لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > المنتدى العام للقصص والروايات > القصص المكتمله
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله خاص بالقصص المنقوله المكتمله


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-03-10, 07:18 AM   المشاركة رقم: 41
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري
حَاتمِيّة العَطآءْ

البيانات
التسجيل: Nov 2009
العضوية: 151969
المشاركات: 40,316
الجنس أنثى
معدل التقييم: بوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسي
نقاط التقييم: 6598

االدولة
البلدUnited Arab Emirates
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
بوح قلم غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أم ساجد المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم ساجد مشاهدة المشاركة
   شكراً حبيبتى بوح القلم على ردكِ الجميل
بس يا قمر انا مش فاهمه ايه معنى - فيس تعبان من كثر ما ربع وراكم
_ ؟ ؟

يعني يا طويله العمر كان يركض " يجري" وراكم يبي يوصل لكم

 
 

 

عرض البوم صور بوح قلم   رد مع اقتباس
قديم 08-03-10, 11:40 PM   المشاركة رقم: 42
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2010
العضوية: 156806
المشاركات: 52
الجنس أنثى
معدل التقييم: أم ساجد عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 18

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أم ساجد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أم ساجد المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 

اممممممم فهمت

شكرا حبيبتى على التوضيح

 
 

 

عرض البوم صور أم ساجد   رد مع اقتباس
قديم 13-03-10, 01:51 AM   المشاركة رقم: 43
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2010
العضوية: 156806
المشاركات: 52
الجنس أنثى
معدل التقييم: أم ساجد عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 18

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أم ساجد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أم ساجد المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 



5
***
**
*



لقد حذرتها مُسبقاً من خطورة ما هى مقدمه عليه ، لكنها لم تستمع لى ، بل و قبلت الزواج من على برغم ما قلته لها عنه . .

على أى حال إنها لم تترك لى خيار أخر . . و أنا أنوى أن أفعل أى شئ كى لا يتم هذا الزواج . . و سأفعل المسحتيل لكى لا يتم . . و لكى تكون دانه لى أنا . .

بالأمس أتى على بصحبة دانه ليخبرانى بأن خطبتهما ستكون يوم الخميس القادم . .

تظاهرتُ بالبرود و الأستسلام ، و تمنيتُ لهما السعاده معاً . .

لكن . . . ألا يقولون أن الهدوء عادة يسبق العاصفه ؟ !

وهذا بالفعل ما أشعر به الأن . . فإن برودى الظاهر لهما يختفى وراءه حمم ملتهبه ، و بركاناً يهدد بالأنفجار فى أى لحظه . . و بأى شخص !

لقد ربحت الجوله الأولى يا على . . لكنها ليست الأخيره . .

ومن يضحك أخيراً . . يضحك كثيراً . .


*-*-*-*-*



أستخرتُ الله . . و وافقتُ مبدئياً على خطبتى من على ..

كان سبب موافقتى على " على " فى البدايه يرجع لرفض إياد الشديد لهذه الخطبه و تحذريه لى مما جعلنى أحاول فعل أى شئ لأغاظته ، إلا أننى بعد ذلك وجدته ودوداً و هادئاً و طيب القلب و لا يمكن أن يكون سيئ السمعه كما يزعم إياد . .

وتمت خطبتى على " على " بسرعه و دون تعقيد . .

لكن . . . أكثر ما أثار تعجبى و دهشتى كان موقف إياد من خطبتنا . .

تصوروا أنه قد بارك لنا على الخطبه ، بل و تمنى لنا السعاده !

إننى حتى الأن لم أقتنع بأن إياد قد أستسلم أخيراً . . لكنى فى الوقت ذاته لا يمكننى التنبؤ بما يفكر به ؛ فإن رجلاً مثل إياد من المستحيل أستنتاج ردود أفعاله ، و سبر أغوراه . .

و رغم هذا فإن هناك شيئاً ما بأعماقى بنبئنى بأن وراء هدوء إياد وأستسلامه يختفى شيئاً رهيباً بحق . .

" مبروك يا عروس . "

كنتُ أعرف صاحب الصوت الساخر كما تعرفونه تماماً ، قبل أن أستدير ليقع بصرى على إياد الذى يقف عند الباب ساداً فتحته بجسده العظيم . .

قلتُ :
" شكراً يا إياد . "

إياد أبتسم و قال :
" برغم أننى لم أكن موافقاً على هذه الخطبه ، إلا أننى لا أملك الأن سوى أن أبارك لكما ، و أتمنى لكما السعاده . "

قلتُ بسخريه :
" هذا هو ظنى بك على أى حال . "

إياد أقترب منى بضع خطوات ، و جلب له مقعداً ، و وضعه فى مقابل مكتبى ثم جلس عليه و أتكأ بمرفقيه على مكتبى قائلاً :
" على أى حال أنا لا أريد سوى سعادتكِ . "

نظرتُ إليه بتعجب و قلتُ بسخريه لاذعه و صريحه :
" سبحان مغير الأحوال ! إننى أتسأل أى كارثه تلك التى تخفيها وراء هدوءك المُزيف ؟ ! "

إياد مط شفتيه قائلاً :
" مازال فى جعبتى الكثير بالفعل .. لكن دعكِ من هذا الأن . . و أخبرينى . . . . "

وصمت لبرهه أخذ يتأملنى متابعاً :
" هل أخبركِ أحداً من قبل أنكِ أزددتِ جمالاً بعد الخطبه ، أم أننى أول من يقول لكِ هذا ؟ "

رفعتُ حاجباى بدهشه ، و قلتُ : " حقاً ؟ ! "

أومأ إياد برأسه إيجاباً ، و فجأه و دون توقع ، أمتدت يده إلى شعرى بسرعه و خفه ، وأزال الشريط الذى أرفع به شعرى على هيئة ذيل حصان ، لينسدل شعرى على كتفاى !

و أضاف إياد بهدوء و هو يتأملنى ملياً :
" لكنى أفضل شعركِ منسدلاً . . فهكذا تبدين أكثر رقه و شاعريه . "

لم أتمالك نفسى حينئذ و هببتُ واقفه و صحتُ به :
" كيف تجروء على فعل هذا ؟ من تظن نفسك ؟ سأخبر على بهذا . "

هب إياد من مكانه هو الأخر وقبض على رسغى بقوه قائلاً بصوت قوى غليظأرتجفت له أوصالى :
" أياكِ أن تأتى بذكره أمامى . . لقد صبرتُ عليكِ و أحتملتكِ كثيراً ، لكنى لا أعدك بأن أصبر عليكِ أكثر من هذا . "

و صمت لبرهه ثم أضاف قائلاً بصرامه :
" سأخبركِ بشئ واحد يا دانه . . و كونى واثقه منه . . "

و ضاقت عيناه بشده وهو يقول بحسم :
" أنتِ لن تتزوجى من على . . "

أستفزتنى جُملته كثيراً ، ورغم الرعب الذى تملكنى وقتها فتحتُ فمى وهممتُ بالرد عليه ، لولا أنه أضاف بصوت أجش لا أدرى إذا كان صوته فعلاً ، أم أننى تخيلتُ أنه صدر منه :
" أبـــــــــــداً . "


وغادر الحجره بخطوات سريعه وواسعه . . وتركنى وحدى بالحجره أرتجف وأنتفض دُعراً


*-*-*-*-*


تتبع



 
 

 

عرض البوم صور أم ساجد   رد مع اقتباس
قديم 13-03-10, 01:59 AM   المشاركة رقم: 44
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2010
العضوية: 156806
المشاركات: 52
الجنس أنثى
معدل التقييم: أم ساجد عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 18

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أم ساجد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أم ساجد المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 

6
***
**
*



مرت أربعة أشهر على خطبتى من " على " ، و خلال هذه الفتره كان على يعاملنى برقه ، و يحاول أرضائى بشتى الطرق و الوسائل ، لذا فحين طلب منى أن نعجل بزفافنا ، لم أمانع و وافقت دون تفكير . .

و لأننى لم أكمل جهازى بعد فقد تغيبتُ عن المدرسه و بدأتُ فى شراء ما ينقصنى . .

و فى الحقيقه أن هذا ليس فقط السبب فى تغيبى عن الدراسه ؛ فإن السبب الأساسى تعرفونه جيداً . . ألا و هو إياد . .

فمنذ أن قال لى ( أنتِ لن تتزوجى من على ) و أنا أشعر بالخوف منه . .

صحيح أنه كان بأمكانى أن أخبر على بما قاله لى إياد ، لكننى خشيتُ أن يتعاركا و يؤذى أحدهما الأخر . .

و بما أن إياد كان ضخماً ، عظيم البنيان ، فستكون يد الغلبه بطبيعة الحال له هو !

على أى حال أعتقد أن الأمر هكذا قد أنتهى . .

كنتُ جالسه أشاهد إحدى المسلسلات فأقبلت دره و تناولت منى أداة التحكم عن بعد الخاص بالتلفاز ( الريموت ) و أخذت تقلب القنوات قائله :
" دعكِ من هذا المسلسل السخيف . . بعد قليل سيبدأ برنامجى المفضل . "

هززتُ كتفاى و لم أعلق ، بينما تابعت دره :
" بالحلقه السابقه عرضت مذيعة البرنامج قصة فتاه كان زفافها بعد أسبوع واحد فأتى أبن عمها و شوهها تماماً .. مسكينه هذه الفتاه . . لقد كانت جميله قبل الحادث . . "

وضعتُ يدى على قلبى بحركه تلقائيه و قلتُ بذهول :
" لماذا فعل هذا ؟ "

دره مطت شفتيها قائله :
" لأنه يحبها ويريد الزواج منها وهى رافضه أياه تماماً . "

قلتُ مُستهجنه :
" ألأنه يحبها يقوم بتشويهها ؟ ! أى حب هذا ؟ ! "

دره قالت :
" رُبما كان مريض نفسى . . لستُ أدرى لما لا يضعونه هو و أمثاله بمستشفى المجانين و . . . . ؟ ! آه . . ها قد بدأ البرنامج . "

أنشغلت دره بعد ذلك فى مشاهدة البرنامج ، أما أنا فلم أستطع التركيز بمشاهدة البرنامج و أخذت عبارة دره تتردد بأذنى . .

( كان زفافها بعد أسبوع واحد فأتى أبن عمها و شوهها تماماً )

( كان زفافها بعد أسبوع واحد فأتى أبن عمها و شوهها تماماً )

كما أخذت عبارة أياد أيضاً تتردد بأذنى . .

( أنتِ لن تتزوجى من على )

( أنتِ لن تتزوجى من على ) !

أيعقل أن يفعل إياد هذا بى أيضاً ؟

لا . . لا أظن . . ليس لهذه الدرجه . .

رُبما كان إياد سخيف و مجنون لكنه لا يمكن أن يفعل شيئاً مثل هذا . .

لا يمكن أبداً . .


*-*-*-*-*


بدأ العد التنازلى .. و ما عاد يفصلنى عن الزفاف سوى يوماً واحداً فقط ..

لن أستطيع أن أقول لكم أننى سعيده مائه بالمائه ؛ فأنا حتى الأن لم أشعر بأى مشاعر خاصه نحو على ، لكنهم يقولون أن الحب سيأتى فيما بعد . .

و لا تسألوننى من هم هؤلاء الذين يقولون هذا ؛ لأننى لا أتذكر كم عددهم ، فإن المتطوعين بأبداء الرأى كثيرون !

على أى حال أننى أ أمل أن يأتى الحب فيما بعد و . . . . .

قاطع تأملاتى صوت رنين هاتفى المتواصل ، فنظرتُ إلى رقم المُتصل فوجدته رقم على . .

أجبت على الأتصال قائله :
" أهلاً على . . "

أتانى صوتاً رجولياً غريباً يقول :
" السلام عليكم . . الأنسه دانه معى ؟ "

قلتُ بأستغراب : " أجل . "

أجاب الرجل بعد فتره :
" لقد أصيب على فى حادث طريق و . . . . "

لم أدعه يتم جُملته إذ أننى قاطعته قائله بذعر :
" ماذا أصابه ؟ هل هو بخير ؟ "

أجاب الرجل :
" فى الحقيقه .. إصابته ليست خطيره ، لكنه فاقد الوعى تماماً . "

سألته بشغف :
" وأين هو الأن ؟ هل هو بالمستشفى ؟ "

قال :
" كلا . إنه بمنزلى . "

قلتُ بحسم :
" أذن . . أعطى عنوانك و أنا قادمه . "

أرتديتُ ملابسى بسرعه و بلا أهتمام ، و غاردتُ حجرتى و أنا أترنح فى مشيتى و أكاد أتعثر . .

قابلتُ دره فى طريقى لباب الشقه ، و حين رأتنى مرتديه ملابسى كامله قالت بدهشه :
" دانه ! إلى اين أنتِ ذاهبه ؟ "

قلتُ :
" لدى مشوار . . لن أتأخر . "

دره قالت :
" أين هذا المشوار ؟ أنتظرى . . "

إلا أننى لم أجيبها و غادرتُ المنزل بسرعه و أستقليتُ سيارتى ، و أنطلقتُ إلى العنوان الذى أعطانى أياه ذلك الرجل . .

وكان ذلك العنوان بمزرعه تبعد كثيراً عن منزلنا ، فأستغرق وصولى إليها حوالى نصف ساعه . .

وأخيراً وصلتُ إلى العنوان . .

و كان المنزل مكون من طابقين و يشبه فى تصميمه المنازل الريفيه الأمريكيه ، حيث أن أسقفه على شكل مظلات مثلثه و مقلوبه . .

و فى الحقيقه بدا لى مُخيفاً ، حتى أننى فكرتُُ فى الهرب من هذا المكان لولا أن غادر المنزل شاباً فى منتصف العشرين و أقترب منى قائلاً :
" أنتِ الأنسه دانه . . أليس كذلك ؟ "

أومأتُ برأسى إيجاباً ، فتابع الرجل :
" أنا من خابرتكِ فى الهاتف . "

قلتُ مباشرة :
" أين على ؟ "

أجاب :
" فى الطابق الثانى . . تعالى معى . "

وقادنى إلى داخل المنزل وصعدنا إلى الطابق الثانى ، ودخل إلى إحدى الحجرات قائلاً :
" تفضلى هنا . "

دلفتُ إلى الحجره التى كانت تحوى سرير ، و خزانة ملابس ، و مكتب ، و عدة مقاعد أسفنحيه كبيره !

نظرتُ إلى ما حولى بحيره و قلتُ :
" ما هذا ؟ أين على ؟ "

أجاب الشاب بهدوء :
" الطبيب بحجرته الأن . . حين ينتهى من فحصه سأتى لأصحابكِ إلى حجرته . "

سألته بقلق :
" هل هو بخير ؟ "

فأجاب :
" أجل . . أطمئنى . . إنه بخير . "

و غادر الشاب الحجره . .
ظللتُ أذرع الحجره ذهاباً و أياباً بتوتر لمدة نصف ساعه دون أن يأتى ذلك الشاب !
هل يستغرق فحص " على " كل هذا الوقت ؟
أتمنى ألا يكون الأمر خطيراً . .

فى هذه اللحظه سمعتُ صوت أقدام بالخارج ، فتوقفتُ عن الحركه ، و أخذتُ أرهف السمع ، إلى أن بدأ صوت الأقدام يقترب من الحجره حتى توقف صاحب هذه الخطوات أمام باب الحجره المفتوح و وقف ساداً فتحته بجسده الضخم . .

أطلقتُ شهقة ذعر ، و أتسعت عيناى بدهشه ، و أنا أقول بذهول : " أنت ؟ ! "

أبتسم إياد و قال بسخريته المعهوده :
" هل تجديننى مألوفاً يا أنسه ؟ "


*-*-*-*-*

تتبع

 
 

 

عرض البوم صور أم ساجد   رد مع اقتباس
قديم 13-03-10, 02:45 AM   المشاركة رقم: 45
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة
مشرفة روائع من عبق الرومانسية
كاتبة مبدعة
سيدة العطاء


البيانات
التسجيل: Aug 2009
العضوية: 148401
المشاركات: 25,150
الجنس أنثى
معدل التقييم: حسن الخلق تم تعطيل التقييم
نقاط التقييم: 137607

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
حسن الخلق غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أم ساجد المنتدى : القصص المكتمله
Congrats

 
دعوه لزيارة موضوعي

السلام عليكم و رحمه الله و بركاته

اهلااااااااا حبيبتى دوللى
كنت فين يا هرابه ؟ وحشتييينى
يا رب يكون سبب التأخير خير ان شاء الله

ندخل فى الجد .. شوفى يا ستى

بصراحه طول ما انا بقرأ البارت دلوقت كنت حاسه انى يا اما يجيلى ضغط يا اما امد ايدى داخل الروايه و اجيب دانه من شعرها
يعنى احنا قلنا تغيظ اياد شويه مااااشى لكن تتخطب بجد بسبب العند لانسان لا يعنى لها شىء و تسير قدما فى اجراءات الزواج بحجه ان الحب يأتى بعد الزواج !!!!
طيب افرض الحب بسلمته مجاش هتعمل ايه ؟؟
كمان بصراحه على ده انا مش مرتاحه له
و بعدين يا ستى مطولش عليك قولى طولى موقف اياد فى نهايه البارت عدل مزاجى على الاخر
انا شكيت فى الاول ساعه التليفون بتاع الحادثه ان فيه حاجه لان اياد مش معقول يستسلم
و طلع خطييير استنى لاخر لحظه و ضرب ضربته
برااافو اياد ضربه معلم و انت يا دانه بصرااااحه تستاهلى لانك فقعت مرارتى من البارت الى فات
ايه الى هيحصل ؟؟ مستنيه على نار و ايه رد فعل على يا ترى ؟؟ هنشوف

اوعى تغييبى تانى ارجوووووووووكى
فى انتظاااااااااااااااارك

 
 

 

عرض البوم صور حسن الخلق   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لن أتخلى عنك ., لن أتخلى عنك للكاتبه ام ساجد, الكاتبه ام ساجد, رواية لن أتخلى عنك . . القسم العام للروايات, شبكة ليلاس الثقافية
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 02:15 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية