لا : مابي
سارة : كيف بتخف ؟
غمضت ودموعها تنزل بصمت : ......



الساعة 18 : 4 صباح
قسم الرجال .... في الصالة
تجمهر الكل على الحمامات للوضوء .. بين ناعس و كسلان .. قام جاسم و ضرب الباب بنفاذ صبر : عثمان حبيبي ما في وقت
طلع عثمان : خالي ليه مسـ .....
بعده عن الباب و دخل وهو يرف صوته : سكر بنطلونك بعيد
همس عثمان وهي يتذكر بكت الدخان إلي نساه : لحظة خاليـ .....
استند ماجد على الجدار وهو يتثاوب : أف ..... قلنا بدور بس من يسمع !
علي وهو مغمض وجالس على مسند ينتظر : هههههه ... المرة الجاية نوزع أرقام .... من يطلع رقمه يدخل
طلع حسين من الحمام الثاني وماي الوضوء يقطر من وجه ، ناظرهم وقال : .. الحمام الثاني فاضي
قبل لا ينهي جملته طار ماجد و سكر الباب .. الكل لف له و ساهر جلس على الأرض وهي يضحك : ههههههههههه آه يا بطني هههههههههههه
عبد الله ابتسم و نزل راسه بصمت : ......
علي : ههههههه ما انتظر أبوي يكمل .. أما شكلك و أنت تركض يا ماجد ههههه
طلع جاسم وعلى وجه ابتسامة خفيفة .. ناظر عثمان إلي واقف بخوف ينتظر خروجه ... رفع حاجبه متجه له و قال بهمس : تدخن ؟
عثمان بلع ريقه وقال بهدوء : لا
بعد شوي عنه وصار يناظر عيونه بابتسامة : علي ذا الكلام ؟
بعثر نظره على الموجودين وقال بهدوء : خالي تكفى مو وقته
هز راسه : يصير خير يا عثمان
عض على شفته ولف عن خاله بضيق : ...............
طلع ماجد : يالله شباب متى بنمشي الحرم ؟



 
 

 

عرض البوم صور ♫ معزوفة حنين ♫   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
للكاتبة خلف السحاب, ليلاس, الحب, الشدات, القسم العام للقصص و الروايات, حلف, روايه الحب الأعظم كاملة, قصه مميزة, قصه مكتملة, قصه سعوديه
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 05:15 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية