لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 24-07-11, 07:19 PM   المشاركة رقم: 96
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 162960
المشاركات: 2,906
الجنس أنثى
معدل التقييم: نيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالق
نقاط التقييم: 2759

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نيو فراولة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 


تنهّدت سيرافينا ثم علت شفتيها إبتسامة خفيفة , وهي تنحني فوقه وتضم وجهه بين يديها ....... وتقبله على جبينه , ثم قالت , وكأنها تلقي قنبلة مدمرة:
منتديات ليلاس
" كان ريك دائما أفضل الأشقاء , لولاه لأنتهت حياتي منذ فترة طويلة , رباه , ماذا فعلت بك أيها الحبيب الغالي ! أحتفظت بك بكب أنانية حقيرة ووضعت رغباتي دوما في المرتبة الأولى ..... متجاهلة رغباتك أنت , ومتصوّرة فعلا أنك كذلك الفارس الحجري الأسود في حديقة منزلي..... يمكنك أن تمضي حياتك كلها دونما أي حاجة كي تحب كرجل وليس كأخ ! حبيبي ريكاردو , كيف تمكّنت طوال هذه الفترة ألا تكرهني؟".
سمعت دونا تلك الكلمات وهي مصابة بذهول لا يصدق , أطلقت صرخة خفيفة , فأستدار نحوها ريك وضمّها بقوة الى صدره:
" أنها الحقيقة يا دونا , سيرافينا هي أختي , ولكن ما من أحد خارج هذه الغرفة يعرف ذلك ".
نظرت دونا بعينين زائغتين مذهولتين الى سيرافينا , وقالت:
" ولكن لماذا ؟ أنني لا أفهم ".
" لا يمكن إلا لقليل من الناس أن يفهموا ذلك , يجب أن يكونوا من صقلية , وعانوا كما عانينا أنا وريك طوال هذه السنوات , كي يفهموا ذلك , كيف يمكنني أن أخبرك الآن.... عن العذاب والرعب , والرغبة القوية في الموت..... التي منعني ريك من تنفيذها ! حملني الى الراهبات فأعتنين بي.... أتى األأشرار الفاسقون الى المزرعة وقتلوا أمنا ثم أعتدوا عليّ ..... أعتدوا عليّ , يا دونا !".
أبعد ريك ذراعه برفق وحنان عن دونا , وقام نحو أخته بسرعة ليضمها بعطف ومحبة ويضع رأسها على كتفه القوية , لاحظت دونا بوضوح تصرفه مع أخته الجميلة المعذبة , رأته كيف يضمها اليه ويحميها , كان دائما يهتم بها ويرعاها ..... وتذكرت دونا بخجل أنها لم تشاهده مرة يتصرف معها كرفيق أو حبيب , لم يترك سيرافينا , ولكنه نظر الى دونا وقال لها:
" لا أحد يعرف أننا رجل وشقيقته , وأن سيرافينا كانت في مستهل عمرها أبنة عائلة لورديتي التي أعتدى عليها رجال المافيا , تمكنّا طوال سنوات من أخفاء هذه الحقيقة , حتى تصل النجمة اللامعة الى ما وصلت من النجاح والشهرة , لم نضر أحدا بذلك , ولم أهتم أنا أبدا بأن بعض الناس يعتبرونني حارسها الخاص ورفيقها الذي يعيش معها بسبب ثروتها , لم تكن هناك أبدا فتاة أجمل من سيرا , وهو الأسم الذي كنا نطلقه عليها آنذلك , أتى أربعة رجال في أحد الأيام الى المزرعة , فيما كنت أصطاد الأرانب , ولما عدت , وجدت أمي مقتولة وأختي تتمرغ في الوحل وهي تحاول تنظيف تفسها مما حل بها على أيديهم القذرة المتوحشة , كادوا يقتلونها...... أختي الحبيبة التي لم تتجاوز الخامسة عشرة من عمرها , تمنّت الموت وأرادته بقوة , ولكنها كانت كل ما بقي لدي , حملتها الى الراهبات فأعتنين بها.... الى أن ولد الصبي!".
أمتقع لون دونا وصرخت بألم وحزن شديدين :
" رباه ! ما هذا !".
" يعرف أدوني بأنه إبن غير شرعي , ولكنه لا يعرف أن أباه هو أحد القتلة في عصابة المافيا..... الذي تمنيت دائما أن يكون الشخص الذي تخلصت منه بالطريقة القديمة , الأنتقام والثأر , تم أعتقال الثلاثة الآخرين , ولكن الرابع تمكن من الأفلات.... فأقسمت على ملاحقته وقتله , فعلت ذلك , كنت أعرف أنه قتل , حتى قبل أن يهوي ويرتطم رأسه بالأرض , من المتعارف عليه هنا أن الثأر ضروري في بعض الحارت , ولكننا نرفض فكرة الأجهاض , وكان علينا بالتالي أن نقبل بطفل سيرا بالرغم من الطريقة التي فرضت عليها قسرا وعنوة".
تنهّد ريك بأسى بالغ ثم مضى الى القول:
" أننا نعرف منذ زمن بعيد أنه قد تظهر في أدوني صفات لا تعجبنا ...... ولكن ماذا يمكننا أن تفعل . إنه أبن أختي , بغض النظر عمّت يكون أبوه أو الفساد الذي أورثه أياه".
إبن أخته ....... وهمت دونا أخيرا لماذا كانت ترى الشبه القوي بينهما , ريك هو شقيق سيرافينا , التي تعيش السنوات الطويلة الماضية بخوف وذعر من أشباح الماضي والذكريات الرهيبة , تعلّقت كثيرا بأخيها وأعتمدت على قوته وأخلاصه , لدرجة أنها لم تعد قادرة على الحياة بعيدة عنه , وتذكرت دونا ما قاله لها والدها عن ضرورة أحترامها للفروسية والتضحية ..... لأنهما أصبحتا نادرتين في هذا العصر المادي الأناني , وأذا كانت أحبّت ريك قبل أطّلاعها على هذه الحادثة المروعة وما تلاها من تفاصيل مذهلة , فإنها أصبحت الآن تحبه وتعشقه وتحترمه بشكل لا يصدق , وسمعت فارسها الحبيب يتابع سرده قائلا :
" بعد ولادة أدوني , أخترعنا قصة زواج سيرافينا من رجل كهل ...... وذلك كيلا تواجه أي مصاعب وهي في صعودها نحو الشهرة , كانت سيرا تريد أن تصبح ممثلة شهيرة , تم لها ما أرادت , كان في ذلك بعض التعويض عن مطابها الأليم".

 
 

 

عرض البوم صور نيو فراولة   رد مع اقتباس
قديم 24-07-11, 10:27 PM   المشاركة رقم: 97
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 162960
المشاركات: 2,906
الجنس أنثى
معدل التقييم: نيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالق
نقاط التقييم: 2759

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نيو فراولة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

" وأنت يا أخي الحبيب , ماذا حدث لك ؟ ومن سيعوّض عليك خسارتك الفادحة ؟ كنت أنانية للغاية , أعتقدت أنه إذا كان بأمكاني أن أعيش دون حب , فبأمكانك أنت أيضا أن تعيش كناسك متعبّد , أعرف أنه مرّت في حياتك لحظات عابرة , ولكنك هذه المرة....... وجدت ضالتك المنشودة في هذه الشابة الشقراء!".
" تفهم دونا الوضع على ......".
" هل تفهمه حقا ؟ لاحظت منذ بعض الوقت أن جاذبية تجمع بينكما , ولكنني تصوّرت أنها ستخف تدريجيا وتزول , ولكنني شاهدتكما بين أذرع بعضكما , كطفلين ضائعين في غابة , تبيّن لي فورا أن الموضوع جدّي جدا هذه المرة.. كنت تطوّق هذه الفتاة الصغيرة وكأنها أغلى شيء في حياتك".
سمعت سيرافينا صوت بكاء تحاول دونا السيطرة عليه , فداعبت وجه شقيقها وقالت:
" لقد نلت جائزتك , يا فارسي العظيم , كنت معي أفضل الأشقاء وأحسنهم , وأخذت من حياتك سنوات طويلة عندما جعلتك حارسا ضد الليل والذكريات , يجب أن تتزوج دونا وأن ترزقا أطفالا , قلة من الناس تعرف مدى الرقة والنعومة اللتين تستعلان في داخلك , ولكن يجب عليك ألا تخفيهما بعد الآن , وإلا بردتا وأنطفأت منهما الشعلة الجميلة".
أستدارت نحو دونا وطلبت منها الأقتراب , ثم أخذت يدها ووضعتها في يد ريك قائلة:
" أنني أسلّمك شقيقي يا دونا هدسون , أحبيه , أحبيه بقلبك وجسمك وروحك ..... لأنه أحد أعظم رجال صقلية".
ضغط ريك على يد دونا بسعادة بالغة , ولكن عينيه كانتا تتأملان وجه سيرافينا وملامحها , تذكّر أنه طالبها مرة بحريته , فحاولت أخته قتل نفسها , سألها بهدوء:
" هل تقولين لي أن بأمكاني الزواج من د=ونا ؟ ولكن ماذا ستفعلين أنت , يا سيرا؟".
إبتسمت فجأة ثم أخرجت ورقة من جيبها وقالت:
" أنا ذاهبة الى روما , أيها الحبيب , معي هنا برقية عاجلة من أيليورينالدو الذي أخرج قبل عام تقريبا الفيلم المشهور ( العلاقة الحميمة ) , أنا أعرف بماذا تفكر الآن يا ريك , ولكنني أم منذ أكثر من ربع قرن.... وسأصبح جدّة عما قريب , بأذن الله , سيتزوج أدوني تلك الفتاة , حتى ولو كان ذلك رغما عنه !".
تألمت دونا كثيرا لأن ريك كان يضغط بعنف على يدها , ولكنها تحمّلت الألم بسهولة فائقة , لأنها كانت في قمة سعادتها وذروة سرورها , وسمعته يقول لأخته , بعد أن أكّدت له مرارا بأنها ستعود الى السينما :
" أنني أريد الزواج من دونا أكثر من أي شيء آخر في حياتي , أحببتها منذ اللحظة الأولى التي رأيتها فيها , وسوف تشرّفني كثيرا فيما لو بادلتني الحب ".
" تشرفك يا ريك ؟ أخي العزيز , أنا متأكدة من أن دونا تعرف أنها هي التي تحظى بشرف حبك لها , سأذهب الآن للأتصال برينالدو ...... لا تتأخر كثيرا في غرفة دونا , وإلا فإن الخدام سيثرثرون".
غادرت الغرفة وكأنها تمثل الدور النهائي في مسرحية عاطفية قديمة , تنهد ريك وقال لحبيبته الشابة:
" لا يمكن أن يكون ذلك صحيحا , ستغيّر رأيها وستبكي , وأنا لم أتمكن أبدا من مقاومة دموعها, أنني أريدك يا دونا , أريدك من صميم قلبي ! هل تصدقين ذلك؟".
" بكل جوارحي".
" أريد أن أتأكد من أن سيرافينا لم تمثل أمامنا قبل قليل أي دور مسرحي , لن أغفر لنفسي أبدا أن أحقق سعادتي على حساب تعاستها وأحزانها..... حاولت قبل الآن أن تنتحر".
" أعرف يا ريك , شاهدت آثار الجروح في معصميها".
" إنك فتاة طيبة وحكيمة , ولا تتقدمين بأي مطالب , مع أن لك كل الحق في ذلك , تعرفين أنني أحبك , وإلى درجة اليأس , بأمكانك أن تطالبي بأن أضعك في المرتبة الأولى قبل أختي , ولكنك لا تفعلين ذلك ".
ردّت عليه بهدوء وبراءة:
" لم يتعرض جسمي للتمزيق والأعتداء , وأحلامي للعذاب والأنهيار , مثلما تعرضت سيرافينا , مجرد معرفتي بك أمر رائع ...... وفكرة وجودي بين ذراعيك تطيّر قلبي فرحا وسرورا , ولكن إذا لم يكن بالأمكان....".
" أريد أن أعرف بالتأكيد".
قفز نحوها ثم رفعها عن السرير وطوّقها بين ذراعيه وعانقها طويلا , ثم قال:
" يجب أن أتحدث مع سيرا على أنفراد , ستكونين بخير , أليس كذلك يا حياتي؟".
" طبعا".
أبتسمت له ولكن قلبها كان خائفا , لا يمكن لسيرافينا أن تفتح لهما باب السعادة ثم تغلقه في وجهيهما ...... لا يمكنها أن تكون قاسية الى هذه الدرجة , تركها وأغلق الباب وراءه بقوة , رمت بنفسها على السرير وتمدّدت على الجزء الذي أستخدمه ريك طوال الليل , هل يعقل أن تطلعها سيرافينا على مثل هذه الأسرار الرهيبة , لو لم تكن مصممة على تحرير ريك من قيوده ؟ حنى أدوني نفسه لم يكن يعرف العلاقة الحقيقية بين ريك وأمه.
قرّرت فجأة الذهاب الى الأسطبل للأطمئنان على كونتيسا ومهرها الجميل , وما أن بدأت بتدليل دومينو الصغير , حتى سمعت صوتا يناديها , ألتفتت الى الوراء , فشاهدت ريك واقفا بقامته الطويلة الممشوقة وتعلو وجهه أجمل أبتسامة شاهدتها في حياتها , ركضت نحوه ورمت بنفسها بين ذراعيه , اللتين ضمتاها بقوة وحنان ورفعتاها عن الأرض.
" نجمع سيرافينا الآن أغراضها وتوضب حاجياتها , إنها ذاهبة الى روما , ويبدو أنها متلهفة للغاية ".
" ولكن......... ألن تكون متوترة الأعصاب , يا ريك ؟ أعتمدت عليك كثيرا طوال السنوات الماضية و...... ولديها ذلك الخوف الشديد من أمكانية .... مهاجمتها والأعتداء عليها".
" وعدها رينالدو بأرسال طائرة مروحية خاصة بالشركة , ويبدو أنهم يستخدمون محترفين حقيقيين لحماية نجومهم , أعتقد أنها , بمشاهدتها لنا معا , شعرت بأنها قادرة على التصرف بمفردها , أنها تعرف أنني أحبك كثيرا , وأنني سأضعك في المقام الأول.. نعم , يا حياتي , في المقام الأول وقبل أي شخص آخر على الأطلاق , سيرا هي أختي التي أحبها كثيرا , ولكنك أنت حياتي وروحي ومستقبلي ".
" أوه , ريك , ريك...........".
منتديات ليلاس
لم تتمكن من إيجاد كلمات تعبّر فيها عن حقيقة مشاعرها , فراحت تعانقه بفرح مجنون .
" سأعد الترتيبات اللازمة لنعقد قراننا بسرعة وهدوء , وسنحضر عرس أسونتا كرجل وزوجته".
" هل تحبين ذلك؟".
" من كل قلبي , يا ريك ........ يا حبيبي".
" أحمد الخالق عزّ وجل , يا فتاتي الطيبة , على أننا لم نضطر هذه المرة للأفتراق عن بعضنا".
" سنظل معا الى الأبد ".
إبتسمت دونا وتذكرت تلك الليلة التاريخية في روما حيث ألتقت وأحبت فارس أحلامها الأسمر ..... الذي يضع خاتم الثأر والأنتقام في أذنه , لمست الخاتم بأصبعها , وهي تعلم أن ريك لن يتمكن أبدا من طرد الذكريات الأليمة والرهيبة من رأسه وقلبه بصورة تامة , ولكنها تعهّدت له بصمت بأنها ستملأ حاضره ومستقبله حبا..... وسعادة .... وعاطفة.



تمت

 
 

 

عرض البوم صور نيو فراولة   رد مع اقتباس
قديم 24-07-11, 11:26 PM   المشاركة رقم: 98
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jun 2007
العضوية: 31275
المشاركات: 57
الجنس أنثى
معدل التقييم: ايمااان عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 12

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ايمااان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

يسلمؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤ

الف شكر على مجهودك وتسلم يدينك


 
 

 

عرض البوم صور ايمااان   رد مع اقتباس
قديم 25-07-11, 07:06 AM   المشاركة رقم: 99
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
قارئ مميز


البيانات
التسجيل: Jun 2010
العضوية: 174082
المشاركات: 4,029
الجنس ذكر
معدل التقييم: fadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسي
نقاط التقييم: 4492

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
fadi azar غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

روعة كتير حلوي يسلمو على مجهودك

 
 

 

عرض البوم صور fadi azar   رد مع اقتباس
قديم 27-07-11, 12:09 AM   المشاركة رقم: 100
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2007
العضوية: 43852
المشاركات: 5
الجنس أنثى
معدل التقييم: سكر ياعنب عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 11

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
سكر ياعنب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

من بداية الرواية وانا متابعة لها بكل شوق وصمت ....

فعلا رواية في غاية الروعة ...

بروعة من كتبتها لنا ...

تسلم ايدينك ياعسل ....

 
 

 

عرض البوم صور سكر ياعنب   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
خاتم الانتقام, روايات, روايات مترجمة, روايات مكتوبة, روايات رومانسية, روايات عبير, روايات عبير القديمة, the loved and the feared, عبير, violet winspear, فيوليت وينسبير
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 06:23 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية