لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (1) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-05-10, 09:45 PM   المشاركة رقم: 81
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Aug 2009
العضوية: 149019
المشاركات: 2,028
الجنس أنثى
معدل التقييم: HEART WHITE عضو على طريق الابداعHEART WHITE عضو على طريق الابداعHEART WHITE عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 263

االدولة
البلدLibya
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
HEART WHITE غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : HEART WHITE المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشكلتي قمر مشاهدة المشاركة
   وااو الروايه روعه وبتجنن أنتظر بكل شوق التكمله

اهلا حنو ...

الاروع مرورك الذي أسعدني كثيراً يا عسل

نورتي صفحتي بتواجدك

تحياتي لك....

 
 

 

عرض البوم صور HEART WHITE   رد مع اقتباس
قديم 05-05-10, 10:11 PM   المشاركة رقم: 82
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Aug 2009
العضوية: 149019
المشاركات: 2,028
الجنس أنثى
معدل التقييم: HEART WHITE عضو على طريق الابداعHEART WHITE عضو على طريق الابداعHEART WHITE عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 263

االدولة
البلدLibya
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
HEART WHITE غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : HEART WHITE المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

" فقط ؟ " .
قالتها انابيل بأستغراب واضح فهي لا تعرف سوى الفيللات الضخمة والبيوت الريفية التي تشبه القصور بحجمها ومساحتها .
" نعم يا حبيبتي ، وهو حجم لا تتوصل اليه معظم العائلات المتوسطة الحال . انت فتاة محظوظة جداً لأن لديك قصراً جميلاً كهذا مع ما حوله من حدائق وبركة سباحة وشواطئ رائعة ...وأي شيء اخر تشتهيه وترغبين في الحصول عليه " .

" انني لست محظوظة على الاطلاق. انني بالطبع احب والدي ، وانا متأكدة من انه يبادلني هذا الحب. ولكني مستعدة للتخلي عن كل شيء في العالم ليكون لدي بيت حقيقي فيه والدان يحبان بعضهما واخوة واخوات صغار يركضون ويلعبون " .

ثم ضمت ركبتيها بذراعيها وقالت :

" اوه ،اني احب كثيراً وجود أعداد كبيرة من الأولاد في البيت . كما احب وجود أطفال ارعاهم وأهتم بهم ، عوضاً عن اضطراري للاكتفاء بلعبتي باتريشيا ! ".
منتديات ليلاس

" يحدث أحياناً ان شخصين يتزوجان ثم يشعران بعد فترة من الزمن انهما غير قادرين على العيش معاً. انه ليس خطأ اي منهما ، كما انه ليس خطأ اي شخص اخر. انهما بكل بساطة لا يتمكنان من مواصلة العيش معاً. واذا انفصلا عن بعضهما بعد ان يكونا قد رزقا اولاداً ، فإن ذلك سيؤثر كثيراً على الأولاد. وهذا فعلاً أمر مؤسف للغاية ! ".

علقت انابيل باستغراب وتأثر واضحين وقد انهمرت الدموع من عينيها :
" ولكن يتحتم على هذين الزوجين الا يرزقا اطفالاً على الاطلاق ! ".

" ليس الاطفال دائماً...." .

وبحثت ايما في عقلها عن الكلمات المناسبة لتصف المسألة بطريقة سهلة وغير معقدة. ترددت بعض الشيء ثم قالت بعزم وثبات :

" انابيل ، حاولي ان تفهمي الوضع على حقيقته. لم يكتشف والداك خطأهما الا بعد ولادتك ! " .

وعضت شفتها تأثراً ثم اضافت :

"يجب ان تكوني ممتنة لأن احد والديك على الأقل يحبك حتى العبادة ".

اخفت انابيل وجهها بين يديها فجأة وقالت باكية بحزن وتأثر بالغين :
" اوه ، ايما ! كنت انوي الحاق الأذى بوالدي. لقد احبني دائماً، ولكني كنت سأغادر البيت ...كنت سأتركه الى الأبد".

قطبت ايما جبينها ووضعت يدها برفق وحنان على رأس انابيل وهي تسألها بهدوء :

" تتركينه ؟ ماذا تقولين يا انابيل ؟ " .
رفعت الطفلة الصغيرة وجهها المبتل بالدموع الحارة وقالت بتعلثم :

" انك لا تفهمين الوضع...يا ايما ! كان ذلك عندما ...عندما...عندما وقع الحادث ! " .

واخفت وجهها مجدداً بين يديها. ازداد تأثر ايما واستغرابها ، فقالت لها :

" اكملي ! اخبريني المزيد ! " .

" لا اقدر ! لا اقدر ! انني اخجل من نفسي الى درجة كبيرة ! " .
ضمتها ايما بمحبة وحنان قائلة :

" أسمعي يا حبيبتي ! انت تتحدثين مع ايما ! يمكنك ان تخبريني اي شيء تريدين ، فلن اغضب او اصدم ! اخبريني ماذا حدث ، ارجوك ! " .

رفعت انابيل رأسها وسألتها بهدوء :

" هل تعدين بلك ؟ ".
" طبعاً ، طبعاً " .
منتديات ليلاس
مسحت انابيل وجهها بيديها وقالت :

" حسناً ، اذن ".
ثم تنهدت وبدأت توري قصتها :

" أتت امي ذلك اليوم الذي وقع فيه الحادث ، ولم اكن قد شاهدتها منذ عدة اشهر كما اني لم التق والدي منذ بضعة اسابيع . قالت ...قالت لي ان ابي منعها من رؤيتي ، وانه...لا يحبني كما يقول والا لما كان قد تركني هكذا . قالت انها تحبني، وتريد ات تأخذني معها حيث سنعيش سوية في لندن. رفضت ذلك وقلت لها لن اترك ابي. ولكنها قالت انني غبية وسخيفة " .

 
 

 

عرض البوم صور HEART WHITE   رد مع اقتباس
قديم 05-05-10, 11:29 PM   المشاركة رقم: 83
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Aug 2009
العضوية: 149019
المشاركات: 2,028
الجنس أنثى
معدل التقييم: HEART WHITE عضو على طريق الابداعHEART WHITE عضو على طريق الابداعHEART WHITE عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 263

االدولة
البلدLibya
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
HEART WHITE غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : HEART WHITE المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

غضبت ايما وتأثرت لأن اساليب اليزابيت في اقناع طفلة لم تتجاوز الرابعة من عمرها كانت قاسية وتدل على انعدام المحبة والعاطفة .
وسمعت انابيل تبلع ريقها وتلتقط انفاسها ثم تمضي في رواية ما حدث معها قائلة :

" عندما لاحظت اصراري على البقاء ، حاولت معي طريقة اخرى وهي انها ستعطيني ما أريد ان ذهبت معها " .

وشاهدت ايما شفتي انابيل ترتجفان وهي تتابع حديثها :

" كنت لعدة اشهر اطلب من والدي ان يشتري لي مهراً أصيلاً ، وكان يقول لي دائماً انني صغيرة جداً وركوب الخيل في تلك السن خطر جداً. ولما قالت لي اليزابيت انها ستعطيني ما أريد ن سألتها ان كان بامكانها ان تشتري لي مهراً. أجابتي بأنها ستشتري مهرين، اذا وافقت على الذهاب معها. قبلت عرضها المغري واستأذنتها لتوضيب اغراضي . رفضت ذلك وقالت انها ستشتري مهرين ، اذا وافقت على الذهاب ذلك وقالت انها ستشتري لي ثياباً والعاباً جديدة ، وان الاغراض القديمة يجب ان تبقى كيلا يشك احد بذهابنا .وكان كل ما اخدته معي آنذاك باتريشيا !".
منتديات ليلاس
وأنهمرت الدموع مجدداً من عينيها ثم قالت :
" وقع...لحادث وقتلت اليزابيت. كنت تعيسة جداً واشعر بحزن وخجل عميقين. لم ...لم اتمكن من اطلاع ابي عما كنت انوي القيام به ، لم اتمكن من ابلاغه انني كنت سأبادله بمهر ! " .

وراحت تبكي بانفعال وعصبية ، فضمتها ايما مجدداً الي صدرها وأخدت تربت بحنان ووداعة على كتفيها الصغرتين . ومع انها تأثرت جداً بما سمعت ، الا انها شعرت بشيء من الأمل يتفاعل في داخلها. فاذا كان ما روته انابيل صحيحاً، فإن احتمالات العوامل النفسية تتضاعف بسكينة انابيل ، انها لا تريد ان ترى خيبة الأمل على وجهه عندما يكتشف الحقيقة ...انها لا تريد ان تريد ! هذه هي الكلمة !
حدثتها ايما بهدوء وحنان مخففة عنها مصابها ، ثم اعادتها الى البيت لتناول طعام الغداء . وعندما انتهت انابيل من الغداء وذهبت الى غرفتها كالمعتاد لتنام ساعتين ، خرجت ايما الى الحديقة واخذت تحلل بهدوء وروية القصة التي سمعتها من صديقتها الصغيرة. صحيح انها اكتشفت دافعاً لتلك المشكلة ، وسبباً لرفض الفتاة التحدث عن الحادثة . ولكن ، هل يكفي ذلك ؟ وكذلك ، فماذا ستفعل باكتشافها هذا ؟ انها تشك كثيراً في ان معرفة دايمون للحقيقة سوف تعيد بصر انابيل بطريقة عجائبية ! ثم تنهدت بعمق وحولت تفكيرها الى اخيها ومشاكله .

وسمعت وقع اقدام وراءها ، فالتفت بسيء من العصبية لتشاهد دايمون يقترب منها وقد بدا جداباً وساحراً الى درجة كبيرة . جلس قربها واخد سيكاراً من جيب سترته ثم قال لها :

" اين كنت طوال اليومين الماضيين ؟ " .
هزت كتفيها وقالت له بهدوء "

" هنا وهناك ! " .
برقت عيناه بلمعان غريب وتمتم بحنق :

" تتجنبينني ؟ " .

" لا...لا ...عني انك ...كنت مهتماً بأنابيل ، وأنا...انا كانت لدي بعض الأعمال البسيطة " .

" مهلاً ن مهلاً ! هل تظنين انني رجل غبي ؟ يمكنني ان اقرأ افكارك ككتاب مفتوح ، يا ايما.انك تتجنبينني كأنني وباء خبيث. لماذا يا ايما؟ هل تخافين ان انقلب عليك ؟ ام انك تعتقدين انني بعد ان عرفت الحقيقة فلربما بدأت بمضايقتك وازعاجك كي تتزوجيني ؟ " .

" توقف ، توقف ! " .

" لماذا ؟ " .
واطفأ سيكاره ثم قال لها بهدوء :

" في اي حال ، انا مسافر غداً الى لندن ، وعندها يمكنك ان ترتاحي. هل تريدنني ان انقل اي رسالة الى اخيك ؟ " .
منتديات ليلاس
احنت ايما رأسها وقالت له متعلثمة :

" انك ...انك لم ...تمض....فترة طويلة هنا " .
" صحيح " .

ثم هز كتفيه واضاف :

" ربما كان عليّ ان اطلعك على السبب . اتصل بي بول أمس وابلغني بأن اشخاصاً اقتحموا شقتي قبل ليلتين ، وان باينز تعرض للضرب والتعذيب وكاد يقتل " .

 
 

 

عرض البوم صور HEART WHITE   رد مع اقتباس
قديم 06-05-10, 12:51 AM   المشاركة رقم: 84
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Sep 2006
العضوية: 11477
المشاركات: 230
الجنس أنثى
معدل التقييم: gaviotta عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 53

االدولة
البلدIraq
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
gaviotta غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : HEART WHITE المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

يسلمووووووووو

 
 

 

عرض البوم صور gaviotta   رد مع اقتباس
قديم 06-05-10, 03:35 PM   المشاركة رقم: 85
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Aug 2009
العضوية: 149019
المشاركات: 2,028
الجنس أنثى
معدل التقييم: HEART WHITE عضو على طريق الابداعHEART WHITE عضو على طريق الابداعHEART WHITE عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 263

االدولة
البلدLibya
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
HEART WHITE غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : HEART WHITE المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

اتسعت عيناها استغراباً وتأثراً، وقالت بصدق واخلاص :

" باينز ! انه لأمر فظيع ومؤسف حقاً ! " .

" صحيح . في اي حال ، لم يسرقوا شيئاً " .

" اذن ، لماذا ....؟ " .

" لا اعرف اكثر من هذا ، كما اننا ورجال الشرطة لا نعرف سبب الاقتحام . ولذلك يجب علي الذهاب لمعرفة الاسباب الحقيقية ونتائج التحقيقات الأولية " .
حدقت به ايما خائفة وقالت :

" اوه دايمون ! هل انت مضطر للذهاب ؟ " .
وانتبهت الى ان نبرة صوتها تخونها وتفضح مشاعرها تجاهه ، فتمالكت اعصابها وقالت :

" اعني انك ستكون حذراً ، اليس كذلك ؟ " .
منتديات ليلاس
امسك بمعصمها وتمتم قائلاً :
" ايما ، قولي لي أرجوك ! ماذا تريدنني ان افعل ؟ " .
واحست ايما بأن عظامها بدأت تذوب كالشمع بسبب لمسته ، وسمعته يضيف قائلاً :

" لا تفعلي ذلك بنا ! " .

" دايمون ، يجب ان تذهب الى لندن " .
قالتها بصعوبة فائقة وهي تحس بقوة مشاعره تغلفها وتهز اعماقها . وسارع دايمون الى الرد عليها وكان صوته مثقلاً بالعواطف الجياشة :

" انا لا اتحدث عن لندن ، وانت تعرفين ذلك ! انني اتحدث عنا نحن! عن حياتنا ! انك تدمرينني ! " .

" اوه ، دايمون ! " .
رد على همسها بصوت قاس :
" انك تحبينني ! اللعنة عليك يا ايما ، أعرف انك تحبينني ! " .
اغرورقت عيناها بالدموع فيما كانت تتأمله بمحبة وحنان . هذا هو دايمون الحقيقي. لم يعد ذلك الثري المتغطرس الذي اعتادت على رؤيته خلال الاشهر القليلة الماضية .بل اصبح دايمون الذي كانت تعرفه قبل سبع سنوات ...جالساً قربها ممسكاً بذراعها ، وعيناه تتعذبان رغبة وحباً. وصرخت بصوت عال بعد ان شعرت بأنها غير قادرة بعد الآن على حرمانه اي شيء "

"نعم ، نعم ، نعم ! بالطبع احبك يادايمون . احببتك دائماً ، واريد الآن اعادة حياتك الضائعة اليك ... لا الى تدميرك !".

تمتم بصوت اجش وهويحني رأسه ويقبل يديها بمحبة وحنان :
" اذن احبيني ! لا اريد منك الا ان تحبيني ، لأنني...شهد الله على ذلك...لن اتمكن من العيش بعد الآن بدونك ! " .

لم تصدق ايما تماماً انها في حقيقة وليس حلم ...وان المعجزة حدثت . انها تخرج الآن من ذلك النفق الطويل المظلم لتشاهد النور الساطع وتتنشق الهواء المنعش ز قد تعود الشكوك في وقت لاحق ، اما الآن فليس هناك احد الا هي ودايمون...وهذا الشعور الرائع الذي يربط بينهما ز نزلت ببطء من كرسيها الى ذراعيه اللتين استقبلتاها بقوة ومحبة .
وبدا ان دهوراً مرت قبل ان يعود دايمون الى الاستلقاء على ظهره ، وهو لا يزال ممسكاً بيدها كيلا تهرب منه ...حتى ولو ارادت ذلك . اشعل سيكارة وراح ينفث دخانها بهدوء وارتياح . ثم... عاد به التفكير فجأة الى سان فرانسيسكو وتساي بن لونغ . وتأمل مرة اخرى بتمعن اكثر الولاعة الذهبية التي اخذتها منه تساي واعادتها بطريقة غامضة تثير التساؤل . وقال لنفسه بغضب انه كان عليه ان يتحقق عن الفتاة الصينية التي قتلت اثناء ليلته الاخيرة في الولايات المتحدة . هل هي تساي بن لونغ ام مجرد فتاة صينية اخرى؟ ولما رفعت ايما نفسها على مرفقها ورأت ذلك العبوس والتفكير العميق على جبينه ووجهه، تمتمت تسأله بشيء من الانقباض :
منتديات ليلاس
" دايمون.... انك... انك غير نادم ...وتعيد النظر منذ الآن؟".
اعاد دايمون الولاعة الى جيبه وهز رأسه وقد علت وجهه ابتسامة كسولة . مد يده الاخرى وداعب عنقها بوداعة قائلاً :
" بماذا تفكرين الآن يا حبيبتي ظ بالنسبة الي ، انا احبك ...اعشقك ...احببتك دائماً منذ اللحظة الأولى ...حببتك حتى عندما كنت اكرهك ! هذا صحيح ! يا ايما ! كرهتك ! " .

" والآن ؟ "

 
 

 

عرض البوم صور HEART WHITE   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
anne mather, آن ميثر, dangerous rhapsody, روايات, روايات مكتوبة, روايات رومانسية, روايات عبير, روايات عبير المكتوبة, رويات عبير القديمة, طال انتظاري, طال إنتظاري
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t139787.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Untitled document This thread Refback 19-04-15 04:20 PM


الساعة الآن 10:07 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية