كاتب الموضوع :
طين و ماء
المنتدى :
الارشيف
_
طينْ وَ مـآءْ ، :
فيْ ككـلّ يومـ ، آرى مآإذآ كنتِ نزفتِ لنَـآ منْ عبيرِ الوردِ شيئاً هنآكْ فِي ركنِ الغيآبْ ، !
وَ اليومْ ،
آكـــآدُ آقسِمُ آنّ اللهَ سخّرَ هذهِ المفآجأةَ لِي كمَـآ هيّ لِ الججميعْ ،
’،
ولوجكِ الأوّلْ ،
آلحَـــآنْ غـآمضَه بدتْ لِـي آنّ آحدآثهَـآ سَ تكونُ غآمضَةَ وَ شيّقهْ ،
شدّنِـي الكككثيرُ منَ الشخصيّـآتْ ،
لكنْ ،
سَ آتركُ إعجَـآبِي لحينِ المنآسسبةةْ ،
طينْ ومَـآءْ ،
جآمعةُ الضدّآنْ بِ جدآرهْ ،
فِ في إسمكِ تجمعينَ الطينَ بِ ثقلهِ ، وَ المَـآءَ بِ خفّتهِ ،
وهنَـآ فِي ركنِ العتمّــةةْ ،
جمعتِ مَـآبينَ الحقـدْ ، وَ القسـوهْ ،
وَوَ عمقَ الحبّ ، وَ إهـدآرَ المشـآعرْ ...، !
طينْ ومـآءْ ، :
إطلآلةة بـآذخهْ ، آكـآدُ آجزمُ أنّهـآ سَ تكونُ الأججملْ حسناً ، يَ فآتنةةْ ،
آحجزي لِــي ركناً أنزويْ فيهِ لِ أتـآبعككِ ، دآئمــاً ، : )
( الجود )
|