لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 19-11-10, 09:41 PM   المشاركة رقم: 66
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 162960
المشاركات: 2,906
الجنس أنثى
معدل التقييم: نيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالق
نقاط التقييم: 2759

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نيو فراولة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

دخلت الكهف بخطى خائفة متعثرة , وأختارت أحدى زواياه البعيدة ... فيما راح سلفاتوري يبحث بعصبية واضحة عن أعواد الثقاب لأشعال نار خفيفة , وقعت العلبة الصغيرة من يديه وتبعثرت الأعواد , فأرتمى على ركبتيه لأيجادها , وهو يشتم بصوت عال , تكومت روزالبا بذعر حول الكيس الكبير , وحضنته بين ذراعيها كأنها تحتمي به , وبينما كانت تفعل ذلك , وقعت يدها على شيء صغير أسطواني الشكل قرب فتحة الكيس... فتذكرت فورا علبة الحبوب المنومة !
أخرجتها من الكيس بحذر بالغ , وهي ترغم أصابعها على عدم الأرتجاف ..... مخافة أحداث أي أصوات تلفت أنتباهه , حبست أنفاسها وبدأت تفتحها ببطء شديد , بينما كان العرق البارد يتصبب من جبينها... وضربات قلبها تبدو لها كقرع الطبول , نجحت في محاولتها , ألا أن مشكلة كبرى أشد خطرا لا تزال قائمة , فهي تريده أن ينام , ولكن .... ليس ألى الأبد , هل ستختار حبة؟ أو أثنتين ؟ أو ثلاثا .......؟ أذا كانت العجوز المريضة بحاجة ألى حبتين لتنام فترة طويلة , فمن المؤكد أن رجلا قويا في بداية الثلاثينات من عمره مثل سلفاتوري ديابولو يحتاج ألى ضعف ذلك , أخذت أربع حبوب ووضعتها في جيب مئزرها , ثم أعادت العلبة ألى الكيس وأحكمت أغلاقه .
وفيما كانت تسند ظهرها ألى الحائط وهي ترتجف خوفا وذعرا , أنار المشعل أرجاء الكهف وشاهدت قدمين على بعد خطوة واحدة منها , رفعت رأسها بهلع شديد نحو سلفاتوري , فبدا وجهه عبر ألسنة اللهب كشيطان خرج لتوه من جحيم دانتي , قال لها ضاحكا بعصبية:
"أحييك ....... يا مليكة أريكس! هل تعرفين الأسطورة القائلة أن أفروديت .... رمز الحب والجمال , كانت تتزعم مجموعة من العاشقات التافهات اللواتي كن يمنحن الحب الرخيص لكل بحار ومسافر وطالب متعة ؟ وهل تعلمين أن أفروديت , حسب تلك الأسطورة , كانت تقيم مع فتياتها على قمة جبلنا أريكس .... واسمى مليكته ؟ أليس من الممكن أن صديقك الراعي الشاب حظي منك على تشجيع ما أثناء الرقص , ليشبّهك بها...... ويهجم عليك بعد لحظات , سعيا وراء المتعة؟ أنه أحتمال قوي جدا , لأن تحرر الفتاة الصقلية اليوم لم يعد ألا جزءا يسيرا مما كان عليه أثناء وجود أفروديت المزعوم".
أبتعدت عنه بسرعة , عندما تأكد لها أن نشوته أنسته ضميره وترفعه ..... الذين حافظ عليهما بقوة تستحق الأعجاب والتقدير طوال فترة أقامتها معه , رمى المشعل جانبا ... ثم أقترب منها مجددا وأنحنى فوقها , مهددا متوعدا :
" أريد أمرأة... أمرأة ... أمرأة! أريدها كقطعة حلوى , أتلذذ بطعمها وحلاوتها ببطء .... قبل مضغها وأبتلاعها!".
منتديات ليلاس
رفعها عن الأرض دون عناء وضمها بين ذراعيه , فكادت تصرخ وتستغيث , ولكن الحكمة تغلبت على ردود الفعل العفوية والمتهورة , فقررت أن سبيلها الوحيد للخلاص هو تلك الحبوب المنومة ..... وأيجاد الفرصة المناسبة لأعطائها لها , أرغمت نفسها على التظاهر بالمرونة والقبول , وقالت له بغنج ودلال تحسدها على براعتهما أي أمرأة متمرسة :
" أليس من الأفضل لنا أن نشرب فنجانا من القهوة القوية المنعشة , لكي نطرد أشباح التعب والأرهاق والنعاس......".
" فكرة عظيمة ... رائعة! يبدو أننا الآن نتحدث باللغة ذاتها , ونطرب للأنغام نفسها! خذي المشعل , فناره قوية ألى درجة كافية ... ولكن لا تتأخري كثيرا !".
هرعت نحو الزاوية التي يضع فيها المؤن , والأدوات المنزلية المتواضعة التي لا تستخدم ألا في بيوت الفقراء المعدمين , وهي تمنّي النفس بأمكانية وضع احبوب في فنجانه , وعندما أصبحت القهوة جاهزة بعد دقائق معدودة , صبتها في الكوبين اللذين يستعملانهما ... ثم وضعت الحبوب الأربع في كوبه , وهي ترتجف خوفا وقلقا , أخذت ملعقة صغيرة لتحرك قهوته وتذيب الحبوب بسرعة , فأستدار وصرخ بها قائلا :
" لا أريد أي كمية من السكر مع القهوة , فحلاوتك تكفيني ! أفرغي الكوب حالا , وأعدّي لي فنجانا آخر من القهوة القوية المرة !".
أرتبكت روزالبا بشكل لم يسبق له مثيل , كاد الكوب يقع من يدها , لا شك في أنه لاحظ خلال وجودها معه , بأنها لا تشرب قهوتها مع السكر , فماذا ستفعل ؟ لجأت ألى الحيلة والخداع مرة أخرى , فقالت له متظاهرة بالأبتسام والمرح :
" لا داعي لذلك أطلاقا! فأنا سأشرب القهوة المحلاة , كي أصبح ...... حلوة اللسان ! سأعطيك الكوب الآخر".
أستلقى على ظهره من شدة الضحك , فسارعت ألى أستبدال الكوبين مرة ثانية... وأعطته الفنجان الذي قد ينقذها من محنتها الأليمة , شرب القهوة الساخنة جدا .... جرعة واحدة , وكأنه يريد أستعادة نشاطه بصورة فورية , حاولت القيام بالشيء ذاته , لتثبت له أستعدادها وتجاوبها , ولكنها لم تتمكن من شرب قهوتها ألا على ثلاث دفعات مضنية ومؤلمة.

 
 

 

عرض البوم صور نيو فراولة   رد مع اقتباس
قديم 19-11-10, 09:43 PM   المشاركة رقم: 67
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 162960
المشاركات: 2,906
الجنس أنثى
معدل التقييم: نيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالق
نقاط التقييم: 2759

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نيو فراولة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

وفيما كانت تعيد كوبها ألى مكانه , تسلل ورائها بخفة مذهلة وأنقض عليها كنمر شرس جائع , أمسك بذراعيها ثم تركهما فجأة ليضمها ألى صدره ... وراح يعانقها برقة لم تكن تتوقعها , أحست ..... رغما عنها .... بمشاعر محرجة , وعندما أنطفأ المشعل وغرق الكهف في سواد الليل احالك , قال لها بصوت هامس أذاب عظامها خوفا وهلعا :
" يبدو أن الظلام يريد أحتضانك وضمك , ومداعبة وجنتيك .. ولكنني لن أدع الظلام يسبقني أليك!".
زحفت أحدى يديه ببطء ألى شعرها تلامسه فحاولت أن تقاومه , فضحك وأدارها نحوه قائلا :
" ألم نتمكن بعد من طرد أشباح التعب والأرهاق والنعاس , كما أقترحت قبل قليل ؟".
حملها فجأة وسار بها نحو الكيس الذي يستخدمه للنوم , ووضعها عليه برفق لا يتناسب مع قساوته المعتادة , لن تتمكن من المقاومة ...... أنهمرت دموع الحزن واليأس من عينيها , وقالت له متوسلة :
" توتو, أرجوك لا..........".
" توتو ! يسعدني جدا , يا آنسة , بأنك أنت أيضا بدأت تشعرين بالحاجة ألى تطور صداقتنا ..... على هذا النحو الطبيعي ".
تصورته , وهو يعانقها , بأنه يحاول تطهير نفسه من الحقد المرير .... الذي يشعر به أتجاه أي شخص يحمل أسم روسيني , لو أنها أحد رجال العائلة ,لكان الآت يستخدم خنجره عوضا عن فمه ..... وسوطه بدلا من يديه! ولكن كونها أمرأة , حمله على الأستعاضة عن التعذيب الجسدي أو القتل الفوري ...... بعذاب من نوع آهر أكثر أذلالا ومهانة ! كان يعانقها بعنف لا يعرف الشفقة والرحمة , وبقساوة تجهل معنى الرقة والحنان والأحساس .
منتديات ليلاس
لم تتوقف عن المقاومة , ألا عندما أدركت أن تمنعها وأعتراضها يزيدانه حماسة وأندفاعا , هل كانت العمة جيوسبينا تتوقع أن ترمي هذه الثياب الرائعة وذات القيمة المعنوية الكبيرة , على أرض أحد الكهوف .. كخرق بالية؟ تنهدت بأسى بالغ , عندما شعرت بأرتخاء مفاصلها وبعدم قدرتها على الدفاع عن نفسها , سمعت ضحكة أرتياح وأنتصار خافتة , فأرعبتها الخطوة المروعة التي سيقدم عليها , وما أن شعرت ببوادر الأغماء , حتى توقفت يداه العابثتان فجأة عن الحركة .... وأرتمى كجثة هامدة فوق صدرها .
أستعادت قوتها بسرعة مذهلة , فدفعته عنها وأعدت نفسها لمقاومته مرة أخرى , ولكنه أرتمى قربها دون حراك..... وبدا أنه يغط في نوم عميق , يا لسعادتها! لقد أنقذها الدواء الذي أختارته دون أستشارة الطبيب , من مرض أسمه..... الطبيب المنتقم!

 
 

 

عرض البوم صور نيو فراولة   رد مع اقتباس
قديم 19-11-10, 09:51 PM   المشاركة رقم: 68
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 162960
المشاركات: 2,906
الجنس أنثى
معدل التقييم: نيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالق
نقاط التقييم: 2759

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نيو فراولة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

10 - ستتزوجها أو أقتلك


فتحت روزالبا حقيبتها وأخرجت منها أول فستان أمسكت به يدها , ثم أرتدته على الفور , كان الظلام الشديد يمنعها من رؤية ملابسها , كما أن أفكارها المشوشة والقلقة لم تكن لتسمح لها بأختيار هذه الثياب أو تلك.
جلست على مدخل الكهف بأنتظار حلول الفجر لتتمكن من أيجاد طريقها نحو السهول , كانت مطمئنة البال ألى أن سلفاتوري سيظل فاقد الوعي بضع ساعات أخرى , ولن يتمكن من اللحاق بها , ولكن الخوف من لقاء أحد أصدقائه أو أقربائه أثناء محاولتها الهرب منه , كان يقلقها ويثير أعصابها , ولذلك, فقد بدت لها تلك الساعات الثلاث التي أمضتها في ذلك الجو البارد والمتوتر ... أطول بكثير من الأيام الثمانية التي مضت على أختطافها.
بزغ الفجر وبدأت خيوط الصباح الفضية تقتحم ستائر الظلام , فوقفت روزالبا وألقت نظرة أخيرة على الكهف وسيده .... اللذين دخلا حياتها فجأة وأحدثا فيها تغييرات هائلة , تأملت الملامح القوية والوسيمة للرجل , الذي يحمل منذ طفولته عبء الثأر والأنتقام .... والذي تتفجر في داخله حمم بركانية من العواطف الجياشة والمشاعر العنيفة , لم تعرف لماذا دمعت عيناها وتألم قلبها , وهي على وشك الخلاص نهائيا من محنة لم تكن لتتصور حدوثها حتى في كابوس مزعج !
سارت بالأتجاه المعاكس للقرية , آملة في الوصول ألى مكان آمن يمكنها منه الأتصال بجدها , وما أن أبتعدت قليلا عن الكهف وجواره , حتى أحست ببعض التحركات في السهل القريب , لا شك في أن هؤلاء هم الرجال الذين يبحثون عنها! ألم يحذرها سلفاتوري مرات عديدة من أحداث أي ضجة في هذه المناطق , بسبب أحتمال وجودهم على مسافة قريبة؟ أسرعت الخطى بأتجاههم , فكادت تقع أكثر من مرة لشدة فرحها وتلهفها , وفجأة ..... سمعت صوتا يتردد صداه بين الصخور والحجارة , فأدركت أن أحد الرجال شاهدها , ولم تمر عشر دقائق على ذلك , ألا وكان عشرات الرجال المسلحين يحيطون بها من كل جانب لاحظت أن معظمهم لم يكن من رجال الشرطة , بل من عمال جدها ومرافقيه , أقترب منا بعض المسؤولين الذين أقلقهم منظرها المحزن , وراحوا يمطرونها بأسئلة متلاحقة.
منتديات ليلاس
" هل أنت بخير يا آنسة ؟".
" أين كان يخفيك ذلك الوغد الحقير؟".
" كيف تمكنت من الهرب؟".
" أين هو ديابولو؟".
أثارذكر أسمه موجة من السخط والغضب لدى كافة الرجال المتعطشين للدماء , وأخذوا يصيحون بأصوات عالية :
" ديابولو! ديابولو! خذينا حالا ألى مخبأه!".
أشمأزت روزالبا من هذا النهم المرعب ألى الأنتقام , ورفعت يديها بأرتباك قائلة :
" آسفة... لا أعرف , ثمة كهوف عديدة قرب القمة , وليست لدي أي فكرة عن .......".
وفيما أرتفعت جميع الأعين نحو قمة الجبل , مد رجل يده ألى مكان ما وصرخ قائلا :
" هناك , هناك!".
شهقت روزالبا بخوف وذعر شديدين عندما رأت الشال الأبيض والأحمر , الذي أعطته أياها العمة جيوسبينا وألقته على كتفيها قبل هربها بلحظات معدودة , عالقا بأحد أغصان شجرة برية صغيرة أمام الكهف..... ويرفرف كأنه علم تعمدت وضعه هناك للأرشاد ألى مخبأ سلفاتوري , قال الضابط لأحد رجاله , بلهجة قائد عسكري على وشك تحقيق أنتصار ساحق :
" رافق الآنسة ألى منزل جدها فورا , وأبلغ الكونت بأن ديابولو سوف يسلم أليه خلال ساعة واحدة".
طلبت منه روزالبا باكية ألا يؤذي الرجل الذي يتعقبه , ورجته أن يسمح لها بمرافقة الرجال ألى الكهف , فأعتبر الضابط أن تصرفها هذا غير طبيعي وناجم عن الصدمة التي لحقت بها , وقال لها بحزم:
" أرجوك , يا آنسة , بأن تسمحي لسائقي بأخذك حالا ألى بيتك , فجدك لن يغفر لي أطلاقا أذا وافقت على زيادة عذابك ....... بأفساحي المجال لك لمشاهدة عملية ألقاء القبض على كلب مسعور ومجرم محترف!".

 
 

 

عرض البوم صور نيو فراولة   رد مع اقتباس
قديم 20-11-10, 04:25 AM   المشاركة رقم: 69
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2010
العضوية: 178870
المشاركات: 257
الجنس أنثى
معدل التقييم: نجمة33 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 41

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نجمة33 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

مشكورة علي الجهدالمبذول
و كل عام وانتي بخير

 
 

 

عرض البوم صور نجمة33   رد مع اقتباس
قديم 20-11-10, 08:07 PM   المشاركة رقم: 70
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 162569
المشاركات: 298
الجنس أنثى
معدل التقييم: ام الاولاد الثلاثه عضو له عدد لاباس به من النقاطام الاولاد الثلاثه عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 100

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ام الاولاد الثلاثه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

حقيقى روايه جميلة جدااااااااااا
ومشوقه ايضا فى احداثها
شكرآآآآآآ لك جزيل الشكر لأختيارك المميز
ولكن اتمنى ان لا تتأخرى علينا بمزيد من الاحداث
نرجو كتابه اجزاء كثيرة وشكرآآآآآ لمجهودك وتعبك

 
 

 

عرض البوم صور ام الاولاد الثلاثه   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مارغريت روم, castle of the fountains, margaret rome, روايات رومانسية, روايات عبير المكتوبة, روايات عبير القديمة, على حد السيف, عبير
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 08:39 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية