لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-07-11, 07:18 AM   المشاركة رقم: 36
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Apr 2010
العضوية: 159583
المشاركات: 1,070
الجنس أنثى
معدل التقييم: أموووله عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 16

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أموووله غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

رائع يعطيك العافيه ياقمر ^_^

 
 

 

عرض البوم صور أموووله   رد مع اقتباس
قديم 11-07-11, 01:27 PM   المشاركة رقم: 37
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
قارئ مميز


البيانات
التسجيل: Jun 2010
العضوية: 174082
المشاركات: 4,029
الجنس ذكر
معدل التقييم: fadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسي
نقاط التقييم: 4492

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
fadi azar غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

مشكورة منتظرين البقية

 
 

 

عرض البوم صور fadi azar   رد مع اقتباس
قديم 11-07-11, 04:35 PM   المشاركة رقم: 38
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 162960
المشاركات: 2,906
الجنس أنثى
معدل التقييم: نيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالق
نقاط التقييم: 2759

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نيو فراولة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

شكرا أمولة وفادي

 
 

 

عرض البوم صور نيو فراولة   رد مع اقتباس
قديم 11-07-11, 05:16 PM   المشاركة رقم: 39
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 162960
المشاركات: 2,906
الجنس أنثى
معدل التقييم: نيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالق
نقاط التقييم: 2759

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نيو فراولة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 



أنه وسيم للغاية ولا يمكنها تجاهل ذلك , ورث الجمال والأغراء عن والدته , ولكن من هو والده ؟ أي نوع من الرجال هو ؟ ولماذا لم تعد تعيش سيرافينا معه؟ ما هو السبب في ذلك؟ أرتعش جسمها فجأة لأن الجواب تبادر الى ذهنها وأزعجها , نظرت الى أدوني فخالجها شعور بأن قلبها أختفى من مكانه , تصوّرت أنها تشاهد في وجهه ملامح شخص آخر ..... ريك لورديتي! ليس من المستبعد أبدا أن يكون أدوني أبن رفيق سيرافينا!
" ما بك؟".
كانت تبدو مذهولة ومصابة بصدمة هائلة , أقترب منها , فأبعدته عنها بقوة وفتحت باب السيارة , كانت رجلاها ترتجفان , هذه هي الحقيقة المرّة ..... أدوني هو أبن ريك! أنها متأكدة من ذلك...... لا بد من وجود أمر أساسي وقوي جدا يبقي ريك لورديتي مع أمرأة تحب نفسها أكثر من أي رجل آخر , ولكن أدوني لا يعرف شيئا عن ذلك , لا بل أنه يكره ريك.
تقدم نحوه أدوني من الناحية الأخرى فلاحظت الشبه بين طريقة سيره وتلك التي لريك لورديتي , أمسك بذراعها , فتذكرت النظرة القاسية في عيني ريك عندما فعل أدوني الشيء ذاته قبل بضعة أيام, تألمت كأمرأة لأن الحب مفقود بين الأبن وأبيه , يعرف ريك لورديتي الحقيقة طبعا , ولكنه على ما يبدو لم يقم بأي محاولة لضمان علاقة طبيعية هادئة بينهما , كان يبدو أنه منح كل عاطفته ومحبته الى سيرافينا .. منح كل قوته وحمايته الشجاعة لها وحدها , ولكن , أليس ممكنا أن يكون ذلك ما يريده ريك ؟ ألا يعرف أدوني الحقيقة ويمضي في أعتقاده بأنه ثمرة زواج غير شرعي؟
دخلت دونا المطعم مع أدوني , فشعرت على الفور بعيون الموجودين تلاحقهما حتى الطاولة المطلة على المرفأ وبرج المراقبة البعيد , أبتسم لها أدوني فيما كانا يجلسان , فردّت عليه بأبتسامة مرتعشة الى حد ما , كيف ستتصرف معه بعد الآن وهي ترى ريك فيه , أمسكت حافة الطاولة بأصابعها المرتجفة , فوضع يده على يدها وتمتم قائلا:
" يعتقد هؤلاء الأشخاص أننا عاشقان , هل لاحظت كيف نظروا الينا عندما دخلنا؟ أننا نبدو بالتأكيد مناسبين جدا لبعضنا".
تنهدت بشيء من الأنزعاج وقالت:
" أرجوك , ألا يمكننا التحدث عن موضوع آخر ؟ لماذا لا نمضي وقتنا براحة وهدوء؟".
" أذن , لنبحث موضوع الوجبة التي سنتناولها , ما رأيك في أن نستهل العشاء بشريحة من السمك المقلي؟".
" أختر لي ما تريد , يا أدوني".
" هل تسلمين أمرك لي , أيتها العزيزة؟".
" نعم.... أذا كنت تحب ذلك".
"أحب ذلك الى درجة كبيرة , أحب كل شيء يتعلّق بك , حتى التحفّظ الذي تستخدمينه لحماية قلبك , وأعتبر رفضك أدخال أي رجل الى قلبك حتى الآن , أثارة وتحديا".
لم تعلّق على كلامه بل نظرت اليه ببرودة وهدوء مصطتعين , لم تشعر أبدا من قبل بمثل هذا الأنقباض وهذا التوتر , صممت على تغيير الموضوع , فسألته بلهجة عادية:
" هل توصف هذه المنطقة البحرية بساحل القراصنة ؟".
" نعم , كان برج المراقبة الذي يستخدم حتايا لأرشاد سفن الصيد , بعيدا عن هذه الصخور , يستعمل في القديم لمراقبة سفن القراصنة , وكان المراقب يعطي أشارة خاصة , فيهرع السكان الى أخفاء ممتتلكاتهم الثمينة ....... وبناتهم".
ضحك أدوني وأضاف قائلا:
" هناك جانب مسل للموضوع , وهو أنّ بعض الفتيات كنّ يفضّلن الأختطاف على أيدي القراصنة , بدلا من الأرتباط بأزواج يختارهم أهلهن , حدث كثيرا أن الرجال المسنين وحدهم كانوا قادرين على دفع مهرس العروس , فيما الفتيات يفضلن الأحباء الشبان الذين يتمتعون بالحيوية والنشاط.
" ليس الأمر دائما على هذا النحو , فليس جميع الرجال المسنين أشخاصا يفتقدون الحيوية والنشاط , كان أبي رجلا جذابا للغاية بالنسبة الى النساء حتى عندما تجاوز الخمسين".
" الوالد الرومنطيقي الذي علّمك البحث عن الشجاعة الحقيقية والشرف , ألا تضعين لنفسك مستوى عاليا الى درجة الأستحالة يا عزيزتي ؟ هناك فضائل أخرى في هذه الحياة يا دونا ".
نظرت اليه بتحد وهي تسأله ببرودة:
" مثلا؟".
" طبيعة دافئة ومحبة , وحس قوي لما تحبّه النساء , يحدث أحيانا أن يكون الرجل صاحب الأخلاق والمبادىء جبل جليد لا يفهم النساء على حقيقتهن بل يفضّل الفتاة الطاهرة المتنسكة التي لا تتقدم إلا بمطالب روحية, وأنت لا تريدين رجلا كهذا ! لا يمكن لفتاة مثلك أن تريد رجلا كهذا!".
" أنت لا تكاد تعرفني , وأنا أعتقد أن الأشخاص الذين يضحّون , يجعلون الحياة بالنسبة الى الآخرين جديرة بالعيش الكريم".
" يا لنبلهم ! أنا أعرف , يا فتاتي المفضّلة , أنك لن تفكّري بالزواج قبل أن تحبي فارس الأحلام الى درجة كبيرة , عظيم , أنه أمر يسعد قلب الرجل ويريح باله , أما الآن , فسوف نتمتع بالسمك".
يا لسحره الشيطاني ! لقد ورث ذلك طبعا عن ريك ! شعرت بأنها لا يمكن أبدا أن تكون أكثر أقتناعل بهذه النظرية وهذا التحليل , وتذكرت ريك لوريتي وقبلته على يدها ...... ووردته البيضاء...... وساعات الرقص الطويلة , أنها تعرف أن الخطر كبير في الوقوع بحب رجل يبعد كل البعد عمّا تخيلته في فارس أحلامها المثالي ..... ورجل ربط جذوره وأخلاصه وحياته بأمرأة أخرى........ أمرأة جميلة جدا لن يتخلّى عنها بسبب فتاة عادية ستعمل لديها بضعة أسابيع قليلة......

 
 

 

عرض البوم صور نيو فراولة   رد مع اقتباس
قديم 11-07-11, 05:49 PM   المشاركة رقم: 40
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 162960
المشاركات: 2,906
الجنس أنثى
معدل التقييم: نيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالق
نقاط التقييم: 2759

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نيو فراولة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

4- عيناه نجمتان.......




كانت دونا تجد دائما تسجيلات مطوّلة بصوت سيرافينا , لتسمعها وتنقلها منقّحة الى الورق , وكان واضحا أنها أمرأة لا تنام كثيرا أثناء الليل , ولكن قدرتها الفريدة على تذكّر التفاصيل الدقيقة وسردها بأسلوب قصصي شيّق , ساعدت دونا الى درجة كبيرة في تنفيذ مهمتها من غير صعوبة تذكر.
لاحظت وهي تستمع بأنتباه الى التسجيلات الصوتية المتواصلة كيف يمكن لهذه السيدة أن تسلب عقل الرجل وأرادته , فلديها صوت حنون دافىء يداعب الأحاسيس والمشاعر , وحسبما ورد في أحد فصول الكتاب , فأن بعض الرجال المشهورين حاولوا كسب ودها..... ولم يكونوا جميعا من عالم السينما , كان بينهم أصحاب شركات للنقل البحري , وسياسيون نافذون , ومصرفيون أثرياء .
منتديات ليلاس
تحدثت سيرافينا عن المجوهرات التي أغرقوها بها , وعن معاطف الفرو التي رفضتها لأنها تمقت فكرة قتل تلك الحيوانات الجميلة لأستخدام فروها بهدف تجاري , قالت أن عددا قليلا من النساء ينافس الفهد في عظمته , والنمر في جماله , والطفل في سحره وبراءته , وأضافت أن بعض الرجال يشبهون الى حد ما , الفهود من حيث القوة القاسية , ولكنها لم تلتق هؤلاء في هوليوود ولكن في بلادها أيطاليا , وذكرت سيرافينا أن الرجال في وطنها الأم , يتمتعون بسحر وقدرة على المجاملة وأثارة أحاسيس النساء , أكثر بكثير من معظم أبطال الشاشة , وتحدثت بأعتزاز عن فالنتينو الذي سحر نساء العالم سنوات عديدة.
أبتسمت دونا ثم بدت الجدية على وجهها , كانت سيرافينا صريحة للغاية في آرائها , ولكن هناك فراغا يثير الدهشة والأستغراب في الفصول الأول للكتاب ...... لم تذكر شيئا عن طفولتها وسنوات المراهقة التي أمضتها في صقلية , لم تشر من قريب أو بعيد الى ريك لورديتي , وأحست دونا بأنها تعرف السبب , عندما سينتهي الكتاب , سيقرأ أدوني مذكرات أمه....... وهي مصممة على أخفاء الحقيقة المتعلقة بولادته , لا يعرف أحد هذا السر سوى ريك ... ودونا , التي توصلت اليه أفتراضا نتيجة التشابه بين ملامح ريك....... ودونا , التي توصلت اليه أفتراضا نتيجة التشابه بين ملامح ريك وأدوني , أنه سر خطير , ستجد الثرثرة موضوعا دسما الى أبعد الحدود فيما لو كشف هذا السر ........ سيرافينا تقيم علاقات غرامية مع حارسها االشخصي ومرفقها الخاص.
توقفت دونا عن الطباعة وتخيّلت نفسها بين ذراعي لورديتي يرقصان على أنغام المقطوعة الموسيقية الحالمة...... ( عشيق الأحلام) , تذكرت صوته القوي فيما كانا يسيران على الشرفة , لعب معها لعبة خطيرة جدا...... جعلها تشعر بأنهما شخصان ألتقيا صدفة وأعجبا ببعضهما كثيرا , ولكنهما لم يتمكنا من اللقاء ثانية , ضغطت بقوة على حافة الطاولة وأرادت أن تغضب منه , لأنه قام معها بذلك الدور العاطفي , وهو يعلم طوال الوقت هويتها الحقيقية وأنها في طريقها للعمل لدى ..... رفيقته.
أقتحم في تلك الليلة دفاعاتها القوية وحذرها الشديد , التي تواجه بها عادة كافة الغرباء الذين يحاولون ملاطفتها والتودد اليها , سحرها بطريقة لم تعرفها من قبل , وها هي الآن تجد صعوبة كبيرة في إيجاد أعذار مناسبة لتصرفه معها.
وشعرت فجأة بأنها لم تعد قادرة على سماع صوت سيرافينا , أوقفت آلة التسجيل وسارت بعصبية نحو الباب الزجاجي الكبير , ومته الى ذلك الجانب من الحديقة حيث يوجد الفارس الأسود , أحسّت بوجود شخص يسند نفسه الى جذع شجرة كبيرة , فتعثّرت خطاها , ولكنها كانت قريبة جدا منه , بحيث أنها لم تعد قادرة على التراجع بشكل عادي وطبيعي , قاومت مشاعر القلق والفوضى التي أستبدت بها , وتابعت سيرها بهدوء مصطنع نحو المقعد الحديدي قرب التمثال.
" أفتقدتك أمس أثناء العشاء".
نطلّعت نحو ريك وقالت له:
" كنت أعمل , يا سيد , وتناولت طعامي في المكتب , واجهنا بعض المشاكل في الفصل الخامس للكتاب وأضطررنا لأعادة طباعته".
" آمل ألا تكوني مرهقة في العمل ! السيدة قادرة على نسيان مشاعر الآخرين , في كثير من الأحيان".
" لا يهمني ذلك كثيرا , أننا نعمل على إعداد هذا الكتاب بجد ونشاط , وكل شيء يسير على ما يرام".
" أراك شاحبة اللون".
ألتفتت نحوه للمرة الأولى منذ جلوسها على ذلك المقعد الحديدي , فشاهدت الخاتم الذهبي يلمع تحت شعره الأسود, سمّرتها نظراته في مكانها , فظلّت صامتة لحظات طويلة سادها التوتر والعصبية , أرادت أن تصرخ بوجهه متوسلة له بأن يدعها وشأنها , ما دام لا يمكن لهما أن يكونا صديقين بصورة علنية.
" ما تحتاجين اليه الآن هو زجاجة كاملة من شراب الورد , نحن نقول في هذه المنطقة من العالم , أن شراب الورد ينعش قلب التمثال , أخبريني , هل يثير أهتمامك هذا الفارس الحجري؟ هل يذكّرك مثلا بقصة تمثال المرمر لذي دبّت فيه الحياة في ضوءالقمر وسار نحو كوخ صغير تجلس قرب نافذته شابة جميلة؟".
تذكّرت دونا أنها قرأت تلك القصة الخيالية المرعبة وقالت:
" ألم يترك وراءه أصبعه المرمرية القاسية؟".
" هناك تأثير كبير لهذه القصص الرومنطيقية على خيال الأنسان , أليس كذلك؟".
" يجب أن تقتصر جميع القصص الرومنطيقية على الخيال فقط".
" عندئذ يمكن للصبية الشابة أن تحيك قصصا خيالية حول فارس حجري وهي غير آبهة بأخطائه أو مطالبه , ماذا يحدث لو أن الحياة دبّت في هذا الفارس الأسود وتسلّق الجدار الى شرفتك ؟ هل ستصرخين وتوقظين بقية المقيمين في هذه الفيللا؟".

 
 

 

عرض البوم صور نيو فراولة   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
خاتم الانتقام, روايات, روايات مترجمة, روايات مكتوبة, روايات رومانسية, روايات عبير, روايات عبير القديمة, the loved and the feared, عبير, violet winspear, فيوليت وينسبير
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 11:25 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية