لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (1) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 19-02-11, 10:01 PM   المشاركة رقم: 36
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

نظرت اليه ماريا ثائرة وقالت:
" سئمت قضاء النهارات بين أربعة جدران! يبدو أنك نسيت ذلك! أنني ضجرة! لم أعد أحتمل هذا الوضع".
أجاب آدم بأختصار:
" لم يرغمك أحد على المجيء".
" تريد أن تجعلني تعيسة كي أغادر المكان بنفسي , أليس كذلك؟".
راح آدم ينظر اليها بألحاح ثم قال:
" أبدا! ألم تتصل بك جانيت صباح اليوم في ما يخص مدرسة السكرتيريا , لو كنت أريد طردك لما طلبت من سكرتيرتي أن تضيع وقتها لتستعلم حول دروس الطباعة والأختزال!".
أطلقت ماريا زفرة وقالت:
" لا أعتقد أنه بأمكانك أن تمنعني من رؤية أصدقائي!".
منتديات ليلاس
" لا أمنعك من ذلك , لكن لم يتسن لك حتى الآن أن تلتقي بالناس , لم يكن هناك مناسبة".
" ومن المخطىء؟".
وضع آدم يديه في جيبي سرواله وقال بغيظ:
" أنا , هلى ما أظن , آه يا ماريا , أنت تسببن لي المشاكل!".
قالت بصوت كئيب :
" شكرا".
ثم طرأت على ذهنها فكرة , سألته فجأة :
" هل.... أنت خارج من جديد؟".
أزاح آدم الخصلة العنيدة التي لا تكف عن الوقوع على جبينه وقال:
" نعم".
سألته ماريا وفي عينيها أرتسمت خيبة الأمل:
" الى أين أنت ذاهب؟".
توجه آدم نحو النافذة وقال بصوت خاضع:
" أنا ذاهب الى فينشام , مع لورين".
" فينشام أين تقع؟".
" أنها قرية صيادي الأسماك , في منطقة كنت , هناك تملك لورين منزلا".
" آه.... لقد فهمت".
كان صوتها مخنوقا وشعرت بدملة في جوف معدتها ,عض آدم على شفته في غضب وقال:
" لا تنظري الي بأشمئزاز يا ماريا ,سبق وذهبت الى هناك مرارا! ".
قالت متذرعة باللامبالاة :
" نعم... نعم.... لا شك بذلك و.... سيكون الطقس جميلا ,خلال عطلة هذا الأسبوع".
أطلق آدم شتيمة وتقدم من الفتاة بخطى عريضة وقال:
" هيا , وضبي أمتعتك , ستأتين معي".
صرخت مذعورة:
" كلا... كلا! ....لا أريد , لا أريد أن أفرض نفسي على أحد".
قال في وحشية :
" أطيعي يا ماريا! وأستعجلي! وألا سأتولى بنفسي هذه الأمور!".
ذعرت ماريا ونهضت عن الأريكة وقالت:
" ولكن.... ماذا ستفكر السيدة لاسي؟".

" لا تقلقي على السيدة لاسي , سأترك لها كلمة , هيا , أسرعي ".
أسرعت ماريا الى غرفتها وراح قلبها يخفق بسرعة جنونية , كيف بأمكان آدم أن يقرر مرافقتها معه عند لورين من دون أن يستشير الممثلة؟ ماذا ستقول هذه الأخيرة؟ ستكون غاضبة من دون شك! لورين ليست من نوع النساء التي يمكن أن يتساهل معها الآخر بسهولة! ستكون الفتاة عددا زائدا بين الخطيبين المهتمين ببعضهما البعض , هذه الفكرة أدت الى حدوث ألم كبير في معدتها , هناك مشهد لا تطيق رؤيته , وهو أن ترى آدم يتحول الى عبد أمام سحر لورين الجذاب.
لكن لم يعد لديها أختيار , ولا حتى أي حجة للتهرب من مرافقة آدم , ستذهب , لكن ستبذل جهدها ألا يلاحظها أحد.
وضعت سروالها القمحي والقميص الحمراء , ثم وضعت سروالا قصيرا وفستانين وبزة سباحة محتشمة في حقيبة صغيرة , ونزلت للقاء آدم , الذي كان يدخن سيكارا في الصالون الصغير ومنغمسا في قراءة مجلة طبية , رفع عينيه عندما دخلت وألقى نظرة راضية على ملابسعا , فقالت:
" أنني ... أنا مستعدة , هل أنت أكيد بأن الآنسة غريفيتس لن تعارض وجودي؟".
أجابها بلطف وهو يضع المجلة على أحد الرفوف:
" دعيني أتصرف بنفسي, هل تأخذين معطفك؟".
" نعم".
وافق بحركة من رأسه وقال:
" عظيم , لنذهب الآن , سنمر أولا لأخذ لورين ثم نتوجه مباشرة الى فينشام.
وافقت ماريا , وكانت على وشك الخروج من الغرفة عندما ألتفتت وراءها لتتأكد من أن آدم وضع الرسالة للسيدة لاسي على المدفأة , حمل آدم حقيبة الفتاة ووضعها قرب حقيبته في صندوق الروفر الخلفي , وحين بدأ الأستعداد للصعود الى السيارة ترددت ماريا لأنها لم تكن تعرف أذا كان عليها أن تجلس في المقعد الأمامي أو الخلفي, فأسرع آدم الى القول:
" أجلس في المقعد الأمامي وستغيرين مقعدك عندما نل الى منزل لورين".
صعدت ماريا في المقعد الأمامي قرب آدم الذي أدار المحرك وأقلعت السيارة , لأول مرة تصعد ماريا في سيارته , لو كانت في ظرف طبيعي لفرحت بالركوب معه , لكنها الآن قلقة وتخشى ردة فعل لورين.
منتديات ليلاس
حركة السير كانت مزدحمة , ولم يتبادلا الكلام خلال الطريق , أخيرا وصلا الى شيلسي وأوقف آدم سيارته أمام مبنى ضيق ومرتفع يعود الى القرن الثامن عشر , الستائر المخرمة وأواني الزهور تزين النوافذ , بينما تنمو النباتات والورود على مدخل البناية.
ألتفت آدم الى الفتاة وسألها:
" هل تنتظرينني أم تأتين معي؟".
أحمرت ماريا وعمت:
" أفضل البقاء هنا ,سأجلس في المقعد الخلفي بأنتظارك".
تردد آدم , أراد أن يضيف شيئا لكنه خرج بعنف من السيارة , غيرت ماريا مكانها وجلست في المقعد الخلفي ,وفي هذا الوقت رأته يصعد السلالم , ثم يخرج من جيبه محفظة مفاتيح ويفتح الباب بمفتاحه الخاص , فدهشت ماريا وشعرت بتعاستها في الحال , وزاد حقدها وأستياؤها من لورين لهذه الصداقة الحمينة بين آدم والممثلة , أنها غيورة من آدم وتعي ذلك تماما.



 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 19-02-11, 10:02 PM   المشاركة رقم: 37
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

بعد ربع ساعة وعندما كانت ماريا تتساءل حول أمكانية الأنسحاب بهدوء والعودة الى منزل آدم , خرج آدم من المنزل ترافقه لورين وأمرأة مسنة , ولما رأت تعابير وجه الممثلة ندمت لأنها لم تنسحب بهدوء ! كانت تبدو شرسة ولم توجه الكلام الى ماريا بينما كان آدم يساعدها للصعود في السيارة , أما المرأة المسنة , ففتحت الباب الخلفي وأبتسمت بلطف للطبيب الذي مد يده للمساعدة , وجلست قرب ماريا بعد أن رمقتها بنظرة فضولية , تقوقعت الفتاة في الزاوية , تلوم نفسها لأنها لم تعرف أن تجد عذرا لعدم المجيء.
قال آدم وهو يأخذ مكانه في السيارة:
" أليس , أقدم لك ماريا , أبنة زوج والدتي , ماريا , أقدم لك أليس , خادمة لورين , أنها ترافقنا كالعادة الى فينشام".
أنتبهت ماريا الى تلميح آدم وسلمت على أليس بتهذيب وفضلت أن تتحاشى نظرات آدم الساخرة.
منتديات ليلاس
الطريق كانت أقل صعوبة مما كانت الفتاة تتوقعه , ظلت لورين تواصل تجاهلها لوجود الفتاة , مولية أنتباهها كليا لآدم , وهذا ما كانت ماريا ترغبه , أما أليس فراحت تكلم الفتاة بلطف وتطرح عليها الأسئلة المتنوهة , حول حياتها في أيرلندا ومستقبلها , في الحال أستلطفت الفتاة الخادمة وراحت تثرثر معها , بحرية تامة , ونسيت أن آدم وخطيبته يسمعان الحديث.
كانت السيارة تجتاز الطريق وتطل على البحر من بعيد , فقالت ماريا :
" هناك , في أيرلندا , نسكن قرب البحر , ونستفيد بالوقت نفسه من الريف والبحر معا".
أشارت أليس برأسها دلالة على أنتباهها لحديث ماريا ,ثم سألتها:
" ولماذا جئت الى لندن؟".
أبتسمت ماريا وقالت:
" حدثتني جيرالدين عن لندن كثيرا الى درجة أنني حلمت بالمجيء لرؤيتها , جيرالدين هي والدة آدم , لقد تزوجت من والدي".
" أعرف ذلك".
" كنت أرغب برؤية لندن والسكن مع آدم , الطب مادة أحبها كثيرا , كان آدم يأتي الى كيلكارني , كان يتحدث مع والدي عن عمله وكنت أصغي اليه , أن تعقيدات الجسم الأنسان شيء ساحر".
" ألا تحبين أن تصبحي ممرضة مثلا؟".
" كلا , حينئذ أشعر بأنتماء كلي , لا يمكنني أن أقبل أن بعض الأمراض لا شفاء أو علاج لها".
نظرت اليها أليس بلطف وسألتها:
" هل أعجبتك لندن؟".
ترددت ثم قالت:
" أعتقد.... طبعا لم أر الشيء الكثير منها , لكن متى بدأت دروسي , سأتعرف الى المدينة بشكل أفضل".
" أذن قررت البقاء هنا؟".
قطبت ماريا حاجبيها وأجابت:
" لكن.... بالطبع!".
" حسبما قالته الآنسة غريفيتس , ليس هذا أكيدا".
أحمر وجه ماريا وأكد لها بصوت مرتفع ليسمع الجميع ما تقوله :
" أنا باقية , قررت ذلك بشكل نهائي".
منتديات ليلاس
أخيرا وصل الجميع الى فينشام , أنها قرية أشتهرت بشاطئها الجميل ومرفأها الصغير وبمنازل عديدة فاخرة , أنه مكان ريفي يؤمه اللندنيون بكثرة.
أجتاز آدم القرية والشمس مشرقة على المغيب ,نظرت ماريا من نافذتها بأهتمام ناسية غضبها لوقت قصير , صعدت السيارة في طريق متعرجة , ثم توقفت أمام فيللا بيضاء مبنية على قمة الصخر , تساءلت ماريا أين يقع منزل لورين.


 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 19-02-11, 10:03 PM   المشاركة رقم: 38
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 


بدأت أليس تجمع أغراضها ,ثم قالت مبتسمة:
" وصلنا".
حدقت ماريا مرة أخرى من وراء النافذة وهتفت:
" أي فيللا.... هذه؟".
ألتفتت لورين نحو الفتاة وقالت:
" طبعا! ماذا كنت تتوقعين بالضبط؟ كوخا من دون كهرباء أو ماء؟".
فضلت ماريا عدم الرد وخرجت من السيارة في الحال.
الهواء كان منعشا والمنظر رائعا , ومن الفيللا يمكن رؤية القرية الواقعة أسفل الجبل الصخري , سلالم متعرجة تصل الفيللا بالشاطىء , أنه مكان مهجور , موقعه مريح وخاص , يليق تماما بأمرأة مثل لورين.
منتديات ليلاس
هبط آدم من سيارة الروفر وألقى نظرة خاطفة الى ماريا قبل أن يفتح الباب للورين , كانت ماريا تنظر اليه بتحد, فسألها آدم بصوت محايد:
" هل يعجبك الكان؟".
تظاهرت ماريا بعدم الأكتراث وأنتهت بالقول رافعة كتفيها :
" لا بأس به!".
خرجت لورين من السيارة بدورها , وكانت ترتدي باناقة بزة مخملية تناسبها.
أخرج آدم الحقائب من صندوق السيارة , فأنفتح باب الفيللا وخرجت منه أمرأة تحمل كيسا مليئا بالمؤن ,وعندما شاهدت لورين أسرعت نحوها , فراحت أليس تشرح لماريا بصوت خافت:
" أنها السيدة جينكينز , الخادمة , تهتم بصيانة الفيللا".
أعلنت الخادمة أنها أحضرت عشاء باردا وحيت لورين ثم أنصرفت.
دخل الجميع الى المنزل والصالون الواسع يمتد طول الفيللا , مفروش بالأثاث الفاخر والمريح ومزين بالروافد الظاهرة في سقفه , ومن الصالون تصعد السلالم الى الطابق الأعلى , يفتح الصالون من اليمين على غرفة الطعام المطلة على مطبخ كبير وحديث.
الطعام كان على الطاولة في غرفة الطعام , لم تكن ماريا تعرف ما تفعله بينما كانت أليس تعلق معطفها وتضع الماء ليغلي , فقالت للفتاة :
" أجلسي في الصالون , فالآنسة غريفيتس لن تأكلك !".
تنهدت ماريا وقالت:
لو كان بأمكاني التأكد من ذلك! فلم تستحسن قدومي , أليس كذلك؟".
أبتسمت المرأة المسنة بحزن وأجابت:
" كلا , بالفعل , أنها تعتبر السيد آدم ملكها الخاص وتكره رؤية مشاريعها معاكسة ".
قالت ماريا ممتقعة:
" هل السيد آدم فعلا ملكها الخاص؟".
منتديات ليلاس
كانت أليس على وشك الرد عليها عندما أطلقت صرخة أستغراب , فألتفتت الى الوراء ,وراح قلبها يخفق بسرعة , فرأت آدم وهو ينظر اليهما , ثم قال:
" ماذا تعنين بهذه الملاحظة , يا ماريا؟".
" أنني ... أنني.... أين الآنسة غريفيتس؟".
أجابها ببرود:
" الآنسة غريفيتس تغير ملابسها للعشاء , تعالي الى الصالون , يجب أن أكلمك".
ترددت ثم قالت:
" ألا يمكنك أن تكلمني في وقت لاحق , يا آدم؟ كنت أساعد أليس.....".
" عجلي , يجب أن أكلمك على أنفراد في الحال".

نهاية الفصل الخامس

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 20-02-11, 12:38 AM   المشاركة رقم: 39
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2008
العضوية: 64726
المشاركات: 961
الجنس أنثى
معدل التقييم: الجبل الاخضر عضو له عدد لاباس به من النقاطالجبل الاخضر عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 127

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الجبل الاخضر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

ننتظرك يا عسل لاطولين علينا نتظر على احر من الجمر

 
 

 

عرض البوم صور الجبل الاخضر   رد مع اقتباس
قديم 20-02-11, 10:07 AM   المشاركة رقم: 40
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجبل الاخضر مشاهدة المشاركة
   ننتظرك يا عسل لاطولين علينا نتظر على احر من الجمر


شاكرة لك مرورك ومتابعتك وانتظارك يالغلا منورة حبيبتي
وان شاءالله اليوم بالليل بكفيها ولايهمك ياغالية

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
anne mather, اتيت من بعيد, ان مثير, living with adam, روايات رومانسية, روايات عبير, روايات عبير المكتوبة, روايات عبير القديمة, عبير
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t155973.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Untitled document This thread Refback 10-02-11 03:07 PM


الساعة الآن 11:50 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية