لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-01-10, 06:28 PM   المشاركة رقم: 31
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

..........الفصل السادس........"فلا تنكر لقد اخبرتني هلين بذلك كما وانها اخبرتني سبب زواجك مني لقد كانت محقة انت لم تحبني ابدا لكنك كنت تريد ان تمتلكني ". "فلنفترض ان هذا صحيح فانا لم احصل على هذه المتعة على مايبدو لي ولكن بالمقابل انت لم تترددي في انى تمنحي نفسك لرجل آخر !لقد وجدتكم معا امام عيادته!لقد كانت هيلين على حق عندما حذرتني وندمت لاني لم استمع لها عندما قالت بانه يكفيني ان آخذك كما فعل هو !". "مايك لم يلمسني ابدا !"اعترضت ليزا غاضبة .هكذا اذن انها هلين التي جعلته يظن انها مايك عاشقان لقد كانت متاكدة من ذلك دائما ." لا؟من هو اذا؟ في مساء يوم زفافنا سالتك اذا كنت لاتزالين عذراء فاجبت بلا"."لانك كنت انت عشيقي " "من اجل السماء!"صرخ "لن تكفي عن ذلك ؟لقد مارست الحب معك على المركب لايدي ونسيت كل شئ!" وابتسم ساخرا"لو كنت تدرين كم كنت ارغب بك لما كنت فعلت شيئا مماثلا كنت قد اصبحت بالنسبة لي حاجة ضرورية وكنت اردد انك لاتزالين صغيرة مجرد خت صغيرة ولكني ماان انظر اليك حتى يرتعش كل جسدي ...........وتدعين باني نسيت ..بانني تسببت بحملك بهذا الطفل ثم نسيت !هل تعلمين كم تعذبت كي احتفظ بك لنفسي ؟كم قضيت من ليال ساهرا وكم قضيت من ايام ارهق نفسي بالعمل كي لاافكر بك ؟ وكنت قد وعدت والدي بان لا اجعلك تنفرين من رغبتي بك كنت اتقطع قطعا قطعا !ولماذا ؟من اجل مراهقة عاشقة !ولتزالين تعتقدين بانك ستقنعينني باني كنت عشيقك ؟يالهي ليزا "وكان غاضبا . "كيف يمكنني ان انسى ؟سيصرخ جسدي ويذكرني واذا هناك امل ضعيف بان هذا حصل حقا هل تعتقدين انني ساغفر لنفسي ؟". كادت ليزا تجيبه لكنها فهمت تماما معنى كلماته الخيرة لقد كان صادقا !. "اريد ان اصدقك ليزا !ولكني وعدت نفسي منذ بداية الرحلة الى سانت لويس ان لاالمسك لقد اقسمت ان انتظر كي تصبحين زوجتي كي اثبت لك حبي كما تستحقينه وبدون ان اجعلك تنفرين مني وتقولين ايضا بانني كنت عشيقك هل تظنين انني كنت استطيع ان استمر بحياتي لو ان هذا صحيح ؟". بماذا ستجيبه ؟فاذا اكتشف بانه اخطا وبانه قبل بها سيصاب بالانهيار !ولكن هذا المشهد الذي طلما انتظرته منذ ان ولد روبي لن يحصل ابدا .انه مشهد رونالد يتقدم منها ويحترق بخطأه ويوسل اليهما ان يعودا معه لانه لايستطيع ان يعيش بدونهما ولكن رونالد يعتقد في قرارة نفسه بانه لم يلمسها ابدا ." ولان ليزا هل قررت ان تعودي معي ؟" . "الم تعطي هلين رايها بالموضوع ؟". " هيلين لادخل لها بهذا الموضوع وانا لاافهم سبب ااحتقارك لها على الاقل هي لاتخفي حقيقتها !".
http://www.liilas.com
كيف يجرؤ على الدفاع عن تلك الامراة !."بالطبع بامكان هيلين ان تنام مع اي شخص يعجبها اوه لاتقل لي بانك انت عشيقها الوحيد بينما انا..." " وانا لااعتمد على طهارتك وعذريتك "صرخ رونالد وهو يشد على يدها غاضبا ."لا ؟ولكنك كنت تردد دائما بانك لاترغب بفضلات رجل آخر !". "انت زوجتي !واخذت انفاسه تسرع وعيونه تقدح شررا لقد اتعذب كي احافظ على طهارتك من اجل .....ولكن ماذا استفدت ؟ليس ماقمت به هو الذي جعلني افقد عقلي ولكنها الطريقة التي حاولت فيها ان تسخري مني وان تحمليني ابن مايك على ظهري !" بدون ان تشعرمدت يدها وصفعت خده وظت واقفة كالمشلولة وبلحظة هذه اللمسة الخاطفة جعلتها تشعر بالاغتباط ورمت نفسها بين ذراعيه ثم نظرت في عينيه. "ماذا يجري ؟الايعرف غريك كيف يمتعك ؟ام انك بكل بساطة تحبين التغيير اعترفي انت تكادين تموتين لشدة رغبتك بان تكوني بين ذراعي ". "لا ",.انكرت ليزا وهي تكاد تفقد وعيها ." لن المسك ابدا .....حتى لو كنت الرجل الاخير في هذا العالم قد تحب هيلين هذه اللعبة اما انا فلا !والان دعني لوسمحت ". "هيلين ليست بحاجة للعب كي تحصل على ماتريده لقد مرت سنوات خمس ياليزا ". ولاحظت ليزا نظراته المشعة فاطبق فمه على فمها محاولا ان يمنع اي مقاومة منها وسيطر عليها بقوته لكنه لم يكن يرغب بتقبيلها بل كان كان يريد فقط ان يعذبها ." يجب ان اذهب الان وعند عودتي اريدان اسمع ردك "قال لها بجفاف . "واذا كان ردي لا ؟". وشعرت وكانه سيضربها فابتسم رونالد بمكر واجابها "كما سبق وقلت لك ان من حق الوالد ان يصطحب معه ابنه الوحيد .....ستاتي معي اذا كان عندك ذرة عقل وتفكير ". وخرج رونالد قبل ان يسمع كلامها "ماما !ماما! استيقظي ". فتحت ليزا عينيها كان روبي واقفا امامها بوجهه الحازم وعيونه الزرقاء التي تميل الى الخضار كل ماورثه عنها واضح في وجهه ."لماذا لاتزالين نائمة ؟لقد استيقظت انا منذ ساعات !". وكان قد غير ملابسه وحده فاحست بقلبها يفيض بالحب انه ذو عزم واثق من نفسه انه ابنها الصغير !كم يشبه اباه ........ولكن رونالد لن يعترف به ابدا فبالنسبة لههو ابن مايك . برغم شعره الاسود المجعد الاسود الذي يحيط بوجهه المستدير الذي يشبه وجه وشعر ابيه ... وسمعت ضجة في الخارج لابد انه ساعي البريد فاسرع روبي ونزل الدرج كي ياخذ البريد فنهضت ليزا من سريرها ودخلت الحمام ووقفت تحت الدوش ولكنها سمعت خطوات روبي تصعد اليها انه يتكلم وحده فابتسمت وهي تستحم فاسرع روبي وفتح باب الحمام فجأة فطلبت منه ان يناولها المنشفة وعندما قامت من تحت الدوش تجمدت في مكانها ان رونالد يقف الى جانب الصغير فناولها رونالد المنشفة فلفت نفسها جيدا ونظرت الى هذا الزائر بغضب "ماذا تفعل هنا ؟كيف دخلت الى هنا ؟" تنهدت وهي تدفع الصبي نحو الباب . "روبي هو الذي فتح لي الباب "اجابها بهدوء ." "اريد ان اتناول الفطور ياماما ". "انزل ياروبي وسالحق بك بعد دقيقة " ونظرت نحو رونالد ." اريد ان ارتدي ملابسي ",ولكنه ظل واقفا فاضافت "لوكنت اقل فظاظة وخشونة لما كنت صعدت الى غرفتي اريد ان الاتدي ملابسي بدون وجود رقيب " . " انك تدهشيني ". بعدها غادر الغرفة بقيت ترتجف من الغضب .انها الان في 22من عمرها وهي ام لطفل في الخامسة من عمره لايريد ابوه ان يعترف به ,فارتدت قميصا وبنطلون جينز وكانت شعرها لايزال رطبا ويسترسل على كتفيها ونزلت المطبخ فشمت رائة القهوة والخبز المحمص وتفاجأت عندما وجدت روبي يلتهم الفطور بينما رونالد يحدثه. فنظر اليها الاثنان بنظرة واحدة لو ان رونالد يرى ماتراه لن يقول بعد الان بان روبي ليس ابنه ولكنه يفضل ان يبقى اعمى واطرش فقط هلين هي التي تملك تاثيرا عليه ."سنركب في طائرة كبيرة ". قال لها روبي عندما جلست حول الطاولة ." سنذهب مع ابي ". فانتفضت ليزا ونظرت بدهشة اليهما "اهدئي "طلب منها رونالد "لقد شرحت لروبي باني والده"."انت لم تحدثني ابدا عن ابي "قال روبي .انها براءة الطفولة !قالت ليزا لنفسها محاولة اخفاء غضبها ."ماذا يجري ؟"سالها رونالد وتبعها نحو المطبخ وهي تملئ ابريق الشاي بالماء ويداها ترتجفان بعصبية "لاشئ......لماذا اخبرت روبي بانك ابوه ؟". "اذا لم يعتقد هو بذلك فلن يصدقنا احد آخر كما وان لايت بحاجة الى سبب كي يعيش من اجله واتمنى ان يقدم له روبي هذا السبب ". "لقد فكرت بكل شئ اليس كذلك ؟ فانت لاتترك شيئا للصدفة ". كم هو قاسي ففهمت انه يكرهها ولم يات الامن اجل ابيه المريض ويريد ان يعترف بانه والده مع انه في قرارة نفسه يعتقد ان مايك هو والده ." لاتخشي شيائا ليزا ......ولكن كل مايهمني هو ان تتحسن صحة ابي " . "ولهذا تريد ان تسبب لي العذاب في سان مارتان ؟". "انت التي قلت ذلك !نعم انا مستعد الان ان اقبل بما كنت اقسمت على ان لااقبله ابدا لقد قررت ان اعترف بابنك ". "يالهذا الكرم لن يتوقف روبي عن الاعتراف بجميلك شرط ان تترك له الوقت كي يفهم ابعاد تضحيتك !لماذا لم تقل له بانك صديق فالاطفال ليسوا باغبياء ولقد اعتاد روبي على فكرة انني الوحيدة المسؤولة عن تربيته والان سيطلب منك ان تقوم بدور الاب على اكمل وجه "." سيكون الامر كذلك طالما انكما في سان مارتان " .وبعد ذلك ؟ انه يستخدمهما لانقاذ حياة لايت وبعدها لن يترددفي طردهما "لقد حجزة الاماكن على الطائرة هذه الليلة واتصلت بالمنزل واعلمتهم بموعد وصولنا واذا توصلت لاقناع لايت باجراء العملية ساكون كريما معك" ." ان ماساقوم به من اجل لايت فقط ولن تضطر الى ان تدفع لي !فان حبي له يكفيني ". "انت تحبينه لدرجة انك هربي دون ان تكلميه ! انه برهان جيد عن حبك له ! هل فكرت به وبالاشاعات التي كثرت خاصة بعد سفرمايك بعدك بعدة اسابيع " .انها تجهل رحيل مايك عن الجزيرة ." لاتدعي البراءة "اخبرها "لقد علمت بانكما التقيتما في باريس لقد شاهدتكما هيلين معا هناك ". "بالطبع انها كاذبة فانا لم ار مايك منذ ان رحلت عن الجزيرة اجابته .هز كتفيه وكان الموضوع لايهمه وانتبهت الى روبي الذي ينظر اليهما مذعورا "لماذا انت غاضبة ياماما ؟" سالها وكانت شفته السفلى تهتز ,فلامت نفسها بمرارة لانها فقدت اعصابها امامه ولكن اسع رونالد وحمل الصغير بين يديه واخبره "انا ووالدتك نتناقش بامر خطير وامك منزعجة قليلا ". هدا الصغير "اذا كنت حقا ابي فلماذا لم تاتي لتراني من قبل ". "لم اكن استطيع اما الان فها انا هنا و........" "وانت تريد ان تعيدني معك الى البيت "ساله .واضاف "ان ن والدي يسكن في جزيرة حقيقية "قال روبي لليزا "وساتعلم السباحة ولكن الن اذهب الى المدرسة ". المدرسة !ليزا قد نسيت هذا الامر لكنها كانت تعتقد انهما لن يمكثا طويلا في سان مارتان "توجد مدرسة في الجزيرة وعندما ستكبر ستتابع دراستك هنا في انكلترا مثلي تماما ". ثم انزله ووضعه على الارض اسرع فورا الى العابه ."لماذا قلت له ذلك ؟ان له ذاكرة قوية "سالته بكره ."وانت تزعم بانك لاتريد ان تنتقم منه بسببي !ولكن كيف تتصوره سيتصرف عندما يفهم بانك كنت تكذب عليه ". "سنتدبر امر ذلك عندما يواجهنا ولكن ماالذي يعذبك اكثر ان اسبب الاذى لرونالد ام عدم نجاحك بان تقنعينني بانه ولدي لا هيلين اخبرتني بكل الحقيقة ". فضحكت بمرارة "الحقيقة !ليتك تعرف الحقيقة ؟". وكادت ليزا تواجهه برفضها الذهاب معه ولكن فكرة مرض لايت كانت تشد على الوتر الحساس لايت وربي ........ياللثروة التي سيصل عليها !وهل من حقها وبسبب انانيتها ان ترفض ؟. وبدات تستعد للسفر فعرض عليها رونالد ان يهتم بروبي بينما تذهب الى السوق ........واعندما انتهت اسرعت بالعودة وعندما دخلت الى الصالون تفاجات بمنظر لم تكن تتوقعه ! كان رونالد نائما على الكنبة وروبي ينام في حضنه ايضا وتاملتهما ان شيئا في هذا الرجل يجذبها اليه بقوة اقتربت منه وانحنت فوقه لكن قلبها توقف عن النبض عندما فتح عينيه ثم قال رونالد "انت تتساءلين ماذا ستفعلين بعيدا عن غريك ؟ انه عشيقك الاخير ؟" غضبت ليزا "على الاقل هو شريف وطيب وهو افضل من هيلين الاتزال تحتل المرتبة الاولى في حياتك؟"." وهل اصبحت غيورة ؟"." من ماذا ؟ من مآثرك الجنسية معك ؟ لو كنت مكانك لما فرحت بذلك وانا لااشعر بالغيرة " . الم يقل لك احد مدى الاثارة القوية التي يقدمها الخيال ؟". "هذا كثيرا !". "اذا كنت تعتقد باني اتخيل نفسي بين ذراعيك فانت مخطئ !"اجابته بسرعة . " ابدا ؟" سالها وهو يتامل عينيها الملتهبة ووجهها الاحمر بلعت ريقها بعصبية وتذكرت الليالي التي قضتها وهي تحاول بياس ان تنام وكانت تشعر بانه رونالد سيزورها ويداعب جسدها ويقبلها ..........وتلالات نقط العرق على جبينها واخذ رونالد يتاملها فلم تستطع المقاومة اكثر اقتربت منه اكث لكن روبي تحرك فانتبهت لنفسها "انتبهي ياليزا !انت الان امراة ولديك رغبة مثل باقي النساء !ولكن لاتعتمدي علي لارضاء رغباتك " وقبل ان تتمكن من اجابته خرج رونالد واغلق الباب وراءه ...... http://www.liilas.com

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 05-01-10, 02:48 AM   المشاركة رقم: 32
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

"ماما اشعر بالتعب !" ."لن نتاخر في الوصول اجابه رونالد واضاف "سنقضي الليلة في سانت لويس فالمركب لايدي راسيا في كاستري وسنذهب الى سان مارتان غدا ". " المركب اللايدي ؟ الازلت تحتفظ به ؟ ". "انا لم اغرقه بعد رحيلك ! وقد اجرته عدة مرات فان الشباب يحبون ان يسافروا فيه لقضاء شهر عسل ".مامعنى قضاء شهر العسل ماما؟" "هذا يعني قضاء العطل والاجازات ياروبي " "حدثني عن لايت .........هل حالته خطرة ؟" ." لدرجة انه يحتاج الى عملية جراحية والى البقاء في غرفة العناية الفائقة في المارتينيك ......انهم يريدون ان يجرو له هذه العملية لكنه رفض وطلب ان يراك "اجابها

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 05-01-10, 04:39 AM   المشاركة رقم: 33
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Nov 2009
العضوية: 152331
المشاركات: 95
الجنس أنثى
معدل التقييم: hayam o عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 18

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
hayam o غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
Top

 

الف شكر وتقدير لك
ارجو ان تكتمل الروايه الرائعه فى اقرب فرصه وشكرا لك

 
 

 

عرض البوم صور hayam o   رد مع اقتباس
قديم 05-01-10, 06:11 AM   المشاركة رقم: 34
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Aug 2007
العضوية: 37697
المشاركات: 193
الجنس أنثى
معدل التقييم: بنيتي بنيه عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 45

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
بنيتي بنيه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

بليز كمليها وشكراالك

 
 

 

عرض البوم صور بنيتي بنيه   رد مع اقتباس
قديم 05-01-10, 05:24 PM   المشاركة رقم: 35
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

.........الفصل السابع......... فتلالات الدموع في عينيها لايت العزيز ! كم تشتاق اليه . "هل يعلم بوجود روبي ؟" "لا,فان هذا سيكون مفاجاة اضافية وساقول له بانك لم تكتشفي بانك حانلا الا بعد خصامنا وهذا معقول لانك رحلت في اليوم الثاني وهو يعتقد اننا امضينا معا ليلة واحدة من الاثارة وسيعتقد ان سعادتي بك وبولدي كبيرة ". "وانت ستقول له بانه ابنك مع انك اقسمت على ان لاتعترف به ". " لايت هو ابي واريد ان يعيش وانا لاريده ان يصدم يالملاك البرئ الطاهر الذي هو انت التي كان يعتبرك ابنته بينما انت والدة طفل غير شرعي "."هل ستقول الحقيقة لهلين ؟". "ان وجودك في سان مارتان لايعنيها وعلاقتي بها لاتعنيك " . بعد ساعتين وصلا للجزيرة واتجه الثلاثة نحو سيارة الرانج روفر التي كانت تنتظرهم حمل رونالد الصبي الصغير ووضعه في الخلف ثم التفت نحو ليزا عندما اقتربت سيارة البورش وتوقفت امامهم وهي تصدر صوتا مزعجا نتيجة توقف الدواليب بسرعة فتعرفت ليزا على صاحبة الشعر الاحمر وما ان نزلت هيلين من السيارة حتى اسرعت نحو رونالد ودون ان تلتفت نحو ليزا وقبلته "رونالد !انا سعيدة لانكما محتجزان هنا لقد تعطل محركه ولكنهم يعملون على اصلاحه هل تفكر في تاجيره خلال الاسابيع المقبلة ؟" . كان روبي ينظر اليهما من داخل السيارة فاقتربت ليزا منه فتبعتها هيلين بنظراتها وشحب لونها عندما تاملت وجه الصغير وتعرفت فيه على ملامح رونالد ." ليزا !لقد تفاجات برؤيتك ". " انا لااشك بذلك .........روبي قل صباح الخير لهيلين ". "صباح الخير هل انت صديقة والدي ؟". فبهتت هلين واحست ليزا للحظة بالشفقة عليها . "انه يناديك بابا ! ماذا يجري ؟ لم يكن عليك ان تصطحبه معك !"سالت هيلين رونالد بدهشة . "لم يكن باستطاعتي ان اتركه هناك وحده وبما انه هنا ويناديني بابا بدل عمو فابي سيشفى بالتاكيد ". "هل اوصلك الى الكستري ؟"سالته هيلين ثم اضافت "بامكان ليزا وروبي ان يذهبا مع سائقك ". ارتجف روبي فالجو الحار والتعب جعله يتعلق بوالديه اخذت ليزا تطمئنه وكانت دهشتها عندما جلس رونالد بقربه "يجب ان نذهب مباشرة الى الفندق ". " اتعتقدين انك قوية ولكن رونالد لايملك الوقت كي يهتم بالاطفال وخاصة اطفال الاخرين " تنهدت هيلين ." روبي هو ابنه فلن تغيري شيئا لاانت ولا هو "اجابته ليزا بجفاف . "انت تكذبين فقد هجرته بنفسك يوم زواجك ؟" . "انها الحقيقة !". عاد الصبي لهدوئه وطيلة الطريق لم يتوقف عن الثرثرة ووصلوا الى الفندق وجلسوا في شقة تطل على البحر مؤلفة من غرفتين وصالون وحمام ومطبخ وبدات تحضر روبي للنوم فحممته وارادت ان تعد له وجبة خفيفة فدخلت احدى عاملات في الفندق وتحمل صينية "اليد رونالد امر ببعض الطعام للصغير ". " التوست والبوظة " قال رونالد في الغرفة الاخرى "انها ليست بالوجبة الدسمة ولني اتمنى ان تفي بالحاجة ". هذا الاهتمام ادهش ليزا "انه من الطبيعي ان اهتم براهة ولدي ". بعد ان نام روبي شعرت ليزا ببعض الراحة وبعد ان استحمت جلسة على الكنبة واخذت تتصفح احدى المجلات ولكنها ماان قرات اول سطورها حتى نامت نوما عميقا ولم تستيقظ عندما فتح رونالد

http://www.liilas.comالباب ودخل اقترب منها وكانت نائمة وهي ترتدي قميص نوم قطني يظهر انوثتها البارزة فحنلها وهو مقطب الوجه يتامل شعرها الذي سقط كاالشلال على يديها وعلى جسدها الناعم الذي لا يقاوم ووضعها على السرير وكانت انفاسه تتقطع " عليك اللعنة ياليزا!لقد نجحت يوما في ايلامي ولكني لن اسمح لك بان تكرري ذلك ". "ماما !! ماما انهضي !فانا وابي قد تناولنا الافطار ". وجدت ليزا صعوبة في فتح عينيها "انهضي ياليزا ," قال رونالد ثم اضاف "سنذهب بعد نصف ساعة ". فتحت عينيها وكان روبي يستند على ساق ابيه وشعرت للحظة انهم يشكلون عائلة سعيدة فادارت راسها بسرعة "ليزا !". انتفضت فجاة لقد تقدم رونالد نحوها بحزموكشف الغطاء عنها ثم ضحك روبي من المرح ."هيا انهضي انا لااعرفك هكذا كنت في الماضي تستيقظي باكرا ", ثم رمى الغطاء فاعتقد روبي انهما يلعبان فاسرع ورمى نفسه على امه وتعلق بهما وقع رونالد من تاثير هجوم روبي عليه فوق ليزا واصبحوا في وضع يحسد عليه من السعادة انتفض رونالد بمجرد ان لامس جسده جسدها الدافئ ثم ابتعد قليلا وتامل روبي بحب ورغبت بان تقول له مرة اخرى بانه ابنه ولكنها لم تجرؤ فاذا كان يرفض مايراه فهي لن تتمكن من اقناعه "بابا لماذا تنظر الي هطذا ؟ابي حزين لماذا ياامي ؟" سال روبي بصوته البرئ ." هيا انزل ياروبي ودعني ابدل ملابسي ". "بابا لماذا انت حزين ؟".الح الطفل مرت ليزا امام رونالد كي تدخل الحمام وسالته " رونالد ماذا يجري ؟" وامسكت ذراعه "لاشئ كان يجب ان يكون روبي ابني انا انه طفل رائع ويشبهك كثيرا ". هل حقا تعذب بعد فرقهما ؟هيا انه لم يحول حتى ان يبحث عنها لوكان يحبها لكان بحث عنها كي يعيدها "لكنه لايشبه بيتر "قال رونالد بصوت متقطع وكانه يؤكد اشمئزازه "انا ارى انه يشبه والده كثيرا ". فروبي هو نسخة مصغرة عن رونالد هل علاقته بهيلين تعميه ؟"ان بيتر لم يضيع الوقت ولحق بك بسرعة لقد رايته قبل سفره لقد جاء ليكلمني وكان قد نصحك ان تقولي الحقيقية وكان قلقا عليك زلكنه لم يكن قلقا لدرجة ان يتحمل مسؤوليته ويعطيك اسمه لكنه ترك ذلك لي انا لماذا قبلت الزواج مني ؟" قال رونالد . اجابته "اوه ان السبب بسيط جدا لانني كنت احبك ". الغضب الذي تطاير من عيونه جعل دمائها تتجمد في عروقها ."ايتها الكاذبة انت لم تحبينني ابدا والا........."توقف فجاة ثم اضاف . "هيا يجب ان نذهب قبل ان تفوتنا الطائرة ". لم يتغير شئ قالت ليزا لنفسها وهي تنظر في الطائرة التي تحلق فوق المنزل كيف سيستقبلونها ؟هل ينتظرها لايت حقا ؟ لماذا لم يرد على رسالتها ؟ .....وكانت قد اختارت لنهاية هذه الرحلة سترة من القطن الازرق المقلم يتناسب مع لون عينيها ولون شعرها الاشقر ورغم ولادة روبي ظل جسمها متناسق ورشيق .. "لاتنسي انك زوجتي "اشار رونالد باحتقار ثم امسك بيدها وجذبها نحوه واضاف :"نحن متفقان رغم كل شئ ". عبرت السيارة الممر الطويل ورات لايت واقفا عند اسفل الدرج ثم اختفى كله من جديد خلف دموعها .لماذا تبكي ؟اتبكي براءتها ؟ام حبها الميت ؟" انك تبدين وكانك عدت الى سن السادسة عشرة "همس رونالد باذنها نزل رونالد من السيارة ثم فتح الباب لليزا فشكرته ببرودة ونظرت الى الارض كي تخفي دموعها . "ليزا". وضع يده على كتفيها فرفعت عينيها نحوه ولم تكن شفتيها ببعيدة عن شفتيه هل رونالد رونالد لفظ اسمها ام انه الهواء الذي يحرك الاشجار ؟ شعرت بالحراة في جسدها .........واحست بالدوخة فاخذ رونالد يداعب شعرها واحاطها بيده الاخرى وجذبها بقوة نحوه ثم احنى راسه فلم تقاومه ليزا وسمعت عن قرب دقات قلب رونالد بينما كان قلبها يدق كالطبل وكان كل جسدها يرتجف رغم الحرارة التي تحس بها وجعلها تستسلم لهذه القبلة عندما ابتعد عنها احست وكانها طرية كاللعبة ثم التفتت نحوالسيارة التي لايزال روبي فيها قال لها رونالد :اهلا وسهلا بك ياليزا ". ساعدت روبي على النزول وما ان لمست قدماه الارض حتى التفت نحو ابيه وقال له بهدوء ."لقد قبلت امي ". "انها اشياء تحصل دائما بين الابا والامهات "اجابه رونالد "هل سبق لك ان رايت امك وهي تقبل رجلا ؟". كبتت ليزا غضبها بحقد وهز روبي راسه " ان امي لا تقبل احدا غيري!" ثم نظر الى رونالد واضاف "انه امي انا". "الى متى ستخفين عنه الحقيقة ؟ انه لايزال صغيرا وبامكانك ان تتركيه في سريره عندما يزورك احد عشاقك ولكن هذا لن يدوم طويلا " سالها رونالد بصوت منخفض وكادت ان تفقد اعصابها لكنها وجدت ان لايت ينتظرها وبسببه امنتعت عن الرد على رونالد وسيندم يوما لانه اهانها بهذا الشكل امام روبي "ليزا!". كان صوت لايت معبرا عن مشاعره نحوها وعيونه التي تشبه ابنه وحفيده امتلات بالدموع "سيدة ليزا !" . كان صوت ماما كاز كانه الصدى كانت ابتسامتها تصل الى خلف اذنيها "انها معجزة حقيقية وانا لااصدق عيني !ومن يكون هذا ؟" "انا روبي " اجابه الصغير باندفاع "هذه امي وهذا ابي " . "قل لحفيدك صباح الخير هل استلمت البرقية ؟" لقد اقسم لونالد انه لن يطرح مزيدا من الاسئلة " فالماضي هو ماضي ولكني سعيدا جدا لاني اراكما معا هنا وابنكما ايضا وانا مازلت غير مصدقا". سالت دموعه على وجهه وتقدمت ليزا نحوه "ذهبت في بادئ الامر لابحث عنها لانك تريدها ولكني عندما وجدتها اقسمت ان لاادعها ترحل مرة اخرى "."كيف كان شعورك عندما علمت بان لك طفلا ؟" "كنا نريد ان نعود على متن المركب لايدي ولكنه معطل لقد اخبرتني هيلين بذلك في سانت لويس " "هيلين ؟" ونظر لايت نحو ليزا . "لاشئ مهم ..في الماضي كنت اغار منها ولكني الان كبرت والمهم ان رونالد تزوجني انا ". "وانت منحته طفلا ..........ياليزا المسكينة كيف هربت بهذا الشكل ؟"اضاف لايت . لايت يعلم لماذا رحلت لقد شرحت له ذلك في رسالتها . كانت ماما كاز قد حضرت على شرفهم وليمة فخمة وعندما رات ليزا انها قد اعدت كل الاصاف التي كانت تفضلها لم تتمالك نفسها واخذت دموعها تسيل على وجهها اما روبي لم يفارق رونالد ويتبعه كيفما سار وكانه ظله . بعد الغداء اعلن لايت انه يريد ان يستريح "انها اوامر الاطباء ياليزا وبالتاكيد اخبرك رونالد بانهم يريدون ان يجروا لي عملية جراحية في فلوريدا مع ان امل نجاحها لايتعدى الخمسين بالمئة ". "انت تعرف ماقاله الطبيب جايمس يجب اولا ان تستعيد قوتك " قاطعه رونالد "احيانا انا انام في فترة بعد الظهر " قال روبي موجها كلامه نحو لايت "انت جدي اليس كذلك". "نعم وانت حفيدي ". هل سنقيم هنا دائما ؟"سال الصغيرة والدته "انا ........" ."نعم " اجابه رونالد فورا ثم غير الموضوع .
http://www.liilas.com

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
ليلة ثم النسيان, بيني جوردان, forgotten passion, روايات, روايات مكتوبة, روايات رومانسية, روايات عبير, روايات عبير المكتوبة, روايات عبير الجديدة, روايات عبيرالمكتوبة, penny jordan, عبير, عبير الجديدة
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 08:37 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية