لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 30-07-10, 10:55 PM   المشاركة رقم: 81
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

وأستطاعت موراغ أن تطلق ضحكة ساخرة من تعبير غايل:
" يا لله كم أنت رقيقة , أنها مجرد حيوان".
نهضت غايل , وغادرت الغرفة لتلتقي بباركلي في القاعة وهو مكب على تفحص بندقية عثر عليها عند المدخل الرئيسي ,وأبلغته بالنبأ عندما هم بأعلامها أن البندقية أستعملت قبل قليل.
" غزال جريح؟ سأستدعي روبرتسون على الفور , أنه رئيس صيادي السيد مكنيل هنا".
منتدى ليلاس
جلست غايل قرب النار مسترخية , وتأملت ألسنة اللهب بجسم وعقل مخدرين , فكانت تنحني بين حين وآخر لتلقي من قطع الحطب فوق النار , فيما آلمتها عيناها لحرمانهما من النوم , وكان الفجر قد بدأ يبزغ عندما أتجهت الى النافذة من جديد لتدفع الستائر المخملية السميكة جانبا , عالم أبيض مخيف , زوجها والصياد في الخارج يحاولان قتل الغزالة المسكينة لتخليصها من شقائها , وقد كانت شقية فعلا , أذ على روبرتسون أنها شوهدت تجر رجلها المصابة وتطلق صيحات مرعبة لشدة جوعها وألمها.

وأعادت غايل شد الستائر الى بعضها , ثم رجعت الى مقعدها قرب النار وهي غرقة في تفكير عميق حتى لا يغمض لها جفن.
لقد وقعت أحداث كثيرة في وقت قصير بدءا من الرحلة المرهقة للأعصاب في سيارة الأسعاف التي تزحلقت فوق الزقاق الضيق المتعرج وأنحرفت بين جنباته , ثم أرتياح غايل لدى بلوغهم الطريق العام حيث أسرعت السيارة بعض الشيء.
ألا أن كل ذلك ذهب سدى أذ ماتت موراغ بعد عشرين دقيقة من دخولها المستشفى , وأقترب الطبيب من غايل في غرفة الأنتظار الباردة والمعتمة... وعاشت كابوسا أثناء رحلة العودة الى المنزل....
وأنتابها الحزن والتعب , ولن تنسى غايل هذه الليلة ما عاشت , وأعلمت فور عودتها أن آندرو وصل قبل دقائق وقرر الخروج مع روبرتسون للبحث عن الغزالة , أذ أعلمه باركلي بوفاة موراغ , فأدرك أن زيارته للمستشفى لن تجديه نفعا.

وقضى الرجلان الليل بطوله في الخارج , وتحول البرد ثلجا من جديد كما توقعت عايل , لكن الثلج توقف عن السقوط بعد عودة غايل من المستشفى , وأنار السماء الصافية قمر صغير , ومعروف أن مثل هذا الطقس ينذر بحدوث جليد قاس , لذلك أرتجفت غايل خوفا وبردا كلما أبتعدت عن النار قاصدة النافذة , آندرو في الخارج يطارد الغزالة زحفا على بطنه بقصد الأقتراب منها أكثر فأكثر حتى يتمكن من أصابة رأسها أو عنقها .

كم سيمضيان في الخارج؟ أنهما لن يعودا ألا أذا أهلكا الغزالة التعسة , ولن تقبل غايل ألا بذلك..... لكن خوفها على آندرو عظيم وعظيم جدا الى حد أنه آلمها , وليس من الجائز أن يصاب بألتهاب في رئتيه؟ أو بمرض أخطر من ذلك؟".
ووقفت ثانية وهي تفرك يديها , ثم أرتمت على كرسيها بعد دقيقة .

تحرك شخص في المطبخ , لقد بدأت السيدة أيرفن وزوجها بالعمل لأشعال النيران وتسخين المرجل وأعداد الفطور.

السيد والسيدة أيرفن هما الزوجان اللذان وظفهما آندرو لرعاية شؤون منزله , ولما عادت غايل من المستشفى وجدتهما في المنزل أذ أرسل باركلي في أثرهما , وكانا قد رتبا غرفة الجلوس , وأشعلا فيها النار , وتغير شكل الغرفة كليا أثناء غياب موراغ , وأضرمت النيران في غرف النوم , وأعلنت المرأة بكل القسوة التي ورثتها عن أجدادها الأسكوتلنديين :
" أذهبي الى سريرك , فأنت شاحبة , لقد سمعت أنك قدت السيارة خلال الليل , ثم قضيت ساعات طوالا مع موراغ تنتظرين سيارة الأسعاف".

وتفحصت السيدة ايرفن غايل طويلا وأضافت:
" نظفت الفراش وعرضته للهواء , وأضرمت نارا في مدفأة الحجرة , وأنني ذاهبة لترتيب السرير حتى أدعوك حين أنتهي من ذلك".
" سأنتظر عودة زوجي........".
صاحت السيدة ايرفن بعناد:
" لماذا تنتظرينه؟ فأنا واثقة أنه لن يعود الليلة ".

" لن أنام وهو في الخارج , فأنا..... أنا أريد أنتظاره حتى أرى أذا كان بخير".
" بخير؟ طبعا أنه بخير , أما أنت , فأصعدي عندما أناديك , وكفي عن هذا الهراء".

لم ترغب غايل بمزيد من المناقشة , فأسرعت بأرتقاء السلم متظاهرة بالخضوع لرغبة السيدة العجوز الى أن غادرت غرفتها , ولما سمعت غايل الزوجين يأويان الى فراشهما بعد نصف ساعة , أنسلت الى غرفة الجلوس حيث كانت تجلس.
منتدى ليلاس
وأمكنها سماع خطوات السيدة أيرفن وهي تجتاز الممر وتفتح باب القاعة وهي تحمل بيدها سطلا ومسحة , فحملقت في غايل المرتدية ملابسها الكاملة والجالسة قرب نار شبه هامدة قبل أن تصرخ:
" ماذا....؟ سيدة مكنيل! أنك لم تذهبي الى السرير".
" بكل أسف , كلا , فأنا لن أذوق طعم النوم ما دام زوجي في خطر , آه يا سيدة ايرفن , ماذا يمكن أن يكون قد حدث لهما ؟ هل تظنين أنهما وقعا في البحيرة؟".

" سقطا..........؟ ما الذي يدفعهما للوقوع في البحيرة؟".
" أذا كانت البحيرة مغطاة بالثلج والجليد , هما لن يرياها.......".
سكتت لتتفحص ما حولها أذ خيل لها أنها رأت شبحا , ووقف آندرو في الباب عابسا وقد أبتلت ملابسه حتى جلده , وأتسخت بالوحل , كما علقت بها وبشعره نباتات خضراء كريهة الرائحة , وتقدمت منه غايل بخطوات متعثرة وقد علت الزرقة جرحها فيما أمتقع لون جلدها.
" آندرو ... أنك بخير ! أجل , أنك بخير".

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 30-07-10, 10:57 PM   المشاركة رقم: 82
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

وتداعت رجلاها , ألا أن آندرو أمسك بها قبل أن تهوي.
" يا حبيبتي........".
وأسندها برفق على الأريكة فيما أبتسمت له أبتسامة ضعيفة.
" أنك بخير يا حبيبتي , فلماذا لا تأوي الى الفراش؟".

تثاقلت جفونها , فأغمضتها , وحاولت النطق , لكن أعصابها خانتها , فأكتفت بهز رأسها بوهن , وهنا أخبرته السيدة ايرفن بما حدث:
" طمأنتها أنك بخير يا سيدي , وطلبت اليها أن تأوي الى الفراش.... فهي لم تدخل السرير لليلتين متتاليتين , لكنها صممت ألا تنام ما دمت أنت في الخارج .... وبدا أنها شعرت أنك في بعض الخطر".

وتنهدت غايل بعد أن ألقاها زوجها فوق المساند:
" آندرو.... دعو.... دعوتني.............".
تحول آندرو نحو السيدة التي أستعدت لمغادرتما:
" سيدة أيرفن , هل السرير جاهز؟".
" سأدفئه ثانية يا سيدي وأشعل النار".
" أشكرك , أسرعي قدر الأمكان , فأنا لا أريد أن تنام السيدة مكنيل هنا".
" لا أريد العودة الى غرفة النوم".

وحاولت غايل النهوض , ألا أنها منعت , ولما أغلق الباب خلف السيدة ايرفن , قالت بثبات:
"لن أذهب".
فكشر آندرو :
" لن تذهبي؟ لماذا؟".
" أنت قلت لي يا حبيبتي......".
منتدى ليلاس
فأبتسم مستفسرا:
" هل هذا مبرر لعدم ذهابك الى السرير؟".
أحمرت خجلا وقد فطنت لحماقتها فيما واصل آندرو تحديقه اليها بمرح ساخر , وتمكنت في نهاية المطاف من القول:
" أنك مبتل ,وعليك أن تستحم وتغير ملابسك".
وأغمضت جفونها بدون أن تقوى على الأستيقاظ , فصرخ بها :
" غايل , لا تنامي هنا".

غير أن النوم غلبها , فتركها زوجها على الأريكة بعد أن دثرها ببساط وشد الستائر الى بعضها بحيث غرقت الغرفة في ظلمة شبه كاملة لولا وهج النار المتأججة في الموقد.

أستيقظت غايل وقد أنتعشت قليلا بالرغم من تعبها ,ولم تنطفىء النار لأن أحدهم أهتم بأضرامه , لكن مصدر الدفء الذي أحاط بغايل كان مختلفا , أن آندرو يحبها ..... وبرزت السيدة أيرفن بعينيها الحادتين الباحثتين من وسط القاعة الساكنة:
" وأخيرا أستيقظت يا سيدة مكنيل , هل تشعرين بتحسن بعد أن نمت؟".
" زوجي .... هل هو بخير؟".

" هل هو بخير؟ طبعا أنه بخير , لقد نام مثلك , لكنه أستيقظ , وقد سمعته منذ بضع دقائق يتنحنح , والآن , هل ترغبين بفنجان شاي ساخن؟".
" بعد قليل , فأنا أريد أن أستحم أولا".

وضعت غايل بعض الملابس الداخلية وثياب النوم في حقيبة صغيرة , غير أن السيدة بيرشن أصرت على أدخال ثوبين في الحقيبة , وقد أمتنت غايل لها صنيعها خصوصا بعد أرتدائها ثوبها هذا ما يزيد عن ثمان وأربعين ساعة.
وطرحت اسدة ايرفن قطعة خشب كبيرة في النار , ثم أستدارت نحو غايل قائلة:
" أذهبي وأستحمي الآن فيما أعد لكما أبريقا من الشاي , صحيح أنني أطهي العشاء , لكنكما لن ترغبا به الآن وقد نهضتما من النوم مباشرة".

سألتها غايل بفضول:
"كم الساعة الآن؟".
" قرابة السابعة , لقد نمت أنت والسيد طوال النهار".
ولما نزلت غايل نشيطة بعد أن أستحمت وبدلت ملابسها , وقف آندرو وهو يدير ظهره للنار ويرتدي ثوبا فضفاضا , وقد بدا في تمام العافية نظيفا هادئا لا أثر عليه من جهاده في الليلة الماضية عبر الأراضي المكسوة بالجليد , ألا أن فكره مشغول بمأساة موراغ التي لم تغب عن ذهنه في الواقع , غير أن غايل بادرت الى الحديث بحزن وأسى عميقين:
" موراغ.... لم يكن بوسعي أن أعمل أكثر مما عملت يا آندرو , فقد تأخرت بالوصول , ولم تستطع سيارة الأسعاف التي حضرت الى هنا متأخرة أن تسرع , ألا عندما خلفنا الطريق الضيق ودخلنا الطريق العام , فليرحمها الله يا آندرو".

ولف الصمت الغرفة الى أن تكلم آندرو بلهجة جامدة مخالفة للهجة غايل:
" أعرف أنك فعلت كل ما في وسعك يا عزيزتي , وأنني أشكرك".
وألتقت عيناه بعينيها , فلمحت فيهما أشراقة حب وحنو مفاجئين .
" كنت رائعة , وقد سمعت القصة بكاملها من سينكلاير وباركلي والسيدة ايرفن".

وسكتت ثانية فيما خفضت رأسها لتخفي وجهها المحمر نتيجة ثنائه , ثم أستأنف حديثه باللهجة الخالية من العاطفة عينها:
" يجب أنجاز بعض الأمور المتعلقة بموراغ , وبعد الأنتهاء منها , علينا ألا نعود الى الحديث عنها أبدا , هل تفهمين يا غايل؟ لا أريد ذكر أسمها مرة أخرى".

بلعت ريقها ,وعلت وجهها مسحة معبرة عن الألم , ألا أنها أطرقت وقالت بصوت لا يكاد يسمع:
"أجل , لقد فهمت يا آندرو".
" أحسبك فهمت , بل أنت تفهمين كل شيء".

أرجعت رأسها الى الوراء فيما بدا واثقا تمام الثقة أن موراغ ليست أبنته , وأتضح أنه أقتنع بأن غايل عرفت الحقيقة.
ورفع كل منهما عينيه عندما دخلت السيدة ايرفن وهي تحمي صينية الشاي لتضعها على طاولة قرب النار , ثم سألت:
" هل تريدان الطعام الآن يا سيدي ؟ فأنا أطهي العشاء في الفرن".

" الأرجح أننا سنتعشى فيما بعد".
وألتفت الى غايل:
" هل أنت جائعة الآن؟".
هزت رأسها نفيا:
" لا أستطيع تناول شيء الآن".

ولما ذهبت السيدة ايرفن وبدآ بتناول الشاي , تكلم آندرو الى غايل بمودة أعظم من أي وقت مضى , لقد أخذ يشك بأن موراغ ليست أبنته منذ وقت مبكر , لكنه حاول أن يتناسى الأمر ويمنحها محبة الأب ورعايته عندما تركهما وحدهما , أما من ناحية زوجته , فصحيح أنه أستردها , لكنه لم يقدر أن يصفح عنها.

" هل رغبت ببداية جديدة كليا؟".
أسترجعت غايل قول شقيقتها أن آندرو رجل طيب , وأنه يعتبر الزواج رابطة أبدية , ير أن آندرو هز رأسه ببعض الحزن.
" حاولت يا غايل , لكن , كان من المستحيل أن أنسى , ولكي يتمكن الأنسان أن يصفح , عليه أن ينسى ما قاساه ,ونشأة موراغ وشخصيتها لم يساعداني على النسيان , بل جعلاني أؤمن أنها مشكلتي مدى الحياة ".

وبعد صمت قصير قال بشيء من الأرتباك:
" يا حبيبتي".
" لقد أخبرتني كل شيء , والآن أصبح من واجبي أن أطلعك على بعض الأمور".
منتدى ليلاس
ضغطت يديها على بعضهما بأحكام وكأن تصرف آندرو أعطاها القوة والشجاعة لتستمر بالحديث وتطلعه على قصة مايكل والحادث والجراح , وأخبرته أن مايكل قد تسبب بالحادث عن طريق أفراطه في الشرب , ولم تعلن الأمر الأهم والأصعب ألا عند نهاية الحديث:
" أن السبب الحقيقي لفسخه خطوبتنا هو .... هو أصابتي بجروح داخلية......".

وأعقب حديثها فترة صمت شديد أستدارت خلالها غايل لتواجه زوجها بعينيها الجميلتين الواسعتين وقد أشرق فيهما الخوف.
" آندرو ,هل تؤثر عدم قدرتنا على أنجاب أولاد آخرين عليك في شيء؟".
ثم أخبرته بعزمها على دخول المستشفى لمعالجة الجراح , فأعترض:
" لا يمكنني تحمل بعادك يا حبيبتي , ومن جهة الأولاد , فنحن عندنا منهم ما يكفينا".

فقاطعته:
" شكرا يا حبيبي , لكن لن أغيب طويلا يا آندرو , فأنا لا أريد أن أبعد عنك وعن الأولاد , ولكن سعادتي تعظم بأزالة الجرح".
" فليكن ما تريدين يا حبيبتي , وأعلمي أنني أمقت كل لحظة تغيبين فيها عني".

النهاية

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 30-07-10, 11:01 PM   المشاركة رقم: 83
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

تمت والحمدلله
قراءة ممتعة للجميع يارب انو النهاية تكون نالت رضاكم ياحلوين

لكم ودي


 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 31-07-10, 01:24 PM   المشاركة رقم: 84
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jun 2010
العضوية: 173081
المشاركات: 242
الجنس أنثى
معدل التقييم: زهورحسين عضو له عدد لاباس به من النقاطزهورحسين عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 130

االدولة
البلدIraq
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
زهورحسين غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
Congrats

 

شكرايااحلى اماريج على احلى روايه*****ذوقك روعه****وانت اروع****بانتظار جديدك*****

 
 

 

عرض البوم صور زهورحسين   رد مع اقتباس
قديم 01-08-10, 08:32 PM   المشاركة رقم: 85
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهورحسين مشاهدة المشاركة
   شكرايااحلى اماريج على احلى روايه*****ذوقك روعه****وانت اروع****بانتظار جديدك*****

زهور العفوووووووو حبيبتي منورة ياعسل
سعدت بمرورك حبيبتي وبتعليقك الحلو يلي زي العسل

ربي ماانحرم لا من طلتكم ولامن محبتكم
لك ودي

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
anne hampson, ان هامبسون, dark hills rising, جرح الغزالة, روايات, روايات رومانسية, روايات عبير, روايات عبير المكتوبة, روايات عبير القديمة
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 04:34 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية