لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 20-07-11, 10:07 PM   المشاركة رقم: 76
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 162960
المشاركات: 2,906
الجنس أنثى
معدل التقييم: نيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالق
نقاط التقييم: 2759

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نيو فراولة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

أرتعش جسمها وقالت له على الفور:
" أنك تتظاهر بأن الأمر مؤلم جدا!".
" أنه كما تقولين , وكل منا يعرف ذلك , والمؤسف في الأمر أن الحب يبدو وكأنه ليس إلا للذين يحبون تعذيب أنفسهم".
نظرت اليه بحنق وغضب بالغين , وقالت بحدة:
" لن تتحدث عن ........... عن الحب , لماذا لم تتركني وشأني منذ البداية ؟ لماذا عانقتني وتظاهرت بأنك.........".
" أتظاهر , يا دونا؟".
منتديات ليلاس
شعرت بأنه على وشك تحطيم الفنجان الفارغ بين أصابعه , سألته بأنزعاج:
" ألم تكن تتظاهر , يا ريك ؟ ألم تلعب دور العاشق الأسمر مع السكرتيرة الأخنبية الصغيرة الضعيفة ....... وكأنك تنقل الحوار حرفيا عن أحد هذه الأفلام القديمة التي تريدنا سيرافينا أن نراها معها عل شاشتها الخاصة ؟ هل هكذا تتمتّه بوقتك , يا ريك ؟ عندما تفك الطوق من حول عنقك وتذهب بمفردك الى روما , هل تلتقي غالبا فتاة صغيرة ضائعة تسمح لك....".
" إصمتي ! لن تمر لحظات طويلة وأنت بمثل هذا الأنفعال والعصبية , حتى تنهمر الدموع من عينيك ......... هيا سيطري على أعصابك وتمالكي نفسك , فأدوني عائد الآن الينا , أتصور أن فنجانا من القهوة سيساعدك كثيرا".
كان قلبها يخفق بسرعة كبيرة وركبتاها ترتجفان تحت الطاولة , ولكنها تمكنت من التظاهر بأنها على ما يرام عندما وصل أدوني ومعه فنجانها وأبريق القهوة الطازجة , أنه لجحيم بذاته عندما تحب الفتاة رفيق أمرأة أخرى!
" تريدك سيرافينا أن تقابلها الآن , يا ريك , لتبحث معك بعض الأمور الحسابية , فهناك فاتورة تعتقد بالتأكيد أنها دفعتها سابقا ".
" سأذهب اليها".
وقف قرب الطاولة بهامته الكبيرة الشامخة , فمنع الشمس عن دونا , ولكنها لم تنظر اليه , وتمنّت لو أنها لم تلتق به أبدا ! وسمعته يقول لها بهدوء :
" تحلو القهوة المرة من يديك , أليس هذا ما يقولون؟".
ضحك أدوني وقال :
" لورديتي يتحدّث بالشعر ! ماذا حدق له يا ترى؟".
ثم أبتسم بنعومة وأضاف:
" أنك جميلة جدا هذا االصباح , أيتها العزيزة , شعرك الأشقر الجميل كسنابل القمح الذهبية , وبشرتك ناعمة كالحرير المرشح بخيوط الذهب الصافي , شفتاك القرمزيتان كأزرار الورد ".
" أدوني ! يجب ألا تقول لي مثل هذا الكلام , أعتقد بأن عليك الأحتفاظ به لعروسك الأيطالية".
نظر اليها أدوني بذهول ولم يتكلم ألا بعد فترة صمت طويلة , قال لها:
" هل كان لورديتي يحدّثك عن هذه الفتاة , التي تتوقع أمي أن أتزوجها في نهاية الصيف؟".
" أمك هي التي أخبرتني بذلك , يا أدوني , أنها قلقة من أنّ علاقة...... الصداقة بيننا أصبحت أطثر ودا دعني أهنئك على زواجك المقبل , فهمت من والدتك أن الخطيبة فتاة أيطالية طيبة ومحافظة".
عقد جبينه بطريقة ذكّرتها كثيرا بملامح ريك عندما يغضب وقال لها:
" وهل تتصورين أنني أحب هذه ...... هذه الأيطالية؟".
" الحب هو أحد العناصر الضرورية لأعداد كعكة العرس , ويبدو أن أمك سعيدة جدا بخطيبتك الطيبة وتشعر بالتأكيد أنها ستكون زوجة ممتازة لك ".
" وأنا أشعر عكس ذلك تماما , فالفتاة منتفخة الأوداج سمينة الجسم , ولا تعرف شيئا عن الحياة , وافقت على الخطوبة آملا في ألا تتذكّر سيرافينا ذلك بعد حين ".
وضع أصبعا على أثر الجرح في شفته وحدّق بذهول في فنجانه الفارغ , صبّ لكل منهما مزيدا من القهوة , وقال :
" يجب أن ألغي هذه الخطوبة السخيفة ! رباه , لا يمكنني أن أتزوج فتاة ..... جاهلة بسيطة مثلها , كيف يمكنني أن أتعهّد لها أمام الكاهن بأنني سأحبها وأرعاها طوال العمر ؟ طردت هذه الفكرة من رأسي معظم الوقت , ولكنه يبدو أن أمي متشبثة بالفكرة حتى النهاية , يا للهراء!".
رفع رأسه فجأة , فلاحظ أن دونا تنظر اليه , إبتسم وقال لها بسرعة:
" سأخبر سيرافينا بأنني أريد الزواج منك!".
صعقت دونا ومنعها الذهول عن الكلام , فمضى أدوني الى القول:
" أشعر معك بأرتياح كبير , وعندما ألمسك أو أقترب منك , تتفجر في نفسي أحلى المشاعر ".
" هذا ليس حبا !".
أقترب منها وقال لها , فيما كان ينظر اليها بعينين برّقتين :
" أنت لست طالبة مدرسة , يا دونا , أنت تعرفين , كما أعرف أنا , أن الحب في معظمه حسّي .. مع قليل من التحمل والنعومة , وقليل من المشاكسات العادية المتعارف عليها بين الرجل والمرأة , أريد ليلة عرسي أن أشعر بالدفء والترحيب , لا أريد تلميذة صغيرة ترتجف بين ذراعي ولا تعرف كيف تسعدني وتحلّق بي على أجنحة السرور , أريد شعرها الناعم أن يغطي الوسادة".
أشتغلت عيناه شغفا وهياما , وشاهدت فيهما دونا ذلك الشبه الهائل للرجل الوحيد الذي يمكنه أن يهز عظامها بنظراته ويدخل الى صميمها بسطونه وجاذبيته.
" أرجوك , يا أدوني , ألاّ تتحدث معي بهذا الأسلوب , نحن نعرف تماما أنه لا يمكننا أن نكون أكثر من مجرد صديقين , هيّا , خذ قطعة من هذه الحلوى ولنتحدث عن شيء آخر".

 
 

 

عرض البوم صور نيو فراولة   رد مع اقتباس
قديم 21-07-11, 03:26 PM   المشاركة رقم: 77
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2010
العضوية: 175580
المشاركات: 13
الجنس أنثى
معدل التقييم: srkajol عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
srkajol غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

رائعه بجد ... تحفه !! بليز كمليها

 
 

 

عرض البوم صور srkajol   رد مع اقتباس
قديم 21-07-11, 07:07 PM   المشاركة رقم: 78
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 162960
المشاركات: 2,906
الجنس أنثى
معدل التقييم: نيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالق
نقاط التقييم: 2759

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نيو فراولة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

" يا لأنسانيتك , أيتها الحبيبة ! أنك تهتمين بمشاعر الناس الآخرين , مع أن هناك عددا مذهلا من النساء اللواتي لا يهمهن سوى أنفسهن , ينصب أهتمامهن كله على أشكالهن , وعلى ما يقوله الناس عنهن , تمضي مثل هذه النساء أعمارهن وهن يعتقدن بأنّهن وحدهن محور أهتمام الرجال ومحط أنظارهم , حتى أمي.....".
توقف عن أكمال جملته وهز كتفيه ثم رفع فنجان القهوة الى شفتيه وقال لها بعد لحظات:
" سيرافينا هي أمرأة يجب أن تدلّل دائما ..... وأن تحصل دائما على ما يسعدها ويرضيها , بما في ذلك مسألة زواجي , أخبريني , هل لاحظت آثار جروح في معصميها؟".
منتديات ليلاس
هزت دونا برأسها أيجابا , كانت الجروح كخطوط رفيعة جدا ..... ولكنها لم تكن حديثة على الأطلاق , وتصوّرت أكثر من مرة أن سيرافينا ربما حاولت الأنتحار في إحدى فترات حياتها.
" حدث ذلك قبل ثماني ستوات , وأعتقد أن لريك علاقة بالأمر , أنهما يحيطان خلافاتهما بسرية تامة , ولكنني أتصور أنه أراد المزيد من الحرية , لديه ناد في روما يديره له شخصآخر , وأظن أنه أراد القيام بدور أكبر في ناديه.... ولكن أمي تحتاجه بأستمرار ولا تعرف كيف تعيش بعيدة عنه".
تنهّد أدوني وصمت برهة ثم عاد الى متابعة حديثه قائلا:
" لا أعرف تماما مدى حبه لها , ولكنني كما قلت سابقا , إنها تحتاج اليه بشكل يائس لا يصدّق , وكي تعاقبه حتى عل التفكير بالأبتعاد عنها قليلا , أخذت شفرة حادة وقطعت معصميها بها , شيء مقزز , أليس كذلك؟ ولكن بعض النساء يذهبن الى مثل هذه الأبعاد لتحقيق أهدافهن ومآربهن".
تأمل دونا طويلا وكانت أصابعه تنقر بعصبية بالغة على الطاولة ثم قال :
" أتصور أنك مستعدة للعيش فيجحيم لا يطاق , قبل أن تفعلي شيئا مماثلا لرجلك ,.
أشعر بالتأكيد أنك أنسانة تحبالعطاء الجميل والأعمال الخيّرة , أنت فيخارجك كما في داخلك , ولا تعرفين أن من النادر وجود فتيات مثلك في هذا العصر بالذات , تعجبني صفاتك هذه الى درجة كبيرة , وهذا ما أريده فيزوجة المستقبل , أريدك أنت يا دونا , أريدك أنت !".
أمسك بيديها وجذبها نحوه قائلا:
" أريدك أن تكوني لي....... أن تكوني ضلوعي, جذوري, أمرأتي.....".
" لا !".
أفلتت منه وهبّت واقفة ثم قالت له بحدة:
" لا يمكنك أن تفسخ خطوبتك هكذا , وتحطم بالتالي آمال الفتاة وأحلامها, في بلادي لم يعد هذا الأمر يهم كثيرا , لأن عددا كبيرا من الناس لا ينظرون الى مواضيع الزواج بجدية تامة ,أما هنا في أيطاليا , فالمحافظة على كلمة الشرف لا تزال أمرا هاما للغاية ..... وأنت تعرف ذلك جيدا يا أدوني !".
" يمكننا أن نهرب معا الى مكان بعيد و......".
شعرت دونا بأن عليها أن تقول شيئا يضع حدا نهائيا لهذا الحديث الرومنطيقي الفارغ السخيف , قاطعته قائلة:
" وماذا تفعل للحصول على المال ؟ يشتغل الناس عادة في العالم الحقيقي , يا أدوني , أنهم لا يعيشون برفاهية وترف دونما أي جهد أو عمل ....كما تفعل أنت حاليا في عالم أمك الخيالي".
حدّق بها طويلا ثم أشتعلت عيناه وكأن عود ثقاب مشتعلا ألقي على كمية من الأوراق فهبت النار فيها , شاهدت في عينيه شيئا مرعبا ومذهلا لا يشبه نظرات ريك أطلاقا , أطاعت حاستها السادسة وولت هاربة نحو المكتب, ولكن أدوني لحق بها قبل أن تتمكن من أقفال الباب وأمسك بكتفيها , أدارها نحوه بعنف بالغ وكان الشرر يتطاير من عينيه كقط بري متوحش ينقض على فريسته , حاولت التملص منه وهي تصرخ :
" أتركني! أتركني !".
غرز أصابعه فيجسمها حتى بلغت عظامها , وصرخ بها بوحشية :
" سوف أعلمك درسا قاسيا , أيتها السليطة اللسان !".
رفعها بقوة بين يديه ثم رماها بوحشية على الأرض وأنقض عليها , أمسك شعرها بيد ومزق ثيابها باليد الأخرى , ضربته بعصبية ورفسته بغضب , ولكنه بدا قويا جدا وغير آبه بما تفعله , وتذكرت برعب ما قرأته مرة ........ من أن الرجل الذي يصمم على أمر كهذا قد يقتل المرأة في ذروة غضبه من دون أن يعرف أنه يفعل ذلك.
"أذن فأنت لا تريدين الزواج مني ؟ سوف تطالبينني بذلك وتتوسلين إليّ ألا أتردد أبدا بمجرد أن أنتهي منك الآن ,أيتها القطة المدللة !".
كان كابوسا مزعجا .... وكانت كلّما أزدادت محاولاتها للتخلّص منه , أزدادت قوته ووحشيته.
" أرجوك , يا أدوني ! أتوسل اليك !".
" توسلي, توسلي أيتها الفاجرة ذات البشرة ....... الجميلة ! توسلك أجمل موسيقى أسمعها ".
ثم لكمها بقوة على فمها , مما أدى الى جرح شفتها , وصرخ بها :
" توقفي عن المقاومة , ما لم تكوني راغبة في التعرض لأذى أفدح مما هو ضروري".
" أدوني , أنك تتصرف كأنسان مجنون ..... أوه , رباه , توقف عن ذلك !".
" نعم , أنا مجنون بك , ولكنك تحبين أن يبقى الرجل على مسافة معينة منك وألا يأخذ حريته معك .... ما رأيك بهذه الحريات الصغيرة الآن؟".
تألمت , فزعت , شعرت بأشمئزاز لا يمكن تخيّله , حتى وجهه بدا متغيرا الى درجة مذهلة , وشعرت بده تتسلل الى خصرها ! أدوني ! أهذا هو أدوني , الشاب الوسيم الذي شعرت نحوه ببعض العطف والمحبة لأنه جزء من ريك ! غرزت أصابعها في السجادة السميكة وأستعدت للحظة المناسبة التي ستقدم فيها على محاولاتها الأخيرة لأبعاده عنها , وما أن تحرك قليلا , حتى جذبت رجلها ووجهت اليه بركبتها ضربة قوية مؤلمة دونما أي أهتمام أو وخز فيا الضمير , كان صراخه كوحش جريح موسيقى جميلة لأذنيها المعذبتين , تراخت قبضته قليلا , فتحررت منه بسرعة البرق وهبت واقفة ثم ركضت بأقصى سرعتها , يدفعها الى ذلك خوف وهلع لم تعرف لهما مثيلا في حياتها.
لم تنتبه الى أن ثيابها وجسمها ترتجف كورقة في مهب الريح , كانت شفتها الدامية تؤلمها كثيرا , وذلك رجلها وظهرها , ماذا حدث لأدوني ؟ كيف يتصرف على ذلك النحو المجنون ؟ وبدا وكأن الشيطان دخله وجعله شخصين مختلفين , لم تكن تتخيّل أو تحلم بأن هذا الشاب اللطيف الساحر يمكن أن يتحول فجأة الى شخص شرير فاسق ....... الى حيوان مفترس.
ضمت قطع الثياب الممزقة الى صدرها وأستدارت لتذهب الى شقتها الصغيرة .... ولكنها توقفت فجأة , كان ريك يقف أمامها بقامته الطويلة القوية ينظر اليها بعينين فولاذيتين غاضبتين , تضايقت كثيرا لأن نظراته كانت مركزة على نصفها الأعلى شبه العاري , وتطالبها بأطلاعه على التفاصيل.........

 
 

 

عرض البوم صور نيو فراولة   رد مع اقتباس
قديم 21-07-11, 08:07 PM   المشاركة رقم: 79
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2010
العضوية: 175580
المشاركات: 13
الجنس أنثى
معدل التقييم: srkajol عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
srkajol غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

منتظرينك يا قمر

 
 

 

عرض البوم صور srkajol   رد مع اقتباس
قديم 21-07-11, 10:49 PM   المشاركة رقم: 80
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
قارئ مميز


البيانات
التسجيل: Jun 2010
العضوية: 174082
المشاركات: 4,029
الجنس ذكر
معدل التقييم: fadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسيfadi azar عضو ماسي
نقاط التقييم: 4492

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
fadi azar غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

روعة كتير حلوي

 
 

 

عرض البوم صور fadi azar   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
خاتم الانتقام, روايات, روايات مترجمة, روايات مكتوبة, روايات رومانسية, روايات عبير, روايات عبير القديمة, the loved and the feared, عبير, violet winspear, فيوليت وينسبير
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 12:41 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية