لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > المنتدى العام للقصص والروايات > القصص المكتمله
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله خاص بالقصص المنقوله المكتمله


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 23-03-10, 04:45 AM   المشاركة رقم: 61
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2010
العضوية: 156806
المشاركات: 52
الجنس أنثى
معدل التقييم: أم ساجد عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 18

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أم ساجد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أم ساجد المنتدى : القصص المكتمله
Ciao

 

8
****
**
*


ظللتُ واقفه مُسمره بمكانى و قد أصبتُ بالشلل من هول ما كنتُ فيه !

و لم أفق من ذهولى إلا على صوت المفتاح وهو يُدار فى ثقب الباب و يوصد علىّ !

هنا فقط ، قفزتُ من مكانى لأصل إلى الباب و أطرقه بكل قوتى و أنا أصرخ :
" إياد . . أفتح هذا الباب . . لا يمكن أن تحتجزنى هنا . .دعنى أغادر هذا المكان اللعين . "

ظللتُ لساعات طويله أصرخ و أضرب الباب بيدى دون أن أسمع منه رداً واحداً ، حتى ألمتنى يدى و شعرتُ بجفاف حلقى فتوقفتُ عن ضرب الباب و درت ببصرى فى أرجاء الحجره أبحث عن شيئاً أحطم به ذلك الباب ، إلا أننى لمحتُ زجاجة مياه معدنيه موضوعه على المنضده المجاوره للسرير فألتقطتها و شربتُ نصف محتواها دفعه واحده ثم نظرتُ من النافذه فوجدتُ أن الليل قد بدأ يسدل ستائره السوداء على السماء . .

يا رب . . ماذا أفعل الأن ؟ لا يمكن أن أظل هنا لفتره أطول . .

يا رب أخرجنى من هذا المكان سالمه من أجل أمى و . . . .


أوه يا ألهى . . لقد كدتُ أنسى أمرها تماماً . . تُرى ماذا فعلت بعد قراءة الرساله اللعينه ؟

لابد أن مكروهاً قد أصابها . .

تباً لك يا إياد . .

مجرد تفكيرى بأمى دب النشاط بجسدى فعدتُ لأضرب الباب من جديد و أصرخ مطالبه إياد بفتح الباب و لكن بلا جدوى . .

و فى النهايه تملكنى اليأس فأنهرت جالسه على أقرب مقعد و أنخرطتُ فى البكاء . .

و برغم ما كنتُ فيه من خوف و هلع و أضطراب و رعب . . و بدون أن أشعر تراخت خفونى ، و أنسدلت على عينى ، و رحتُ فى سباتٍ عميق !

*-*-*-*


لم يكن لدى خيار أخر . . هى من أضطرتنى لأن أفعل ما فعلت ؛ فأنا لم أكن لأقف أشاهد حبيبة قلبى و هى تزف لرجلاً أخر دون أن أفعل أى شئ . .

إننى بشراً من لحم ودم ، فكيف لى أن أتحمل أن تتزوج فتاتى التى أعشقها من رجلاً أخر سواى ؟ !

كان لا بد أن أفعل أى شئ حتى لا يتم هذا الزواج ، و إن كان هذا الشئ يعذبنى أكثر مما يعذبها . .

أجل . . قلتُ أنه يعذبنى أنا أيضاً بالفعل ؛ فأنا لن أكُن مسروراً أو أكاد أطير من فرط سعادتى و أنا أرى حبيبتى و هى تتألم بجانبى و أسمعها و هى تبكى و تطالبنى بأن أدعها تذهب لتزف إلى رجلاً غيرى . .

لكنى حين قررتُ أحتجازها هنا فى هذا المنزل ، قررتُ ألا أجعل الحزن يعرف طريقه إليها أبداً . .

و هذا ما أنوى فعله بالفعل . .

كنتُ قد ذهبتُ لأشترى طعام العشاء من إحدى المطاعم بعدما أوصدت الباب على دانه ، و لأن هذا المنزل يبعد عن المدينه بحوالى نصف ساعه فقد عدتُ إلى المنزل حين بدأ الظلام يزحف إلى السماء . .

حين عدتُ إلى المنزل دلفت إلى حجرتها مباشرة حاملاً معى أكياس الطعام ، فوجدتها نائمه على إحدى المقاعد الكبيره و لازالت بعض دموعها عالقه برموشها . .

و ضعتُ الأكياس على إحدى المقاعد ، و جذبتُ إحدى المقاعد لأضعه بالقرب منها و أجلس لأتأملها بهدوء . .

كم أعشق هذا الوجه الطفولى البرئ ! و كم أذوب بهذا الشعر الطويل الحريرى !

آه يا دانه لو تعلمين كم أحبك !

لو تعلمين فقط لكنتِ ألتمستِ لى عذراً على ما فعلته بكِ !

ليتكِ تعلمين كم أحبك !


*-*-*-*

 
 

 

عرض البوم صور أم ساجد   رد مع اقتباس
قديم 23-03-10, 04:54 AM   المشاركة رقم: 62
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2010
العضوية: 156806
المشاركات: 52
الجنس أنثى
معدل التقييم: أم ساجد عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 18

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أم ساجد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أم ساجد المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 

حين أفقتُ من نومى كانت الشمس ترسل أخر شعاع لها إلى السماء و قد تسلل هذا الشعاع من نافذه الحجره الزجاجيه ليخف من حدة الظلام بالحجره . .

لم أدرك للوهله الأولى أين أنا ففركتُ عينى و ظللتُ أحدق فيما حولى فى محاوله لتذكر سبب وجودى بهذه الغرفه . .

و بينما كنتُ أدور ببصرى فى أرجاء الحجره أصطدمت نظراتى بنظرات إياد التى أنعشت ذاكرتى فجأه و جعلتنى أنتفض ذعراً و أقفز من مكانى و قد أمتدت يدى تلقائياً لتغلق أزار قميصى العلويه ، و قلتُ بحده لا تخلو من الخوف :
" لماذا تجلس هكذا ؟ ماذا تريد ؟ "

إياد أشار لى بأن أهدأ و قال برقه :
" أهدأى يا عزيزتى . . أنا لن أؤذيكِ بأى شكل من الأشكال . . "

قلتُ :
" أذن ماذا تسمى أحتجازك لى هنا ؟ "

قال متجاهلاً عبارتى :
" أريدكِ أن تثقى بى ثقه عمياء ، و أن تطمئنى على أنكِ حين تغادرين هذا المكان ، ستغادرينه و أنتِ فى أحسن حال . "

و نهض من مكانه و ألتقط عدة أكياس من فوق إحدى المقاعد و أخذ يخرج ما بهم قائلاً :
" أحضرتُ لنا العشاء . . آه . . بالمناسبه هل تحبين شطائر الجبنه المقليه و الهمبورجر ؟ "

قلتُ بحسم :
" أنا لن أتناول أى شئ . "

إياد توقف عن إخراج مُحتويات الأكياس و نظر إلىّ متسائلاً :
" ماذا تقصدين ؟ "

كررتُ جُملتى بحده :
" أقصد أننى لن أتناول أى شئ . "

قال :
" تقصدين اليوم ؟ "

قلتُ :
" لا . . بل كل يوم . . إلى أن أعود إلى منزلى طبعاً . "

إياد قال بحسم :
" قلتُ لكِ أننى لن أسمح لكِ بمغادرة هذا المكان . "

قلتُ :
" لكن هذا ليس عدلاً . . أنك بهذا ستجعلنى أخذل أهلى . . هل تعرف ما معنى أن يلغى الزفاف قبل موعده بيوم و احد لأن العروس هربت مع رجلاً أخر ؟ إنكِ بهذا ستجلب العار لأهلى و لى ؛ فمن سيقبل أن يتزوج بفتاه هربت مع رجلاً قبل زفافها ؟ ! "

إياد عقب على جُملتى مباشرة و قال مُنفعلاً :
" أنا لم أفعل كل هذا لأتركك تتزوجين من رجلاً غيرى فى النهايه . "

رمقته بنظره مستهجنه و صرختُ به :
" و من قال أننى سأقبل الزواج منك ؟ "

إياد قال بتحدى :
" أنا قلتُ هذا . . و هذا ما سيحدث أجلا ً أم عاجلا ً . "

قلتُ بمزيج من الدهشه و الأستنكار :
" هل سترغمنى على الزواج منك ؟ "

إلا أن إياد هز رأسه نافياً و قال :
" بل سأتزوجكِ بكامل رغبتكِ و أرادتكِ . . و الأيام بيننا يا دانه . "

صرختُ به :
" أنت واهم . . فأنا لن أقبل الزواج منك وإن أنطبقت السماء على الأرض . "

إياد قال بهدوء :
" هل أسجل هذا الكلام و أسمعكِ أياه يوم توافقين على الزواج منى ؟ "

عدتُ أصرخ به :
" أنا لن أتزوجك . . بأى لغه تفهم أنت ؟ أنــا لــــن أتـــزوجـــــك . "

إياد تنهد و قال بأسى :
" وليكن . . هيا تناولى الطعام قبل أن يبرد . "

عقدتُ زراعاى أمام صدرى و و ليته ظهرى قائله بحده :
" لن أتناول أى شئ . "

هز كتفيه قائلاً :
" أضربى عن الطعام كيفما شئتِ . . لكن لا تظنين أنكِ بهذا ستؤثرين علىّ . "

قال هذا و أخرج الشطائر و أخذ يتناولهم أمامى بنهم . .

" أمممممم . . الطعام شهى للغايه . . ألن تغيرى رأيك يا حبيبتى ؟ "

رمقتُ إياد بنظره حاده و ذهبتُ لأتطلع من النافذه معلنه بذلك رفضى للطعام . .

" أنا ذاهب لأنام . . سأترك لكِ الطعام فربما تغيرين رأيك . "

قلتُ بدون أن أنظر إليه :
" خذ الطعام معك ؛ فأنا أنوى البقاء بدون طعام حتى الموت . "

إلا أن أياد ترك الشطائر بمكانها ثم غادر الحجره . .


*-*-*-*-*
فى حوالى الساعه الرابعه عصراً ، خرجت دانه من المنزل و حين سألتها عن وجهتها أخبرتنى أنها ذاهبه لمشوار هام ، و قبل أن أستفسر منها عن هذا المشورا أنصرفت . .

تصرفات دانه صارت غريبه مؤخراً . . ألا يقولون أن العروس عادة ما تكون عصبيه قبل الزفاف ؟

لكن دانه ليست عصبيه فقط ، لقد صارت حزينه و شارده معظم الوقت . .

إننى قلقه عليها جداً . .

من حين لأخر أذهب لأتطلع من النافذه و أترقب حضورها ، لكن ها قد مضت ساعه كامله على ذهابها و لم تعد بعد . .

قررتُ أن أتصل بها ، فأتجهتُ نحو حجرتى لأتصل بها من الهاتف الموجود بحجرتى ، إلا أننى توقفتُ فى منتصف الطريق و تسمرتُ فى مكانى حين أنطلقت صرخه من إحدى الغرف زلزلت المنزل بأكمله . .

هرعتُ إلى حجرة المعيشه لأجد أمى مستلقيه على الأرض و قد أغشى عليها تماماً . .

أخذتُ أهزها و أحاول أنعاشها بشتى الطرق إلا أنها لم تستجيب لى فتفاقم قلقى عليها و بينما كنتُ فى ذلك لمحتُ هاتفها الملقى بجانبها ، فألتقطته و هممتُ بالأتصال بأبى ليحضر الطبيب إلى المنزل ، إلا أن يدى توقفت حين لاحظت وجود تلك الرساله . .

" أسفه لأننى خيبت ظنكم بى ، لكنى لا أريد الزواج من على ، و سأتزوج من شخصاً أخر ، سامحونى . . دانه . "

تفاجأتُ بل صُعقتُ و كدتُ أسقط فاقده الوعى أنا الأخرى . .

لا . . مستحيل أن تفعل دانه هذا . . مُستحيل . .

صدرت عن أمى أنه جعلتنى أفيق من دهشتى و أتصل بأبى و أطلب منه أن يحضر الطبيب . .

لم تمض ِ نصف ساعه إلا و كان أبى قد أتى برفقة الطبيب الذى أخبرنا بخطورة وضع أمى و طلب نقلها إلى المستشفى . .

حملناها برفق و حذر إلى سيارة أبى فأنطلق أبى على الفورو بأقصى سرعه إلى أقرب مستشفى . .

و بعد أن تم فحصها بالمستشفى أخبرنا الطبيب أنها كادت أن تصاب بجلطه بالمخ لولا أن أسرعنا بالذهاب إلى المستشفى و تم أحتجازها هناك لتبقى تحت الملاحظه حتى لا تحدث لها مضاعفات لا قدر الله . .

ظللنا برفقة أمى إلى أن حل المساء ، أمى كانت غائبه عن الوعى معظم الوقت و كانت كلما أفاقت تسأل عن دانه و تقول بعض الكلمات المشتته . .

" أين دانه ؟ ! "

" هى لم تهرب أليس كذلك ؟ "

" أبنتى لا تفعل هذا أبداً . "

" غداً هو يوم زفافها ستكون عروس جميله . "


أبى تسأل عن معنى ما تقوله ، فلم أجد بداً من أن أخبره بما حدث . .

أبى صُدم لهذا الخبر الغير متوقع إلا أنه كان أشد تماسكاً من أمى و لم ينهار مثلها . .

فى الحقيقه أنا نفسى لا زلتُ لا أصدق ما حدث ؛ فإن دانه أعقل كثيراً من أن تفعل هذا !

أبى غادر المستشفى فى المساء بينما ظللتُ أنا برفقة أمى طوال الليل . .

و أخبرنا على بأن الزفاف تأجل بسبب أزمة أمى الصحيه و بهذا تم تأجيل الزفاف إلى أجل غير مُسمى .

*-*-*-*-*


تتبع

 
 

 

عرض البوم صور أم ساجد   رد مع اقتباس
قديم 23-03-10, 06:44 AM   المشاركة رقم: 63
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري
حَاتمِيّة العَطآءْ

البيانات
التسجيل: Nov 2009
العضوية: 151969
المشاركات: 40,316
الجنس أنثى
معدل التقييم: بوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسي
نقاط التقييم: 6598

االدولة
البلدUnited Arab Emirates
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
بوح قلم غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أم ساجد المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 

تسلمين عالبارت فديتج<< الفيس راعي الورود

دانه

محاولات ما منها فايده.. انتي لازم تتعاملين وياه بدوبلوماسيه.. وما تواجهينه يعني سوي عمرج متقبله الوضع.. بعدين اياد مزيون اشعنه ما تبينه ها<< فيس يخطط

اياد

الحينه اونك ما بتضايجها.. بعدين يا ريال قلنا دامك تبي البنيه روح اخطبها.. شو هالحركات ها تخطف البنيه وما ادري الشو.. شكل تحب افلام الاكشن<< فيس ينقد عليه

اهل دانه

لا تفهونها غلط.. هذا اياد المستخف.. بنتكم وتعرفونها ما تسوي هالحركات<< فيس يقول لهم الصراحه.. الحينه نحن في صحة الوالده.. علوم فديتج عساج الا بخير<< فيس شال ورود ياي يزورهم

 
 

 

عرض البوم صور بوح قلم   رد مع اقتباس
قديم 23-03-10, 08:04 AM   المشاركة رقم: 64
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو راقي


البيانات
التسجيل: Mar 2010
العضوية: 157113
المشاركات: 1,181
الجنس أنثى
معدل التقييم: البنت العنقليزية عضو له عدد لاباس به من النقاطالبنت العنقليزية عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 108

االدولة
البلدAustralia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
البنت العنقليزية غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أم ساجد المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 

••• ܓܨ•••

يسلموو ع البارت
ام ساجد
ابدعتي
وماقصرتي يالغالية
دانة..
مثل ماقالت اختي

• {بــــو ح}• لازم تتعاملين
مع اياد بــ دوبلوماسية مايفييد عنادك بشي
الابيضرك وبيأخر رجعتس لآهلك
مالتس الا انتس تسايرينه بكلمتين
ووثمن ترجعين لآهلتس...
المفروض اللحيت تصفطين عنادك ع جنب<<ينقاله سيارة عشان يتسفط ع جنب ههههههههه
وتفكرين بـ آهلتس وردة فعلهم من بعد المسج اللعين..
اللي ارسله اياد لهم..
عشان كذا فكري بعقلك..عشان ترجعين لآهلتس وتطمنين عليهم ويطمنون عليتس
• وسياستك الصياح والعناد والاضراب عن الاكل
موب جايبة نتيجة انتٍ المفروض ماتخلصين طاقتك
ثمن ماتقدرين تدافعين عن حالتس<<فيس يخوفك عشان تاكلين وتفكرين صح هههههههه

واياد

وتصرفك طفولي حييييييل وتبع الافلام كارتون خخخخخخ
اللحين مافكرت بعواقب تصرفك
ايش ذنب اهلها الابرياء تصدمهم بالمسج
لو ماتت امها كيف بتعيش حياتك..ومابتحس بتأنيب الضميير
• واكيد دانة مابتسامحك طول عمرها
...
وحلو ثقت الاهل ببنتهم ومستنكرين تصرف دانة

ولية هالرفض القاطع دانة صدق انو تصرف اياد ينرفز
بس باين انو يحبك<<فيس اللي يهف قذلتة هووف هههههههه
ومشكورة مرتن ثانية
خيتا

 
 

 

عرض البوم صور البنت العنقليزية   رد مع اقتباس
قديم 23-03-10, 08:07 PM   المشاركة رقم: 65
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة
مشرفة روائع من عبق الرومانسية
كاتبة مبدعة
سيدة العطاء


البيانات
التسجيل: Aug 2009
العضوية: 148401
المشاركات: 25,150
الجنس أنثى
معدل التقييم: حسن الخلق تم تعطيل التقييم
نقاط التقييم: 137607

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
حسن الخلق غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أم ساجد المنتدى : القصص المكتمله
Congrats

 
دعوه لزيارة موضوعي

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

بارت قوى جدا تسلمى على تعبك يا دودو ربنا ما يحرمنى منك

زعلت كتير على والده دانه و الحمد لله ان ربنا ستر
الموقف تأزم جدا و لو عرفت دانه الى حصل لوالدتها هتتأزم زياده
المشكله هتشرح الى حصل معاها لأهلها ازاى ؟ يا خوفى من رده فعلهم من اياد

حاسه ان المخرج الوحيد امام اهلها ان دانه توافق على الزواج باياد عشان تجنب الفضايح و ان كان ده بدون رغبه منها سوا الانتقام منه

و تبدأ شن غاره جويه قويه عليه
و دانه مش سهله لا اظن تستسلم بسهوله

لسه رد فعل على لما يعرف ما حدث

مش عارفه اياد بيفكر ينهى الوضع الغريب ده ازاى ؟ اكيد عنده خطه و الا موقفه هيكون صعب

منتظراكى على احر من الجمر
دمتى بكل حب و سلامى للوالده

 
 

 

عرض البوم صور حسن الخلق   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لن أتخلى عنك ., لن أتخلى عنك للكاتبه ام ساجد, الكاتبه ام ساجد, رواية لن أتخلى عنك . . القسم العام للروايات, شبكة ليلاس الثقافية
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 02:00 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية