لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-07-11, 10:17 AM   المشاركة رقم: 21
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 162960
المشاركات: 2,906
الجنس أنثى
معدل التقييم: نيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالق
نقاط التقييم: 2759

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نيو فراولة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

مبسوطة أنو الرواية عجبتكن .

 
 

 

عرض البوم صور نيو فراولة   رد مع اقتباس
قديم 09-07-11, 11:11 AM   المشاركة رقم: 22
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2007
العضوية: 43133
المشاركات: 73
الجنس أنثى
معدل التقييم: هدووش عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 68

االدولة
البلدPalestine
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
هدووش غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

الرواية روعة
يسلموا

 
 

 

عرض البوم صور هدووش   رد مع اقتباس
قديم 09-07-11, 02:15 PM   المشاركة رقم: 23
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
قارئ مميز


البيانات
التسجيل: Jun 2010
العضوية: 174082
المشاركات: 4,029
الجنس ذكر
معدل التقييم: fadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسي
نقاط التقييم: 4492

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
fadi azar غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

الرواية روعة

 
 

 

عرض البوم صور fadi azar   رد مع اقتباس
قديم 09-07-11, 02:31 PM   المشاركة رقم: 24
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 162960
المشاركات: 2,906
الجنس أنثى
معدل التقييم: نيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالق
نقاط التقييم: 2759

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نيو فراولة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

أقترب منها ولكنه سارع في العودة الى الزاوية المظلمة , عندما سمعا صوتا يقترب منهما , وصل أدوني قربها وقال بصوت ناعم:
" وأخيرا وجدتك , أنني سعيد لأنك لم تتسللي الى سريرك بدون أن تتمني لي ليلة سعيدة , يا لهذه الليلة الرائعة , يا دونا ! أنظري الى القمر كيف يختفي رويدا بين النجوم!".
منتديات ليلاس
كانت دونا لا تزال ترتعش داخليا بسبب ما سمعته من ريك لورديتي , وكانت تعرف أنه لا يزال بأمكانه سماع كلامها , أمسكت بذراع الشاب المدلل وقالت له:
" أنني متعبة ..... كان اليوم طويلا جدا بالنسبة الي , وأنا مضطرة الآن للدخول و....... ".
ضمّها اليه بقوة وهو يقاطعها قائلا:
" ليس قبل أن تقبلينني قبلة المساء".
حاولت التملص من ذراعيه وهي تقول:
" أنا لست من ذلك النوع من الفتيات اللواتي يقبّلن كل رجل يلتقينه , دعني!".
ضغط بذراعيه عليها رافضا أفلاتها بالسهولة التي توقعتها , نظر اليها بعينين جائعتين ثم أقترب من وجهها إلا أنه قبل أن يفعل ذلك سمع صوتا قاسيا يقول له:
" دع السيدة وشأنها ! ألا تلاحظ أنك تزعجها؟".
أستدار أدوني نحو الزاوية المظلمة وسأل بصوت عال:
" من أنت؟".
أقترب لورديتي قليلا حتى سطع ضوء القمر على وجهه الأسمر , الذي تعلوه أبتسامة مفزعة , صرخ أدوني وكأن سوطا لسعه:
" أنت ! هل تقوم الأن بعملياتك التجسسية المعتادة يا لورديتي ؟ لا تجرّب هذه السخافات معي ! دعني أخبرك .... لو كانت الأمور بيدي ! لكنت أنت على بعد مئات الكيلومترات عن والدتي .... بدلا من أن تدخل غرفتها وتخرج منها وكأن لك الحق في ذلك ! أنت لست سوى مجرم تدفع لك بسخاء كي تكون حارسها ومنقذها!".
" أخرس , أيها الديك الصغير المنتفخ ! متى عملت أنت كي تحصل على دخل يعينك ؟ من المؤكد أن لديك أمتيازات معينة , ولكنها لا تسمح لك بفرض وجودك على الآنسة هدسون , أنها تأكل خبزها بعرق جبينها , وليس مثلك أيها الطفيلي !".
" اللعنة عليك! كم أتمنى أن أدق عنقك أيها السفاح ! أنت لست ألا عاشقا رخيصا يعيش على أموال السيدات المسنات !".
" أنك تمثل دورا أكبر منك أيها الصغير , سوف تعتقد الآنسة هدسون أن جميع الرجال الأيطاليين هم على شاكلتك , فلماذا لا تهد قليلا قبل أن يعاد تخطيط وجهك الجميل الى شكل لا تحبه أطلاقا! ".
" اللعنة عليك ! أنني أكرهك !".
ثم حاول توجيه لكمة قوية الى فك الرجل القاسي , الذي قفز جانبا ولكمه على أنفه فأدماه , وضع أدوني منديله بسرعة على أنفه ونظر الى لورديتي قائلا له , والشرر يتطاير من عينيه:
" لن تمر هذه المسألة بسهولة , سأجعل سيرافينا تطردك!".
" حاول ذلك , يا بني".
نظر بهدوء الى دونا, التي كانت تراقب النزاع بمزيج من الخوف والأثارة , لم تشعر بالأسف أتجاه أدوني لأنه أساء التصرف معها , ولكنها أصيبت بصدمة مذهلة ناجمة عن مسارعة ريك لورديتي للدفاع عنها , قال لها:
" هل تريدين الدخول؟".
هزّت رأسها وسارت معه على الشرفة , فيما كان أدوني يجفف الدماء التي سالت من أنفه , وعندما تطلّعت الى الوراء , ضحك ريك بقساوة وقال:
" من شأن هذه الكمية القليلة من الدم أن تخفّف من عصبيته وتوتره , لم تكوني مسرورة بهجومه عليك , أليس كذلك؟".
" طبعا لا ! أشكرك على تدخلك ولكن.... ألست قلقا من تسببه لك ببعض المشاكل مع أمه؟".
" أبدا على الأطلاق , لا يمكن لهذا الشاب الأرعن أن يثير أي متاعب بيننا , أنه ليس الشخص الذي يمثل أي مشكلة".
" هل تعني..... أنه لا يثير أي مشاكل بينكما إلا....... وجود أمرأة أخرى؟".
" بلضبط".
شعرت دونا بأن تلك الكلمة كانت كافية لوصف الوضع بكامله , أحسّت وكأن يدا قوية عصرت قلبها عندما نظرت الى ريك وشاهدت تلك الأبتسامة الخفيفة على وجهه , أنه قاس جدا , ولكن ثمة رقة لا تصدّق في أعماقه تذيب أحاسيسها ومشاعرها , كادت تتعثّر وتقع , ولكنه أمسك بمعصمها بقوة ........ وبنعومة أيضا , همست بصوت خافت:
" لم أكن أظن أنني........ أنني سأراك ثانية".
" أنا كنت أعلم بأنني سأراك , , بحثت في سجلات الفندق ووجدت أسمك...... هدسون , كنت أعرف أن شابة بهذا الأسم سوف تأتي الى الفيللا للعمل مع سيرافينا".
" ربما كان من الأفضل لي أن أعود الى بريطانيا , هذا هو يومي الأول هنا , وها قد تسببت في أيقاع الخلاف بينكما.... أنت وأدوني ".
" الحياة مليئة بالمشاكل , ولا مجال للتهرّب من الحياة".
" أنت تختلف كثيرا عن بقية الرجال , لم أعرف في حياتي إلا طلاب جامعة , وممثلا فكاهيا كان يظن بأنه جذاب لا يمكن مقاومته..... مع أنه كان مملا ومزعجا جدا , أنني مرهقة جدا الآن , وسأذهب الى النوم , سأعود غدا أن شاء الله الى وضعي الطببيعي!
" صحيح , فكل شيء يبدو طبيعيا أكثر في النهار , المشكلة الوحيدة هي أن نجوم الليل تنسينا أفكار النهار , تصبحين على خير يا آنسة".
" تصبح على خير , يا سيد".
هربت دونا من هذا الرجل مجددا ...... ولكنها تدرك هذه المرة أنها سوف تلقاه صباح اليوم التالي , وكانت متأكدة أنها ستجده في ضوء النهار أكثر جاذبية وتأثيرا عليها من أي أنسان آخر عرفته في حياتها , تذكرت تسارع نبضها عندما كان يمسك بمعصمها , لم يكن ذلك منطقيا , فهي لا تعرف الرجل إلاّ قليلا ...... وهو رجل لم ينف أن سيرافينا تأتي أولا , وأنها صاحبة الحق في توجيه إرادته ..... ورغباته.

 
 

 

عرض البوم صور نيو فراولة   رد مع اقتباس
قديم 09-07-11, 02:49 PM   المشاركة رقم: 25
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 162960
المشاركات: 2,906
الجنس أنثى
معدل التقييم: نيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالق
نقاط التقييم: 2759

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نيو فراولة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

3- حارس ........ أو والد !



أنهمكت دونا في عملها خلال الأيام التالية , مستخدمة أجمل مكتب شاهدته في حياتها , كانت الطاولة من الطراز الذي أستخدم في عصر النهضة , والجدران مغطاة بألواح من الخشب الداكن , أما أرض الغرفة , فكانت مغطاة بسجادة قديمة رائعة ....... فيما السقف عبارة عن لوحة فنية ضخمة تمثل ووصيفاتها يجلسن بتكاسل على حافة جدول ماء يعكس صورهن كأنه مرآة صافية.
ولكنّ الذي أثار دهشة دونا وإعجابها , كان التمثال الحجري أمام الشرفة , الذي يمثل فارسا يحمل سيفا كبيرا , بمجرد أن شاهدت ذلك التمثال , شعرت بأن قلبها غاب من مكانه , تذكرت سؤالها لحارس سيرافينا عما أذا كان يعتقد نفسه أحد فرسان القرون الوسطى بالنسبة الى سيدته , أنها فكرة لا بأس بها , تخلّف كثيرا من الواقع المرير لما هو عليه فعلا , أنه رجل تستخدمه إمرأة ثرية لحمايتها , سريع ي إستخدام المسدس ولا يتوانى عن إستخدامه حتى للقتل , أذا دعت الحاجة لذلك , أنه , بكلام آخر , رجل خارج عن القانون من نواح عديدة , هل يعيش هذه الحياة منذ فترة طويلة؟ كم مضى عليه من الزمن قبل أن يصبح محصنا تماما ضد الناس ومشاعرهم , وغير قادر على التصرف بإنسانية وحرارة عاديتين..... كما فعل ذلك المساء على الشرفة؟
ولاحظت دونا أنه لم يقترب منها كثيرا منذ تلك الأمسية , وأنه لم يشر من قريب أو بعيد في حضور سيرافينا الى أهتمامه بها , لم تعرف كيف تشعر أزاء هذا التصرف..... بأرتياح أم بأنقباض ! كان الأمر مثيرا حقا أن يهب رجل للدفاع عنها..... رجل بعيد كل البعد عن كونه شابا طائشا يفعل ذلك لكسب ودها أو للأعتزاز بنفسه أمام أصدقائه , جاء تصرفه معبرا تماما عما كانت الحياة عليه سابقا , عندما كان الرجال مستعدين للمبارزة حفاظا على شرف أمرأة .
في أي حال , شعرت دونا بأرتياح كبير لأن تهديدات أدوني لم تكن مثمرة , وأذا كانت سيرافينا علمت بالأمر من أبنها , فأنها بالتأكيد لم تعرف السبب الحقيقي للخلاف...... وإلا لكانت طلبت منها أن تجمع حاجياتها وتذهب , لا بد أن أدوني نسي التفاصيا أو معظمها , لأنه سألها لاحقا عما أذا كان أزعجها تلك الليلة , رأت أن من الحكمة إبلاغه بأنه لم يضايقها قط.
" لا بد أنني قلت لك شيئا ضايق لورديتي , لأنني أتذكر أنه لكمني على أنفي , أنا لا أغيظه عندما أكون في وضع طبيعي , لأنه رجل خطير عندما يغضب , هذا ما تحبه فيه سيرافينا".
ثم أنحنى أدوني على الطاولة التي كانت دونا تجلس وراءها وتعمل بجد ونشاط . إلى أن جاءها الوريث الشاب , نظر الى أوراقها بسرعة ثم حوّل نظراته الى عنقها الجميل وتمتم قائلا:
" إنه عمل أنيق للغاية , ولكن أليس من المعيب جدا أن تسجن فتاة مثلك مع آلة كاتبة , في حين أن الحياة في الخارج ممتعة لدرجة كبيرة ...... وهناك مطعم صغير على الساحل يمكنها أن تتناول فيه أشهى أنواع الطعام ؟ ما رأيك في أن تتناولي معي اليوم طعام الغداء؟".
هزّت دونا رأسها نفيا وبإصرار , لأنها كانت تعلم أنه لن يدعها تعود الى الفيللا قبل ساعات عدة , مما سيفقدها وقتا ثمينا للعمل .قالت بصراحة:
" والدتك ربة عمل كريمة , وأنا أتمتع بعملي معها فلديها ذاكرة قوية , كما تعلم , وهي تتذكر أحداث الماضي البعيد وكأنها جرت أمس".
هز كتفيه وبدأ يسير في الغرفة عاقد احاجبين , قالت دونا لنفسها أن من المؤسف جدا أن سيرافينا لم تصر على إبنها ليعمل ويعيل نفسه بجهده الشخصي , فهو يمضي حياته في إقامة علاقات تافهة لا معنى لها مع أكبر عدد ممكن من النساء , أو في الذهاب الى النوادي الليلية والحفلات الأجتماعية السخيفة , ولم تتمكن من حبس سؤالها في رأسها , فقالت له:
" ألا تشعر أبدا بأي رغبة للعمل؟ ألا يقلقك أهدار طاقاتك وصحتك على هذا النحو الذي يؤذي جسمك وروحك وعقلك؟".
جلس في مقعد مريح أمامها وبدت على وجهه فورا ملامح الجدية والحكمة , على الرغم من مشاعر الغنى والدلال التي كانت تخيم فوقه ثم تمتم بصوت منخفض:
" أنه دليل مشجع عندما تريد الفتاة أنقاذ الرجل من نفسه , ما هو نوع العمل الذي تقترحين عليّ أيجاده".
" أنك ماهر جدا في كرة المضرب , فلماذا لا تدرّب الآخرين في هذا المجال؟".
" وأحتفظ في الوقت ذاته بجسد سليم وعقل سليم , أليس كذلك؟ أعتقد أنك إحدى المبشرات الصغيرات , هل تحاولين إنقاذ روحي قبل أن تلتهمها نيران جهنم؟".
" أنني جادة في حديثي , بأمكان رجل مثلك أن يؤسس بسهولة ونجاح , أحد أفضل النوادي الرياضية في هذه المنطقة , عندما تكون لديك مهارات , يجب أستخدامها , أما أذا كنت تفضل أضاعة وقتك سدى , فهذا شأنك يا سيد نيري".

 
 

 

عرض البوم صور نيو فراولة   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
خاتم الانتقام, روايات, روايات مترجمة, روايات مكتوبة, روايات رومانسية, روايات عبير, روايات عبير القديمة, the loved and the feared, عبير, violet winspear, فيوليت وينسبير
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 06:11 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية