لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 29-12-09, 01:45 PM   المشاركة رقم: 36
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

-انت محظوظة . استطيع الان ان اخبرك بأنني كنت مهموما بشأن علاقتك بديفيد , لم اكن مقتنعا بأنه كان يناسبك . طباعه تشبه طباع داليا اكثر ...هل تفهمين قصدي ؟
قالت مارغو عابسة : لا. لاافهم .
-ذوقها يختلف عن ذوقك . كان ديفيد سينتهي مع داليا ان لم يكن قد مال اليها فعلا قبل موته . انت تشبهين والدتك وداليا تشبه والدتها . لا تفهمي خطأ يامارغو , فأنا سعيد بزواجي الثاني ياعزيزتي . ولا يمكنني ان اطمع مرتين في حياتي . كانت والدتك كريمة النفس معطاء ومتسامحة وهذا ربما جذب هذا الرجل اليوناني اليك كثيرا .
-انه نصف يوناني ونصفه الاخر انكليزي !
ضحك والدها وقال: شكله واسمه يونانيان وهو ربما يحب على الطريقة اليونانية . ...هل اطلعته على حقيقة الحادث الذي حصل لديفيد ام انه اكتشف الحقيقة بنفسة ؟
نظرت مارغو اليه مستغربة وقالت واجمة : لم اكن اعلم انك تعرف الحقيقة .
-لم اكن اعرفها ولكنني شككت بالامر . وكان علي الا اقف مكتوف اليدين . ارتبكت ولم اعرف كيف اتصرف . في اي حال انا سعيد جدا لانك وجدت الرجل الذي سيهتم بشؤنك ويحميك . انت كريمة وتعطين بلا حساب والجميع من حولك افادوا من كرمك . اعتقد ان بركليس يعرف كيف يهتم بك واختيارك كان موفقا .
نظرت اليه مارغو كأنها تراه لأول مرة على حقيقته وقالت :
كانت حفلة زفاف ممتعة ياوالدي وانا اشكرك .
-هذا اقل مااستطيع ان اقدمه لأبنتي ....ها قد حضرت داليا لتهنئك (نظر اليها وسألها ) هل سررت بحفلة الزفاف ياداليا ؟
-كلا !واعتقد ان هذا الزفاف مثير للشفقه . ربما تعتقد مارغو انها تملك بركليس ولكن شعوره نحوها لن يدوم . سيضجر منها قبل مرور سنة على زواجهما . كما ضجر منها ديفيد .
قال الوالد : داليا !
ابتسمت داليا ابتسامة ساخرة ونظرت الى زوج امها وقالت بوقاحة :
لا تكن مصعوقا هكذا . انت تعرف انها الحقيقة ( نظرت بعد ذلك تخاطب مارغو ) الى اين ستذهبان لتمضية شهر العسل ؟
-لا اعرف .
ضحكت داليا عاليا وقالت : اليس من الافضل ان تسأليه ؟
-وهل تعرفين انت ؟
-طبعا .
جرحت مارغو واحست ان كرامتها قد هدرت . ركضت خارج الغرفة تفتش عن زوجها . فالتقته خارج الغرفة وقالت صارخة بغضب : كيف تخبرها ولا تخبرني ؟
-ماذا اخبرها؟
-اخبرتها بالمكان الذي سنسافر اليه لنمضي شهر العسل .
-ولكنك تعرفين يامارغو .

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 29-12-09, 01:52 PM   المشاركة رقم: 37
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

-لا .لا اعرف .
كانت غاضبة ثائرة ورفعت يدها في محاولة لضربه ولكنه بأسرع من لمح البصر امسك يديها بقوة .
-سنذهب الى اليونان....اليس هذا ماتريدين؟
-نعم . ولكن لماذا اخبرتها ؟
-ولماذا جعلتها تشعر انك تهتمين لأقوالها .
ترك يديها ونظر اليها نظرة مؤنبة وسألها:
كم من الوقت تحتاجين لترتيب حقائب السفر ؟ (دفعها الى السلالم المؤدية الى غرفتها وتنهد ) هيا اذهبي ورتبي حقائبك بسرعة يامارغو .
التقت زوجة ابيها على السلالم وودت لو انها لا تلاحظ دموعها المنسكبة على خديها كالسيل . قالت زوجة ابيها:
انت تبكين منذ الان . زواجك من هذا الغريب يجعلك تتركين منزل والدك .اتمنى ان تتادي على تقاليد اهله وطريقتهم في العيش . تقول داليا ان زوجا مثله لن ينفعها . لقد اخبرها بركليس عن بعض الاشياء التي ينتظرها الرجل اليوناني من زوجته ... قالت داليا انه تزوجك لتهتمي بأولاده فقط ....
حاولت مارغو ان تغتصب ضحكة ولكن الغضب استولى عليها . ركضت الى غرفتها والقت بأغراضها في الحقيبة دون ترتيب واغلقت الحقيبة بسرعة والقت نظرة اخيرة حولها . كان عقد الاصداف يقبع على الطاولة بجانب سريرها . حملته بين يديها وودت لو تفرطه بقسوة كما فعلت بيغي في راموس .لكنها وضعت العقد حول جيدها من جديد ونزلت السلالم .
نهض بركليس حين دخلت الغرفة ومشى لقربها وامسك بيديها ....
-هل انت جاهزة ياحبيبتي . كنت اقنع والدك بانه يسرنا ان يزورونا في اثينا بأقرب فرصة . عليك ان تقنعيه بدورك ليلبي دعوتنا .
-طبعا يسرنا ياوالدي ان تزورنا .
ضحك والدها وقال : عندما تعتادان حياتكما الجديدة ربما نفكر بزيارة اليونان .
قال بركليس : ارجوك ياسيدي . ستسر مارغو لزيارتك , اليس كذلك حبيبتي ؟
شعرت مارغو كأنها تحت تأثير تنويم مغناطيسي لانها كانت توافق على كل شيء يقوله . كانت لاتزال لان بأعتقادها ان بركليس لم يف بوعده . ولكن الان لاشيء يهم . حتى نظرات داليا التي كانت تثيرها في الماضي وتحزنها ....
قالت السيدة غرانت باسمة : السيارة في الخارج تنتظر لتقلكما الى المطار (كانت عيناها تراقبان الطريقة الودية التي امسك بها بركليس بيد مارغو ) لا اعتقد انكما ترغبان ان نوصلكما الى المطار .
ضحك بركليس وقال : هذا صحيح فأنا لم اتمكن بعد من تقبيل عروسي ومن المناسب ان افعل ذلك في سيارة مريحة .
قالت مارغو :ولكن ...
قالت داليا : هي تخجل ( كانت ساخرة وماكرة ) وربما يعتقد السامع انها لاتعرف طعم القبل ....

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 29-12-09, 02:06 PM   المشاركة رقم: 38
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

وضع بركليس يديه حول زوجته وشدها اليه برقة وقبل وجنتيها الحمراويين وقال :
هذا مااحبه فيها . انا يوناني وافضل ان اكون الاول في حياة زوجتي .
كرر قبلته مرة ثانيه برقة متناهية ثم تمتم في أذنها قائلا : هل انا الاول ؟
دفنت مارغو رأسها في صدره ولكن النطق خانها. لقد انعقد لسانها.
تستطيع ان تعترف بالحقيقة لنفسها فقط : هو الاول والاخير في قلبها وهو الوحيد الذي سيبقى ساكنا في قلبها مهما فعل .

انتهى الفصل الرابع

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 29-12-09, 02:40 PM   المشاركة رقم: 39
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

الفصل الخامس ...

5- القريب الثقيل ........


سأل كيمون : هل كانت حفلة الزفاف ناجحة ؟
قالت بيغي : ولكنك يا مارغو كما كنت قبل الزواج ....
هذه حقيقة مرة فهي حقا لم تتغير . حتى شعورها لم يتغير . رحلة انكلترا والايام القليلة التي امضتها مع عائلتها كأنها وقائع حدثت في حلم . يوم سفرها استعجلها بركليس الى داخل السيارة التي اقلتهما الى المطار ولكنه لم يقبلها كم وعد .
قال انها تعبة ومرهقة بعد يوم طويل وتمنى ان لا تزيدها رحلة العودة الى اليونان تعبا اكثر .
غمرها شعور بالخيبة والكآبة دام طوال رحلة العودة . كانت تمشي قربه دون وعي . قام بركليس بختم جواز سفرها وحمل حقائبها وصعدت الى سيارة الاجرة وجلست قربه صامته وهما في طريقهما الى فيلا والدته .
وحين وصلا الى الفيللا كانت مارغو تأمل ان يسير كل شيء الى حال افضل ولكن املها خاب ايضا . نزلت من السيارة وقد يبست اطرافها من كثرة الجلوس ولكنها كانت تبدو سعيدة فب العودة الى منزل والدته الجميل قرب شاطىء البحر الازرق . بدت حجرة الفيلا رمادية في ضوء القمر وذكراياتها في هذا البيت كانت ذكريات دافئة ودية . سألت بركليس : هل انت سعيد بعودتنا الى البيت ؟
انحنى يلتقط حقائبها من صندوق السيارة .
ابتسم وقال : هل تشعرين انه بيتك ايضا ؟
لم تكن تشك بأنها في بيتها بينما منزل والدها اصبح ذكرى لمكان طفولتها . هزت رأسها ايجابا وشعرت انها جريئة لأن قولها هذا يعني ان فيلا السيدة هولمز تضمها كفرد من افراد العائلة وقد اصبح لها جزء فيها .
_الوقت متأخر جدا واعتقد ان والدتي نامت وعليك ان تدخلي غرفتك لتستريحي . سأضع امعتك في غرفتك القديمة ويمكنك البقاء فيها لهذه الليلة .
وجدت نفسها لا تقوى على الجدال . ثم هي تعرف من خبرتها ان ادنى صوت او صدى في القاعة ربما يتسبب في ازعاج السيدة هولمز . وهي فعلا تعبة ومرهقة وستنام هذه الليلة هناك او مابقي منها , وستنتقل الى غرفته في اليوم التالي . تعرف انها لن تجد الجرأة كي تقترح ذلك ولكنه سيصر هو على انتقالها لغرفته من اجل المحافظة على المظاهر .
لكنه لم يحرك ساكنا .... ربما كان من الافضل لها لو لم تتزوجه ! لم تعد تره الا نادرا في الايام الاخيرة وعندما كانت تلتقيه تفقد رباطة جأشه وينعقد لسانها وتشعر بعصبية وتوتر وهي تتكلم باي كلمة او تدلي برأيها في اي موضوع . كان بركليس بالرغم من تصرافاتها الخرقاء يبدي صبرا وتفهما حيال حزنها المفاجىء وخوفها الظاهر . اصبحت كالارنب تركض هاربة منه كلما التقته .... انها تكره نفسها على هذه التصرفات ....

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 29-12-09, 02:41 PM   المشاركة رقم: 40
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

قالت بيغي تسايرها : انا مسرورة جدا لذهابك الى لندن لانك جلبت لي معك مجموعة الطوابع .
قال كيمون : بيغي لم تكن مسرورة في غيابك وانا كذلك . قال والدي ان وجودك بيننا يجلب لنا السعادة .
خفق قلبها فرحا وحبورا وخافت ان تسأل متى قال بركليس ذلك ولكنها استغربت تصريحه بقدر ماسره .
سألت الولدين : ماذا تريدان ان نفعل بعد الظهر . نستطيع ان نستقل الباص ونذهب الى المكان الذي ترغبانه .
قال كيمون بلهجة آمرة وقد صمم : اثينا .
قالت بيغي : الطقس حار وافضل ان اسبح .
قال كيمون : انت دائما تفضلين السباحة على اي شيء آخر .
ابتسم ابتسامة صغيرة وغمز بعينيه كما يفعل والده وسأل مارغو :
ماذا تريدين ان تفعلي يامارغو ؟ يمكنك ان تختاري احيانا .
قالت بيغي : انت ايضا تحبين السباحة .
كانت الصغيرة تحس ان رغبتها لن تنفذ كالعادة .
فقالت مارغو : نعم هذا صحيح فانا احب السباحة ولكننا امضينا الصباح بالسبا حة واريد ان نذهب الى اثينا واتسوق بعض الحاجيات .
قال كيمون : انا اكره السوق .
لمعت فكرة في خاطره وقال : انت تذهبين للسوق وانا وبيغي نذهب الى المتحف لنتفرج على قطع النقود المعدنية القديمة لانني اريد ان اقارنها بقطعتي .نستطيع ان نبقى وحدنا في داخل المتحف فلا خوف علينا . ونلتقي بعد ذلك من جديد لتناول البوظة .
قالت بيغي : حسنا .اريد رؤية خادم المقهى وهو يحمل جبالا من الطلبات على الصينية ولا افهم كيف يتذكر من طلب هذا وذاك ... هل توافقين يامارغو ؟
سرت مارغو لان الامر قد سوي دون شجار وقالت :
حسنا سنذهب مباشرة بعد تناول الغداء .
تحدثوا بالامر مع السيدة هولمز ووافقت على خروجها برفقتهم ثم عدلت آخر الامر.
قالت دورا : لقد اقنعتني بمتابعة الرسم ولذلك فأنني افضل ان امضي الوقت وانا ارسم . اريد رأيك في لوحاتي : هل هي جيدة ام لا . اريد ان اعرضها بعد ذلك على بركليس لاخذ رأيه .
قالت مارغو : ولكنني لا افهم في الرسم ومع ذلك احب كثيرا ان اراها. هل جميعها مناظر طبيعية ؟
قالت دورا : لا .ابدا .
ثم نظرت اليها بحنان وتابعت : انا مسرورة لان الحياة هنا تعجبك . خاف بركليس ان تضجري من الوحدة لانه مشغول معظم الوقت في عمله ولكنك ملأت وقت فراغك بطرق مسلية وعملية . قال لي بركليس ان اهلك يريدون زيارتك في وقت

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
اليزابيث هنتر, elizabeth hunter, روايات, روايات رومانسية, روايات عبير, روايات عبير المكتوبة, روايات عبير القديمة, رواية عقد الاصداف, the beads of nemesis, عبير القديمة, عقد الاصداف
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 06:28 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية