لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (1) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 30-04-10, 12:22 AM   المشاركة رقم: 61
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Aug 2009
العضوية: 149019
المشاركات: 2,028
الجنس أنثى
معدل التقييم: HEART WHITE عضو على طريق الابداعHEART WHITE عضو على طريق الابداعHEART WHITE عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 263

االدولة
البلدLibya
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
HEART WHITE غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : HEART WHITE المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Zezoo مشاهدة المشاركة
   يعطيك العافيه


الله يعافيك يا Zezoo

وشكراً على مرورك الذي عطر صفحتي

تحياتي لك...

 
 

 

عرض البوم صور HEART WHITE   رد مع اقتباس
قديم 30-04-10, 01:35 AM   المشاركة رقم: 62
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Aug 2009
العضوية: 149019
المشاركات: 2,028
الجنس أنثى
معدل التقييم: HEART WHITE عضو على طريق الابداعHEART WHITE عضو على طريق الابداعHEART WHITE عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 263

االدولة
البلدLibya
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
HEART WHITE غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : HEART WHITE المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

وتطلع حوله بعصبية بالغة محاولاً مرة أخرى تحليل تلك الفتاة الغامضة ، وشخصيتها ، ودوافعها . قداحته ذات قيمة كبيرة أهداه والداه عندما احتفل ببلوغه سن النضوج ...الحادية والعشرين . ومع انها قداحة ذهبية حفر عليها الحرف الاول من اسمه ورصع بالجواهر الثمينة ، الا ان قيمتها المعنوية تفوق بكثير القيمة المادية .الم تكن تساي سوى لصة تستخدم أسلوباً جديداً في السرقة ؟ وان كانت كذلك، فلماذا لم تحاول سرقته من قبل ؟

" بول ، أشعل لي سيكارتي من فضلك ! ".

" أين رفيقتك الجميلة ؟ ".

" في غرفة السيدات ، على ما أعتقد ".

" وماذا حدث لقداحتك ؟ هل فرغت من الغاز ؟ " .
هزّ دايمون رأسه ، ثم اومأ الى نادل وطلب منه ابريقاً آخر من الشاي .
بدأ الغضب يتسلل بسرعة وقوة الى رأس دايمون وأعصابه ولم يعد يشعر برغبة في اجراء حديث عادي وثرثرة لا فائدة منها . وراح يتأمل وجوه السيدات عله يرى بينها وجه زائرته الغامضة . وعندما مرت ربع ساعة على غيابها ، نظر الى بول غاضباً وقال :

"سأتمشى الى الخارج . سوف أعود بعد قليل " .

" مهلاً يا دايون ! ماذا دهاك ؟ لم أعرف انها تهمك الى هذه الدرجة ! " .
" انني لست مهتماً بها شخصياً. لقد اخدت قداحتي ! ".

" سأذهب معك " .
" لا داعي لذلك ".

" أعرف ، ومع ذلك فسوف اذهب ".

توجّها بسرعة الى بهو الفندق حيث توجد غرفة السيدات قرب الدرج الذي لم يعد يستخدم الا نادراً بسبب وجود المصاعد. وكان عدد كبير من السيدات يدخل تلك الغرفة ويخرج منها ، الا انهما لم يشاهدا تساي بن لونغ .

" انه لأمر مؤسف حقاً ! " .
قالها دايمون وهو يسيطر على غضبه بطريقة تثير الاعجاب. مع ان نبرة صوته كانت توحي بان هذه السيدة اللعينة لن تكون مسرورة ابداً اذا وقع نظره عليها مرة اخرى . عبس بول وقال بتأثر :

" لم يكن يظهر عليها ابداً انها من هذا النوع من النساء. كنت اظن انها انسانة محببة ودمثة " .

وعاد دايمون الى التحليل وايجاد التفسيرات المنطقية ، ثم احس بيد تربت بتهذيب على كتفه . التفت الى الوراء فشاهد مدير الفندق يبتسم ويقول له :

"عفواً سيد ثورن ! اوصتني سيدة قبل قليل باعطائك هذه القداحة . انها لك ، اليس كذلك ؟ ".
ارتفع حاجباه استغراباً وقال له بدهشة وحيرة :

" نعم انها لي . أين السيدة ؟ هل تركت الفندق ؟ " .
منتديات ليلاس
" اعتقد ذلك يا سيدي . اصرّت عليّ كي اتأكد من تسلميك القداحة شخصياً والاعتذار لك عن ذهابها بها بتلك الطريقة ! ".
هزّ دايمون رأسه وقال له فيما كان يأخد القداحة من يده :

" حسناً ! شكرأ ، شكراً جزيلاً " .
وفي وقت لاحق من تلك الليلة ، وفيما كان مستلقياً على فراشه مغمض العينين استعداداً للنوم ، عاد به التفكير مجدداً الى ايما. وانتبه الى ان حادثة المساء خففت الكثير من الضجر والملل اللذين سيطرا عليه فترة طويلة . وشعر بأنّ وجود تلك الفتاة الصينية الجميلة اثبت له مرة أخرى مدى تعلقه بايما .
كان يريدها كثيراً، ولم يتمكن في السابق من ضبط مشاعره ورغباته تجاهها الا لعلمه بانه سيتزوجها....ما الآن فالوضع مختلف جداً...جداً ! وقد وضعت نفسها، بذهابها الى سانت دومينيك، تحت رحمته وبمتناول يده ! لا يهمه ان جاءت موافقتها على الانتقال الى تلك الجزيرة نتيجة ضغوطه التي وصلت الى درجة الابتزاز والتهديد ! او اذا كانت على استعداد للتضحية بنفسها لأجل شقيقها، فلماذا يهتم او يبالي ؟
وتحول تفكيره فجأة الى تساي بن لونغ وسبب مغادرتها له على ذلك الشكل . لماذا؟ لماذا ذهبت فجأة ولم تعد ؟ ولماذا أخدت القداحة وأصرّت على ان تسلم اليه شخصياً؟ هل لهذه التصرفات الغريبة علاقة بانفعالها وخوفها في مستهل اللقاء ؟ ام انها التقت شخصاً آخر تصورت انه سيمنحها سهرة اكثر متعة واشد اثارة؟ ولكن ، ما أهمية كل ذلك الآن ؟ التقت به...أخدت ولاعته...أعادتها...واختفت ! هذا كل ما في الأمر ، فلماذا لا يخلد الآن الى الراحة والنوم ؟

 
 

 

عرض البوم صور HEART WHITE   رد مع اقتباس
قديم 01-05-10, 01:41 PM   المشاركة رقم: 63
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Aug 2009
العضوية: 149019
المشاركات: 2,028
الجنس أنثى
معدل التقييم: HEART WHITE عضو على طريق الابداعHEART WHITE عضو على طريق الابداعHEART WHITE عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 263

االدولة
البلدLibya
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
HEART WHITE غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : HEART WHITE المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

الا ان النوم لا يأتي بمثل هذه السرعة، فعاد به تفكيره الى ايما والى لقائه الاول بها . فتاة في السابعة عشرة من عمرها، صغيرة وجميلة كما لاتزال حتى الان ولكن اكثر حيوية ونضارة. كانت موظفة جديدة في المقر الرئيسي لشركة ثورن للكيماويات بشارع هولند بارك، وكان المبنى صغيراً جداّ بالنسبة الى المجمع العملاق الذي انتقلت اليه الادارة في وقت لاحق،وعدد الموظفين قليلاً نسبياً. وبعد ظهر احد الايام، توجه الى المبنى القديم ليشرف على ما يقوم به احد البحاثة في حقل مستحضرات التجميل....وكاد ان يصدم بايما .
كانت هي المخطئة ، وأعترفت بذلك صراحة وبدون مورابة او تبرير. وأبتسم دايمون عندما تذكّر مدى غضبه آنذاك، وكيف انها لم تخف منه بل طالبته....بالاعتذار. تذكر بوضوح تام فستانها الأحمر وسترتها القطنية البيضاء....ونظراتها التي كانت تقدح شرراً كقطة صغيرة يهاجمها كلب شرس.أعجبته شخصيتها وثقتها بنفسها، مع انه كان متأكداً من انها لم تعرفه...والّا لما كانت تجرؤ على مواجهته بتلك الطريقة .
ظل يفكر بها طوال فترة ما بعد الظهر. وكشاب مراهق يقع في الحب للمرة الاولى في حياته، لم يتمكن من طرد صورتها من مخيلته طوال الايام التي تلت ذلك اللقاء العاصف. تأكد له ان عليه رؤيتها مرة ثانية. فاجرى تحقيقات سرية عنها وعن أوضاعها. تبين له ان شقيقها ايضاً يعمل في شركته ، فسهلت الأمور بعض الشيء . استدعاه في اليوم التالي وقال له انه أحد رجال الاعمال القلائل الذين يحبون التعرف شخصياً على جميع موظفيهم، وان عليه بالتالي ان يحضر وشقيقته لمقابلته وتناول العشاء معه في احدى غرف جناحه الضخم المخصصة لذلك . ولم يفكر او يبالي بالنتائج او المضاعفات ، فهو يريد ان يراها ! .
منتديات ليلاس
لم تكن ايما من الاشخاص الذين يسهل التعرف اليهم . فما ان عرفت من يكون ،حتى بدأت تتهرب منه ومن الاجتماع به....وبخاصة على انفراد . ومع انه احس بانها معجبة به ، الا انه كان يعرف ايضاً انها لن تثق به ولسوف تظلّ تعتبره زير نساء....تتحاشاه . امضى عدة أشهر قبل ان يتمكن من اقناعها بعكس ذلك . ولما تأكد له انها أصبحت تحبه كما يحبها ، وعقدا خطبتهما تمهيداً لزواج قريب ، هدمت له برجه العاجي وتركته يتخبط وحيداً وحزيناً .

لم يصدقها في بادئ الأمر ! رفض ان يصدقها! علاقتهما حميمة جداً مبنية على حب واحترام متبادلين، وكانا على وشك الزواج. رفض التسرع لأن وضعه الاجتماعي لا يسمح له بأن يبدو انساناً انفعالياً وارتجالياً. وكذلك اراد ان تتأقلم ايما الفقيرة مع عالمه الثري النافذ قبل ان تنضم اليه وتصبح جزاءاً منه. كيف توقعت منه ان يقبل رفضها بيسر وسهولة ؟ رفض ان يصدق بأنها جادة .

ولكنها كانت جادّة...تركته الى غير رجعة! وعاد الغضب اليه وهو يتقلب في سريره. الا انه اقنع نفسه اخيراً بان النقطة الايجابية الوحيدة في ذلك البحر من السلبيات كانت عدم اعلان الخطبة رسمياً...والا لكان جعل من نفسه اضحوكة لندن باكملها. لم يعرف بجدية علاقتهما سوى نفر قليل من اصدقائه الخلص. اما الآخرون فظنوا انها مجرد نهاية لمغامرة عاطفية اخرى. واكتشف ان ايما ترد على مستجوبيها عندما يسألونها عن سبب الانصال ، بان دايمون نبذها بعد ان مل منها. وكانت تلك الاجابات ترضي غروره وكبرياءه الجريحين الغاضبين.... ولكنها كانت تؤلم مشاعره وتثير اشمئزازه من نفسه......

ودفن نفسه تحت وسادته بقوة واصرار ،مركزاً تفكيره على أمور اخرى. امضى ليالي كثيرة جداً يعذب نفسه بسبب ايما....اما هذه الليلة فلن تكون كسابقاتها !

 
 

 

عرض البوم صور HEART WHITE   رد مع اقتباس
قديم 01-05-10, 01:56 PM   المشاركة رقم: 64
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Aug 2009
العضوية: 149019
المشاركات: 2,028
الجنس أنثى
معدل التقييم: HEART WHITE عضو على طريق الابداعHEART WHITE عضو على طريق الابداعHEART WHITE عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 263

االدولة
البلدLibya
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
HEART WHITE غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : HEART WHITE المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

10 - رمـال الـعناق !
أمضى دايمون وبول الرحلة بين سان فرانسيسكو ونيويورك غارقين في العمل على أوراق ووثائق يجب اتمامها قبل وصولهما الى لندن. ولم يتمكّن دايمون بالتالي من قراءة الصحف التي أبتاعها في مطاري المدينتين الاميركيتين الابعد اقلاع طائرتهما من مطار كينيدي في نيويورك. كانت عناوين صحف سان فرانسيسكو تتحدّث عن مقتل فتاة صينية بوحشية.
قطب جبينه بانقباض ووضع الصحف الأخرى جانباّ ثم بدأ يقرأ الخبر بسرعة . تحدث النبأ بايجاز عن فتاة صينية لم تحدد هويتها بعد ، وجدت مقتولة طعناً بالسكاكين، واكتشفت جثتها الملقاة على احد الارصفة دورية لرجال الأمن. ومع ان الخبر لم يحدد المكان ولم تكن هناك اي أشارة توحي بأن القتيلة هي تساي بن لونغ، الا ان دايمون احس بشعور غريب اكد له انها هي الضحية وان هذا كان سبب خوفها ورعبها .
أعطى دايمون الصحيفة الى بول وسأله فيما كان يشير الى الخبر :

" ما رأيك بهذا ؟ ".
قرأ بول النبأ الذي تحدث عن مقتل الفتاة واختتم بسطر واحد يقول أنها ثاني جريمة خلال اربعة أيام تستخدم فيها السكاكين ، وانّ الضحية الولى رجل في الاربعينيات من عمره يحمل الجنسية البريطانية. كما ان السلطات المحلية تربط بين الجريمتين. ثم نظر الى دايمون باستغراب قائلاً :

" ماذا تعني ؟ تساي بن لونغ؟ لا، لا. ستكون مصادفة غريبة جداً ! " .
" لا أعرف ! كانت خائفة جداً الليلة الماضية. شعرت بذلك قبل اختفائها....ثم...." .
منتديات ليلاس
تنهّد قليلاً واضاف :
" اعتقد ان السيف سبق العدل . فحتى لو كانت تساي، لم يعد بامكاني القيام بأي شيء تجاهها " .

أجابه بول بحدّة :
" هذا صحيح ، واياك ان تخطر ببالك افكار مجنونة للعودة الى سان فرانسيسكو والتعرف على الجثة. اذا كانت تساي ، فاننا لا نريد التورط في عملية البحث عن القتلة ! " .
في تلك الاثناء، كانت ايما مستلقية على الشاطيء قرب انابيل تتصفّح بكسل احدى المجلات الاسبوعية، فيما كانت الصغيرة تلعب بالرمال. كان يوماً رائعاً كالايام التي سبقته ، وكانت هناك مظلة كبيرة تقيهما حرّ الشمس ولهيبها. ولاحظت ايما ان الايام تمر بدون مصاعب ومشاكل ، وها قد مضى على وجودها في سانت دومينيك شهران كاملان. ومنذ ذهاب دايمون والفتاتان تعملان على توثيق العلاقات بينهما وتقويتها تتحدثان عن مواضيع مختلفة ومتعددة ، ابرزها حياة انابيل منذ حادثتها. ولم تتمكن ايما بالرغم من محاولاتها الجاهدة والمتعددة سبر أعماق الطفلة في فترة ما قبل الحادث. فكلما اثارت الموضوع، تجنبته انابيل بحزم واصرار وحولت انتباه ايما الى امور اخرى .
الا ان ايما كانت مصممة على اكتشاف ذلك الجانب الهام من حياة صديقتها الصغيرة، وبخاصة بعد ان لاحظت انابيل تبكي في غرفتها.
رفضت انابيل التحدث عن السبب مع ان ايما سمعتها تتمتم بكلمة أمي مرات ومرات. ذهبت ايما الى تانزي لانها الشخص الوحيد الذي يعرف اليزابيت ثورن. وحصلت منها غلى صورة واضحة تقريباً عن زوجة دايمون الراحلة . قالت لها تانزي بقرف وهي تهز انفها :
" أوه ، كانت مخلوقة انانية الى ابعد الحدود ! لم تعر الطفلة اي أهتمام ، ولم تمنحها دقيقة من وقتها الا عندما كانت تريد استخدامها كسيف لايذاء السيد ثورن" .
" اين وقع الحادث يا تانزي ؟ " .
منتديات ليلاس
ردّت عليها تانزي بشيء من التأثر والانفعال :

" في ايرلندا يا ابنتي. كان السيد دايمون يملك مكاناً رائعاً هناك ، الا ان السيدة اليزابيت لم تكن تحبهز كانت تقول دائماً ان ذلك المكان بارد جداً وخال من كل نشاط واثارة. واعتقد انه لم يكن هناك رجال لتسلي نفسها معهم ".

 
 

 

عرض البوم صور HEART WHITE   رد مع اقتباس
قديم 01-05-10, 05:56 PM   المشاركة رقم: 65
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Apr 2010
العضوية: 160658
المشاركات: 8
الجنس أنثى
معدل التقييم: سو سو و بس عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
سو سو و بس غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : HEART WHITE المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

كتيييييييير حمااااااااااااس

 
 

 

عرض البوم صور سو سو و بس   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
anne mather, آن ميثر, dangerous rhapsody, روايات, روايات مكتوبة, روايات رومانسية, روايات عبير, روايات عبير المكتوبة, رويات عبير القديمة, طال انتظاري, طال إنتظاري
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t139787.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Untitled document This thread Refback 19-04-15 04:20 PM


الساعة الآن 09:56 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية