لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (1) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 14-10-11, 09:12 PM   المشاركة رقم: 31
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 162960
المشاركات: 2,906
الجنس أنثى
معدل التقييم: نيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالق
نقاط التقييم: 2759

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نيو فراولة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

صرخ لوك بمرح:
" أنت غير نافعة ابدا يا ماندي سو ، كيف تركت جان ينام حتى الان؟".
وقف يراقب إبنة خالته التي بدت على وجهها آثار التعب والإرهاق.
" تعالي إستريحي هنا ، يبدو انك مرهقة".
وعندما وصل جان الى الصالون كان مضطربا ومدهوشا من وصول آنا في هذا الوقت.
سال بقلق:
" كيف وصلت الى هنا؟".
" أوصلني ريان بسيارته ، سنسافر هذا المساء".
قال جان بإضطراب :
" اين كنت ليلة البارحة ، لقد إتصلت بالفندق ، ولم اجدك".
ثم نظر الى الحمام وتابع:
" ماندي سو وصلت أمس ، دعتها والدتي لتنام هنا بسبب العاصفة، ولكن لم تخبريني اين قضيت ليلة الأمس؟".
" هذه قصة طويلة ، جئت لأودعكم ، وأريد ان أرى خالتي".
نهضت آنا وتحركت بإتجاه غرفة راشيل ، تبعها جان بقلق ، ثم أمسكها وقال بصوت متحشرج:
" آنا ....ارجوك أريد أن اقول لك أن .......ماندي سو لا تعني بالنسبة الي أي شيء ، أقسم لك ، إسمعيني أرجوك؟".
كان المسكين يدافع عن نفسه بحيوية وكانها لا تعرف أي شيء ، إنه يتصرف كمراهق تماما ، ويلزمه بعض الوقت والخبرة ليصبح رجلا.
" إسمعك يا جان ، ماندي سو تبدو لي رائعة ، إلتقيت بها عند حضوري وحكت لي عن الأمور ببساطة ، على كل حال أنا لا استطيع ان أتزوجك ، وسنعتبر الذي كان بيننا مجرد نزوة اليس كذلك؟ وستشاركني هذا الراي قريبا".
وقفت على رؤوس اصابعها وعانقت الشاب الذي وقف كالتمثال ، وقبل ان تسمع منه أي إحتجاج قالت:
" أشكرك لأنك إقترحت علي الزواج ، لن انسى هذا ابدا".
دخلت غرفة خالتها التي تنام على سريرها ، مدت يديها بإتجاه آنا ، وفهمت حالة إبنة اختها ، عانقتها بشدة ومسحت دموعها ، وداعبت شعرها بنعومة لتهدأ قليلا ثم قالت:
" هيا يا صغيرتي ، إبتسمي فالرجال لا يتزوجون صاحبة الوجه الباكي...... لا اعتقد ان إبني كان السبب أليس كذلك ؟ هذا يعني حتما ريان دونالسون".
همست آنا بخجل وهي تلهث من أثر البكاء:
" نعم.......احبه يا خالتي".
" وهو.....لا يهتم بك ......ولا يحدثك في هذا الموضوع؟".
" لا........ ولكن وصول جيسيكا أمس..........".
وشرحت ىنا لخالتها حوادث القصة دون ان تذكر حادثة نومه بجانبها ، بقيت العجوز صامتة تفكر ثم قالت:
" يبدو لي ان امور هذا الرجل معقدة ، عليك الا تفقدي الأمل يا عزيزتي ، لكن لماذا أظهر كل هذا القلق عندما حدّثني بالهاتف ، وخصوصا عندما جاء الى هنا يبحث عنك ؟ فعلا كان يبدو متأثرا وقلقا".
" جاء الى هنا !".
إبتسمت راشيل وقالت:
" آه..........نعم وعندما رأيته فهمت على الفور معنى إعجابك به".
" لا أعتقد انه كان قلقا علي ، انا بالنسبة اليه إحدى العناصر".
" لا أعرف ، ولكن إحساسي لا يخطىء ، يجب ان أنهض الان ، إذهبي وإغسلي وجهك ، سنلتحق بالشباب في المطبخ ، هناك بعض الأشياء اريد أن تحمليها معك الى والديك ، وارج وان يتمكنوا من زيارتي قبل نهاية السنة ، ستاتين معهم طبعا ، لأننا أحببناك كثيرا".
" وانا ايضا يا خالتي".
نهضت تمسح دموعها ورفعت شعرها وقالت:
" دعيني أساعدك".
قالت راشيل وهي تنهض بحيوية:
" لا شكرا ، سأطلب من لو كان يوصلك الى فيكسبورغ ، قد يكون هذا افضل".
" إنك على حق يا خالتي".
خلال المسافة الى فيكسبورغ روى لوك بعض قص العادات والتقاليد المضحكة ، ليعيد المرح الى إبنة خالته ، ثرثر عن اشياء كثيرة بمودة، ولكن آنا لم تنس لقاءها الآتي مع جيسيكا ، تمنت ألا تلتقيها ، وحتى إذا تم هذا ان يكون بعيدا عن اعين الناس ، لأن جيسيكا لن تتردد في إفتعال فضيحة ، قالت فجأة :
" لن ادعها تزعجني".
سأل لوك:
" ادعها ........من هي؟".
" جيسيكا فرانكلين..... أوه كيربي ......... لا فرانكلين وفي المستقبل السيدة دونالسون".
نظر اليها لوك بتعجب ، ضحكت بإنفعال وقالت:
" لا تقلق ، إنني بأحسن حال".
نزلت من السيارة بعد أن ودّعت إبن خالتها ودخلت بقلق بإتجاه الإستعلامات ، وجدت هناكحقيبتين ، إنهما بالتأكيد حقائب جيسيكا ، طلبت المفتاح وحاولت أن تبتعد بسرعةعن الصالة ، لكنها سمعت صوت جيسيكا يناديها:
" آنا......لقد بحثت عنك في كل مكان اين ذهبت؟".
إلتفتت وهي ترتجف:
" كنت في وداع خالتي".
"آه.......صحيح ، لقد كنت بحاجة لمساعدتك ، هل استطيع ان اعتمد عليك؟".
" لكن..........".
ظلّت آنا مذهولة ومعقودة اللسان.

" أنا آسفة يا آنا ، لقد كنت غبية بعض الشيء ، ستنسين الموضوع اليس كذلك؟ إنك تستطيعين أن تتحملي مزاجي السيء بطبيعتك المتسامحة ، سنلتقي فيما بعد في المكتب ، عملك بإنتظارك ، ولا أستطيع أن أعتمد على أحد غيرك".
" لكنك طردتني من العمل".
أجابت آنا بصوت خشن وقد أحست ببأس في حنجرتها ، لكن صوت جيسيكا المرح وعيونها التي تشع ببريق السعادة أدهشتها ، ولم تعرف سبب هذا الإنقلاب السريع.

 
 

 

عرض البوم صور نيو فراولة   رد مع اقتباس
قديم 14-10-11, 09:14 PM   المشاركة رقم: 32
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 162960
المشاركات: 2,906
الجنس أنثى
معدل التقييم: نيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالق
نقاط التقييم: 2759

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نيو فراولة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

" آنا ، هل تعتقدين ان الأمور ستسير على ما يرام ؟ اترين يا عزيزتي أكاد اطير فرحا ، ولا أود ان اراك تعيسة ، لقد حدثت أشياء رائعة ".
" نعم ( قالت آنا بحزن ) ارى ذلك ، حظا سعيدا لريان".
" ريان؟ انه لا يعرف شيئا عن هذا الموضوع حتما ، أين هو ؟ أعتقد أنه سيصل بعد رحيلي ، على كل حال إنقلي له رسالتي ، بانني لن اضيع وقتي بأشياء ليست لها أهمية".
تفحصت جيسيكا وجه آنا وتابعت:
" لماذا أنت كئيبة؟ هل أنت مريضة؟".
ردت آنا ببرود :
" لا......".
" إذن قولي لريان انني راحلة ولا استطيع ان انتظره ن فطائرتي ستقلع خلال ساعة واليستير ينتظرني في مطار نيويورك".
" أليستير ؟".
سالت آنا بصوت مختل.
" نعم اليستير ، لقد إتصل بي البارحة ، وإعتذر عن مشاجرتنا الأخيرة ، حتى انه غازلني ،وتحمل مسؤولية ذلك الخطأ ، دعته الصحيفة الى نيويورك ، سألتحق به هناك ، لا شك انها ستكون سهرة رائعة ، انتظر سيارة الأجرة التي ستقلني الى المطار ، أنني أموت شوقا الى أليستير".
ضرب قلب آنا بجنون وسالت:
" هل تتحدثين بجدية ، وإخترتني انا لأنقل الرسالة الى ريان؟ أنا لم اقابل في حياتي أمرأة قاسية وبدون إحساس مثلك".
ضحكت جيسيكا وقالت:
" لا تقلقي أتمنى لكما حياة سعيدة ، وكما ترغبان ، آه ...... اخيرا وصلت السيارة".
ودعت الفتاة وأضافت:
"إعتني به جيدا ، الى اللقاء يا عزيزتي".
بعد دقائق إختفت السيارة التي حملتها مع الريح صعدت آنا الى غرفتها ولم تشعر طيلة حياتها بأنها كانت عصبية الى هذا الحد ، إرتمت على السرير واحست بانها مرهقة وبان الحياة تضحك منها بسخرية ، لقد طلبت منها جيسيكا مرة أخرى ان تنقل رسالتها الى ريان ، هل تستطيع ان تحزن قلبه مرة أخرى؟
ملعونة جيسيكا ، إنها عديمة الشعور ، لن تسامحها ابدا ، الى متى ستلعب بهما ؟ فلا بد انها بعد كل شجار مع زوجها ، ستعود لترتمي على ريان ، قررت أن تقابله حالا ، لا شك أنه عاد الى غرفته بعد أن أعد السيارة بشكل جيد قبل رحيله ، نهضت الى المرآة وهي تتأمل وجهها الشاحب ، كان عليها ان تبدل ثيابها التي شهدت السهر والأرق في غابة قصر ويندسور.
منتديات ليلاس
معظم ملابسها كانت في الحقائب ، ولكنها إستطاعت أن تسحب السروال الأبيض والقميص اللذين إشترتهما من فيكسبورغ ، رتبت شعرها ونظرت مرة أخرى الى المرآة ، إنها جاهزة لمقابلة ريان دونالسون.
قرعت الباب ودخلت بحيوية ، كان يفرغ احد الجوارير من الأوراق والوثائق وقال:
" كنت أنتظرك ، اين إختفيت ؟ ساطلب منك دفع تكاليف تصليح السيارة ، هل تعرفين الثمن؟".
صدمت آنا من هذا الإستقبال وتمتمت:
"آه.....حسنا.......لا اعرف.........".
نظر اليها ريان ببرود وقال:
" هذا يعني القليل جدا بالنسبة لما ساطلبه منك فعلا".
ثم تابع بجدية:
" أجيبي على اسئلتي بشكل محدد ، ماذا تقولين إذا طلبت منك أن تتزوجينني؟".
عضّت آنا شفتيها ولم تستطع أن تسيطر على دموعها وقالت في نفسها( على الأرجح سأوافق ، فالرفض هنا لا يحمل اية متعة) إندفعت نحو الباب وقالت بقلق:
" ريان.....يجب ان اقول لك.....".
اقفل إحدى الحقائب وبلامبالاة قال:
" حسنا ، هذه جاهزة".
نهض بمرح وإتجه نحوها تشتعل في عينيه عاطفة غريبة.
" ارجوك ريان إسمعني".
مد يديه نحوها لكنها إستطاعت ان تبتعد عنه خطوة واحدة ولم تستطع أن تهرب اكثر.
" لن اسمح لك بالهرب بعد الان".
ضمّها بين ذراعيه القويتين ، وتوقفت آنا عن المقاومة ، وإرتعشت في حضوره الساحر ، رفع راسها ونظر في عينيها ، واحست انها تترنح بين ذراعيه ، قال بصوت اجش:
" كانت ساعات قاسية بدونك ، لقد إفتقدتك جدا يا عزيزتي ، والان ماذا تريدين ان تقولي؟".
هزّت راسها حتى تسترجع الفكرة في راسها .
" إنه بخصوص جيسيكا ".
قاطعها ريان بسرعة:
" لا اريد أن نتحدث في هذا الموضوع".
" لكن....... ". وإبتعدت عنه قليلا وتابعت : " لقد تصالحت مع اليستير".
" اعرف ، وهذا بفضلي".
" مستحيل".
نظر الى ساعته ثم رفع راسه نحوها وهو يبتسم إبتسامة عذبة وقال:
" حسنا.....لن أقص عليك الحكاية ، هذا إستغلال".
راقبته آنا بنفاد صبر ، يجب أن يشرح لها ، قالت بصوت متقطع:
" توقف عن تعذيبي ارجوك ، ماذا حصل؟.
" إذن إطلبي مني بلطف؟".
تقدمت منه ببطء ، وجلس ريان على طرف السرير ، جحظت عيناه وهو ينظر الى الأرض وقال:
" عندما وصلت الى الفندق إتصلت بأليستير كيربي في لندن ونصحته بان يستعيد زوجته لأنها تعيسة بدونه ، وكان سعيدا جدا بمساعدتي".
" لماذا فعلت ذلك؟".
" ما هو رأيك؟".
نظرت اليه بحنان وتنفست بعمق وقالت:
" كنت دوما تحب جيسيكا ، وزواجها سبّب لك إضطرابا كبيرا".
إبتسم ريان وقال:
" لا يا آنا.......هذا خطأ حقيقي ، إن ما قلب حياتي واثّر على تصرفاتي هو أنت ......إنني لم اعرف السكينة لحظة واحدة منذ لقائنا الأول ، لقد فقدت عقلي".
" آه......أنا ىسفة".
قالت بإضطراب :
" قلت لك لا تعتذري ابدا".
قالت وهي تهرب منه:
" يوم زواج جيسيكا رتّبت المكتب ووجدن هناك صورتك ، ولسوء الحظ وجدت رسالة بخط يدك ، ولم أستطع ان أمنع رغبتي من القراءة ، لقد طلبت منها أن تنتظر قبل أن تقدم على قرارها".
" وإعتقدت انها رسالة حب".
"نعم ، وتخيّلت حزنك وآلامك لفراقها ، ولهذا السبب جئت الى الأستديو".
إقترب منها ريان ، قلبها كان يضرب بشدة ، أمسكها من خصرها وهمس:
" لم أكتب ولا رسالة حب حتى هذه الحظة ، لقد طلبت من جيسيكا ان تتابع العمل في السيناريو ، وتعدل المشاهد التي إختلفنا عليها ، ولو قرأت الرسالة من بدايتها لفهمت تماما كل شيء"
" لم تحبها ابدا؟".
سالت بصوت متقطع.
" بالتأكيد كنت معجبا بجاذبيتها وشخصيتها الحيوية ، لكنها لم تترك لدي أي إنفعال عاصف كالذي فعلته انت بي، ولذلك أطلب منك أن تتزوجيني".
عانقها بحب كبير ، لقد زال آخر شك لديها ، إبتسمت بسعادة وضمته بحنان وقالت :
" لكنني لم أوافق بعد".
"ولم تقولي لي انك تحبينني".
قالها وهو يقلد طريقتها في الكلام.
وهمس في اذنها:
" آه ، آنا ........ أرجوك قولي لي.
إنها لن تقاوم لسانها بعد ذلك ابدا ، همست:
" أحبك....... أحبك.........".
ضحك بسعادة ، وعمّ الغرفة ضياء الفرح.

تمت

 
 

 

عرض البوم صور نيو فراولة   رد مع اقتباس
قديم 15-10-11, 05:06 PM   المشاركة رقم: 33
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مراقب عام
قارئة مميزة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
مشرقة منتدى الروايات الرومانسية المترجمة

البيانات
التسجيل: Dec 2010
العضوية: 206072
المشاركات: 13,844
الجنس أنثى
معدل التقييم: زهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 66888

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
زهرة منسية غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي

مشكورة كتير نيو فراولة دوماً مبدعة بأختياراتك

 
 

 

عرض البوم صور زهرة منسية   رد مع اقتباس
قديم 16-10-11, 01:55 PM   المشاركة رقم: 34
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,236
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي

الله يعطيك العافية يارب
ولا يحرمنا من تواجدك المميز

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 16-10-11, 06:52 PM   المشاركة رقم: 35
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Apr 2010
العضوية: 161884
المشاركات: 832
الجنس أنثى
معدل التقييم: سماري كول عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 36

االدولة
البلدUnited Arab Emirates
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
سماري كول غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

تسلمين ع الروايه الحلوه

 
 

 

عرض البوم صور سماري كول   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لاتعتذري ابدا, باميلا بوب, روايات, روايات مترجمة, روايات مكتوبة, روايات رومانسية, روايات عبير, روايات عبير المكتوبة, روايات عبير القديمة, pamela pope, the magnolia siege, عبير
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t168829.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Ask.com This thread Refback 15-06-15 02:15 AM


الساعة الآن 04:56 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية