لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 22-07-11, 07:11 PM   المشاركة رقم: 86
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
قارئ مميز


البيانات
التسجيل: Jun 2010
العضوية: 174082
المشاركات: 4,029
الجنس ذكر
معدل التقييم: fadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسي
نقاط التقييم: 4492

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
fadi azar غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

يسلموووووووووووووووووووووووووووووا

 
 

 

عرض البوم صور fadi azar   رد مع اقتباس
قديم 23-07-11, 12:59 AM   المشاركة رقم: 87
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 142754
المشاركات: 55
الجنس أنثى
معدل التقييم: عطني روحي سيدي عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 18

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عطني روحي سيدي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

لا تطولين علينااااااااا

 
 

 

عرض البوم صور عطني روحي سيدي   رد مع اقتباس
قديم 23-07-11, 10:41 AM   المشاركة رقم: 88
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Aug 2010
العضوية: 184360
المشاركات: 968
الجنس أنثى
معدل التقييم: فتاة 86 عضو على طريق الابداعفتاة 86 عضو على طريق الابداعفتاة 86 عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 202

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
فتاة 86 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
278d9719d7

 


أحلى فراولة يعطيكي العافية
دائماً متابعتك

 
 

 

عرض البوم صور فتاة 86   رد مع اقتباس
قديم 23-07-11, 09:33 PM   المشاركة رقم: 89
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 162960
المشاركات: 2,906
الجنس أنثى
معدل التقييم: نيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالق
نقاط التقييم: 2759

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نيو فراولة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

" هل يمكنني مساعدتك بشيء؟".
أحسّت بيد ريك تضغط برفق على كتفها , وقفت جانبا , فيما أنحنى قرب سيرافينا ورفعها بيديها ...... وأوقفها قائلا:
" تعالي , لا حاجة للبكاء".
راقبته دونا وهو يأخذ سيرافينا الباكية من تلك الغرفة , شعرت بحيرة كبيرة , فمن المؤكد أن أمرأة ناضجة مثل سيرافينا لا تبكي عندما تريق العصير على فستانها.... مهما كان افستان ثمينا وعزيزا على قلبها ! هل بكت سيرافينا تأثرا عندما عزف ريك مقطوعة يتذكّرها منذ أيام طفولته ؟ هل لأنها تعرف عن المأساة في حياته أكثر من أي شخص آخر ؟ أم هو سبب معاملته لها قبل لحظات بمثل تلك الرقة والنعومة والحنان , وكأنها طفلة صغيرة شعرت بحزن كبير لأنها لوّثت ثوبها وأفسدته نهائيا؟
خرجت دونا الى الشرفة , حيث كان نسيم الليل عابقا برائحة زهر الليمون والورود الجميلة على أنواعها , تأملت السماء الصافية وآلاف النجوم التي تسطع فيها , وراحت تلاحق تلك الطيور الكبيرة التي تحلق في الفضاء بأجنحتها القوية الجميلة , شعرت بأنقباض غريب , وتأثر كبير للرقة التي أظهرها ريك عندما أخذ سيرافينا الى خارج الغرفة , كان يطوّق خصرها بذراعه ويضع رأسها على كتفه..... وكانت بينهما ذكريات مشتركة لا يمكن لها هي أن تتدخل فيها أو أن تصبح جزءا منها.
أسندت رأسها بهدوء الى الحائط , فيما ترددت في تفكيرها وفي قلبها أنغام تلك المقطوعة الموسيقية الجميلة التي عزفها ريك قبل قليل , أحست بالتأكيد أنه لن يمكنها أبدا أن تقدم طوعا على أحداث شرخ بين ريك وتلك الممثلة اللامعة المزاجية التي هي جزء من حياته منذ زمن طويل , شعرت أن بينهما مودّة دافئة وعلاقة حميمة ستبقيانها خارجا .... وبعيدا , لم تعد تشعر بالدفء والحرارة لأن ريك يحبها ويريدها.
أحنت دونا رأسها وهي غارقة في التفكير والتحليل , ربما كان من الأفضل ألا تذهب مع ريك الى عرس أسونتا , حيث سيكون الجو مشبعا بالحب والغرام .... والربط بين قلبين الى الأبد , شمّت رائحة التبغ قبل وصول ريك الى جانبها , فأستدارت نحوه وسألته بأهتمام صادق :
" كيف حالها الآن ؟ هل هي على ما يرام؟"
" نعم , أخذت الحبوب المهدئة للأعصاب وذهبت الى سريرها , أنها تواجه حاليا مثل هذه الحالات المزعجة , لأنها تقاعدت منذ بعض الوقت ولم يعد لديها شيء آخر تفعله , ولهذا السبب بالذات أقترحت عليها كتابة مذكراتها عن حياتها في السينما".
" هل أنت أقترحت ذلك , يا ريك؟".
" لما لا ؟ كانت فنانة رائعة .... وكانت من جوانب عدّة نوعا نادرا من النساء وشجاعة أكثر بكثير مما تتصورين , يجب أن يتمتع الأنسان بأكثر من الجمال والجاذبية ليضع نفسه في قلوب الناس وعقولهم , ظلّت سيرافينا , النجمة اللامعة والفنانة القديرة , تتربع على عرش هوليوود لفترة طويلة لم يشهد لها عالم السينما مثيلا , أما الآن , فلم يعد لديها أي متنفس آخر لعاطفتها الجياشة وأنفعالاتها الحادة.
" لديها أنت , يا ريك".
" هذا صحيح , يا دونا , ولكنني أعتقد أنها تدرك تماما وجود بعض الفراغ في العلاقة القائمة بيننا , أنني أعطيها من نفسي قدر أستطاعتي , ولكن ثمة أجزاء مني لا يمكنني أن أعطيها أياها , أتمنى من صميم قلبي........".
منتديات ليلاس
توقف فجأة وشعرت دونا أنه أبعد نظره عن النجوم وأخذ ينظر اليها بشكل جانبي , توترت أعصابها وتمنت ألا يضع يده عليها ! إنها متضايقة جدا , وقد تركض بعيدا عنه أذا حاول لمسها .... أو أن ترمي نفسها عليه وتجده أقل مناعة هذه الليلة من أي وقت مضى , شعرت بأنه يائس مثلها ..... ولكن كرامتها لا تسمح لها بأظهار عواطفها له هذه الليلة لمجرد أن سيرافينا أخذت حبة مهدئة للأعصاب وتغط في نوم عميق , ليس من الخطأ أبدا أن تكون معه .... وأن تحبه ..... ويحبها , ولكنها شعرت بأنها لن تتمكن من ذلك..... مخافة أن تفسد تلك العلاقة الرومنطيقية والجميلة معه.
حدّقت مرة أخرى بنجوم الليل البرّاقة..... صافية , رائعة , ويستحيل جرّها الى الأوحال , هكذا تريد حبها أن يكون ..... بعيدا عن متناول يدها , ولكنه ثابت وأكيد مثل هذه النجوم , عندما أدركت دونا ذلك , شعرت بأنها أصبحت الليلة أكثر نضوجا ورشدا ..... وبأن حبها موجود في قلبها أكثر من أي مكان آخر.
أطلقت تنهيدة خفيفة....... أنها تحبه حبا حقيقيا , وليست بحاجة لأثبات عواطفها كي تشعر بوجود هذا الحب , بإمكانها أن تنظر الى ريك كما تنظر الى النجوم , وهذا هو أجمل شعور في حياتها.
" لماذا تتنهدين؟".
" أنها ليلة رائعة ..... كل ما فيها له معنى وهدف , حتى أصغر الحشرات التي تتنقل بسرعة بين هذه الورود".
" كنت أتصوّر أنك ستشعرين بالحزن ".
" لا , أبدا , أعتقد أنني غضبت فجأة يا ريك , حدث ذلك بدون أن أشعر بتلك التفاهات السخيفة التي تتحدث عنها المجلات والقصص , يضج قلبي حياة وأدراكا .... أنني جزء منك , دون أن تضطر لوضع يدك علي".
" أوه , دونا.........".

 
 

 

عرض البوم صور نيو فراولة   رد مع اقتباس
قديم 23-07-11, 10:04 PM   المشاركة رقم: 90
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 162960
المشاركات: 2,906
الجنس أنثى
معدل التقييم: نيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالق
نقاط التقييم: 2759

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نيو فراولة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

" لا , لا تلمسني ! هكذا يجب أن يكون الوضع بيننا كي أتمكن من تحمّله , أنها العفة والطهارة في الحب , وأؤكد لك بأنني أجدها لذيذة وممتعة".
" لدينا النجوم , فلنترك القمر وحده ...... أليس كذلك؟".
" هل شاهدت ذلك الفيلم أيضا ؟ أذكر تماما أنه أبكاني , ولكنني لم أصدّق آنذاك أن شخصين يحبان بعضهما كثيرا ويتمكنان مع ذلك من الأفتراق , ولكن الأمر ممكن , أليس كذلك؟".
" إذا كان الشخصان مضطرين بذلك , سآخذك غدا الى العرس القروي , أذا كان بأمكانك القيام بتضحية أخرى , أؤكد لك بأن سيرافينا لن تمانع بذلك , لأنها ستكون على ما يرام".
" هل أنت متأكد من ذلك يا ريك؟".
" طبعا يجب ألا تغادري أيطاليا قبل حضورك زواجا أيطاليا تقليديا , إنه أحتفال جميل من جميع جوانبه... دافىء , بسيط , وغير معقّد , يجب أن يكون الحب هكذا ..... مثل الفاكهة التي تنضج في موسمها , والمطر الذي يهطل على الأرض العطشى , أنها العملية الطبيعية , وليست المصطنعة المبنية على فكرة سخيفة تقول , أن الرجل والمرأة متساويان , رباه , هل سمعت قبل برجل يلد طفلا ؟ أو أمرأة تصمم وتبني بارجة حربية ؟ خلقنا لكي نكون مختلفين عن بعضنا ....... لكل منا أهميته وصفاته المميزة , ويكمل بعض منا البعض الآخر , هنا يكمن الغموض , ومن هنا تنبع الأثارة.
أطلقت دونا ضحكة خفيفة وقالت :
" أوه , ريك , أنك متعصب جدا للرجال !".
" أنك لا تأخذين كلامي على محمل الجدّ , ربما تجدين أفكاري قديمة العهد , متصلّبة وبعيدة عن العادات الحديثة في الحب والحياة !".
" لا , يا ريك , أنني معجبة بأفكارك , أنها الأفكار المنطقية للرجل الحقيقي, ولا أظنك أبدا من الرجال الذين يريدون النساء قرب أقدامهم ...... يخلعون لهم أحذيتهم ويقبّلون أقدامهم".
" يحمل الجزء الأخير من كلماتك سخرية لاذعة".
" ريك!".
" ألم يكن الأمر كذلك ؟ هيا لندخل!".
" دعنا نبق هنا قليلا نتمتع بهذه النجوم , أوه يا لها من ليلة .... يا لها من ليلة رائعة !".
" من تعرفين غيري رجلا حقيقيا , يا دونا؟".
" أبي طبعا , كانت تقوم بيننا علاقة وثيقة جدا , لأنه فقد زوجته وأنا فقدت أمي , كنت صغيرة جدا وبحاجة ماسة لحب الوالدين معا , أنت وأنا نشبه بعضنا الى حد ما في هذا المجال , يا ريك".
" صحيح , لدينا أشياء كثيرة متشابهة أيتها الحبيبة , أننا ننظر معا الى النجوم ونعرف أنها عيون الجنة , بيننا أنجذاب وصلة روحية.......".
ألتقطت دونا أنفاسها عندما وضع ريك ذراعه حول خصرها , كانت تعتقد أن هناك أنجذابا بينه وبين سيرافينا , ولكن , هل هذا صحيح حقا . هل يكون معها قادرا على الأرتياح , يتصرف بصورة طبيعية ويقول كلمات ذات معان عميقة تستمع اليها بأنتباه مماثل ؟ نظرت اليه فشاهدته يتأمل النجوم ويفكر هل يفكر بالشيء ذاته يا ترى ؟ هل يفكر بأنه أمضى معظم حياته يعشق جمال سيرافينا دون أن تكون بينهما أي صلة روحية؟
" نعم يا عزيزتي , يوجد بيننا أنجذاب وصلة روحية , عرفنا هذا الأمر تلك الليلة في روما ..... عندما رقصنا معا وكان وجهانا مقنعين , ولكن قلبينا لم يكونا كذلك".
" يا للغرابة ! لم أشعر طوال حياتي بسعادة تضاهي سعادتي الآن , يا ريك , أنني مسرورة جدا لأننا ألتقينا , وسعيدة أكثر لأنني لن أمضي حياتي دون التعرف الى رجل لديه كافة المواصفات التي حدّدتها لفارس أحلامي".
" قد يبتسم الكثيرون لدى سماعهم مثل هذه الكلمات , يقولون عني أنني رجل قاس جدا لم تعرف الرحمة سبيلا الى قلبه , قتلت رجلا في حياتي , يا دونا , مع أن المحكمة وجدت لي مبررات كافية لأطلاق سراحي , أحمل مسدسا لأحمي ممثلة متقاعدة , وقد أضطر أستخدامه دفاعا عنها.... أو عن النفس , فأين الفروسية في كل هذا؟".
" أعرف أنها متأصلة فيك ولا يهمني ماذا يقول الناس أو يفكرون".
ضمّها الى صدره بسرعة وغرقا معا في عناق طويل , وفجأة سمعا صوتا ينادي ريك , جمدا في مكانهما , وكل منهما يطوق الآخر بذراعيه , ومع أنه لم يتركها إلا أنه أرتعش قليلا قبل أن يستدير نحو مصدر الصوت , حاول جاهدا أخفاء دونا وراءه وهو يسأل بشيء من الحدة:
" ماذا في الأمر ؟ ماذا تريد مني الآن؟".
كان صوته قاسيا بعض الشيء ونبرته عصبية الى حد كبير ..... كأنه رجل أبعد عنوة عن دفء حلم جميل.

 
 

 

عرض البوم صور نيو فراولة   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
خاتم الانتقام, روايات, روايات مترجمة, روايات مكتوبة, روايات رومانسية, روايات عبير, روايات عبير القديمة, the loved and the feared, عبير, violet winspear, فيوليت وينسبير
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 03:26 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية