لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > المنتدى العام للقصص والروايات > القصص المكتمله
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله خاص بالقصص المنقوله المكتمله


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 14-03-10, 06:35 PM   المشاركة رقم: 51
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري


البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 142868
المشاركات: 11,327
الجنس أنثى
معدل التقييم: نوف بنت نايف عضو ماسينوف بنت نايف عضو ماسينوف بنت نايف عضو ماسينوف بنت نايف عضو ماسينوف بنت نايف عضو ماسينوف بنت نايف عضو ماسينوف بنت نايف عضو ماسينوف بنت نايف عضو ماسينوف بنت نايف عضو ماسينوف بنت نايف عضو ماسينوف بنت نايف عضو ماسي
نقاط التقييم: 3549

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نوف بنت نايف غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أم ساجد المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 

السلام عليكم
مرحبا ام ساجد
نورتي القسم وروايه جد جميله
اعجبتني بساطه الكلمات
ودخل مزاجي الاكشن بين اياد ودانه
ودانه ايش الغباء ذا كله تتزوج واحد عشان تغيض الثاني
اللي باين انها تكن له مشاعر قويه واللي تفكر فيه اكثر من خطيب الغفله علي

ام ساجد انتظر القادم بشوووووق

 
 

 

عرض البوم صور نوف بنت نايف   رد مع اقتباس
قديم 15-03-10, 04:26 AM   المشاركة رقم: 52
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2010
العضوية: 156806
المشاركات: 52
الجنس أنثى
معدل التقييم: أم ساجد عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 18

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أم ساجد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أم ساجد المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 

البنت العنقليزية / مجروح مالى روح / نوف بنت نايف

شكراً يا قمرات على ردودكم الجميله اللى بجد أسعدتنى
والله يسلمكم كلكوا
إن شاء الله متشوفو وحش يا رب
دمتم بألف خير

حسن الخلق
الله يسلمك
شكراً على الدعاء الجميل
أنا عارفه أن ورايا رجاله
أى حاجه هحتاجها هتصل بيكى علطول على رقمك اللى مش معايا هههههه

 
 

 

عرض البوم صور أم ساجد   رد مع اقتباس
قديم 15-03-10, 06:30 AM   المشاركة رقم: 53
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري
حَاتمِيّة العَطآءْ

البيانات
التسجيل: Nov 2009
العضوية: 151969
المشاركات: 40,316
الجنس أنثى
معدل التقييم: بوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسي
نقاط التقييم: 6598

االدولة
البلدUnited Arab Emirates
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
بوح قلم غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أم ساجد المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 

ام ساجد تسلمين فديتج عالبارت<< الفيس راعي الورود" بتاع الورد"

دانا

انتي شقايل"كيف" توافقين على العرس.. على اساس انه وسيلة للانتقام.. يالخديه" الهبله" هذا قرار مصيري.. يعني بيتم لاصق في ويهج على طول<< فيس يحرك راسه يمين ويسار

اياد

فيس متروع"خايف".. لا هذا شغل عصابات.. سرقت البنيه.. فيس يفكر شو يسوي.. الظاهر انك تمشي على مبدا الغاية تبرر الوسيله<< فيس مستوعب الوضع

نترياج" نستناكي" فديتج<< الفيس راعي الورود


 
 

 

عرض البوم صور بوح قلم   رد مع اقتباس
قديم 17-03-10, 05:53 AM   المشاركة رقم: 54
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2010
العضوية: 156806
المشاركات: 52
الجنس أنثى
معدل التقييم: أم ساجد عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 18

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أم ساجد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أم ساجد المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 

بوح القلم

شكراً على الرد يا قمر
منوره

 
 

 

عرض البوم صور أم ساجد   رد مع اقتباس
قديم 17-03-10, 06:14 AM   المشاركة رقم: 55
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2010
العضوية: 156806
المشاركات: 52
الجنس أنثى
معدل التقييم: أم ساجد عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 18

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أم ساجد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أم ساجد المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 


7
***
**
*





" هل تجديننى مألوف يا أنسه ؟ "

صُعقتُ و ظللتُ للحظات واقفه أرتجف كورقه فى مهب الريح ..

كنتُ أنظر إلى إياد و قد فتحت عيناى على و سعهما ، و فغرتُ فاهى لأقصى حد بذهول ما مثله ذهول !

إياد أبتسم بسرور ، و كأن رد فعلى أمتعه ، مما جعلنى أجن و أضرب أخماساً بأسداس . .

من أى شئ خلق هذا الكائن ؟ ! من الثلج أم الحجر ؟ !

" أخبرتكِ أن هذا الزواج لن يتم أبداً . . مشكلتكِ الوحيده يا دانه أنكِ لا تثقين بكلامى . "

أشتط ُ غضباً و تحرك لسانى المشلول من المفاجأه ، و صرختُ به :
" لماذا أنت هنا ؟ أين على ؟ ماذا فعلت به ؟ رد علىّ . "

إياد عقد زراعيه أمام صدره و قال بهدوء :
" أهدأى يا عزيزتى . . خطيبكِ العزيز بخير . . "

قلتُ بثوره :
" أين هو أذن ؟ دعنى أراه . "

إياد قال : " لكنه ليس هنا . "

قلتُ بشتت :
" هل . . . . أنصرف ؟ "

إياد هز كتفيه قائلاً :
" لم يكن موجود أصلاً . "

شعرتُ بمدى سذاجتى لتصديق تلك الحيله الماكره . .

لكن . . . لقد أتصل بى ذلك الشخص من هاتف على !

كيف حدث هذا ؟ !

قلتُ بحيره :
" لكن . . . . . ذلك الشاب أتصل بى من هاتفه . "

أبتسم إياد و قال :
" لم يكن صعباً أن أخذ من إياد هاتفه بما أننا نعمل معاً فى المكان ذاته . "

قلتُ أستفزه :
" تقصد تسرق هاتفه و ليس تأخذه . "

هز رأسه نافياً ثم قال :
" لا . . أنا لستُ لصاً . . إننى أنوى أعادته له فيما بعد . "

سألته بحيره :
" و لماذا فعلت كل هذا ؟ "

إياد قال :
" لكى تأتى إلى هنا . "

قلتُ بحده :
" فعلتُ كل هذا لأتى إلى هنا . . أنت حتماً مجنون . "

إياد هز رأسه مُستنكراً و قال :
" ماذا أفعل بلسانك السليط هذا ؟ "

و صمت لبرهه ثم قال بجديه :
" رُبما يتعين علىّ أن أعيد تربيتك من جديد أثناء وجودكِ معى . "

قلتُ بحده :
" و هل تظن أننى سأبقى هنا للحظه واحده بعد الأن ؟ إننى سأنصرف الأن . . هيا أبتعد عن طريقى . "

إياد أخذ يهز رأسه بعدم رضا و قال :
" يا لكِ من عصبيه يا حبيبتى ! "

صحتُ به :
" أنا لستُ حبيبتك أيها المجنون . "

إياد رفع حاجبيه و قال :
" رُبما سأبدأ بتربيتكِ من الأن ؛ فأنتِ تحتاجين لدرساً قاسياً لتتعلمى التحدث إلى الناس بطريقه مهذبه . "

قال ذلك وأخذ يقترب منى ببطئ !

قلتُ بوجل :
" م . . ما . . ماذا تريد ؟ "

إياد هز كتفيه قائلاً : " لا شئ . "

إلا أنه واصل أقترابه منى بشكل مُخيف !

قلتُ أحذره :
" أياك أن تلمسنى . . سأبتر يدكِ لو أقتربت منى . "

أبتسم و قال :
" رُبما أكون متهوراً . . أو مجنوناً كما تقولين . . و لكنى لستُ عديم الأخلاق مثل خطيبك . "

أستفزنى كثيراً وصفه لـ على بعديم الأخلاق ، فقلتُ :

" على ليس عديم الأخلاق . . وإن كان يوجد من هو عديم الأخلاق فهو أنت . "

و ندمتُ على ما تفوهتُ به حين رأيتُ الشرر يتطاير من عينا إياد و شعرتُ بأسنانه تصطك ببعضها غضباً ، قبل أن يقول بهدوء يتنافى مع مظهره الثائر :
" لا تستفزينى يا حبيبتى ؛ فأنت ِ لا تعرفين كم أن غضبى سئ ! و لا أظنكِ تريدين أن تتذوقى طعم قبضتى تلك . "

شعرتُ بالقشعريره تسرى بجسدى كله ، و أدركتُ حينئذ فقط أن أستفزازه ليس لصالحى أبداً ، فعدتُ أقول بنبره هادئه مستعطفه :
" لماذا تفعل هذا بى يا إياد ؟ "

أطال إياد النظر إلىّ قبل أن يقول :

" لأننى أحبك . . و أريد أن أحميكِ "
قلتُ بحيره :

" تحمينى ممن ؟ "

قال :
" من خطيبكِ "
تعجبتُ و قلتُ :

" و لماذا تحمينى منه ؟ "

قال بأنفعال :

" لأنه لا يقدر النعمه التى فى يديه . . "
قلتُ بأستياء :

" أنا لا أفهم ماذا تقصد ؟ لكنى برغم كل شئ سأتزوجه غداً . . و لا أسمح لك بأن تتحدث عنه بهذه الطريقه . "

قال بهدوء لا يخلو من الحزم :

" ستتزوجين منه فى حاله واحده فقط "

و أضاف بصرامه :
" على جثتى "

أزدردتُ ريقى بصعوبه و قلتُ :
" أرجوك يا إياد أتركنى أرحل من هنا بسلام و أعدك أننى لن أخبر أحداً بما حدث . "

إياد هز رأسه رافضاً و تابع بصرامه : " أبــــداً . . "

أزدردتُ ريقى بصعوبه و قلتُ بوجل :

" أ تقصد أنك ستجعلنى حبيسه هنا حتى غداً ؟ "

أجاب بهدوء :
" بل .. سأجعلكِ سيدة هذا المكان إلى وقتٍ لا أعلمه . . لقد أشتريتُ هذا المنزل من أجلكِ . . هذا هو عشنا الصغير . . "

و ألتقط نفساً عميقاً ثم تابع :
" ما أجمل هذا المكان . . حيث الهدوء و الربوع الخضراء و الماء و . . . . . "

و مد يده ليضعها تحت ذقنى متابعاً :

" و الوجه الحسن . "

دفعتُ يده عن ذقنى بحركه عنيفه ، فأبتسم و قال :
" أعتقد أن المنزل يحتاج إلى طلاء من الخارج و إلى بعض التعديلات من الداخل . . و أعتقد أننى سأقوم بتغيير الأبواب و النوافذ و أستبدلها بأخرى جديده ، و كذلك ستحتاج الجدران لأن تطلى بألوان تناسب الأثاث الذى سأشتريه . . لكنه فى النهايه سيكون رائعاً . . ألا توافقينى يا حبيبتى ؟ "

قلتُ متجاهله جُملته تماماً :
" لكن هذا يعد أختطافاً . "

قال ببساطه :
" تذكرى أننى لم أجبركِ على المجئ إلى هنا .. بل لقد أتيتِ إلى هنا برغبتك ِ. "

صرختُ به :
" أتيتُ لأنك خدعتنى . "

إياد تنهد بقوه و قال :
" ما خدعتكِ إلا لأننى أحبكِ و أخاف عليكِ . "

قلتُ أحذره :
" لكن أهلى سيخبرون الشرطه عن أختفائى و حتماً الشرطه ستعرف طريقك . "

إياد قال بسخريه :
" آه . . كم أنا خائف ! أنظرى . . إن جسدى كله يرتجف خوفاً من هذا . . "

قلتُ :
" أسخر منى كيفما شئت ، لكن الشرطه ستعرف طريقك حتماً . . فكر فى الأمر جيداً . . أنك لا تريد أن تموت والدتك حين تعرف أنك ستدخل السجن . "

قال مُبتسماً :
" أوه يا حبيبتى . . يسعدنى أنكِ تخافين علىّ و تحذريننى . . لكنى على أى حال فكرت بهذا مُسبقاً و وجدتُ له حلاً رائعاً . "

نظرتُ إليه بتساؤل ، فإذا به يقترب منى فجأه و يمسك بحقيبتى و التى كنتُ لا زلتُ أمسكها بيدى . .

تراجعتُ خطوه إلى الخلف بذعر ، بينما أخرج إياد من حقيبتى هاتفى المحمول و أخذ يعبث به ، وبعد فتره قال :
" أسفه لأننى خيبت ظنكم بى ، لكنى لا أريد الزواج من على ، و سأتزوج من شخصاً أخر ، سامحونى . . دانه . "

فتحتُ عيناى على وسعهما من شدة ذهولى و صحتُ به :
" أياك أن تفعل ! "

لكنه هز كتفيه قائلاً بهدوء :
" أنتهى الأمر . . لقد أرسلتها لوالدتك . "

صرختُ به :
" أعطنى أياه . . لا يمكن أن تفعل هذا . . أمى ستموت لو قرأت هذا الكلام الفارغ . "

لكنه و ضع هاتفى بجيب بنطاله قائلاً :
" بالحجره حمام مُرفق . . لقد جهزته من أجلك بكل ما قد تحتاجينه . . "

و أقترب من خزانة الملابس و فتحها قائلاً :
" و أيضاً أشتريتُ لكِ ملابس على ذوقى . . أتمنى أن تنال إعجابكِ . "


و أبتسم متابعاً بسخريه :
" كما أشتريتُ بعض القصص الرومانسيه التافهه التى تحبينها و تقرأينها دائماً . "

و صمت لبرهه ثم قال :
" ليله سعيده يا حلوتى . "

و غادر الحجره مُغلقاً بابها خلفه بهدوء !


*-*-*-*

تتبع

 
 

 

عرض البوم صور أم ساجد   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لن أتخلى عنك ., لن أتخلى عنك للكاتبه ام ساجد, الكاتبه ام ساجد, رواية لن أتخلى عنك . . القسم العام للروايات, شبكة ليلاس الثقافية
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 12:36 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية