لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (1) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 19-03-12, 09:07 PM   المشاركة رقم: 81
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2012
العضوية: 237678
المشاركات: 9
الجنس أنثى
معدل التقييم: خلوف عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 15

االدولة
البلدKuwait
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
خلوف غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

يسلمووووووووووووووووووووو

 
 

 

عرض البوم صور خلوف   رد مع اقتباس
قديم 22-04-13, 07:22 PM   المشاركة رقم: 82
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Apr 2013
العضوية: 252392
المشاركات: 709
الجنس أنثى
معدل التقييم: دورونا عضو ذو تقييم عاليدورونا عضو ذو تقييم عاليدورونا عضو ذو تقييم عاليدورونا عضو ذو تقييم عاليدورونا عضو ذو تقييم عاليدورونا عضو ذو تقييم عاليدورونا عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 763

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
دورونا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي رد: 183 - بحر العتاب - مارغريت بارغيتر - روايات عبير القديمة(كاملة)

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نيو فراولة مشاهدة المشاركة
   1- الأيام الأولى

أستسلمت زوي ألى حلم جميل و رأت فيه نفسها في زورق تحت سماء زرقاء صافية , وفوق بحر رائق هادىء , وكان مكادم ألى جانبها يطوقها بذراعه وهو يبتسم , ولمحت زوي أن في عينيه شيئا ما , فبذلت جهدها لمعرفته , ولذلك مالت عنه بعيدا ألى حافة الزورق , بحيث بدأ يعلو ويهبط ويشرف على الغرق , فأخذت تصرخ من الخوف , وهنا شدها مكادم أليه بفارغ صبر وصاح بها :
" هيا يا زوي أستفيقي !".
فأنتفضت زوي من حلمها ولم تستطع أن تدرك , لأول وهلة , أين هي , ولكن مكادم كان معها , يحدق أليها دون أن يبتسم , بل كان متجهم الوجه من الغضب لا من الهناء , وأدركت أنهما في مكتبه لا في الزورق , وأنه يهزها هزا عنيفا , فتمتمت , وهي تنظر أليه بعينيها الخضراوين , قائلة :
" مكادم ".
فأبدى مكادم أمتعاضه وأنتهرها قائلا :
" ماذا تفعلين هنا في هذه الساعة المتأخرة من الليل . أما قلت لك مرارا ألا تعودي ألى مكتبي بعد الأنتهاء من عملك ؟".

فعاد ألى زوي وعيها كاملا , فنهضت واقفة على قدميها والأحمرار يعلو وجنتيها , فهي , على ما يبدو , وقعت في نوم عميق , بعد أن أنهت عملها في مراجعة دفاتر الحسابات , وحلمت ذلك الحلم .
فقالت له متمتمة :
" ساعدت دونالد بعد ظهر اليوم , وأنت غائب , أما قلت أنه يجب الأنتهاء من مراجعة حسابات رينفرو في أسرع ما يمكن ؟".
منتدى ليلاس
فأجابها وهو يمد يده ليساندها حتى لا تتعثر :
" لم يكن من واجبك أن تساعدي دونالد... فأنت تستجيبين لكل ما يطلبه منك !".
قال ذلك وجذبها أليه واضعا أحدى يديه على رأسها الملقى على كتفه .
ولم تكن هذه المرة الأولى التي كانت زوي بين ذراعي مكادم , فمنذ صغرهما وهو ينقذها من المآزق التي تقع فيها , فتجد الراحة والعزاء في قربها الحميم أليه , وحين أخذت أصابعه تداعب صفحة عنقها , شعرت برغبة في العودة ثانية ألى النوم , كيف لا , فهو طويل القامة , عريض الكتفين , يمنحها شعورا عميقا بالأمان والأطمئنان , على الرغم من أنها لم تكن مغرمة به .ولكن ما كادت تنعم بهذا الشعور حتى سمعت سعالا خفيفا خلفهما , فتلفتت دون أن تعلم أن مكادم كان يصطحب حبيبته معه , فرمقته هذه , وتدعى أورسولا فندلي , بنظرة جافة بادلتها بنظرة أجف , فهي لم تكن تطيقها على الأطلاق .
وهنا أفلتت من ذراع مكادم وهي تقول له :
" يمكنك أن تتركني , لست بحاجة ألى معونتك , فأنا تعبة , لا بل دائخة!".
زم مكادم شفتيه , فيما قالت أورسولا :
" كيف تسمح لموظفيك أن يخاطبوك هكذا , يا حبيبي؟".
ولكن مكادم أجابها بما طربت له زوي , أذ قال :
" زوي تعبة.. وتشكو من العياء !".
فتجهم وجه أورسولا وقالت :
" ليتك تتوق ألى أيجاد سكرتيرة ماهرة يا حبيبي ريس , أعرف واحدة تلبي حاجتك تماما , فعملك في صناعة السفن لم يعد صناعة على نطاق ضيق كما كان من قبل ".
غضبت زوي لهذا الكلام , وحارت كيف تنتقم منها على أتهامها بأنها لم تكن السكرتيرة المؤهلة للعمل الذي يقوم به مكادم , وأخيرا قالت لمكادم بغنج ودلال لتسمع أورسولا وتثير غيرتها :
" تلفنت لك الآنسة فينتس اليوم , بعدما غادرت المكتب , لتعتذر لك عن أضطرارها ألى ألغاء موعدها معك الليلة , وقالت أنها تكون سعيدة أذا تناولت معها طعام الغداء غدا؟".
وعبثا حاول مكادم تحذيرها بعينيه من الأسترسال في مثل هذا الكلام , فأضافت قائلة :
" وهي تأمل أن تكون قد تمكنت من أيجاد فتاة أخرى لمرافقتك الليلة!".
وصح ما توقعته زوي, أذ أستولى الغضب على أورسولا , أيكون أن مكادم أنما دعاها لمرافقته تلك الليلة كبديل عن الآنسة فيتنس ؟ وقبل أن تتيح لمكادم أن يشرح لها الموقف , فقدت السيطرة على أعصابها تماما وأخذت تخاطب مكادم بكلام لا يليق بفتاة مهذبة أن تخاطب به الرجل , خصوصا أذا كانت تطمح ألى الزواج به , وهي لو أتاحت له الفرصة لأخبرها بأن لقاءاته مع الآنسة فيتنس لم تكن ألا بقصد العمل التجاري , أما الآن فلم يسمح له كبرياؤه أن يخبرها بشيء من هذا , وهكذا بدا لزوي أن أيام علاقة مكادم بأورسولا أصبحت معدودة .
ولم تندم زوي على فعلتها هذه , فأذا كان مكادم لا يستطيع أن يرى بأن معظم صديقاته لم يكنّ صالحات له , فيجب أن يساعده أحد على ذلك وأن لم يكن الأمر سهلا , فتفضيله الواضح للنساء الجميلات , لكن الغبيات منهن , كان من اليسير فهمه لو لم يكن رصينا متعقلا في الأمور الأخرى , وأستغربت زوي أن يكون مكادم , وهو الرجل الوسيم البالغ من العمر ست وثلاثين سنة فقط , مصابا بعمى القلب فيما يتعلق بالمرأة , لا شك في أنه كان يتمتع بحاسة كامنة في طبيعته تمكنه من الأفلات من شراكهن في آخر لحظة , ولكن ذلك لم يكن يبعث في زوي العزاء والأطمئنان .
ففي أحدى المرات خشيت أن يخضع لأغراء فتاة سيئة الخلق لا يمكن لها أن تتحمل أبتعاده عنها ساعات طويلة في العمل في ميناء بناء السفن الذي يملكه , وهي لأجل هذا الميناء الذي يتوقف عليه مستقبل مكادم شعرت بضرورة أحاطته بالعناية ومراقبة تصرفاته .

 
 

 

عرض البوم صور دورونا   رد مع اقتباس
قديم 07-05-13, 11:20 AM   المشاركة رقم: 83
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Nov 2008
العضوية: 107597
المشاركات: 118
الجنس أنثى
معدل التقييم: ايدن عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 24

االدولة
البلدIraq
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ايدن غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي رد: 183 - بحر العتاب - مارغريت بارغيتر - روايات عبير القديمة(كاملة)

 

روايييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييه رووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووعه

 
 

 

عرض البوم صور ايدن   رد مع اقتباس
قديم 06-01-15, 12:05 AM   المشاركة رقم: 84
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Aug 2014
العضوية: 274006
المشاركات: 98
الجنس أنثى
معدل التقييم: مَلوكههْ عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 79

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
مَلوكههْ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي رد: 183 - بحر العتاب - مارغريت بارغيتر - روايات عبير القديمة ( كاملة )

 

55:

 
 

 

عرض البوم صور مَلوكههْ   رد مع اقتباس
قديم 07-01-15, 01:13 AM   المشاركة رقم: 85
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Aug 2014
العضوية: 272403
المشاركات: 151
الجنس أنثى
معدل التقييم: منى على سيد عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 67

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
منى على سيد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي رد: 183 - بحر العتاب - مارغريت بارغيتر - روايات عبير القديمة ( كاملة )

 

شكرا على المجهود

 
 

 

عرض البوم صور منى على سيد   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مارغريت باغيتر, بحر العتاب, margaret pargeter, روايات, روايات رومانسية, روايات عبير, روايات عبير المكتوبة, روايات عبير القديمة, storm cycle, عبير
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t149217.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Ask.com This thread Refback 31-08-15 11:51 PM


الساعة الآن 05:14 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية